أمثلة سياقية لمعاني كلمة "التفسير" العربية - العربية
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا أبو أسامة، ح وحدثنا ابن نمير، حدثنا أبي، قالا حدثنا عبيد الله، بهذا الإسناد . وجعل التفسير في حديث أبي أسامة من قول عبيد الله .
حدثنا الحسن بن الصباح، عن علي، عن يحيى، قال كان سفيان يكره هذا التفسير ليس منا ليس مثلنا .
حدثنا هارون بن عبد الله، حدثني عبد الصمد، حدثنا همام، عن قتادة، بإسناده ومعناه زاد إن وجد داء في الثلاث الليالي رد بغير بينة وإن وجد داء بعد الثلاث كلف البينة أنه اشتراه وبه هذا الداء . قال أبو داود هذا التفسير من كلام قتادة .
وحدثني محمد بن المثنى، حدثنا عثمان بن عثمان الغطفاني، حدثنا عمر بن نافع، ح وحدثني أمية بن بسطام، حدثنا يزيد، - يعني ابن زريع - حدثنا روح، عن عمر بن، نافع بإسناد عبيد الله . مثله وألحقا التفسير في الحديث .
حدثنا يوسف بن حماد المعني البصري، حدثنا عبد الأعلى، عن سعيد، عن قتادة، عن جابر بن زيد، عن ابن عباس، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال " البغايا اللاتي ينكحن أنفسهن بغير بينة " . قال يوسف بن حماد رفع عبد الأعلى هذا الحديث في التفسير وأوقفه في كتاب الطلاق ولم يرفعه .
حدثنا أبو بكر، محمد بن أبان حدثنا يزيد بن هارون، عن شريك، عن ليث، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويوقر كبيرنا ويأمر بالمعروف وينه عن المنكر " . قال أبو عيسى هذا حديث حسن غريب . وحديث محمد بن إسحاق عن عمرو بن شعيب حديث حسن صحيح وقد روي عن عبد الله بن عمرو من غير هذا الوجه أيضا . - قال بعض أهل العلم معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم " ليس منا " . يقول ليس من سنتنا يقول ليس من أدبنا . وقال علي بن المديني قال يحيى بن سعيد كان سفيان الثوري ينكر هذا التفسير ليس منا يقول ليس مثلنا .
حدثنا الحسن بن أحمد بن أبي شعيب الحراني، حدثنا محمد بن سلمة الحراني، حدثنا محمد بن إسحاق، عن أبي النضر، عن باذان، مولى أم هانئ عن ابن عباس، عن تميم الداري، في هذه الآية : ( يا أيها الذين آمنوا شهادة بينكم إذا حضر أحدكم الموت ) قال برئ منها الناس غيري وغير عدي بن بداء وكانا نصرانيين يختلفان إلى الشام قبل الإسلام فأتيا الشام لتجارتهما وقدم عليهما مولى لبني سهم يقال له بديل بن أبي مريم بتجارة ومعه جام من فضة يريد به الملك وهو عظم تجارته فمرض فأوصى إليهما وأمرهما أن يبلغا ما ترك أهله قال تميم فلما مات أخذنا ذلك الجام فبعناه بألف درهم ثم اقتسمناه أنا وعدي بن بداء فلما قدمنا إلى أهله دفعنا إليهم ما كان معنا وفقدوا الجام فسألونا عنه فقلنا ما ترك غير هذا وما دفع إلينا غيره قال تميم فلما أسلمت بعد قدوم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة تأثمت من ذلك فأتيت أهله فأخبرتهم الخبر وأديت إليهم خمسمائة درهم وأخبرتهم أن عند صاحبي مثلها فأتوا به رسول الله صلى الله عليه وسلم فسألهم البينة فلم يجدوا فأمرهم أن يستحلفوه بما يعظم به على أهل دينه فحلف فأنزل الله : ( يا أيها الذين آمنوا شهادة بينكم إذا حضر أحدكم الموت ) إلى قوله : ( أو يخافوا أن ترد أيمان بعد أيمانهم ) . فقام عمرو بن العاص ورجل آخر فحلفا فنزعت الخمسمائة درهم من عدي بن بداء . قال أبو عيسى هذا حديث غريب وليس إسناده بصحيح . وأبو النضر الذي روى عنه محمد بن إسحاق هذا الحديث هو عندي محمد بن السائب الكلبي يكنى أبا النضر وقد تركه أهل الحديث وهو صاحب التفسير سمعت محمد بن إسماعيل يقول محمد بن السائب الكلبي يكنى أبا النضر . قال أبو عيسى ولا نعرف لسالم أبي النضر المدني رواية عن أبي صالح مولى أم هانئ وقد روي عن ابن عباس شيء من هذا على الاختصار من غير هذا الوجه .
حدثنا أحمد بن منيع، حدثنا يزيد بن هارون، أخبرنا عيسى بن ميمون الأنصاري، عن القاسم بن محمد، عن عائشة، قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أعلنوا هذا النكاح واجعلوه في المساجد واضربوا عليه بالدفوف " . قال أبو عيسى هذا حديث غريب حسن في هذا الباب . وعيسى بن ميمون الأنصاري يضعف في الحديث . وعيسى بن ميمون الذي يروي عن ابن أبي نجيح التفسير هو ثقة .
أَلَمْ تــغــتــنــم وقـت المـسـاء وغـدوة بدا الوقف في التفسير آيةَ واعْلَمُوا
التفسير
التفسير
التفسير
مشروع المادة 2 - التفسير
3-1 قواعد التفسير
المادة 2- التفسير
أعتقد أنه غني عن التفسير.
المادة 2- التعاريف وقواعد التفسير
فطريقة التفسير تلك لا تُقبل عموماً مقارنة مع طرق التفسير الأخرى المعترف بها في اتفاقية فيينا لقانون المعاهدات.
التفسير
وتطبق قاعدة التفسير ذاتها على ما يسن من تشريعات في النظم القانونية لكثير من البلديات )حيث يطلق عليه أحياناً التفسير الغائي(.
المادة ٨ - مبادىء التفسير
ولكن حتى في هذه الحالة، هناك صعوبة مـن حيث أن هذا التفسير، وإن كان من الممكن أن يكون التفسير الطبيعي ﻻلتزام بمنـع، ليـس التفسير الوحيـد الممكن له.
المادة ٥ - التعاريف وقواعد التفسير
مشروع المادة 2 - التفسير
التفسير في سنوات ٨٥٩١ ، ١٨٩١ ، ٨٩٩١
المادة 6- التفسير
التفسير الناجم عن إعلان تفسيري لمعاهدة ثنائية تصدره دولة أو منظمة دولية طرف في هذه المعاهدة ويقبله الطرف الآخر يعد التفسير الصحيح لهذه المعاهدة.
غير أن أعضاء آخرين لم يتفقوا مع هذا التفسير.
6- التعاريف وقواعد التفسير (المادة 6)