أمثلة سياقية لمعاني كلمة "أذى" العربية - العربية
قَوْلٌ مَعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا أَذًى ۗ وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ
لَنْ يَضُرُّوكُمْ إِلَّا أَذًى ۖ وَإِنْ يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنْصَرُونَ
لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا ۚ وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ
الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنًّا وَلَا أَذًى ۙ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ
وَإِذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلَاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُوا فَلْيَكُونُوا مِنْ وَرَائِكُمْ وَلْتَأْتِ طَائِفَةٌ أُخْرَىٰ لَمْ يُصَلُّوا فَلْيُصَلُّوا مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ ۗ وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُمْ مَيْلَةً وَاحِدَةً ۚ وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كَانَ بِكُمْ أَذًى مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضَىٰ أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ ۖ وَخُذُوا حِذْرَكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ۖ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ ۖ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ ۖ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ
وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ ۚ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ ۖ وَلَا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّىٰ يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ ۚ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ ۚ فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ ۚ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ ۗ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ۗ ذَٰلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا أبو أسامة، عن إدريس الأودي، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا يقوم أحدكم إلى الصلاة وبه أذى " .
حدثني أحمد بن محمد، أخبرنا عبد الله بن المبارك، أخبرنا يحيى بن عبيد الله، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن أحدكم مرآة أخيه فإن رأى به أذى فليمطه عنه " . قال أبو عيسى ويحيى بن عبيد الله ضعفه شعبة . قال وفي الباب عن أنس .
وحدثني عبيد الله بن سعيد، حدثنا أبو أسامة، عن الأعمش، حدثنا سعيد بن، جبير عن أبي عبد الرحمن السلمي، قال قال عبد الله بن قيس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ما أحد أصبر على أذى يسمعه من الله تعالى إنهم يجعلون له ندا ويجعلون له ولدا وهو مع ذلك يرزقهم ويعافيهم ويعطيهم " .
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا شريك بن عبد الله، عن منصور، عن عبيد الله بن علي، عن ابن سلامة السلمي، قال قال النبي صلى الله عليه وسلم " أوصي امرأ بأمه أوصي امرأ بأمه أوصي امرأ بأمه - ثلاثا - أوصي امرأ بأبيه أوصي امرءا بمولاه الذي يليه وإن كان عليه منه أذى يؤذيه " .
حدثنا موسى، حدثنا عبد العزيز بن مسلم، حدثنا سليمان، عن إبراهيم التيمي، عن الحارث بن سويد، عن ابن مسعود رضى الله عنه قال دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يوعك فمسسته فقلت إنك لتوعك وعكا شديدا. قال " أجل كما يوعك رجلان منكم ". قال لك أجران قال " نعم ما من مسلم يصيبه أذى مرض فما سواه إلا حط الله سيئاته كما تحط الشجرة ورقها ".
حدثنا محمد بن يوسف، حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن الحارث بن سويد، عن عبد الله رضى الله عنه أتيت النبي صلى الله عليه وسلم في مرضه وهو يوعك وعكا شديدا، وقلت إنك لتوعك وعكا شديدا. قلت إن ذاك بأن لك أجرين. قال " أجل ما من مسلم يصيبه أذى، إلا حات الله عنه خطاياه، كما تحات ورق الشجر ".
حدثنا قبيصة، حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن الحارث بن سويد، عن عبد الله رضى الله عنه قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم في مرضه فمسسته وهو يوعك وعكا شديدا فقلت إنك لتوعك وعكا شديدا، وذلك أن لك أجرين. قال " أجل، وما من مسلم يصيبه أذى إلا حاتت عنه خطاياه كما تحات ورق الشجر ".
حدثنا هناد، قال حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، ح قال وحدثني ابن أبي عمر، حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن شقيق، عن عبد الله، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إذا كنتم ثلاثة فلا يتناجى اثنان دون صاحبهما " . وقال سفيان في حديثه " لا يتناجى اثنان دون الثالث فإن ذلك يحزنه " . قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح . - وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال " لا يتناجى اثنان دون واحد فإن ذلك يؤذي المؤمن والله عز وجل يكره أذى المؤمن " . وفي الباب عن ابن عمر وأبي هريرة وابن عباس .
حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا الليث، عن نافع، أن رجلا، من الأنصار أخبره عن كعب بن عجرة، - وكان قد أصابه في رأسه أذى فحلق فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يهدي هديا بقرة .
حدثنا محمد بن رمح، أنبأنا الليث بن سعد، عن يزيد بن أبي حبيب، عن سويد بن قيس، عن معاوية بن حديج، عن معاوية بن أبي سفيان، أنه سأل أخته أم حبيبة زوج النبي صلى الله عليه وسلم هل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في الثوب الذي يجامع فيه قالت نعم إذا لم يكن فيه أذى .
حدثنا عثمان بن أبي شيبة، وزهير بن حرب، وإسحاق بن إبراهيم، قال إسحاق أخبرنا وقال الآخران، حدثنا جرير، عن الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن الحارث بن سويد، عن عبد الله، قال دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يوعك فمسسته بيدي فقلت يا رسول الله إنك لتوعك وعكا شديدا . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أجل إني أوعك كما يوعك رجلان منكم " . قال فقلت ذلك أن لك أجرين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أجل " . ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فما سواه إلا حط الله به سيئاته كما تحط الشجرة ورقها " . وليس في حديث زهير فمسسته بيدي .
حدثني عبد الله بن محمد، حدثنا عبد الملك بن عمرو، حدثنا زهير بن محمد، عن محمد بن عمرو بن حلحلة، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد الخدري، وعن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه ".
وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبد الله بن نمير، عن زكرياء بن أبي زائدة، حدثنا عبد الرحمن بن الأصبهاني، حدثني عبد الله بن معقل، حدثني كعب بن عجرة، - رضى الله عنه - أنه خرج مع النبي صلى الله عليه وسلم محرما فقمل رأسه ولحيته فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فأرسل إليه فدعا الحلاق فحلق رأسه ثم قال له " هل عندك نسك " . قال ما أقدر عليه . فأمره أن يصوم ثلاثة أيام أو يطعم ستة مساكين لكل مسكينين صاع فأنزل الله عز وجل فيه خاصة { فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه} ثم كانت للمسلمين عامة .
حدثنا أبو نعيم، حدثنا سيف، قال حدثني مجاهد، قال سمعت عبد الرحمن بن أبي ليلى، أن كعب بن عجرة، حدثه قال وقف على رسول الله صلى الله عليه وسلم بالحديبية، ورأسي يتهافت قملا فقال " يؤذيك هوامك ". قلت نعم. قال " فاحلق رأسك أو قال احلق ". قال في نزلت هذه الآية {فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه} إلى آخرها. فقال النبي صلى الله عليه وسلم " صم ثلاثة أيام، أو تصدق بفرق بين ستة، أو انسك بما تيسر ".
وحدثنا محمد بن المثنى، حدثنا يحيى بن سعيد، ح وحدثنا إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا عبد الرزاق، جميعا عن عبد الله بن سعيد بن أبي هند، عن محمد بن عمرو، عن ابن لكعب بن مالك، عن أبي قتادة، عن النبي صلى الله عليه وسلم وفي حديث يحيى بن سعيد " يستريح من أذى الدنيا ونصبها إلى رحمة الله " .
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم، قال أنبأنا سليمان بن حرب، قال حدثنا حماد بن سلمة، عن ثابت، عن أنس، قال كانت اليهود إذا حاضت المرأة منهم لم يؤاكلوهن ولا يشاربوهن ولا يجامعوهن في البيوت فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم فأنزل الله عز وجل { ويسألونك عن المحيض قل هو أذى } الآية فأمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يؤاكلوهن ويشاربوهن ويجامعوهن في البيوت وأن يصنعوا بهن كل شىء ما خلا الجماع . فقالت اليهود ما يدع رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا من أمرنا إلا خالفنا . فقام أسيد بن حضير وعباد بن بشر فأخبرا رسول الله صلى الله عليه وسلم قالا أنجامعهن في المحيض فتمعر رسول الله صلى الله عليه وسلم تمعرا شديدا حتى ظننا أنه قد غضب فقاما فاستقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم هدية لبن فبعث في آثارهما فردهما فسقاهما فعرف أنه لم يغضب عليهما .
حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا حماد بن زيد، عن أبي نعامة السعدي، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري، قال بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي بأصحابه إذ خلع نعليه فوضعهما عن يساره فلما رأى ذلك القوم ألقوا نعالهم فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاته قال " ما حملكم على إلقائكم نعالكم " . قالوا رأيناك ألقيت نعليك فألقينا نعالنا . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن جبريل صلى الله عليه وسلم أتاني فأخبرني أن فيهما قذرا " . وقال " إذا جاء أحدكم إلى المسجد فلينظر فإن رأى في نعليه قذرا أو أذى فليمسحه وليصل فيهما " .
حدثنا أبو توبة الربيع بن نافع، حدثني عيسى بن يونس، عن ابن أبي عروبة، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن عائشة، قالت كانت يد رسول الله صلى الله عليه وسلم اليمنى لطهوره وطعامه وكانت يده اليسرى لخلائه وما كان من أذى .
حدثنا عبدان، عن أبي حمزة، عن الأعمش، عن سعيد بن جبير، عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن أبي موسى الأشعري، قال قال النبي صلى الله عليه وسلم " ما أحد أصبر على أذى سمعه من الله، يدعون له الولد، ثم يعافيهم ويرزقهم ".
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم، قال حدثنا سليمان بن حرب، قال حدثنا حماد بن سلمة، عن ثابت، عن أنس، قال كانت اليهود إذا حاضت المرأة منهم لم يؤاكلوهن ولم يشاربوهن ولم يجامعوهن في البيوت فسألوا نبي الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك فأنزل الله عز وجل { ويسألونك عن المحيض قل هو أذى } الآية فأمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يؤاكلوهن ويشاربوهن ويجامعوهن في البيوت وأن يصنعوا بهن كل شىء ما خلا الجماع .
كَـتـبتُ وَخَطّي مَن أَذى السُقمِ شاهِد بِأَنَّ بَناني مِن أَذى السُقمِ مَرتَعِش
يا مَنْ حاجى وُقِّيــــتَ أذى
أم أنـا لا أفـرُّ مـن يـأجـوجـا إلا ليــغـشـانـي أذى مـأجـوجـا
وَلَّت وَنــأَت فــسـامَـتِ الروحَ أَذى مِن شيمَتها الملالُ ما طابَ كَذا
رِحَـلاً طِـوَالاً رَامَ إذْ لَم يَـحْـتَـقِـبْ إلا أذَى حِــــقَــــبٍ عَــــلَيْهِ طِــــوالِ
الحــاضِـنِ الإسـلامَ يـجـعـلُ صَـدرَهُ كَهـفـاً يـقـيهِ أذَى العَدُوِّ المُفسِدِ
مـــا انـــجـــاب عـــن قــلب أذى وأزيــــل عــــن عــــيــــن رمــــد
أَمِـنَ الفَـسـاد أذى الكـسادِ فلن ترى إلا نــفــاقــاً فـي البـريّـةِ نـافِـقـا
وحـــذَّرَتْـــنــي مــن أَذَى قَــومِهــا حـتـى إذا لم يَـبْـدُ منّي الحِذَار
إِنَّ يُـتْـمَ الأَوْطَانِ أَبْلَغُ مِنْ ثُكْلِ الثَّكـــَالَى أَذىً وَشَـــرٌّ نَــكِــيــرَا
قــال لي خــلِّي تــزوَّج تــسـتـرح من أذى الفقر وتستغني يقينا
يـا ربَّ مـاذا فـي كـتـابـك بـعـدها لِبَــنــي المـشـارقِ مـن أذىً وعُـرامِ
نـقِـمـنـا الأذى مـنـهم مَشُوباً فأمطروا جــوانــبَ مــصــرٍ كــلَّهــا مــن أذىً صِــرفِ
فـــعِـــنـــدي زمـــانٌ لا يَــزيــدُ ســوى أذىً وعـــنـــدي فـــؤادٌ لا يَـــزيــدُ ســوى أَنَــف
ولمّــا اِجْــتَــبَــوْنــي لم يَــطُــرْ بـهـمُ أذىً وبـــان لهـــمْ مـــنّـــي صـــحـــيــحٌ وبــاطــلُ
أَخَــــفُّ أَذىً وَأَقــــرَبُ مِـــن رَشـــادٍ وَأَبــعَــدُ عَــن مُــمــاحَــكَــةٍ وَنُـكـرِ
حــاتــمــيِّ الكـف يـثـنـي مــن أذى الدهــر عــديَّه
قــال الرجــا ســلم عــلى أبــوابــه تــســلم وعــيــشــك مـن أذى الأيـام
أعــقـقـتـه فـتـركـت رجـع جـوابـهـ؟ ما اعتاد منك أذى العقوق الوالد
كَم قُلتُ ومن صدغك قاسيت أَذى إِذ فـاحَ أَريـجُهُ وَلا نشرَ شَذى
الإبادة الجماعية بإلحاق أذى بدني أو معنوي جسيم
وكل العاملين في البعثة لم يصبهم أذى والسفارة تباشر مهامها.
(ب) الحاق أذى جسدي أو روحي خطير بأعضاء من الجماعة؛
وإنني شخصياً آسف جداً لما يكون قد سببه لكم ذلك من أذى.
(ب) الحاق أذى جسدي أو روحي خطير بأعضاء من الجماعة؛
وإنني شخصياً آسف جداً لما يكون قد سببه لكم ذلك من أذى.
ثم أطلق سراحه بعد ذلك دون أن يمسه أي أذى اللهم إﻻ سرقة متعلقاته.
'3` تعمد إحداث معاناة شديدة أو إلحاق أذى خطير بالجسم أو بالصحة؛
الإبادة الجماعية بإلحاق أذى بدني أو معنوي جسيم
233- تشكل إصابة الغير بجروح أو إلحاق أذى جسدي خطير به أو الاعتداء عليه وإلحاق أذى جسدي فعلي به، جرائم بموجب الأمر الخاص بجرائم التعدي على الأشخاص (الفصل 212).
233- تشكل إصابة الغير بجروح أو إلحاق أذى جسدي خطير به أو الاعتداء عليه وإلحاق أذى جسدي فعلي به، جرائم بموجب الأمر الخاص بجرائم التعدي على الأشخاص (الفصل 212).
(10) وهذا يعني استخدام القوة من قبل شخص لالحاق أذى جسدي أو نفسي بزوجه أو زوجته.
)ب( إلحاق أذى جسدي أو روحي خطير بأعضاء من الجماعة؛
")ب( الحاق أذى جسدي أو روحي خطير بأعضاء من الجماعة؛
الإبادة الجماعية بإلحاق أذى بدني أو معنوي جسيم
وبفضل التدابير الأمنية الصارمة التي اتخذت لم يتعرض لأي أذى.
والتحقيق جار في دعوى أقيمت ضد هدايت سيسيل لمقاومته مسؤولين مكلفين بإنفاذ القانون والتسبب بإلحاق أذى بدني.
وﻻ يستعمل الهز مع كل سجين ﻷن المستجوبين بدأوا يخشون أن يسفر هذا اﻷسلوب عن أذى جسدي خطير.
المادة 6 (ب) الإبادة الجماعية بإلحاق أذى بدني أو معنوي جسيم
والتحقيق جار في دعوى أقيمت ضد هدايت سيسيل لمقاومته مسؤولين مكلفين بإنفاذ القانون والتسبب بإلحاق أذى بدني.