أمثلة سياقية لمعاني كلمة "الإصلاحي" العربية - العربية
وسيتلقى هذا النشاط الإصلاحي أيضا مساعدة من اليونيسيف.
وهذا التدبير الإصلاحي مشمول في تقرير الأمين العام وكان معروضا للمناقشة منذ عام 1997.
وكانت النتائج الأولية للدراسة مساهمة في البرنامج الإصلاحي للأمين العام المقدم إلى الجمعية العامة في دورتها السابعة والخمسين.
ولكي يتسنى لبرنامجنا الإصلاحي أن يحرز النجاح، من الضروري إقامة المزيد من التعاون مع شركائنا في التنمية.
إلا أننا نأمل ألا تفرض الدول الأعضاء الاعتبارات المالية بوصفها عوامل تحديد في وضع برنامجنا الإصلاحي.
غير أن التشريع الإصلاحي الذي سنه المجلس رفضه مجلس الوصاية في أغلب الأحيان، وذلك فيما يبدو لأن التشريع كان يعتبر "منافيا للإسلام".
وتبين قصتها أن النظام الإصلاحي مجهز لمعالجة المشاكل النسائية اللاتي يعانين أزمات وليس لمعالجة أعراض المشاكل.
وتبين قصتها أن النظام الإصلاحي مجهز لمعالجة المشاكل النسائية اللاتي يعانين أزمات وليس لمعالجة أعراض المشاكل.
ولقد ساعد هذا الجهد الإصلاحي على ضمان التعليم الإلزامي في المدارس للجميع، وعلى الحصول على الرعاية الصحية مجاناً، وتطبيق سياسة العمالة الكاملة.
وقد أشار الأمين العام إلى أن تعزيز شروط الخدمة هو عنصر بالغ الأهمية من برنامجه الإصلاحي الشامل لإدارة الموارد البشرية.
غير أن التشريع الإصلاحي الذي سنه المجلس رفضه مجلس الوصاية في أغلب الأحيان، وذلك فيما يبدو لأن التشريع كان يعتبر "منافيا للإسلام".
إلا أننا نأمل ألا تفرض الدول الأعضاء الاعتبارات المالية بوصفها عوامل تحديد في وضع برنامجنا الإصلاحي.
وإذا أريد للبشرية أن تملك آلية فعالة ديمقراطية ومحايدة وعادلة لصون السلم والأمن الدوليين فإن هذا يتوقف على نجاح ذلك الجهد الإصلاحي.
ويجري حاليا اتخاذ خطوات لإدراج البرنامج ضمن أنشطة المكتب وبرنامج الحكومة الإصلاحي.
ويجري حاليا اتخاذ خطوات لإدراج البرنامج ضمن أنشطة المكتب وبرنامج الحكومة الإصلاحي.
ويجري حاليا اتخاذ خطوات لإدراج البرنامج ضمن أنشطة المكتب وبرنامج الحكومة الإصلاحي.
ويحاول هذا الاقتراح الإصلاحي، الذي يتناول المساءلة الإدارية والتمكين الإداري ويقدم الخطوط العريضة لتبسيط عملية التوظيف، أن يحدد إطار التوظيف الذي يوصي به مكتب خدمات الرقابة الداخلية.
وتبين قصتها أن النظام الإصلاحي مجهز لمعالجة المشاكل النسائية اللاتي يعانين أزمات وليس لمعالجة أعراض المشاكل.
وإذا أريد للبشرية أن تملك آلية فعالة ديمقراطية ومحايدة وعادلة لصون السلم والأمن الدوليين فإن هذا يتوقف على نجاح ذلك الجهد الإصلاحي.
غير أن التشريع الإصلاحي الذي سنه المجلس رفضه مجلس الوصاية في أغلب الأحيان، وذلك فيما يبدو لأن التشريع كان يعتبر "منافيا للإسلام".