العربية
العربية

    أمثلة سياقية لمعاني كلمة "إحصان" العربية - العربية

    حدثنا سليمان بن حرب، حدثنا حماد بن زيد، عن يحيى بن سعيد، عن أبي أمامة بن سهل، قال كنا مع عثمان وهو محصور في الدار وكان في الدار مدخل من دخله سمع كلام من على البلاط فدخله عثمان فخرج إلينا وهو متغير لونه فقال إنهم ليتواعدونني بالقتل آنفا ‏.‏ قلنا يكفيكهم الله يا أمير المؤمنين ‏.‏ قال ولم يقتلونني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ‏"‏ لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث كفر بعد إسلام أو زنا بعد إحصان أو قتل نفس بغير نفس ‏"‏ ‏.‏ فوالله ما زنيت في جاهلية ولا إسلام قط ولا أحببت أن لي بديني بدلا منذ هداني الله ولا قتلت نفسا فبم يقتلونني قال أبو داود عثمان وأبو بكر رضى الله عنهما تركا الخمر في الجاهلية ‏.‏

    • prod_hadith
    • سنن أبي داوود (4502)

    حدثنا أحمد بن عبدة الضبي، حدثنا حماد بن زيد، عن يحيى بن سعيد، عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف، أن عثمان بن عفان، أشرف يوم الدار فقال أنشدكم الله أتعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ‏"‏ لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث زنا بعد إحصان أو ارتداد بعد إسلام أو قتل نفس بغير حق فقتل به ‏"‏ ‏.‏ فوالله ما زنيت في جاهلية ولا في إسلام ولا ارتددت منذ بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا قتلت النفس التي حرم الله فبم تقتلونني قال أبو عيسى وفي الباب عن ابن مسعود وعائشة وابن عباس ‏.‏ وهذا حديث حسن ‏.‏ ورواه حماد بن سلمة عن يحيى بن سعيد فرفعه ‏.‏ وروى يحيى بن سعيد القطان وغير واحد عن يحيى بن سعيد هذا الحديث فأوقفوه ولم يرفعوه وقد روي هذا الحديث من غير وجه عن عثمان عن النبي صلى الله عليه وسلم مرفوعا ‏.

    • prod_hadith
    • جامع الترمذي (2158)

    حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا حماد، عن يونس، عن حميد بن هلال، عن النبي صلى الله عليه وسلم ح وحدثنا هارون بن عبد الله، ونصير بن الفرج، قالا حدثنا أبو أسامة، عن يزيد بن زريع، عن يونس بن عبيد، عن حميد بن هلال، عن عبد الله بن مطرف، عن أبي برزة، قال كنت عند أبي بكر رضي الله عنه فتغيظ على رجل فاشتد عليه فقلت تأذن لي يا خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم أضرب عنقه قال فأذهبت كلمتي غضبه فقام فدخل فأرسل إلى فقال ما الذي قلت آنفا قلت ائذن لي أضرب عنقه ‏.‏ قال أكنت فاعلا لو أمرتك قلت نعم ‏.‏ قال لا والله ما كانت لبشر بعد محمد صلى الله عليه وسلم ‏.‏ قال أبو داود هذا لفظ يزيد قال أحمد بن حنبل أى لم يكن لأبي بكر أن يقتل رجلا إلا بإحدى الثلاث التي قالها رسول الله صلى الله عليه وسلم كفر بعد إيمان أو زنا بعد إحصان أو قتل نفس بغير نفس وكان للنبي صلى الله عليه وسلم أن يقتل ‏.‏

    • prod_hadith
    • سنن أبي داوود (4363)

    حدثنا محمد بن سنان الباهلي، حدثنا إبراهيم بن طهمان، عن عبد العزيز بن رفيع، عن عبيد بن عمير، عن عائشة، رضى الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏ لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله إلا بإحدى ثلاث رجل زنى بعد إحصان فإنه يرجم ورجل خرج محاربا لله ورسوله فإنه يقتل أو يصلب أو ينفى من الأرض أو يقتل نفسا فيقتل بها ‏"‏ ‏.‏

    • prod_hadith
    • سنن أبي داوود (4353)

    حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا أبو بشر، إسماعيل بن إبراهيم الأسدي حدثنا الحجاج بن أبي عثمان، حدثني أبو رجاء، من آل أبي قلابة حدثني أبو قلابة، أن عمر بن عبد العزيز، أبرز سريره يوما للناس، ثم أذن لهم فدخلوا فقال ما تقولون في القسامة قال نقول القسامة القود بها حق، وقد أقادت بها الخلفاء‏.‏ قال لي ما تقول يا أبا قلابة ونصبني للناس‏.‏ فقلت يا أمير المؤمنين عندك رءوس الأجناد وأشراف العرب، أرأيت لو أن خمسين منهم شهدوا على رجل محصن بدمشق أنه قد زنى، لم يروه أكنت ترجمه قال لا‏.‏ قلت أرأيت لو أن خمسين منهم شهدوا على رجل بحمص أنه سرق أكنت تقطعه ولم يروه قال لا‏.‏ قلت فوالله ما قتل رسول الله صلى الله عليه وسلم قط، إلا في إحدى ثلاث خصال رجل قتل بجريرة نفسه فقتل، أو رجل زنى بعد إحصان، أو رجل حارب الله ورسوله وارتد عن الإسلام‏.‏ فقال القوم أوليس قد حدث أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قطع في السرق وسمر الأعين، ثم نبذهم في الشمس‏.‏ فقلت أنا أحدثكم حديث أنس، حدثني أنس أن نفرا من عكل ثمانية قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فبايعوه على الإسلام، فاستوخموا الأرض فسقمت أجسامهم، فشكوا ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ‏"‏ أفلا تخرجون مع راعينا في إبله، فتصيبون من ألبانها وأبوالها ‏"‏‏.‏ قالوا بلى، فخرجوا فشربوا من ألبانها وأبوالها فصحوا، فقتلوا راعي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأطردوا النعم، فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فأرسل في آثارهم، فأدركوا فجيء بهم، فأمر بهم فقطعت أيديهم وأرجلهم، وسمر أعينهم، ثم نبذهم في الشمس حتى ماتوا‏.‏ قلت وأى شىء أشد مما صنع هؤلاء ارتدوا عن الإسلام وقتلوا وسرقوا‏.‏ فقال عنبسة بن سعيد والله إن سمعت كاليوم قط‏.‏ فقلت أترد على حديثي يا عنبسة قال لا، ولكن جئت بالحديث على وجهه، والله لا يزال هذا الجند بخير ما عاش هذا الشيخ بين أظهرهم‏.‏ قلت وقد كان في هذا سنة من رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل عليه نفر من الأنصار فتحدثوا عنده، فخرج رجل منهم بين أيديهم فقتل، فخرجوا بعده، فإذا هم بصاحبهم يتشحط في الدم، فرجعوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا يا رسول الله صاحبنا كان تحدث معنا، فخرج بين أيدينا، فإذا نحن به يتشحط في الدم‏.‏ فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ‏"‏ بمن تظنون أو ترون قتله ‏"‏‏.‏ قالوا نرى أن اليهود قتلته‏.‏ فأرسل إلى اليهود فدعاهم‏.‏ فقال ‏"‏ آنتم قتلتم هذا ‏"‏‏.‏ قالوا لا‏.‏ قال ‏"‏ أترضون نفل خمسين من اليهود ما قتلوه ‏"‏‏.‏ فقالوا ما يبالون أن يقتلونا أجمعين ثم ينتفلون‏.‏ قال ‏"‏ أفتستحقون الدية بأيمان خمسين منكم ‏"‏‏.‏ قالوا ما كنا لنحلف، فوداه من عنده‏.‏ قلت وقد كانت هذيل خلعوا خليعا لهم في الجاهلية فطرق أهل بيت من اليمن بالبطحاء فانتبه له رجل منهم فحذفه بالسيف فقتله، فجاءت هذيل فأخذوا اليماني فرفعوه إلى عمر بالموسم وقالوا قتل صاحبنا‏.‏ فقال إنهم قد خلعوه‏.‏ فقال يقسم خمسون من هذيل ما خلعوه‏.‏ قال فأقسم منهم تسعة وأربعون رجلا، وقدم رجل منهم من الشأم فسألوه أن يقسم فافتدى يمينه منهم بألف درهم، فأدخلوا مكانه رجلا آخر، فدفعه إلى أخي المقتول فقرنت يده بيده، قالوا فانطلقا والخمسون الذين أقسموا حتى إذا كانوا بنخلة، أخذتهم السماء فدخلوا في غار في الجبل، فانهجم الغار على الخمسين الذين أقسموا فماتوا جميعا، وأفلت القرينان واتبعهما حجر فكسر رجل أخي المقتول، فعاش حولا ثم مات‏.‏ قلت وقد كان عبد الملك بن مروان أقاد رجلا بالقسامة ثم ندم بعد ما صنع، فأمر بالخمسين الذين أقسموا فمحوا من الديوان وسيرهم إلى الشأم‏.‏

    • prod_hadith
    • صحيح البخاري (6984)

    حدثنا علي بن عبد الله، حدثنا محمد بن عبد الله الأنصاري، حدثنا ابن عون، قال حدثني سلمان أبو رجاء، مولى أبي قلابة عن أبي قلابة، أنه كان جالسا خلف عمر بن عبد العزيز، فذكروا وذكروا فقالوا وقالوا قد أقادت بها الخلفاء، فالتفت إلى أبي قلابة وهو خلف ظهره، فقال ما تقول يا عبد الله بن زيد أو قال ما تقول يا أبا قلابة قلت ما علمت نفسا حل قتلها في الإسلام إلا رجل زنى بعد إحصان، أو قتل نفسا بغير نفس، أو حارب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم‏.‏ فقال عنبسة حدثنا أنس بكذا وكذا‏.‏ قلت إياى حدث أنس قال قدم قوم على النبي صلى الله عليه وسلم فكلموه فقالوا قد استوخمنا هذه الأرض‏.‏ فقال ‏"‏ هذه نعم لنا تخرج، فاخرجوا فيها، فاشربوا من ألبانها وأبوالها ‏"‏‏.‏ فخرجوا فيها فشربوا من أبوالها وألبانها واستصحوا، ومالوا على الراعي فقتلوه، واطردوا النعم، فما يستبطأ من هؤلاء قتلوا النفس وحاربوا الله ورسوله، وخوفوا رسول الله صلى الله عليه وسلم‏.‏ فقال سبحان الله‏.‏ فقلت تتهمني قال حدثنا بهذا أنس‏.‏ قال وقال يا أهل كذا إنكم لن تزالوا بخير ما أبقي هذا فيكم أو مثل هذا‏.‏

    • prod_hadith
    • صحيح البخاري (4653)

    كلمة اليوم

    دفتر الرسم

    هل كانت هذه الصفحة مفيدة

    نعم لا

    جميع الحقوق محفوظة © 2021 ترجمان | بدعم من
    فيوتشر جروب FZ LLC