أمثلة سياقية لمعاني كلمة "براءة الذمة" العربية - العربية
أَكُفَّارُكُمْ خَيْرٌ مِنْ أُولَٰئِكُمْ أَمْ لَكُمْ بَرَاءَةٌ فِي الزُّبُرِ
بَرَاءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
حدثني عبد الله بن رجاء، حدثنا إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن البراء رضى الله عنه قال آخر سورة نزلت كاملة براءة، وآخر سورة نزلت خاتمة سورة النساء {يستفتونك قل الله يفتيكم في الكلالة}
حدثنا النفيلي، حدثنا زهير، حدثنا أبو إسحاق، عن فروة بن نوفل، عن أبيه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لنوفل " اقرأ { قل يا أيها الكافرون } ثم نم على خاتمتها فإنها براءة من الشرك " .
حدثنا الحسين بن يزيد الكوفي، حدثنا عبد السلام بن حرب، عن غطيف بن أعين، عن مصعب بن سعد، عن عدي بن حاتم، قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وفي عنقي صليب من ذهب . فقال " يا عدي اطرح عنك هذا الوثن " . وسمعته يقرأ في سورة براءة : ( اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله ) قال " أما إنهم لم يكونوا يعبدونهم ولكنهم كانوا إذا أحلوا لهم شيئا استحلوه وإذا حرموا عليهم شيئا حرموه " . قال أبو عيسى هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث عبد السلام بن حرب . وغطيف بن أعين ليس بمعروف في الحديث .
حدثنا الأنصاري، حدثنا معن، حدثنا مالك بن أنس، عن الفضيل بن أبي عبد الله، عن عبد الله بن نيار الأسلمي، عن عروة، عن عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج إلى بدر حتى إذا كان بحرة الوبر لحقه رجل من المشركين يذكر منه جرأة ونجدة فقال له النبي صلى الله عليه وسلم " ألست تؤمن بالله ورسوله " . قال لا . قال " ارجع فلن أستعين بمشرك " . وفي الحديث كلام أكثر من هذا . هذا حديث حسن غريب . والعمل على هذا عند بعض أهل العلم قالوا لا يسهم لأهل الذمة وإن قاتلوا مع المسلمين العدو . ورأى بعض أهل العلم أن يسهم لهم إذا شهدوا القتال مع المسلمين .
أخبرنا محمود بن غيلان، قال حدثنا النضر، قال حدثنا شعبة، عن منصور، عن هلال بن يساف، عن القاسم بن مخيمرة، عن رجل، من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " من قتل رجلا من أهل الذمة لم يجد ريح الجنة وإن ريحها ليوجد من مسيرة سبعين عاما " .
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا حفص بن غياث، عن داود، عن الشعبي، عن جرير، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أيما عبد أبق فقد برئت منه الذمة " .
قال أبو موسى حدثنا هاشم بن القاسم، حدثنا إسحاق بن سعيد، عن أبيه، عن أبي هريرة رضى الله عنه قال كيف أنتم إذا لم تجتبوا دينارا ولا درهما فقيل له وكيف ترى ذلك كائنا يا أبا هريرة قال إي والذي نفس أبي هريرة بيده عن قول الصادق المصدوق. قالوا عم ذاك قال تنتهك ذمة الله وذمة رسوله صلى الله عليه وسلم، فيشد الله عز وجل قلوب أهل الذمة، فيمنعون ما في أيديهم.
حدثنا يحيى بن حكيم، حدثنا عبد الرحمن بن عثمان، حدثنا حسين المعلم، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، قال كانت قيمة الدية على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ثمانمائة دينار أو ثمانية آلاف درهم ودية أهل الكتاب يومئذ النصف من دية المسلمين قال فكان ذلك كذلك حتى استخلف عمر رحمه الله فقام خطيبا فقال ألا إن الإبل قد غلت . قال ففرضها عمر على أهل الذهب ألف دينار وعلى أهل الورق اثنى عشر ألفا وعلى أهل البقر مائتى بقرة وعلى أهل الشاء ألفى شاة وعلى أهل الحلل مائتى حلة . قال وترك دية أهل الذمة لم يرفعها فيما رفع من الدية .
حدثنا سليمان بن حرب، حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق، سمعت البراء رضى الله عنه قال آخر سورة نزلت براءة، وآخر آية نزلت {يستفتونك }
حدثنا الأويسي، حدثنا إبراهيم، عن صالح، عن ابن شهاب، حدثني عروة، وابن المسيب، وعلقمة بن وقاص، وعبيد الله، عن عائشة رضى الله عنها حين قال لها أهل الإفك قالت ودعا رسول الله صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب وأسامة بن زيد حين استلبث الوحى يسألهما، وهو يستشيرهما في فراق أهله، فأما أسامة فأشار بالذي يعلم من براءة أهله، وأما علي فقال لم يضيق الله عليك، والنساء سواها كثير، وسل الجارية تصدقك. فقال " هل رأيت من شىء يريبك ". قالت ما رأيت أمرا أكثر من أنها جارية حديثة السن تنام عن عجين أهلها فتأتي الداجن فتأكله. فقام على المنبر فقال " يا معشر المسلمين من يعذرني من رجل بلغني أذاه في أهلي، والله ما علمت على أهلي إلا خيرا ". فذكر براءة عائشة. وقال أبو أسامة عن هشام.
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم، قال قرأت على أبي قرة موسى بن طارق عن ابن جريج، قال حدثني عبد الله بن عثمان بن خثيم، عن أبي الزبير، عن جابر، أن النبي صلى الله عليه وسلم حين رجع من عمرة الجعرانة بعث أبا بكر على الحج فأقبلنا معه حتى إذا كان بالعرج ثوب بالصبح ثم استوى ليكبر فسمع الرغوة خلف ظهره فوقف على التكبير فقال هذه رغوة ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم الجدعاء لقد بدا لرسول الله صلى الله عليه وسلم في الحج فلعله أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم فنصلي معه فإذا علي عليها فقال له أبو بكر أمير أم رسول قال لا بل رسول أرسلني رسول الله صلى الله عليه وسلم ببراءة أقرؤها على الناس في مواقف الحج . فقدمنا مكة فلما كان قبل التروية بيوم قام أبو بكر رضى الله عنه فخطب الناس فحدثهم عن مناسكهم حتى إذا فرغ قام علي رضى الله عنه فقرأ على الناس براءة حتى ختمها ثم خرجنا معه حتى إذا كان يوم عرفة قام أبو بكر فخطب الناس فحدثهم عن مناسكهم حتى إذا فرغ قام علي فقرأ على الناس براءة حتى ختمها ثم كان يوم النحر فأفضنا فلما رجع أبو بكر خطب الناس فحدثهم عن إفاضتهم وعن نحرهم وعن مناسكهم فلما فرغ قام علي فقرأ على الناس براءة حتى ختمها فلما كان يوم النفر الأول قام أبو بكر فخطب الناس فحدثهم كيف ينفرون وكيف يرمون فعلمهم مناسكهم فلما فرغ قام علي فقرأ براءة على الناس حتى ختمها . قال أبو عبد الرحمن بن خثيم ليس بالقوي في الحديث وإنما أخرجت هذا لئلا يجعل ابن جريج عن أبي الزبير وما كتبناه إلا عن إسحاق بن إبراهيم ويحيى بن سعيد القطان لم يترك حديث ابن خثيم ولا عبد الرحمن إلا أن علي بن المديني قال ابن خثيم منكر الحديث وكأن علي بن المديني خلق للحديث .
أخبرنا عمرو بن علي، قال حدثنا عبد الرحمن، عن محمد بن راشد، عن سليمان بن موسى، وذكر، كلمة معناها عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " عقل أهل الذمة نصف عقل المسلمين " . وهم اليهود والنصارى .
حدثنا محمد بن حميد الرازي، حدثنا أبو تميلة، حدثنا أبو حمزة، عن جابر، عن مجاهد، عن ابن عباس، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال " من أذن سبع سنين محتسبا كتبت له براءة من النار " . قال أبو عيسى وفي الباب عن عبد الله بن مسعود وثوبان ومعاوية وأنس وأبي هريرة وأبي سعيد . قال أبو عيسى حديث ابن عباس حديث غريب . وأبو تميلة اسمه يحيى بن واضح . وأبو حمزة السكري اسمه محمد بن ميمون . وجابر بن يزيد الجعفي ضعفوه تركه يحيى بن سعيد وعبد الرحمن بن مهدي . قال أبو عيسى سمعت الجارود يقول سمعت وكيعا يقول لولا جابر الجعفي لكان أهل الكوفة بغير حديث ولولا حماد لكان أهل الكوفة بغير فقه .
حدثنا عقبة بن مكرم، ونصر بن علي الجهضمي، قالا حدثنا أبو قتيبة، سلم بن قتيبة عن طعمة بن عمرو، عن حبيب بن أبي ثابت، عن أنس بن مالك، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من صلى لله أربعين يوما في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتبت له براءتان براءة من النار وبراءة من النفاق " . قال أبو عيسى وقد روي هذا الحديث عن أنس موقوفا ولا أعلم أحدا رفعه إلا ما روى سلم بن قتيبة عن طعمة بن عمرو عن حبيب بن أبي ثابت عن أنس . وإنما يروى هذا الحديث عن حبيب بن أبي حبيب البجلي، عن أنس بن مالك، قوله . حدثنا بذلك، هناد حدثنا وكيع، عن خالد بن طهمان، عن حبيب بن أبي حبيب البجلي، عن أنس، نحوه ولم يرفعه . وروى إسماعيل بن عياش، هذا الحديث عن عمارة بن غزية، عن أنس بن مالك، عن عمر بن الخطاب، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحو هذا . وهذا حديث غير محفوظ وهو حديث مرسل وعمارة بن غزية لم يدرك أنس بن مالك . قال محمد بن إسماعيل حبيب بن أبي حبيب يكنى أبا الكشوثى ويقال أبو عميرة .
حدثنا محمود بن غيلان، حدثنا أبو داود، قال أخبرنا شعبة، عن أبي إسحاق، عن رجل، عن فروة بن نوفل، رضى الله عنه أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله علمني شيئا أقوله إذا أويت إلى فراشي قال " اقرأ : ( قل يا أيها الكافرون ) فإنها براءة من الشرك " . قال شعبة أحيانا يقول مرة وأحيانا لا يقولها . حدثنا موسى بن حزام، أخبرنا يحيى بن آدم، عن إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن فروة بن نوفل، عن أبيه، أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر نحوه بمعناه وهذا أصح .قال أبو عيسى وروى زهير هذا الحديث عن أبي إسحاق عن فروة بن نوفل عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه وهذا أشبه وأصح من حديث شعبة . وقد اضطرب أصحاب أبي إسحاق في هذا الحديث .وقد روي هذا الحديث من غير هذا الوجه قد رواه عبد الرحمن بن نوفل عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم وعبد الرحمن هو أخو فروة بن نوفل .
أخبرنا عمرو بن عون، أخبرنا هشيم، عن عوف، عن يزيد الفارسي، قال سمعت ابن عباس، قال قلت لعثمان بن عفان ما حملكم أن عمدتم، إلى براءة وهي من المئين وإلى الأنفال وهي من المثاني فجعلتموهما في السبع الطول ولم تكتبوا بينهما سطر { بسم الله الرحمن الرحيم } قال عثمان كان النبي صلى الله عليه وسلم مما ينزل عليه الآيات فيدعو بعض من كان يكتب له ويقول له " ضع هذه الآية في السورة التي يذكر فيها كذا وكذا " . وتنزل عليه الآية والآيتان فيقول مثل ذلك وكانت الأنفال من أول ما أنزل عليه بالمدينة وكانت براءة من آخر ما نزل من القرآن وكانت قصتها شبيهة بقصتها فظننت أنها منها فمن هناك وضعتهما في السبع الطول ولم أكتب بينهما سطر { بسم الله الرحمن الرحيم } .
حدثنا الحسين بن الحسن المروزي، حدثنا ابن أبي عدي، ح وحدثنا إبراهيم بن سعيد الجوهري، حدثنا عبد الوهاب بن عطاء، قالا حدثنا راشد أبو محمد الحماني، عن شهر بن حوشب، عن أم الدرداء، عن أبي الدرداء، قال أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم أن " لا تشرك بالله شيئا وإن قطعت وحرقت ولا تترك صلاة مكتوبة متعمدا فمن تركها متعمدا فقد برئت منه الذمة ولا تشرب الخمر فإنها مفتاح كل شر " .
حدثنا محمد بن بشار، حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، حدثنا إبراهيم بن سعد، عن الزهري، عن عبيد بن السباق، أن زيد بن ثابت، حدثه قال بعث إلى أبو بكر الصديق مقتل أهل اليمامة فإذا عمر بن الخطاب عنده فقال إن عمر بن الخطاب قد أتاني فقال إن القتل قد استحر بقراء القرآن يوم اليمامة وإني لأخشى أن يستحر القتل بالقراء في المواطن كلها فيذهب قرآن كثير وإني أرى أن تأمر بجمع القرآن . قال أبو بكر لعمر كيف أفعل شيئا لم يفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال عمر هو والله خير فلم يزل يراجعني في ذلك حتى شرح الله صدري للذي شرح له صدر عمر ورأيت فيه الذي رأى قال زيد قال أبو بكر إنك شاب عاقل لا نتهمك قد كنت تكتب لرسول الله صلى الله عليه وسلم الوحى فتتبع القرآن . قال فوالله لو كلفوني نقل جبل من الجبال ما كان أثقل على من ذلك قال قلت كيف تفعلون شيئا لم يفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أبو بكر هو والله خير . فلم يزل يراجعني في ذلك أبو بكر وعمر حتى شرح الله صدري للذي شرح صدرهما صدر أبي بكر وعمر فتتبعت القرآن أجمعه من الرقاع والعسب واللخاف يعني الحجارة الرقاق وصدور الرجال فوجدت آخر سورة براءة مع خزيمة بن ثابت : ( قد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رءوف رحيم * فإن تولوا فقل حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم ) . قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح .
حدثنا محمد بن المثنى، وابن، بشار قالا حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق، قال سمعت البراء بن عازب، يقول آخر آية أنزلت آية الكلالة وآخر سورة أنزلت براءة .
حدثنا محمد بن بشار، حدثنا يحيى بن سعيد، ومحمد بن جعفر، وابن أبي عدي، وسهل بن يوسف، قالوا حدثنا عوف بن أبي جميلة، حدثنا يزيد الفارسي، حدثنا ابن عباس، قال قلت لعثمان بن عفان ما حملكم أن عمدتم، إلى الأنفال وهي من المثاني وإلى براءة وهي من المئين فقرنتم بينهما ولم تكتبوا بينهما سطر بسم الله الرحمن الرحيم ووضعتموهما في السبع الطول ما حملكم على ذلك فقال عثمان كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مما يأتي عليه الزمان وهو تنزل عليه السور ذوات العدد فكان إذا نزل عليه الشىء دعا بعض من كان يكتب فيقول ضعوا هؤلاء الآيات في السورة التي يذكر فيها كذا وكذا وإذا نزلت عليه الآية فيقول ضعوا هذه الآية في السورة التي يذكر فيها كذا وكذا وكانت الأنفال من أوائل ما أنزلت بالمدينة وكانت براءة من آخر القرآن وكانت قصتها شبيهة بقصتها فظننت أنها منها فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يبين لنا أنها منها فمن أجل ذلك قرنت بينهما ولم أكتب بينهما سطر بسم الله الرحمن الرحيم فوضعتها في السبع الطول . قال أبو عيسى هذا حديث حسن لا نعرفه إلا من حديث عوف عن يزيد الفارسي عن ابن عباس . ويزيد الفارسي قد روى عن ابن عباس غير حديث ويقال هو يزيد بن هرمز ويزيد الرقاشي هو يزيد بن أبان الرقاشي ولم يدرك ابن عباس إنما روى عن أنس بن مالك وكلاهما من التابعين من أهل البصرة ويزيد الفارسي أقدم من يزيد الرقاشي .
واقـرأ عـلى ريـب الزمـان براءةً وعــلى رجــائك ســورة الأنــفــال
يا مُؤمنينَ ثِقوا فَتلك براءة ال غــفّــارِ تَــحــمـيـكـم مـن القـهّـارِ
فـهَـلْ سـامِـعٌ مـنّـي الأمـيـرُ بَراءَةً أقـومُ بـهـا بـين السِّماطَيْنِ مُسمِعا
(د) إن الفريق، كما أكَّد ذلك في عدة مناسبات، لا يمكنه أن يبت بشأن براءة أو عدم براءة شخص محروم من الحرية؛
(د) إن الفريق، كما أكَّد ذلك في عدة مناسبات، لا يمكنه أن يبت بشأن براءة أو عدم براءة شخص محروم من الحرية؛
ابراء الذمة عن طريق السداد بحسن نية الى "محال اليه مُفتَرض"
وتتألف الجائزة من براءة وميدالية ذهبية وجائزة نقدية.
118- وأعرب عن تأييد الرأي القائل ان الاشارة إلى ابراء الذمة في التوصية (134) تسبب بعض الشك بالنسبة إلى الوقت الذي قد يصبح فيه ابراء الذمة ساري المفعول، وقد يكون من الأنسب ادراجها في التوصيتين (138) و (139) أو تعديلها بحيث تبين أن ابراء الذمة لن يكون ساري المفعول الا بعد تنفيذ الخطة.
1 - إبداء أسفه لإدانة أحد المواطنين الليبيين، والتعبير عن قناعته بأن براءة أي منهما تعني براءة الآخر ما دام الاشتباه في كليهما قائما على افتراضات واحدة.
كما أن "البيان النهائي" اشترط إصدار "شهادة إبراء الذمة" من إدارة الجمارك العراقية قبل الإفراج عن الأموال المحتجزة.
كما أن "البيان النهائي" اشترط إصدار "شهادة إبراء الذمة" من إدارة الجمارك العراقية قبل الإفراج عن الأموال المحتجزة.
1 - إبداء أسفه لإدانة أحد المواطنين الليبيين، والتعبير عن قناعته بأن براءة أي منهما تعني براءة الآخر ما دام الاشتباه في كليهما قائما على افتراضات واحدة.
- وطبقا لخبراء الطب الشرعــي في مليﻻ، يدعي تجار المخدرات عموما براءة أحدهم.
باء- ابراء الذمة
1 - إبداء أسفه لإدانة أحد المواطنين الليبيين، والتعبير عن قناعته بأن براءة أي منهما تعني براءة الآخر ما دام الاشتباه في كليهما قائما على افتراضات واحدة.
ويجب بوجه خاص شجب الإرهاب الذي يودي بشكل طائش بحياة من هم أكثر براءة وأشد ضعفا.
وقيل إن وزير الداخلية قام بتجريمهم قبل تقديمهم إلى المحكمة انتهاكاً لمبدأ افتراض براءة الشخص حتى تتم إدانته.
وتترك للوائح التنظيمية مسائل التجديد وابراء الذمة والتعديلات، وكذلك أي مسألة أخرى لازمة لتسيير السجل (الفقرة 5).
إن السيد إيرنانديس بريء براءة تامة من التهم الموجهة إليه، شأنه في ذلك شأن رفاقه الأربعة المسجونين معه.
باء- ابراء الذمة
(د) إن الفريق، كما أكَّد ذلك في عدة مناسبات، لا يمكنه أن يبت بشأن براءة أو عدم براءة شخص محروم من الحرية؛
118- وأعرب عن تأييد الرأي القائل ان الاشارة إلى ابراء الذمة في التوصية (134) تسبب بعض الشك بالنسبة إلى الوقت الذي قد يصبح فيه ابراء الذمة ساري المفعول، وقد يكون من الأنسب ادراجها في التوصيتين (138) و (139) أو تعديلها بحيث تبين أن ابراء الذمة لن يكون ساري المفعول الا بعد تنفيذ الخطة.
(د) إن الفريق، كما أكَّد ذلك في عدة مناسبات، لا يمكنه أن يبت بشأن براءة أو عدم براءة شخص محروم من الحرية؛