أمثلة سياقية لمعاني كلمة "بغياب" العربية - العربية
ويتذرع مطلقو تلك التهمة الأساسية بغياب الشفافية في صنع القرار.
ويتذرع مطلقو تلك التهمة الأساسية بغياب الشفافية في صنع القرار.
وكثيراً ما تتسم الحياة المشتركة لهذه الجنسيات المختلفة بغياب الاتصالات بين الجاليات الأجنبية والكسمبرغية.
وكثيراً ما تتسم الحياة المشتركة لهذه الجنسيات المختلفة بغياب الاتصالات بين الجاليات الأجنبية والكسمبرغية.
وأشار إلى أن حكومة المكسيك قد أجرت اصلاحاً تعليمياً ولكن بغياب مشاركة الشعوب الأصلية في جميع المشاورات وفي عملية التخطيط.
أما فيما يتعلق بغياب مفهوم القواعد الآمرة، فإن التعريف الوارد في المشروع الذي وافقت عليه لجنة القانون الدولي سنة 1996، يتركه غامضا.
إذ تدرك أن عالم اليوم يتسم بغياب المعارضة السياسية واﻻيديولوجية الحادة بين اﻷنظمة المختلفة،
وفي هذا السياق، توضح الدولة الطرف أن مسألة اﻻنتماء القبلي جرى تناولها فيما يتصل بغياب صاحب البﻻغ من المحكمة، وتشير إلى مﻻحظاتها التي قدمت أعﻻه.
وكثيراً ما تتسم الحياة المشتركة لهذه الجنسيات المختلفة بغياب الاتصالات بين الجاليات الأجنبية والكسمبرغية.
ونسلم بغياب سياسات شاملة وجامعة لمؤسسات بناء القدرات وربط هذه المؤسسات بشبكات؛
وتحيط اللجنة علماً بوجه خاص بغياب معلومات عن السن الدنيا للمسؤولية الجنائية.
إذ تدرك أن عالم اليوم يتسم بغياب المعارضة السياسية واﻻيديولوجية الحادة بين اﻷنظمة المختلفة،
وأشار إلى أن حكومة المكسيك قد أجرت اصلاحاً تعليمياً ولكن بغياب مشاركة الشعوب الأصلية في جميع المشاورات وفي عملية التخطيط.
ولكن يُخشى أن تصطدم هذه الفكرة الهامة بغياب معظم المقررين الخاصين المعنيين أثناء اجتماعات اللجنة السادسة.
وتحيط اللجنة علماً بوجه خاص بغياب معلومات عن السن الدنيا للمسؤولية الجنائية.
ويتذرع مطلقو تلك التهمة الأساسية بغياب الشفافية في صنع القرار.
ونسلم بغياب سياسات شاملة وجامعة لمؤسسات بناء القدرات وربط هذه المؤسسات بشبكات؛
فبرنامج العمل، شأنه في ذلك شأن كل قرار يتخذ في المؤتمر، يتم التوصل إليه بتوافق الآراء، بموافقة الجميع: فلا يمكن وضعه بغياب أي طرف من الأطراف، أو حتى من قِبَل جهة ضد جهة أخرى.
وأشار إلى أن حكومة المكسيك قد أجرت اصلاحاً تعليمياً ولكن بغياب مشاركة الشعوب الأصلية في جميع المشاورات وفي عملية التخطيط.
15 - وخلافا لما تزعمه الأمانة، فإن اعتماد الميزنة على أساس النتائج لا يمكن تبريره بغياب آلية لتقييم فعالية المنظمة.