أمثلة سياقية لمعاني كلمة " سعة" العربية - العربية
لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ ۖ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ ۚ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آتَاهَا ۚ سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا
وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا ۚ قَالُوا أَنَّىٰ يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمَالِ ۚ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ ۖ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ
حدثنا مسدد، حدثنا المعتمر، ح حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، قالا حدثنا برد بن سنان، عن عبادة بن نسى، عن غضيف بن الحارث، قال قلت لعائشة أرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يغتسل من الجنابة في أول الليل أو في آخره قالت ربما اغتسل في أول الليل وربما اغتسل في آخره . قلت الله أكبر الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة . قلت أرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يوتر أول الليل أم في آخره قالت ربما أوتر في أول الليل وربما أوتر في آخره . قلت الله أكبر الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة . قلت أرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يجهر بالقرآن أم يخفت به قالت ربما جهر به وربما خفت . قلت الله أكبر الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة .
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا زيد بن الحباب، حدثنا عبد الله بن عياش، عن عبد الرحمن الأعرج، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " من كان له سعة ولم يضح فلا يقربن مصلانا " .
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا محمد بن فضيل، عن عمارة بن القعقاع، عن أبي زرعة، عن أبي هريرة، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أعد الله لمن خرج في سبيله لا يخرجه إلا جهاد في سبيلي وإيمان بي وتصديق برسلي فهو على ضامن أن أدخله الجنة أو أرجعه إلى مسكنه الذي خرج منه نائلا ما نال من أجر أو غنيمة " . ثم قال " والذي نفسي بيده لولا أن أشق على المسلمين ما قعدت خلاف سرية تخرج في سبيل الله أبدا ولكن لا أجد سعة فأحملهم ولا يجدون سعة فيتبعوني ولا تطيب أنفسهم فيتخلفون بعدي والذي نفس محمد بيده لوددت أن أغزو في سبيل الله فأقتل ثم أغزو فأقتل ثم أغزو فأقتل " .
أخبرنا يحيى بن حبيب بن عربي، قال حدثنا حماد، عن برد، عن عبادة بن نسى، عن غضيف بن الحارث، قال دخلت على عائشة فسألتها فقلت أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يغتسل من أول الليل أو من آخره قالت كل ذلك كان ربما اغتسل من أوله وربما اغتسل من آخره . قلت الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة .
حدثنا قتيبة، حدثنا الليث، عن معاوية بن صالح، عن عبد الله بن أبي قيس، قال سألت عائشة كيف كان قراءة النبي صلى الله عليه وسلم بالليل أكان يسر بالقراءة أم يجهر فقالت كل ذلك قد كان يفعل ربما أسر بالقراءة وربما جهر . فقلت الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة . قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح غريب .
حدثنا أبو اليمان، أخبرنا شعيب، عن الزهري، قال أخبرني عروة بن الزبير، أن الزبير، كان يحدث أنه خاصم رجلا من الأنصار قد شهد بدرا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في شراج من الحرة كانا يسقيان به كلاهما فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم للزبير " اسق يا زبير ثم أرسل إلى جارك ". فغضب الأنصاري فقال يا رسول الله آن كان ابن عمتك فتلون وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال " اسق ثم احبس حتى يبلغ الجدر ". فاستوعى رسول الله صلى الله عليه وسلم حينئذ حقه للزبير، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل ذلك أشار على الزبير برأى سعة له وللأنصاري، فلما أحفظ الأنصاري رسول الله صلى الله عليه وسلم استوعى للزبير حقه في صريح الحكم. قال عروة قال الزبير والله ما أحسب هذه الآية نزلت إلا في ذلك {فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم} الآية.
حدثنا محمد بن يحيى، حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، حدثنا سفيان بن عيينة، عن سليمان بن أبي المغيرة، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال كان الرجل يقوت أهله قوتا فيه سعة وكان الرجل يقوت أهله قوتا فيه شدة فنزلت {من أوسط ما تطعمون أهليكم} .
حدثنا قتيبة، حدثنا الليث، عن معاوية بن صالح، عن عبد الله بن أبي قيس، هو رجل بصري قال سألت عائشة عن وتر رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف كان يوتر من أول الليل أو من آخره فقالت كل ذلك قد كان يصنع ربما أوتر من أول الليل وربما أوتر من آخره . فقلت الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة فقلت كيف كانت قراءته أكان يسر بالقراءة أم يجهر قالت كل ذلك قد كان يفعل قد كان ربما أسر وربما جهر قال فقلت الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة قلت فكيف كان يصنع في الجنابة أكان يغتسل قبل أن ينام أو ينام قبل أن يغتسل قالت كل ذلك قد كان يفعل فربما اغتسل فنام وربما توضأ فنام قلت الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة . قال أبو عيسى هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه .
حدثنا سويد بن نصر، حدثنا عبد الله بن المبارك، عن عنبسة بن سعيد، عن حبيب بن أبي عمرة، عن مجاهد، قال قال ابن عباس أتدري ما سعة جهنم قلت لا . قال أجل والله ما تدري . حدثتني عائشة أنها سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قوله : (والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسموات مطويات بيمينه ) قالت قلت فأين الناس يومئذ يا رسول الله قال " على جسر جهنم " . وفي الحديث قصة . قال هذا حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه .
حدثنا محمد بن يحيى، حدثنا عمرو بن أبي سلمة، عن زهير، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم خطب الناس يوم الجمعة فرأى عليهم ثياب النمار فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ما على أحدكم إن وجد سعة أن يتخذ ثوبين لجمعته سوى ثوبى مهنته " .
حدثنا أبو توبة الربيع بن نافع، حدثنا معاوية، - يعني ابن سلام - عن زيد، أنه سمع أبا سلام، قال حدثني عبد الله الهوزني، قال لقيت بلالا مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم بحلب فقلت يا بلال حدثني كيف كانت نفقة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ما كان له شىء كنت أنا الذي ألي ذلك منه منذ بعثه الله إلى أن توفي وكان إذا أتاه الإنسان مسلما فرآه عاريا يأمرني فأنطلق فأستقرض فأشتري له البردة فأكسوه وأطعمه حتى اعترضني رجل من المشركين فقال يا بلال إن عندي سعة فلا تستقرض من أحد إلا مني ففعلت فلما أن كان ذات يوم توضأت ثم قمت لأؤذن بالصلاة فإذا المشرك قد أقبل في عصابة من التجار فلما أن رآني قال يا حبشي . قلت يا لباه . فتجهمني وقال لي قولا غليظا وقال لي أتدري كم بينك وبين الشهر قال قلت قريب . قال إنما بينك وبينه أربع فآخذك بالذي عليك فأردك ترعى الغنم كما كنت قبل ذلك فأخذ في نفسي ما يأخذ في أنفس الناس حتى إذا صليت العتمة رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أهله فاستأذنت عليه فأذن لي فقلت يا رسول الله بأبي أنت وأمي إن المشرك الذي كنت أتدين منه قال لي كذا وكذا وليس عندك ما تقضي عني ولا عندي وهو فاضحي فأذن لي أن آبق إلى بعض هؤلاء الأحياء الذين قد أسلموا حتى يرزق الله رسوله صلى الله عليه وسلم ما يقضي عني فخرجت حتى إذا أتيت منزلي فجعلت سيفي وجرابي ونعلي ومجني عند رأسي حتى إذا انشق عمود الصبح الأول أردت أن أنطلق فإذا إنسان يسعى يدعو يا بلال أجب رسول الله صلى الله عليه وسلم فانطلقت حتى أتيته فإذا أربع ركائب مناخات عليهن أحمالهن فاستأذنت فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم " أبشر فقد جاءك الله بقضائك " . ثم قال " ألم تر الركائب المناخات الأربع " . فقلت بلى . فقال " إن لك رقابهن وما عليهن فإن عليهن كسوة وطعاما أهداهن إلى عظيم فدك فاقبضهن واقض دينك " . ففعلت فذكر الحديث ثم انطلقت إلى المسجد فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعد في المسجد فسلمت عليه فقال " ما فعل ما قبلك " . قلت قد قضى الله كل شىء كان على رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يبق شىء . قال " أفضل شىء " . قلت نعم قال " انظر أن تريحني منه فإني لست بداخل على أحد من أهلي حتى تريحني منه " . فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم العتمة دعاني فقال " ما فعل الذي قبلك " . قال قلت هو معي لم يأتنا أحد . فبات رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد وقص الحديث حتى إذا صلى العتمة - يعني من الغد - دعاني قال " ما فعل الذي قبلك " . قال قلت قد أراحك الله منه يا رسول الله . فكبر وحمد الله شفقا من أن يدركه الموت وعنده ذلك ثم اتبعته حتى إذا جاء أزواجه فسلم على امرأة امرأة حتى أتى مبيته فهذا الذي سألتني عنه .
أخبرنا يحيى بن حبيب بن عربي، قال حدثنا حماد، عن برد، عن عبادة بن نسى، عن غضيف بن الحارث، قال دخلت على عائشة رضى الله عنها فسألتها قلت أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يغتسل من أول الليل أو من آخره قالت كل ذلك ربما اغتسل من أوله وربما اغتسل من آخره . قلت الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة .
أخبرنا عمرو بن هشام، قال حدثنا مخلد، عن سفيان، عن أبي العلاء، عن عبادة بن نسى، عن غضيف بن الحارث، أنه سأل عائشة - رضى الله عنها - أى الليل كان يغتسل رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت ربما اغتسل أول الليل وربما اغتسل آخره . قلت الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة .
وحدثنا محمد بن رافع، حدثنا عبد الرزاق، حدثنا معمر، عن همام بن منبه، قال هذا ما حدثنا أبو هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر أحاديث منها وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " كل كلم يكلمه المسلم في سبيل الله ثم تكون يوم القيامة كهيئتها إذا طعنت تفجر دما اللون لون دم والعرف عرف المسك " . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " والذي نفس محمد في يده لولا أن أشق على المؤمنين ما قعدت خلف سرية تغزو في سبيل الله ولكن لا أجد سعة فأحملهم ولا يجدون سعة فيتبعوني ولا تطيب أنفسهم أن يقعدوا بعدي " .
وحدثني زهير بن حرب، حدثنا جرير، عن عمارة، - وهو ابن القعقاع - عن أبي زرعة، عن أبي هريرة، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " تضمن الله لمن خرج في سبيله لا يخرجه إلا جهادا في سبيلي وإيمانا بي وتصديقا برسلي فهو على ضامن أن أدخله الجنة أو أرجعه إلى مسكنه الذي خرج منه نائلا ما نال من أجر أو غنيمة . والذي نفس محمد بيده ما من كلم يكلم في سبيل الله إلا جاء يوم القيامة كهيئته حين كلم لونه لون دم وريحه مسك والذي نفس محمد بيده لولا أن يشق على المسلمين ما قعدت خلاف سرية تغزو في سبيل الله أبدا ولكن لا أجد سعة فأحملهم ولا يجدون سعة ويشق عليهم أن يتخلفوا عني والذي نفس محمد بيده لوددت أني أغزو في سبيل الله فأقتل ثم أغزو فأقتل ثم أغزو فأقتل " .
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا إسماعيل ابن علية، عن برد بن سنان، عن عبادة بن نسى، عن غضيف بن الحارث، قال أتيت عائشة فقلت أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجهر بالقرآن أو يخافت به قالت ربما جهر وربما خافت . قلت الله أكبر الحمد لله الذي جعل في هذا الأمر سعة .
حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا ليث، عن معاوية بن صالح، عن عبد الله بن أبي قيس، قال سألت عائشة عن وتر، رسول الله صلى الله عليه وسلم . فذكر الحديث قلت كيف كان يصنع في الجنابة أكان يغتسل قبل أن ينام أم ينام قبل أن يغتسل قالت كل ذلك قد كان يفعل ربما اغتسل فنام وربما توضأ فنام . قلت الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة .
أبـكـي الكِـنـانـةَ حَـيرى لم تُصِبْ سَعَةً مِــن الرّجـاءِ ولم تَـنْـزَعْ إلى اليـاسِ
يـا سـاعـةً لم تـدع فـي الصَّبـر لي سَعةً عــدلتِ نــاعــي أبــي بــكـر لنـا بُـكَـرَا
تَـجُـودُ بِـوَضْـعِ الدِّينِ مِنْ سعَةِ النَّدى وَتَـضْـرِبُ صَـفْـحـاً عَـن تَقاضِي المَضَائِقِ
تـلك الفـنـون فـطِر إلى سَعة بها إن كنت تشكو في الحياة الضيقا
فـمـتـى خُـمِـرتَ فـأنـت فـي سعة ومـتـى هـفـوت فـأنـت فـي عـذرِ
ومــتــرفٍ يــذكـر أحـواله من سعة النعمة والغبطة
أنـتَ فـي حِلٍّ وَفي سَعَةٍ مِن دَمِي يَا مَن تَقَلَّدهُ
آليــتُ لئن رُزِقــتُ يَــومـاً فَـمَهُ مـا اِخـتَرتُ عَلَيهِ سَعَةَ الأَرزاقِ
دَنــا قــارِيــاً لمّــا تَــبـاعَـدا راقِـيـاً فـيـا رفْـعـة المَـرْقـى ويا سَعَة المَقرى
كـأنـهُ النـيـلُ فـي فـيـضٍ وفـي سَعَةٍ لكـــنَّ مَـــورِدَهُ صـــفَـــوٌ بــلا كَــدَرِ
رَحْـبِ الجـبـيـن قصيرِ الظّهر من سَعَةٍ كــأنّ راكــبــه مــنــه عــلى الكَـفَـلِ
فـآسـعَـدْ بِـعيدٍ أعادَ الَّلهوَ في سَعَةٍ واليُـمْـنَ فـي دَعَـةٍ والعـيـشَ في رَغَدِ
إِذَا مَا الْمَرْءُ لَمْ يَنْفَعْ أَخَاهُ عَـلَى الْحَـالَيْـنِ فِـي سَعَةٍ وَضِيقِ
فـاسـتـضـحـكـتْ ثم قالت أنت في سَعةٍ مـن أن تُـسـيـمَ وهذا الماءُ والعُشب
ومَــن عَـظُـمَـتْ مَـنـاقِـبـهُ وجَـلَّتْ فـمـا تُـحـصَى على سَعةِ الكلام
في الشّرقِ والغَربِ لا يُفْضي إلى سَعَةٍ ذو الذَّنْـبِ إلاّ إذا مـا كنتَ مُغتَفِرا
إِن نَـحـنُ لطيب عَيشِنا في سَعَةٍ إِذ نَحنُ مِن اِعتناقنا في ضيقِ
خزان حفظ المياه (قربة سعة 30م3)
محرك قرص صلب سعة ٣,٤ غيغابايت،
بالنسبة لصهريج نقال معزول نمطي سعة ٠٢م٣:
براميل وقود سعة 200 ليتر مضخات يدوية
٦-٦-٣-٨ سعة وسائل تخفيف الضغط
صهاريج مياه سعة ٠٠٠ ٥ لتر
ولا تتجاوز سعة العبوات الداخلية لترا واحدا.
(3) أسطوانات فولاذية (1A1) ذات سعة قصوى قدرها 250 لتراً.
صهاريج الوقود سعة ٠٠٠ ٥ لتر
العبوات الداخلية: أوعية زجاجية ذات سعة قصوى قدرها 5 لترات
محرك قرص صلب سعة ٣,٤ غيغابايت،
صهاريج مياه سعة ٠٠٠ ٥ لتر
كيس للوقود، سعة ٢٥ مترا مكعبا
بالنسبة لصهريج نقال معزول نمطي سعة ٠٢م٣:
)ب( ضغط انفجار أدنى يعادل ٤ أمثال ضغط الشحن عند ٠٢º س في حالة المنتجات التي ﻻ تتجاوز فيها سعة حيز الغاز ٥,٠ و٥ أمثال ضغط الشحن بالنسبة للمنتجات التي تتجاوز بها سعة حيز الغاز ٥,٠ لتر؛
خزان تفسخ من الفينيل مع غطاء (سعة 10 م3)
كيس للوقود، سعة ٥٢ مترا مكعبا
مقطورة لنقل الوقود، صهريج سعة 000 20 لتر
خزان حفظ المياه (قربة سعة 30م3)
)ب( ضغط انفجار أدنى يعادل ٤ أمثال ضغط الشحن عند ٠٢º س في حالة المنتجات التي ﻻ تتجاوز فيها سعة حيز الغاز ٥,٠ و٥ أمثال ضغط الشحن بالنسبة للمنتجات التي تتجاوز بها سعة حيز الغاز ٥,٠ لتر؛