أمثلة سياقية لمعاني كلمة "الخمار" العربية - العربية
حدثنا القعنبي، عن مالك، عن محمد بن زيد بن قنفذ، عن أمه، أنها سألت أم سلمة ماذا تصلي فيه المرأة من الثياب فقالت تصلي في الخمار والدرع السابغ الذي يغيب ظهور قدميها .
حدثنا قتيبة، حدثنا إسماعيل بن جعفر، عن حميد، عن أنس، أن أم حارثة، أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد هلك حارثة يوم بدر، أصابه غرب سهم. فقالت يا رسول الله قد علمت موقع حارثة من قلبي، فإن كان في الجنة لم أبك عليه، وإلا سوف ترى ما أصنع. فقال لها " هبلت، أجنة واحدة هي إنها جنان كثيرة، وإنه في الفردوس الأعلى ". وقال {غدوة في سبيل الله أو روحة خير من الدنيا وما فيها، ولقاب قوس أحدكم أو موضع قدم من الجنة خير من الدنيا وما فيها، ولو أن امرأة من نساء أهل الجنة اطلعت إلى الأرض، لأضاءت ما بينهما، ولملأت ما بينهما ريحا، ولنصيفها يعني الخمار خير من الدنيا وما فيها).
حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا يعقوب بن إبراهيم، حدثنا أبي، عن ابن إسحاق، حدثني نوح بن حكيم الثقفي، - وكان قارئا للقرآن - عن رجل، من بني عروة بن مسعود يقال له داود قد ولدته أم حبيبة بنت أبي سفيان زوج النبي صلى الله عليه وسلم عن ليلى بنت قانف الثقفية قالت كنت فيمن غسل أم كلثوم بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم عند وفاتها فكان أول ما أعطانا رسول الله صلى الله عليه وسلم الحقاء ثم الدرع ثم الخمار ثم الملحفة ثم أدرجت بعد في الثوب الآخر قالت ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس عند الباب معه كفنها يناولناها ثوبا ثوبا .
أخبرنا هناد بن السري، عن وكيع، عن شعبة، عن الحكم، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن بلال، قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح على الخمار والخفين .
يَـرُدُّ الشَـيـخِ ذا السِـتـيـنِ غَرا غُـلامـاً مـا يَـفـيـقُ مِنَ الخِمار
أَبْـقـى الْهَـوى أَثَـراً بِهِ وَالسُّكـْرُ يَـتْبَعُهُ الْخُمارُ
أَتَـدري مَـن بـهـا تلك الديارُ وتـعـلم مـا غـطا ذاك الخمارُ
سَـكـرانُ عَـطـفٍ مِـن مَـدامِ الصَبا لَكِـن بِـجَـفـنَـيـهِ بَقايا الخِمار
حـتـى إذا الخمّارُ أصغت إلى صِـحـابـنـا فـي المـشي أُذْناه
أَما الحَسناءُ سالِفها لَها قَد يُـحـسِّنـ حُـسـنَهـا مـثـلَ الخمارِ
ونَــسِــيـمٌ مُـضَـمّـخٌ بـعَـبِـيـر الرْ روضِ يُـحْـيـي مـن الخُمارِ ويشفِي
ريـقُـكَ الخَـمـرُ حَـلا مِـنهُ الخِمار
وكذا الخمار وعنتر وأهل السطا مــن كــل مــشـهـورٍ بـاهـراق الدمِ
وَحَـكـى بَـيـاضُ الطَـلِّ فـي كـافـورِهِ وَجهَ الخَريدَةِ في الخِمارِ الصَندَلِ
وَقالوا أَيُّها الخَمّارُ مَن ذا فَـقـالَ أَخٌ تـخـوَّنـهُ اصـطِـبـاحُ
أيُّها الخمَّارُ قمْ وافتح لنا
يَحْدُو المُفِيقَ إِلى الخُمَارِ لأَنَّ في نِـصْـفِ اسْـمِهِ ثَـمَـل الفَـتى السَّكْرانِ
مــا عــمــرو وابـن الورد وابـن مـكـدّمٍ ما ذو الخمار وما الدريد إذا اقتحمْ
لَمّــا رَأَيــتُ الشَــيــبَ مِــن وَجـهـي بِـمـا يَحكي الخِمار
بِـالأَمـسِ أَنـا وَوصـلهـا وَالخَـمرُ وَاليَوم أَذى الخُمار لي وَالهَجرُ
إن تـسـألِ الخمَّارَ قال هُمُو عُــــشــــاقُ فَـــنٍّ أهـــل آدابِ
وَضـاق العـناقُ فصار الرّداء لهـا مـلبساً ولباسي الخمارُ
في الرأسِ ضَبابَةُ الخُمار اِمتَدَّت لا يَـكـشِـفُهـا غَـيـرُ شُموسِ الراحِ
رَحـلَت جَـواهـرُ عَـن بَني الخمَّارِ في سـنِّ الثَـمانِ كَمى قَضى باري الوَرى