أمثلة سياقية لمعاني كلمة "استجوب" العربية - العربية
وفي مقر تلك الوحدة في كولميرا استجوب عن عﻻقاته بحركة المقاومة وضُرب حتى أُغمي عليه.
ولكن بعد أن استجوب القاضي الشاهد، قبل البيان كدليل مناسب.
ولكن بعد أن استجوب القاضي الشاهد، قبل البيان كدليل مناسب.
وقد استجوب في البداية لمدة شهرين ولكنه لم يعترف بأنه مذنب في أي من اﻻتهامات.
87 - وخلال عملية التحقيق، استجوب مكتب خدمات الرقابة الداخلية موظفا إعلاميا بهيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة ظهر اسمه في بعض الرسائل.
وادُّعي أنه استجوب طيلة أيام عديدة. وادعي أنه قد شُدَّ من قميصه وهُزَّ ودُفع وضُرب ورُكل وثُبِّت على الحائط وراء طاولة.
وخلال هذا الوقت، استجوب مقدم الشكوى وتعرض للتعذيب حسبما يدعي من قبل ضباط الجيش. ودفع والد مقدم الشكوى مبلغاً كبيراً من المال لضمان الإفراج عنه.
وعندما استجوب حول هذه النقطة، ادعى أن السلك الكهربائي كان موصوﻻ بأصابع قدميه وأن جسده بالكامل قد ارتعد.
وفي مقر تلك الوحدة في كولميرا استجوب عن عﻻقاته بحركة المقاومة وضُرب حتى أُغمي عليه.
ويقر العريف فقط بأنه استجوب صاحب البلاغ لمعرفة ما إذا كان بحوزته سكين أم لا.
ولا يمكن من واقع الأدلة المعروضة على اللجنة، إقرار أن مقدم البلاغ يواجه خطر التعرض للتعذيب إذا استجوب في المطار لدى عودته إلى الجزائر.
وخلال هذا الوقت، استجوب مقدم الشكوى وتعرض للتعذيب حسبما يدعي من قبل ضباط الجيش. ودفع والد مقدم الشكوى مبلغاً كبيراً من المال لضمان الإفراج عنه.
وخلال هذا الوقت، استجوب مقدم الشكوى وتعرض للتعذيب حسبما يدعي من قبل ضباط الجيش. ودفع والد مقدم الشكوى مبلغاً كبيراً من المال لضمان الإفراج عنه.
وقد استجوب في البداية لمدة شهرين ولكنه لم يعترف بأنه مذنب في أي من اﻻتهامات.
- وفي يوم الثﻻثاء ١٦ تموز/يوليه ١٩٩١ أخذ من مركز الحبس إلى مركز الشرطة المركزي في كنغستون. واحتجز هناك ليوم واحد، استجوب خﻻله عن القتل؛
وخلال الأيام العشرة الأولى من اعتقاله، أفيد بأنه استجوب كل ليلة من جانب محققَين اثنين لم يعطيا اسميهما.
- وفي يوم الثﻻثاء ١٦ تموز/يوليه ١٩٩١ أخذ من مركز الحبس إلى مركز الشرطة المركزي في كنغستون. واحتجز هناك ليوم واحد، استجوب خﻻله عن القتل؛
٢-٢ وفي تموز/يوليه ١٩٩٢، اعتقلته الشرطة مع بعض أصدقائه اﻷكراد، وبقي قيد اﻻحتجاز لمدة يومين استجوب خﻻلهما بشأن اﻷنشطة التي قام بها في أنتاليا وتعرض للضرب.
٩-٢ وينكر صاحب البﻻغ أنه أجاب أنه مذنب بجريمة القتل. ويقول أيضا إنه يتضح من رسالة الدولة الطرف أنه استجوب خمس مرات فقط أثناء احتجازه لمدة خمسة أشهر في مخفر الشرطة.
ولم تدحض أيضاً ادعاء صاحب البلاغ بأنه استجوب دون أن يتمكن من الحصول على مشورة محام بعد أن كان قد طلب ذلك تكراراً.