أمثلة سياقية لمعاني كلمة "تَكْفِير عن الذنب" العربية - العربية
عَنِ الْمُجْرِمِينَ
يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هَٰذَا ۚ وَاسْتَغْفِرِي لِذَنْبِكِ ۖ إِنَّكِ كُنْتِ مِنَ الْخَاطِئِينَ
يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا
وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ
اتَّبِعْ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ ۖ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ
وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ قَدْ ضَلُّوا ضَلَالًا بَعِيدًا
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنْسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا
لِيَسْأَلَ الصَّادِقِينَ عَنْ صِدْقِهِمْ ۚ وَأَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا أَلِيمًا
يَسْأَلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِ ۖ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللَّهِ ۚ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيبًا
ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ
أَوْ يُوبِقْهُنَّ بِمَا كَسَبُوا وَيَعْفُ عَنْ كَثِيرٍ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
قَالُوا أَوَلَمْ نَنْهَكَ عَنِ الْعَالَمِينَ
قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْأَلْنِي عَنْ شَيْءٍ حَتَّىٰ أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا
وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ
قَالَ إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَاحِبْنِي ۖ قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا
أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَىٰ مَا خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّأُ ظِلَالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالشَّمَائِلِ سُجَّدًا لِلَّهِ وَهُمْ دَاخِرُونَ
عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ
إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ
حدثنا عمرو بن علي، حدثنا يحيى، حدثنا سفيان، قال حدثني منصور، وسليمان، عن أبي وائل، عن أبي ميسرة، عن عبد الله رضى الله عنه قال قلت يا رسول الله أى الذنب أعظم قال " أن تجعل لله ندا وهو خلقك ". قلت ثم أى قال " أن تقتل ولدك من أجل أن يطعم معك ". قلت ثم أى قال " أن تزاني حليلة جارك ".
أخبرنا قتيبة، عن مالك، ومغيرة، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " كل بني آدم - وفي حديث مغيرة كل ابن آدم - يأكله التراب إلا عجب الذنب منه خلق وفيه يركب " .
أخبرنا عبدة، قال أنبأنا يزيد، قال أنبأنا شعبة، عن عاصم، عن أبي وائل، عن عبد الله، قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أى الذنب أعظم قال " الشرك أن تجعل لله ندا وأن تزاني بحليلة جارك وأن تقتل ولدك مخافة الفقر أن يأكل معك " . ثم قرأ عبد الله { والذين لا يدعون مع الله إلها آخر } . قال أبو عبد الرحمن هذا خطأ والصواب الذي قبله وحديث يزيد هذا خطأ إنما هو واصل والله تعالى أعلم .
حدثني عبيد الله بن عمر، حدثنا سفيان بن عيينة، عن الزهري، عن ابن كعب بن مالك، عن أبيه، أنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم أو أبو لبابة أو من شاء الله : إن من توبتي أن أهجر دار قومي التي أصبت فيها الذنب، وأن أنخلع من مالي كله صدقة . قال : " يجزئ عنك الثلث " .
حدثنا محمد بن رافع، حدثنا عبد الرزاق، حدثنا معمر، عن همام بن منبه، قال هذا ما حدثنا أبو هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر أحاديث منها وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن في الإنسان عظما لا تأكله الأرض أبدا فيه يركب يوم القيامة " . قالوا أى عظم هو يا رسول الله قال " عجب الذنب " .
حدثنا القعنبي، عن مالك، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " كل ابن آدم تأكل الأرض إلا عجب الذنب، منه خلق وفيه يركب " .
حدثنا أحمد بن إسحاق، حدثنا عمرو بن عاصم، حدثنا همام، حدثنا إسحاق بن عبد الله، سمعت عبد الرحمن بن أبي عمرة، قال سمعت أبا هريرة، قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم قال " إن عبدا أصاب ذنبا وربما قال أذنب ذنبا فقال رب أذنبت وربما قال أصبت فاغفر لي فقال ربه أعلم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ به غفرت لعبدي. ثم مكث ما شاء الله، ثم أصاب ذنبا أو أذنب ذنبا، فقال رب أذنبت أو أصبت آخر فاغفره. فقال أعلم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ به غفرت لعبدي، ثم مكث ما شاء الله ثم أذنب ذنبا وربما قال أصاب ذنبا قال قال رب أصبت أو أذنبت آخر فاغفره لي. فقال أعلم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ به غفرت لعبدي ثلاثا فليعمل ما شاء ".
وحدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا المغيرة، - يعني الحزامي - عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " كل ابن آدم يأكله التراب إلا عجب الذنب منه خلق وفيه يركب " .
حدثنا عثمان بن أبي شيبة، وإسحاق بن إبراهيم، جميعا عن جرير، قال عثمان حدثنا جرير، عن الأعمش، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، قال قال عبد الله قال رجل يا رسول الله أى الذنب أكبر عند الله قال " أن تدعو لله ندا وهو خلقك " . قال ثم أى قال " أن تقتل ولدك مخافة أن يطعم معك " . قال ثم أى قال " أن تزاني حليلة جارك " فأنزل الله عز وجل تصديقها { والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما}
حدثنا محمد بن بشار، حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، حدثنا سفيان، عن علي بن بذيمة، عن أبي عبيدة، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن بني إسرائيل لما وقع فيهم النقص كان الرجل يرى أخاه على الذنب فينهاه عنه فإذا كان الغد لم يمنعه ما رأى منه أن يكون أكيله وشريبه وخليطه فضرب الله قلوب بعضهم ببعض ونزل فيهم القرآن فقال {لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم} حتى بلغ {ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكن كثيرا منهم فاسقون } " . قال وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم متكئا فجلس وقال " لا حتى تأخذوا على يدى الظالم فتأطروه على الحق أطرا " .
حدثنا عثمان بن أبي شيبة، وإسحاق بن إبراهيم، قال إسحاق أخبرنا جرير، وقال، عثمان حدثنا جرير، عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله، قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أى الذنب أعظم عند الله قال " أن تجعل لله ندا وهو خلقك " . قال قلت له إن ذلك لعظيم . قال قلت ثم أى قال " ثم أن تقتل ولدك مخافة أن يطعم معك " . قال قلت ثم أى قال " ثم أن تزاني حليلة جارك " .
حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا جرير، عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله، قال سألت النبي صلى الله عليه وسلم أى الذنب أعظم عند الله قال " أن تجعل لله ندا وهو خلقك ". قلت إن ذلك لعظيم. قلت ثم أى قال " ثم أن تقتل ولدك تخاف أن يطعم معك ". قلت ثم أى قال " ثم أن تزاني بحليلة جارك ".
حدثنا مسدد، حدثنا يحيى، عن سفيان، قال حدثني منصور، وسليمان، عن أبي وائل، عن أبي ميسرة، عن عبد الله،. قال وحدثني واصل، عن أبي وائل، عن عبد الله رضى الله عنه قال سألت أو سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أى الذنب عند الله أكبر قال " أن تجعل لله ندا وهو خلقك ". قلت ثم أى قال " ثم أن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك". قلت ثم أى قال " أن تزاني بحليلة جارك ". قال ونزلت هذه الآية تصديقا لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم {والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق}
حدثنا محمد بن كثير، أخبرنا سفيان، عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله، قال قلت يا رسول الله أى الذنب أعظم قال " أن تجعل لله ندا وهو خلقك " . قال فقلت ثم أى قال " أن تقتل ولدك مخافة أن يأكل معك " . قال قلت ثم أى قال " أن تزاني حليلة جارك " . قال وأنزل الله تعالى تصديق قول النبي صلى الله عليه وسلم { والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون } الآية .
حدثني محمد، أخبرنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي هريرة رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ما بين النفختين أربعون ". قال أربعون يوما قال أبيت. قال أربعون شهرا قال أبيت. قال أربعون سنة قال أبيت. قال " ثم ينزل الله من السماء ماء. فينبتون كما ينبت البقل ليس من الإنسان شىء إلا يبلى إلا عظما واحدا وهو عجب الذنب، ومنه يركب الخلق يوم القيامة ".
حدثنا أبو كريب، محمد بن العلاء حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ما بين النفختين أربعون " . قالوا يا أبا هريرة أربعون يوما قال أبيت . قالوا أربعون شهرا قال أبيت . قالوا أربعون سنة قال أبيت " ثم ينزل الله من السماء ماء فينبتون كما ينبت البقل " . قال " وليس من الإنسان شىء إلا يبلى إلا عظما واحدا وهو عجب الذنب ومنه يركب الخلق يوم القيامة " .
حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا جرير، عن الأعمش، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، قال قال عبد الله قال رجل يا رسول الله أى الذنب أكبر عند الله قال " أن تدعو لله ندا، وهو خلقك ". قال ثم أى قال " ثم أن تقتل ولدك، أن يطعم معك ". قال ثم أى قال " أن تزاني حليلة جارك ". فأنزل الله تصديقها {والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك} الآية.
حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا جرير، عن الأعمش، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، قال قال عبد الله قال رجل يا رسول الله أى الذنب أكبر عند الله قال " أن تدعو لله ندا، وهو خلقك ". قال ثم أى قال " ثم أن تقتل ولدك، أن يطعم معك ". قال ثم أى قال " ثم أن تزاني بحليلة جارك ". فأنزل الله عز وجل تصديقها {والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك} الآية.
حدثني عثمان بن أبي شيبة، حدثنا جرير، عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله، قال سألت النبي صلى الله عليه وسلم أى الذنب أعظم عند الله قال " أن تجعل لله ندا وهو خلقك ". قلت إن ذلك لعظيم، قلت ثم أى قال " وأن تقتل ولدك تخاف أن يطعم معك ". قلت ثم أى قال " أن تزاني حليلة جارك ".
حدثنا عمرو بن علي، قال حدثنا يحيى، قال حدثنا سفيان، قال حدثني واصل، عن أبي وائل، عن عبد الله، قال قلت يا رسول الله أى الذنب أعظم قال " أن تجعل لله ندا وهو خلقك " . قلت ثم أى قال " أن تقتل ولدك من أجل أن يطعم معك " . قلت ثم أى قال " ثم أن تزاني بحليلة جارك " .
يُـغـضي عَنِ الذَنبِ عَفواً وَهوَ مُقتَدِرٌ وَيَـتـرُكُ البَـطـشَ حِـلمـاً وَهوَ غَضبانُ
اكْـشـفـوا التُـرْبَ عن الكَنْز الدفينْ وارفـعـوا الستْرَ عن الصبح المبينْ
فَـأَرسَـلَ الماءَ عَن فِراقٍ وَأَرسَـلَ الريـحَ عَن رَقيبِ
يَـعْـفُو عَنِ الذَّنْبِ حَتَّى يَسْتَوِي كَرَماً لَدَيْهِ ذُو الْعَمَلِ الْمَبْرورِ وَالْجَانِي
على أنّي حقيرَ القوم أرْعى وإنِّي عن عظيم الذنبِ أُغضِي
ولسـتُ إذا الطـبيبُ جنى أرى الذنبَ على المرضى
عـابَ لَمّـا غابَ عَن مَشهَدِ قَلبي فَـرضَ حُـبّـي أَكـمَهٌ عَن قُرطِ حُبّي
فَـخَـلِّ النّاسَ تَسألُ عَن شَجيٍّ وَذي وَجْدٍ وَلَكِن عَن خلي لا
وَيَا أخَا الشيب لِمْ لاَ تَنْهَ نفسك عن مَـا قَـدْ جَـنَـتْ مِـنْ فَـسَـادٍ جَـلَّ عن عَدَدِ
وكـأسُ الراحِ تـنـظـرُ عن حَبابٍ يَـنـوبُ لنا عن الحَدَقِ المِراض
فـعـلْتَ الذنـبَ بـعدَ الذنبِ جهلاً وهــانَ فـمـا تـبـالي بـالرزايـا
روَتْ عـن تَـراقيها العُقودُ عن النّحْرِ مـحـاسِـنَ تَـرويـهـا النُجومُ عن الفَجْرِ
وَأَنعِمْ بِمَحوِ الذّنبِ عنِّي تَجاوُزاً وَبِـالفَـضلِ أَوصِلني لِدارِ السّلامِ
فأمسيت بين الذنب والعفو حائراً وقـد حـال مـا بـيـنـي وبينك حائل
إِذَا أَبْــصَــرُونِــي فِـي النَّدِيِّ تَـحَـاجَـزُوا عَنِ الْقَوْلِ وَاسْتَغْنَوا عَنِ الْعُرْفِ بِالنُّكْرِ
كـأنـهـا عـن وزيـر المـلك مـخـبرة عـن جـابرٍ عن عطا عن سعد عن حسن
وَمُــعــتَــذِرٍ عَــمّــا جَــنــى بِـصُـدودِهِ أَتى وَهوَ بَينَ الذَنبِ وَالعُذرِ واقِفُ
عَـنْ قَـوَامِ البَـانِ عَـنْ لَحْظِ المَهَا عَنْ ثَنَايَا الزَّهْرِ عَنْ جِيدِ الغَزَالْ
لاَ يَكْبُر الذَّنْبُ لَهُمْ وَلَو غَــدَا كَــالجَـبَـلِ
روت عـيـني التسهد عن قتاده ومـن لونـي وسـقـمي عن جراده
فأفعال التوبة والتكفير عن الذنب هذا تعزز المصالحة وكذلك الشعور بالعافية الجسدية لدى السجناء.
وأعمال التكفير عن الذنب هذه تعزز المصالحة وكذلك الحالة البدنية للمساجين.
فأفعال التوبة والتكفير عن الذنب هذا تعزز المصالحة وكذلك الشعور بالعافية الجسدية لدى السجناء.
)د( تتيح للمتهم فرصة الترافع على أساس إنكار الذنب أو اﻻعتراف بالذنب أمام الدائرة اﻻبتدائية ]وفي حال عدم قيام المتهم بذلك، أن تدفع بإنكار الذنب نيابة عنه[.
فأفعال التوبة والتكفير عن الذنب هذا تعزز المصالحة وكذلك الشعور بالعافية الجسدية لدى السجناء.
:: التعقيد القانوني الذي يتطلبه إثبات الذنب في الجرائم التي يعاقب عليها النظام الأساسي؛
وحاشانا أن نقترف هذا الذنب.
ولدى مثوله أمام المحكمة لأول مرة أنكر الذنب فيما يتعلق بجميع التهم الموجهة إليه.
ولدى مثوله الأولي في 29 كانون الأول/ديسمبر 1999، أنكر الذنب فيما يتعلق بجميع التهم الموجهة إليه.
وعند مثوله أول مرة أمام الدائرة الابتدائية في 29 كانون الأول/ديسمبر 1999، أنكر الذنب فيما يتعلق بجميع التهم.
وعند مثوله أول مرة أمام الدائرة الابتدائية في 4 آب/أغسطس 1999، أنكر الذنب فيما يتعلق بجميع التهم المدرجة في لائحة الاتهام.
وأنكر المتهم الذنب فيما يتعلق بارتكاب جرائم ضد الإنسانية، وجرائم حرب، وانتهاكات خطيرة لاتفاقيات جنيف.
(ب) التزام الصمت، دون أن يعتبر هذا الصمت عاملا في تقرير الذنب أو البراءة؛
إن هؤلاء الأشخاص مشاركون في جرم لا يزال واقعاً، وربما يتحملون نصيباً أكبر من الذنب مما يتحمله الجناة الفعليون.
ومع ذلك سوف يكون ذلك غريبا لو احتفظت الدولة ذاتها بحصاناتها من الذنب.
وأعمال التكفير عن الذنب هذه تعزز المصالحة وكذلك الحالة البدنية للمساجين.
وهو في الوقت الحاضر خبير استشاري لدى اليونيسيف وأحد الموقعين على صندوق اليونيسيف لمكافحة داء كلابية الذنب (عمى الأنهار) في المنطقة ألف لليونيسيف (كروس ريفر وبينيو).
ويجري حاليا اعداد مشروع لتصميم خرائط ونظم المعلومات الجغرافية من أجل مساعدة 11 بلدا من بلدان غرب افريقيا المتأثرة بداء كلابيات الذنب.
ويجري حاليا مشروع لتصميم خرائط ونظم "جيس" لمساعدة ١١ بلدا من بلدان غرب أفريقيا المتضررة بآفة كﻻبيات الذنب .
)ز( أﻻ يجبر على الشهادة ضد نفسه أو على اﻻعتراف بالذنب وأن يلزم الصمت، دون أن يدخل هذا الصمت في اﻻعتبار لدى تقرير الذنب أو البراءة؛