أمثلة سياقية لمعاني كلمة "حذاء" العربية - العربية
حدثنا الحسن بن علي، حدثنا يزيد المازني، أخبرنا الجريري، عن عبد الله بن بريدة، أن رجلا، من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم رحل إلى فضالة بن عبيد وهو بمصر فقدم عليه فقال أما إني لم آتك زائرا ولكني سمعت أنا وأنت حديثا من رسول الله صلى الله عليه وسلم رجوت أن يكون عندك منه علم . قال وما هو قال كذا وكذا قال فما لي أراك شعثا وأنت أمير الأرض قال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ينهانا عن كثير من الإرفاه . قال فما لي لا أرى عليك حذاء قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يأمرنا أن نحتفي أحيانا .
حدثنا زكرياء بن يحيى، قال حدثنا ابن نمير، قال أخبرنا هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، قالت أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر أن يصلي بالناس في مرضه، فكان يصلي بهم. قال عروة فوجد رسول الله صلى الله عليه وسلم في نفسه خفة، فخرج فإذا أبو بكر يؤم الناس، فلما رآه أبو بكر استأخر، فأشار إليه أن كما أنت، فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم حذاء أبي بكر إلى جنبه، فكان أبو بكر يصلي بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس يصلون بصلاة أبي بكر.
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبدة بن سليمان، عن حارثة بن أبي الرجال، عن عمرة، قالت سألت عائشة كيف كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا توضأ فوضع يديه في الإناء سمى الله ويسبغ الوضوء ثم يقوم فيستقبل القبلة فيكبر ويرفع يديه حذاء منكبيه ثم يركع فيضع يديه على ركبتيه ويجافي بعضديه ثم يرفع رأسه فيقيم صلبه ويقوم قياما هو أطول من قيامكم قليلا ثم يسجد فيضع يديه تجاه القبلة ويجافي بعضديه ما استطاع فيما رأيت ثم يرفع رأسه فيجلس على قدمه اليسرى وينصب اليمنى ويكره أن يسقط على شقه الأيسر .
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وأبو كريب قالا حدثنا ابن نمير، عن هشام، ح وحدثنا ابن نمير، - وألفاظهم متقاربة - قال حدثنا أبي قال، حدثنا هشام، عن أبيه، عن عائشة، قالت أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر أن يصلي بالناس في مرضه فكان يصلي بهم . قال عروة فوجد رسول الله صلى الله عليه وسلم من نفسه خفة فخرج وإذا أبو بكر يؤم الناس فلما رآه أبو بكر استأخر فأشار إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم أى كما أنت فجلس رسول الله حذاء أبي بكر إلى جنبه . فكان أبو بكر يصلي بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس يصلون بصلاة أبي بكر .
حدثنا شيبان بن فروخ، حدثنا سليمان بن المغيرة، حدثنا حميد بن هلال، عن خالد بن عمير العدوي، قال خطبنا عتبة بن غزوان فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد فإن الدنيا قد آذنت بصرم وولت حذاء ولم يبق منها إلا صبابة كصبابة الإناء يتصابها صاحبها وإنكم منتقلون منها إلى دار لا زوال لها فانتقلوا بخير ما بحضرتكم فإنه قد ذكر لنا أن الحجر يلقى من شفة جهنم فيهوي فيها سبعين عاما لا يدرك لها قعرا ووالله لتملأن أفعجبتم ولقد ذكر لنا أن ما بين مصراعين من مصاريع الجنة مسيرة أربعين سنة وليأتين عليها يوم وهو كظيظ من الزحام ولقد رأيتني سابع سبعة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لنا طعام إلا ورق الشجر حتى قرحت أشداقنا فالتقطت بردة فشققتها بيني وبين سعد بن مالك فاتزرت بنصفها واتزر سعد بنصفها فما أصبح اليوم منا أحد إلا أصبح أميرا على مصر من الأمصار وإني أعوذ بالله أن أكون في نفسي عظيما وعند الله صغيرا وإنها لم تكن نبوة قط إلا تناسخت حتى يكون آخر عاقبتها ملكا فستخبرون وتجربون الأمراء بعدنا .
حدثنا نصر بن علي الجهضمي، حدثنا يزيد بن زريع، حدثنا خالد الحذاء، عن أبي معشر، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " ليليني منكم أولو الأحلام والنهى ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ولا تختلفوا فتختلف قلوبكم وإياكم وهيشات الأسواق " . قال وفي الباب عن أبى بن كعب وأبي مسعود وأبي سعيد والبراء وأنس . قال أبو عيسى حديث ابن مسعود حديث حسن غريب . وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يعجبه أن يليه المهاجرون والأنصار ليحفظوا عنه . قال وخالد الحذاء هو خالد بن مهران يكنى أبا المنازل . قال وسمعت محمد بن إسماعيل يقول يقال إن خالدا الحذاء ما حذا نعلا قط إنما كان يجلس إلى حذاء فنسب إليه . قال وأبو معشر اسمه زياد بن كليب .
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبد الله بن نمير، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، قالت أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر أن يصلي بالناس في مرضه فكان يصلي بهم فوجد رسول الله صلى الله عليه وسلم خفة فخرج وإذا أبو بكر يؤم الناس فلما رآه أبو بكر استأخر فأشار إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم أى كما أنت فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم حذاء أبي بكر إلى جنبه فكان أبو بكر يصلي بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس يصلون بصلاة أبي بكر .
أخبرنا عيسى بن حماد، قال حدثنا الليث، عن سعيد، - وهو المقبري - عن شريك بن عبد الله بن أبي نمر، عن أنس بن مالك، أنه سمعه يقول بينا نحن في المسجد يوم الجمعة ورسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب الناس فقام رجل فقال يا رسول الله تقطعت السبل وهلكت الأموال وأجدب البلاد فادع الله أن يسقينا . فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم يديه حذاء وجهه فقال " اللهم اسقنا " . فوالله ما نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المنبر حتى أوسعنا مطرا وأمطرنا ذلك اليوم إلى الجمعة الأخرى فقام رجل - لا أدري هو الذي قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم استسق لنا أم لا - فقال يا رسول الله انقطعت السبل وهلكت الأموال من كثرة الماء فادع الله أن يمسك عنا الماء . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " اللهم حوالينا ولا علينا ولكن على الجبال ومنابت الشجر " . قال والله ما هو إلا أن تكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك تمزق السحاب حتى ما نرى منه شيئا .
حدثنا يحيى بن بكير، قال حدثنا الليث، عن خالد، عن سعيد، عن محمد بن عمرو بن حلحلة، عن محمد بن عمرو بن عطاء،. وحدثنا الليث، عن يزيد بن أبي حبيب، ويزيد بن محمد، عن محمد بن عمرو بن حلحلة، عن محمد بن عمرو بن عطاء، أنه كان جالسا مع نفر من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فذكرنا صلاة النبي صلى الله عليه وسلم فقال أبو حميد الساعدي أنا كنت أحفظكم لصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم رأيته إذا كبر جعل يديه حذاء منكبيه، وإذا ركع أمكن يديه من ركبتيه، ثم هصر ظهره، فإذا رفع رأسه استوى حتى يعود كل فقار مكانه، فإذا سجد وضع يديه غير مفترش ولا قابضهما، واستقبل بأطراف أصابع رجليه القبلة، فإذا جلس في الركعتين جلس على رجله اليسرى ونصب اليمنى، وإذا جلس في الركعة الآخرة قدم رجله اليسرى ونصب الأخرى وقعد على مقعدته. وسمع الليث يزيد بن أبي حبيب ويزيد من محمد بن حلحلة وابن حلحلة من ابن عطاء. قال أبو صالح عن الليث كل فقار. وقال ابن المبارك عن يحيى بن أيوب قال حدثني يزيد بن أبي حبيب أن محمد بن عمرو حدثه كل فقار.
غير أن صاحب البﻻغ يدعي أنه اكتشف قبل المحاكمة قطعة من الورق داخل حذاء المتهم الثاني تحمل أسماء كل من صاحب البﻻغ وشرطي وقاضيين أو ثﻻثة.
غير أن صاحب البﻻغ يدعي أنه اكتشف قبل المحاكمة قطعة من الورق داخل حذاء المتهم الثاني تحمل أسماء كل من صاحب البﻻغ وشرطي وقاضيين أو ثﻻثة.
غير أن صاحب البﻻغ يدعي أنه اكتشف قبل المحاكمة قطعة من الورق داخل حذاء المتهم الثاني تحمل أسماء كل من صاحب البﻻغ وشرطي وقاضيين أو ثﻻثة.
غير أن صاحب البﻻغ يدعي أنه اكتشف قبل المحاكمة قطعة من الورق داخل حذاء المتهم الثاني تحمل أسماء كل من صاحب البﻻغ وشرطي وقاضيين أو ثﻻثة.
غير أن صاحب البﻻغ يدعي أنه اكتشف قبل المحاكمة قطعة من الورق داخل حذاء المتهم الثاني تحمل أسماء كل من صاحب البﻻغ وشرطي وقاضيين أو ثﻻثة.