أمثلة سياقية لمعاني كلمة "تكسير" العربية - العربية
خَليلُ تكسير أصنام الزَّمان وكم جَـبَـرْتَ قَـومـاً ولكـن بَـعْضُهم هُبَلُ
كما أجريت حوادث تكسير متعمدة .
كما أجريت حوادث تكسير متعمدة .
كما أجريت حوادث تكسير متعمدة .
وأوضح أن إبراء الناقل وإنشاء حق في الرجوع ضد المرشد أو ضد أي جهة أخرى توفر خدمات للناقل (ذكرت خدمات تكسير الجليد) سيخرج على نحو غير مناسب عن الممارسة المرعية ويعرقل دون داع الترتيبات التعاقدية بين الناقل والجهات التي توفر لـه الخدمات.
كما أجريت حوادث تكسير متعمدة .
وأُفيـد بأنـه يُطلـب مـن السجناء المقيدين باﻷغﻻل في جماعات أن يقوموا بأعمال يدوية شاقة مثل تكسير الصخور أو تنظيف الطريق العام من القمامة وهم مقيدون مع بعضهم البعض )أو بسيقانهم مغلولة( بسﻻسل حديدية على مرأى من الجمهور.
وأوضح أن إبراء الناقل وإنشاء حق في الرجوع ضد المرشد أو ضد أي جهة أخرى توفر خدمات للناقل (ذكرت خدمات تكسير الجليد) سيخرج على نحو غير مناسب عن الممارسة المرعية ويعرقل دون داع الترتيبات التعاقدية بين الناقل والجهات التي توفر لـه الخدمات.
٤٠ - وفــي الخليــل فــإن اﻟ ٤٠٠ مستوطن الذين يعيشون في قلب المدينة يعرضون سكانها العرب )٠٠٠ ١٢٠( إلى هجمات يومية، إذ يطلقون الكﻻب المدربة على اﻷطفال ويكتبون شعارات عنصرية على الجدران ويهينون التﻻميذ والمعلمين في المدارس ويحطمون اﻷبواب واﻷثاث في المدارس ويدوسون المصاحف باﻷقدام ويروعون أصحاب المتاجر مما أدى إلى وقوع إصابات منها تكسير عظام وحروق.
٤٠ - وفــي الخليــل فــإن اﻟ ٤٠٠ مستوطن الذين يعيشون في قلب المدينة يعرضون سكانها العرب )٠٠٠ ١٢٠( إلى هجمات يومية، إذ يطلقون الكﻻب المدربة على اﻷطفال ويكتبون شعارات عنصرية على الجدران ويهينون التﻻميذ والمعلمين في المدارس ويحطمون اﻷبواب واﻷثاث في المدارس ويدوسون المصاحف باﻷقدام ويروعون أصحاب المتاجر مما أدى إلى وقوع إصابات منها تكسير عظام وحروق.
ونظراً إلى أن هؤلاء الأطفال يفتقرون إلى الخبرة وهم صغار السن تُدفع لهم أجور ضئيلة ويكلفون بأعمال بسيطة وهم يشغلون وظائف يكونون فيها عرضة بوجه خاص للاستغلال في مكان العمل (من حيث الرعاية الاجتماعية والصحية) وبأعمال يدوية (تكسير الأحجار، حياكة الزرابي) والعمل في المصانع.
ونظراً إلى أن هؤلاء الأطفال يفتقرون إلى الخبرة وهم صغار السن تُدفع لهم أجور ضئيلة ويكلفون بأعمال بسيطة وهم يشغلون وظائف يكونون فيها عرضة بوجه خاص للاستغلال في مكان العمل (من حيث الرعاية الاجتماعية والصحية) وبأعمال يدوية (تكسير الأحجار، حياكة الزرابي) والعمل في المصانع.
ونظراً إلى أن هؤلاء الأطفال يفتقرون إلى الخبرة وهم صغار السن تُدفع لهم أجور ضئيلة ويكلفون بأعمال بسيطة وهم يشغلون وظائف يكونون فيها عرضة بوجه خاص للاستغلال في مكان العمل (من حيث الرعاية الاجتماعية والصحية) وبأعمال يدوية (تكسير الأحجار، حياكة الزرابي) والعمل في المصانع.
ونظراً إلى أن هؤلاء الأطفال يفتقرون إلى الخبرة وهم صغار السن تُدفع لهم أجور ضئيلة ويكلفون بأعمال بسيطة وهم يشغلون وظائف يكونون فيها عرضة بوجه خاص للاستغلال في مكان العمل (من حيث الرعاية الاجتماعية والصحية) وبأعمال يدوية (تكسير الأحجار، حياكة الزرابي) والعمل في المصانع.
وأُفيـد بأنـه يُطلـب مـن السجناء المقيدين باﻷغﻻل في جماعات أن يقوموا بأعمال يدوية شاقة مثل تكسير الصخور أو تنظيف الطريق العام من القمامة وهم مقيدون مع بعضهم البعض )أو بسيقانهم مغلولة( بسﻻسل حديدية على مرأى من الجمهور.
وأوضح أن إبراء الناقل وإنشاء حق في الرجوع ضد المرشد أو ضد أي جهة أخرى توفر خدمات للناقل (ذكرت خدمات تكسير الجليد) سيخرج على نحو غير مناسب عن الممارسة المرعية ويعرقل دون داع الترتيبات التعاقدية بين الناقل والجهات التي توفر لـه الخدمات.
وأوضح أن إبراء الناقل وإنشاء حق في الرجوع ضد المرشد أو ضد أي جهة أخرى توفر خدمات للناقل (ذكرت خدمات تكسير الجليد) سيخرج على نحو غير مناسب عن الممارسة المرعية ويعرقل دون داع الترتيبات التعاقدية بين الناقل والجهات التي توفر لـه الخدمات.
وأوضح أن إبراء الناقل وإنشاء حق في الرجوع ضد المرشد أو ضد أي جهة أخرى توفر خدمات للناقل (ذكرت خدمات تكسير الجليد) سيخرج على نحو غير مناسب عن الممارسة المرعية ويعرقل دون داع الترتيبات التعاقدية بين الناقل والجهات التي توفر لـه الخدمات.
٤٠ - وفــي الخليــل فــإن اﻟ ٤٠٠ مستوطن الذين يعيشون في قلب المدينة يعرضون سكانها العرب )٠٠٠ ١٢٠( إلى هجمات يومية، إذ يطلقون الكﻻب المدربة على اﻷطفال ويكتبون شعارات عنصرية على الجدران ويهينون التﻻميذ والمعلمين في المدارس ويحطمون اﻷبواب واﻷثاث في المدارس ويدوسون المصاحف باﻷقدام ويروعون أصحاب المتاجر مما أدى إلى وقوع إصابات منها تكسير عظام وحروق.
وأُفيـد بأنـه يُطلـب مـن السجناء المقيدين باﻷغﻻل في جماعات أن يقوموا بأعمال يدوية شاقة مثل تكسير الصخور أو تنظيف الطريق العام من القمامة وهم مقيدون مع بعضهم البعض )أو بسيقانهم مغلولة( بسﻻسل حديدية على مرأى من الجمهور.
كما أجريت حوادث تكسير متعمدة .