أمثلة سياقية لمعاني كلمة "حسنا" العربية - العربية
إِلَّا مَنْ ظَلَمَ ثُمَّ بَدَّلَ حُسْنًا بَعْدَ سُوءٍ فَإِنِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ
وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ مَاتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ اللَّهُ رِزْقًا حَسَنًا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ
مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً ۚ وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا ۖ وَإِنْ جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا ۚ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
حَتَّىٰ إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِنْدَهَا قَوْمًا ۗ قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا
وَمِنْ ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا ۗ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ
إِنْ تُقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعِفْهُ لَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ۚ وَاللَّهُ شَكُورٌ حَلِيمٌ
ذَٰلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبَادَهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ۗ قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ ۗ وَمَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ
إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ
قَيِّمًا لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا
ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا عَبْدًا مَمْلُوكًا لَا يَقْدِرُ عَلَىٰ شَيْءٍ وَمَنْ رَزَقْنَاهُ مِنَّا رِزْقًا حَسَنًا فَهُوَ يُنْفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَجَهْرًا ۖ هَلْ يَسْتَوُونَ ۚ الْحَمْدُ لِلَّهِ ۚ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ
أَفَمَنْ وَعَدْنَاهُ وَعْدًا حَسَنًا فَهُوَ لَاقِيهِ كَمَنْ مَتَّعْنَاهُ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ
مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ
فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ ۚ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ رَمَىٰ ۚ وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا ۚ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَىٰ قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ ۖ فَإِنْ تُطِيعُوا يُؤْتِكُمُ اللَّهُ أَجْرًا حَسَنًا ۖ وَإِنْ تَتَوَلَّوْا كَمَا تَوَلَّيْتُمْ مِنْ قَبْلُ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا
وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْكُمْ وَأَنْتُمْ مُعْرِضُونَ
وَلَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَبَعَثْنَا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا ۖ وَقَالَ اللَّهُ إِنِّي مَعَكُمْ ۖ لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصَّلَاةَ وَآتَيْتُمُ الزَّكَاةَ وَآمَنْتُمْ بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ وَأَقْرَضْتُمُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَلَأُدْخِلَنَّكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ۚ فَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَٰلِكَ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ
فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا ۖ كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقًا ۖ قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَٰذَا ۖ قَالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ۖ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ
وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعًا حَسَنًا إِلَىٰ أَجَلٍ مُسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ ۖ وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ
أَفَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا ۖ فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ۖ فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ
حدثنا أبو عثمان، سعيد بن عبد الجبار البصري حدثنا حماد بن سلمة، عن ثابت، البناني عن أنس بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " إن في الجنة لسوقا يأتونها كل جمعة فتهب ريح الشمال فتحثو في وجوههم وثيابهم فيزدادون حسنا وجمالا فيرجعون إلى أهليهم وقد ازدادوا حسنا وجمالا فيقول لهم أهلوهم والله لقد ازددتم بعدنا حسنا وجمالا . فيقولون وأنتم والله لقد ازددتم بعدنا حسنا وجمالا " .
وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا وكيع، عن سفيان، قال أبو بكر وحدثنا محمد بن بشر، عن زكرياء، كلاهما عن سماك، عن جابر بن سمرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا صلى الفجر جلس في مصلاه حتى تطلع الشمس حسنا .
حدثنا أبو بكر، حدثنا معاوية بن هشام، حدثنا علي بن صالح، عن سماك، عن قابوس، قال قالت أم الفضل يا رسول الله رأيت كأن في بيتي عضوا من أعضائك قال " خيرا رأيت تلد فاطمة غلاما فترضعيه " . فولدت حسينا أو حسنا فأرضعته بلبن قثم قالت فجئت به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فوضعته في حجره فبال فضربت كتفه فقال النبي صلى الله عليه وسلم " أوجعت ابني رحمك الله " .
حدثنا محمد بن المثنى، وابن، بشار - واللفظ لابن المثنى - قالا حدثنا محمد، بن جعفر حدثنا شعبة، عن زبيد، عن سعد بن عبيدة، عن أبي عبد الرحمن، عن علي، أنعليه وسلم بعث جيشا وأمر عليهم رجلا فأوقد نارا وقال ادخلوها . فأراد ناس أن يدخلوها وقال الآخرون إنا قد فررنا منها . فذكر ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال للذين أرادوا أن يدخلوها " لو دخلتموها لم تزالوا فيها إلى يوم القيامة " . وقال للآخرين قولا حسنا وقال " لا طاعة في معصية الله إنما الطاعة في المعروف " .
حدثنا هناد، حدثنا أبو بكر بن عياش، عن أبي إسحاق، عن الحارث، عن علي، قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يوتر بثلاث يقرأ فيهن بتسع سور من المفصل يقرأ في كل ركعة بثلاث سور آخرهن (قل هو الله أحد ) . قال وفي الباب عن عمران بن حصين وعائشة وابن عباس وأبي أيوب . وعبد الرحمن بن أبزى عن أبى بن كعب ويروى أيضا عن عبد الرحمن بن أبزى عن النبي صلى الله عليه وسلم . هكذا روى بعضهم فلم يذكروا فيه عن أبى وذكر بعضهم عن عبد الرحمن بن أبزى عن أبى . قال أبو عيسى وقد ذهب قوم من أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وغيرهم إلى هذا ورأوا أن يوتر الرجل بثلاث . قال سفيان إن شئت أوترت بخمس وإن شئت أوترت بثلاث وإن شئت أوترت بركعة . قال سفيان والذي أستحب أن أوتر بثلاث ركعات . وهو قول ابن المبارك وأهل الكوفة . حدثنا سعيد بن يعقوب الطالقاني حدثنا حماد بن زيد عن هشام عن محمد بن سيرين قال كانوا يوترون بخمس وبثلاث وبركعة ويرون كل ذلك حسنا .
أخبرنا عبد الرحمن بن محمد بن سلام، قال حدثنا يزيد بن هارون، قال أنبأنا جرير بن حازم، قال حدثنا محمد بن أبي يعقوب البصري، عن عبد الله بن شداد، عن أبيه، قال خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم في إحدى صلاتى العشاء وهو حامل حسنا أو حسينا فتقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم فوضعه ثم كبر للصلاة فصلى فسجد بين ظهرانى صلاته سجدة أطالها . قال أبي فرفعت رأسي وإذا الصبي على ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ساجد فرجعت إلى سجودي فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة قال الناس يا رسول الله إنك سجدت بين ظهرانى صلاتك سجدة أطلتها حتى ظننا أنه قد حدث أمر أو أنه يوحى إليك . قال " كل ذلك لم يكن ولكن ابني ارتحلني فكرهت أن أعجله حتى يقضي حاجته " .
أخبرنا محمد بن المثنى، ومحمد بن بشار، قالا حدثنا محمد، قال حدثنا شعبة، عن زبيد الإيامي، عن سعد بن عبيدة، عن أبي عبد الرحمن، عن علي، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث جيشا وأمر عليهم رجلا فأوقد نارا فقال ادخلوها . فأراد ناس أن يدخلوها وقال الآخرون إنما فررنا منها . فذكروا ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال للذين أرادوا أن يدخلوها " لو دخلتموها لم تزالوا فيها إلى يوم القيامة " . وقال للآخرين خيرا . وقال أبو موسى في حديثه قولا حسنا . وقال " لا طاعة في معصية الله إنما الطاعة في المعروف " .
حدثنا إسحاق بن منصور، أخبرنا عبد الله بن بكر السهمي، حدثنا حميد، عن أنس، قال لما نزلت هذه الآية : ( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون ) أو : (من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا ) قال أبو طلحة وكان له حائط فقال يا رسول الله حائطي لله ولو استطعت أن أسره لم أعلنه . فقال " اجعله في قرابتك أو أقربيك " . قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح . وقد رواه مالك بن أنس عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة عن أنس بن مالك .
حدثنا محمود بن غيلان، حدثنا المؤمل، عن سفيان، عن منصور، عن أبي وائل، عن مسروق، عن عائشة، قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إذا أعطت المرأة من بيت زوجها بطيب نفس غير مفسدة كان لها مثل أجره لها ما نوت حسنا وللخازن مثل ذلك " . قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح . وهذا أصح من حديث عمرو بن مرة عن أبي وائل وعمرو بن مرة لا يذكر في حديثه عن مسروق .
حدثنا إسحاق الواسطي، حدثنا خالد، عن بيان، عن وبرة بن عبد الرحمن، عن سعيد بن جبير، قال خرج علينا عبد الله بن عمر فرجونا أن يحدثنا، حديثا حسنا قال فبادرنا إليه رجل فقال يا أبا عبد الرحمن حدثنا عن القتال في الفتنة والله يقول {وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة} فقال هل تدري ما الفتنة ثكلتك أمك، إنما كان محمد صلى الله عليه وسلم يقاتل المشركين، وكان الدخول في دينهم فتنة، وليس كقتالكم على الملك.
وحدثنا قتيبة، وأبو بكر بن أبي شيبة قالا حدثنا أبو الأحوص، ح قال وحدثنا ابن المثنى، وابن، بشار قالا حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، كلاهما عن سماك، بهذا الإسناد . ولم يقولا حسنا .
حدثنا محمد بن المثنى، وعبد الله بن عبد الرحمن، قالا حدثنا يحيى بن حماد، حدثنا شعبة، عن أبان بن تغلب، عن فضيل بن عمرو، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ولا يدخل النار يعني من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان " . قال فقال له رجل إنه يعجبني أن يكون ثوبي حسنا ونعلي حسنة . قال " إن الله يحب الجمال ولكن الكبر من بطر الحق وغمص الناس " . قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح غريب . وقال بعض أهل العلم في تفسير هذا الحديث " لا يدخل النار من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان " . إنما معناه لا يخلد في النار . وهكذا روي عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " يخرج من النار من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان " . وقد فسر غير واحد من التابعين هذه الآية : (ربنا إنك من تدخل النار فقد أخزيته ) . فقال من تخلد في النار فقد أخزيته .
حدثنا علي بن محمد، حدثنا أبو أسامة، حدثني أبو فروة، يزيد بن سنان حدثني عروة بن، رويم اللخمي، عن أبي ثعلبة الخشني، - قال ولقيه وكلمه - قال أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فسألته فقلت يا رسول الله قدور المشركين نطبخ فيها قال " لا تطبخوا فيها " . قلت فإن احتجنا إليها فلم نجد منها بدا قال " فارحضوها رحضا حسنا ثم اطبخوا وكلوا " .
حدثنا محمد بن يحيى النيسابوري، حدثنا محمد بن يوسف، عن إسرائيل، حدثنا سماك بن حرب، عن علقمة بن وائل الكندي، عن أبيه، أن امرأة، خرجت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم تريد الصلاة فتلقاها رجل فتجللها فقضى حاجته منها فصاحت فانطلق ومر عليها رجل فقالت إن ذاك الرجل فعل بي كذا وكذا . ومرت بعصابة من المهاجرين فقالت إن ذاك الرجل فعل بي كذا وكذا . فانطلقوا فأخذوا الرجل الذي ظنت أنه وقع عليها وأتوها فقالت نعم هو هذا . فأتوا به رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما أمر به ليرجم قام صاحبها الذي وقع عليها فقال يا رسول الله أنا صاحبها . فقال لها " اذهبي فقد غفر الله لك " . وقال للرجل قولا حسنا وقال للرجل الذي وقع عليها " ارجموه " . وقال " لقد تاب توبة لو تابها أهل المدينة لقبل منهم " . قال أبو عيسى هذا حديث حسن غريب صحيح . وعلقمة بن وائل بن حجر سمع من أبيه وهو أكبر من عبد الجبار بن وائل وعبد الجبار بن وائل لم يسمع من أبيه .
حدثنا هارون بن سعيد الأيلي، حدثنا ابن وهب، قال وأخبرني مخرمة بن بكير، عن أبيه، عن حمران، مولى عثمان قال توضأ عثمان بن عفان يوما وضوءا حسنا ثم قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ فأحسن الوضوء ثم قال " من توضأ هكذا ثم خرج إلى المسجد لا ينهزه إلا الصلاة غفر له ما خلا من ذنبه " .
وحدثنا محمد بن المثنى، ومحمد بن بشار، وإبراهيم بن دينار، جميعا عن يحيى بن حماد، - قال ابن المثنى حدثني يحيى بن حماد، - أخبرنا شعبة، عن أبان بن تغلب، عن فضيل الفقيمي، عن إبراهيم النخعي، عن علقمة، عن عبد الله بن مسعود، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر " . قال رجل إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنا ونعله حسنة . قال " إن الله جميل يحب الجمال الكبر بطر الحق وغمط الناس " .
حدثنا ابن أبي عمر، حدثنا سفيان، عن عبيد الله بن أبي يزيد، عن نافع بن جبير، بن مطعم عن أبي هريرة، قال خرجت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في طائفة من النهار لا يكلمني ولا أكلمه حتى جاء سوق بني قينقاع ثم انصرف حتى أتى خباء فاطمة فقال " أثم لكع أثم لكع " . يعني حسنا فظننا أنه إنما تحبسه أمه لأن تغسله وتلبسه سخابا فلم يلبث أن جاء يسعى حتى اعتنق كل واحد منهما صاحبه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " اللهم إني أحبه فأحبه وأحبب من يحبه " .
حدثني أحمد بن إسحاق، حدثنا عمرو بن عاصم، حدثنا همام، حدثنا إسحاق بن عبد الله، قال حدثني عبد الرحمن بن أبي عمرة، أن أبا هريرة، حدثه أنه، سمع النبي صلى الله عليه وسلم ح وحدثني محمد، حدثنا عبد الله بن رجاء، أخبرنا همام، عن إسحاق بن عبد الله، قال أخبرني عبد الرحمن بن أبي عمرة، أن أبا هريرة رضى الله عنه حدثه أنه، سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " إن ثلاثة في بني إسرائيل أبرص وأقرع وأعمى بدا لله أن يبتليهم، فبعث إليهم ملكا، فأتى الأبرص. فقال أى شىء أحب إليك قال لون حسن وجلد حسن، قد قذرني الناس. قال فمسحه، فذهب عنه، فأعطي لونا حسنا وجلدا حسنا. فقال أى المال أحب إليك قال الإبل أو قال البقر هو شك في ذلك، إن الأبرص والأقرع، قال أحدهما الإبل، وقال الآخر البقر فأعطي ناقة عشراء. فقال يبارك لك فيها. وأتى الأقرع فقال أى شىء أحب إليك قال شعر حسن، ويذهب عني هذا، قد قذرني الناس. قال فمسحه فذهب، وأعطي شعرا حسنا. قال فأى المال أحب إليك قال البقر. قال فأعطاه بقرة حاملا، وقال يبارك لك فيها. وأتى الأعمى فقال أى شىء أحب إليك قال يرد الله إلى بصري، فأبصر به الناس. قال فمسحه، فرد الله إليه بصره. قال فأى المال أحب إليك قال الغنم. فأعطاه شاة والدا، فأنتج هذان، وولد هذا، فكان لهذا واد من إبل، ولهذا واد من بقر، ولهذا واد من الغنم. ثم إنه أتى الأبرص في صورته وهيئته فقال رجل مسكين، تقطعت بي الحبال في سفري، فلا بلاغ اليوم إلا بالله ثم بك، أسألك بالذي أعطاك اللون الحسن والجلد الحسن والمال بعيرا أتبلغ عليه في سفري. فقال له إن الحقوق كثيرة. فقال له كأني أعرفك، ألم تكن أبرص يقذرك الناس فقيرا فأعطاك الله فقال لقد ورثت لكابر عن كابر. فقال إن كنت كاذبا فصيرك الله إلى ما كنت، وأتى الأقرع في صورته وهيئته، فقال له مثل ما قال لهذا، فرد عليه مثل ما رد عليه هذا فقال إن كنت كاذبا فصيرك الله إلى ما كنت. وأتى الأعمى في صورته فقال رجل مسكين وابن سبيل وتقطعت بي الحبال في سفري، فلا بلاغ اليوم إلا بالله، ثم بك أسألك بالذي رد عليك بصرك شاة أتبلغ بها في سفري. فقال قد كنت أعمى فرد الله بصري، وفقيرا فقد أغناني، فخذ ما شئت، فوالله لا أجهدك اليوم بشىء أخذته لله. فقال أمسك مالك، فإنما ابتليتم، فقد رضي الله عنك وسخط على صاحبيك ".
حدثنا محمود بن غيلان، حدثنا أبو أسامة، عن فضيل بن مرزوق، عن عدي بن ثابت، عن البراء، أن النبي صلى الله عليه وسلم أبصر حسنا وحسينا فقال " اللهم إني أحبهما فأحبهما " . قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح .
حدثنا محمد بن يحيى بن فارس، حدثنا الفريابي، حدثنا إسرائيل، حدثنا سماك بن حرب، عن علقمة بن وائل، عن أبيه، أن امرأة، خرجت على عهد النبي صلى الله عليه وسلم تريد الصلاة فتلقاها رجل فتجللها فقضى حاجته منها فصاحت وانطلق فمر عليها رجل فقالت إن ذاك فعل بي كذا وكذا ومرت عصابة من المهاجرين فقالت إن ذلك الرجل فعل بي كذا وكذا . فانطلقوا فأخذوا الرجل الذي ظنت أنه وقع عليها فأتوها به فقالت نعم هو هذا . فأتوا به النبي صلى الله عليه وسلم فلما أمر به قام صاحبها الذي وقع عليها فقال يا رسول الله أنا صاحبها . فقال " اذهبي فقد غفر الله لك " . وقال للرجل قولا حسنا . قال أبو داود يعني الرجل المأخوذ وقال للرجل الذي وقع عليها " ارجموه " . فقال " لقد تاب توبة لو تابها أهل المدينة لقبل منهم " . قال أبو داود رواه أسباط بن نصر أيضا عن سماك .
وَحَــيــثُ أَرّخــه جَــلّاه وَكــمّــله فَالبدرُ أَكملُ حُسناً عندَ هالتهِ
وقالَ تلوتُ قلتُ الشمس حسْناً وقالَ ختمتُ قلتُ على القلوبِ
روَّى القـلوبَ نـسـيـمُها وتلهَّبَتْ حُسْناً فأذكَت في القلوبِ تلهُّبا
أرى أثـراً مـنـهـا بـعـيـنـك بـيِّنـاً لقـد أخـذت عيناك من عَينها حُسنا
أشْبَهْتُ قوْسَ السّماء حُسْناً وأنــجُــمُ الأفْــقِ أسْهُـمـي
يا أَكمَلَ الناسِ حُسنا صِل أَكمَلَ الناسِ حُزنا
وَأعْـجَـمَ بَـعْـدَ نَقْطِ اللاَّمِ حُسْنًا بِـمِـسْـكِ الخَـالِ نُـونَ الحَـاجِبَيْنِ
ومـا انـفردت به بيروت حسناً ولكــنّ القــصــور بــهـا ضـروب
وانثنى الليلُ يَفْضُلُ الصبح حسناً والدراري يـفـضُـلْنَ فـيه الشموسا
لقـد كـانَـت جِـلاءَ العَينِ حُسناً فـعـادَت وهـي مـن قُـبـحٍ قَـذاهـا
وَاللَه ما إِن تَرى لَنا حسناً أَبَداً حَــتّــى تَــكـونَ بِـلا روحٍ وَلا جَـسَـدِ
مَـنَـاظِرُ تَخْلُبُ الأَلْبَابَ حُسْناً رَوَابِـيـهَا الْبَدِيعَةُ وَالمِهَادُ
ذُو عِـزّةٍ يُـعزى الصباحُ لِنُورِها حُسناً كَما يُعزى السَرابُ لِوَعدِهِ
وتـراءت فـيـهـا الحـقـيـقـة حسناً لم يـــدنّـــســـه طـــائف الأوهــام
فـاسـتـجـلى المحيا راق حُسناً ويــهـدأ مـن تـقـلبـه الفـؤاد
كـأَنـمـا الشـمسُ من أَثوابه برزَت حُسْناً أو البدرُ من أَزرارِه طَلَعا
بـدرٌ تـغشَّاهُ الجمالُ من الصِّبا فازدادَ حُسناً بالفؤادِ وأربعا
قـد ازدانَـتْ بها بيروتُ حُسناً فــكـانـت نُـزهـةً فـي كـلِّ عـيـنِ
ومـا يـحكيك في عينيك حسناً ولا في جيدك الظبي الغرِير
فَتىً يَملَأُ العَينَينِ حُسناً وَبَهجَةً وَيَــمــلَأُ هَــمّــاً قَـلبَ كُـلِّ حَـسـودِ
حسنا.
حسنا.
حسنا، لنفعل ذلك.
حسنا، لقد حصلوا بالفعل على بعض هذه الأسلحة واستخدموها.
حسنا، لنفعل ذلك.
فليكن هذا فألا حسنا بالنسبة لشعبها وللمجتمع الدولي.
أما العقارات، التي كان أداؤها حسنا، فكانت فرص الاستثمار فيها محدودة.
وكان ظهور الديمقراطية في العقد الماضي فألا حسنا لبداية الألفية الجديدة.
حسنا، لقد حصلوا بالفعل على بعض هذه الأسلحة واستخدموها.
٢٦- وقال ممثل سويسرا إن التقرير المتعلق بالوثائق والمنشورات يشكل أساسا حسنا للمناقشة.
حسنا.
حسنا، إن اتفاق لوساكا لوقف إطلاق النار يشير إلى الغزاة، إلى المعتدين، بوصفهم "أطرافا".
ويبدو التقدم حسنا صوب إنشاء معهد ملكي لتدريب القضاة ووكلاء النيابة، وقد يكون هذا مفيدا.
وكان أداء الأسواق حسنا خلال سنة 1999 بسبب تدني التضخم قوة أسعار البترول والسلع الأخرى.
حسنا، لقد حصلوا بالفعل على بعض هذه الأسلحة واستخدموها.
وخلال تلك البعثة، لقي استخدام ممثل الأمين العام للمبادئ التوجيهية أساسا لإجراء حواره مع الحكومة صدى حسنا.
وأن بنغﻻديش، التي كان أداؤها حسنا، فقد أصيبت بفيضانات مدمرة؛ وكان اﻷداء سيئا في باكستان.
حسنا.
وكان أداء الأسواق حسنا خلال سنة 1999 بسبب تدني التضخم قوة أسعار البترول والسلع الأخرى.
١١ - وكان اﻷمن حسنا في فريتاون بوجه عام.