أمثلة سياقية لمعاني كلمة "دلال" العربية - العربية
فـي مـنْ يـبـيـنُ بـطرفها إمـــا دلالٌ أو مـــجــون
سِـحْـرٌ فُـتُـورٌ سَـقَـامٌ صِـحَّةـٌ وَطَفٌ غَــنْــجٌ دَلاَلٌ نَـشَـاطٌ حَـرَّةٌ حَـوَرُ
مَــليــحٌ تُــبــاعُ الرُّوحُ فــي سُــوقِ حُــبِّهِ وليــــسَ سِــــوَى تِــــلكَ اللّواحــــظِ دَلاّلُ
فـــــي كـــــل يــــومٍ دلالٌ لذَّ وافِــــرُهُ لهُ وداسَ مــــديــــدَ الرُّجـــزِ والأضَـــمِ
كــلانــا بــهِ وجــدٌ ولكــنــهُ الهــوى دلالٌ وهـــجـــرانٌ ويـــأس ومـــطـــمـــعُ
وَرَواح زارَت وَفــــــيـــــهـــــا دَلالٌ زادَ ليــنــاً بِــليــنــهِ عِــطــفـاهـا
فَـقُـلتُ بِاللَّه واحويلي أم دَلال يــحـل تـسـهـرنـي وعـيـنـك تَـنـام
شــاتــوب مِــن حُـبّـي لذات أم دَلال ما عاد يشا قَلبي الغَزَل وَالغَزال
تَــأَخَّرَ عَــنْــكَ الْمَــدْحُ لا عَــنْ تَـجَـنُّبٍ وَلكِـــنَّهـــُ الْمَـــعْـــشُــوقُ فِــيــهِ دَلالُ
كـنـت أشـكـو دلال هـنـدٍ وأعصى لائمـاً فـي صـبـابـتـي ونـصـوحا
عــــســــاه دلال عـــليـــك الذي تــرى أو مــســاومــة خــافــيــه
تَـرْتَـجُّ فِـي مَـوْضِـعِهَـا عَنْ دَلاَلْ
بـه مـا بِـأَجـسـامِ المـحـبـيـنَ مـنْ ضَنَىً وإنْ لم يُــــــتَـــــيّـــــمْهُ دلالٌ ولا دَلُّ
حِــــــــــــــــبَّذا دلالُ ليــس عــنــكَ إقـصـارُ
أَجـــفـــاءٌ ذاكَ قُــل فِــيــمَ وَلِم أَم دلالٌ أَم نــفــورٌ أَم شَــمَــمْ
وفـرار مـن فـرصـة الدهـر مـا شا ءوا مــن المـطـل أم دلالٌ وتـيـهُ
بَــعـيـدٌ عَـنِ الفَـحـشـاءِ عَـفٌّ عَـنِ الأَذى ذَليـــلُ دَلالٍ عِـــنـــدَ ذي اللبِّ رابِـــحُ
أَهــواهُ نَــشــوانَ القــوام مَـيّـال يَـــخـــتـــال مـــن ســكــر أَم دَلال
أَمِـــن صَـــلَفٍ صَــدودُكِ أَم دَلالِ فَـقَـد أَحـدَثـتِ حـالاً بَـعدَ حالِ
شكا مِنَ الخطِّ ضعفاً وذاكَ مـــنـــهُ دلالُ
وشدد دلال على أنه لا يحق للجيش أن يرغم مدنيا على القيام بمهام عسكرية قد تعرض حياته للخطر.
وشدد دلال على أنه لا يحق للجيش أن يرغم مدنيا على القيام بمهام عسكرية قد تعرض حياته للخطر.
وتمسك دلال بأن لا فرق بين الدروع البشرية وتسخير الجيران قائلا إن الفلسطينيين الذين يختارهم الجيش لأغراض ممارسة تسخير الجيران، أي لاستخدامهم دروعا بشرية، يرغَمون على التعاون مع الجيش حماية للجنود، وهو ما يعد انتهاكا لاتفاقية جنيف التي تكفل للمدنيين المقيمين في أراض محتلة عدم التعرض لأعمال قسرية.
وتمسك دلال بأن لا فرق بين الدروع البشرية وتسخير الجيران قائلا إن الفلسطينيين الذين يختارهم الجيش لأغراض ممارسة تسخير الجيران، أي لاستخدامهم دروعا بشرية، يرغَمون على التعاون مع الجيش حماية للجنود، وهو ما يعد انتهاكا لاتفاقية جنيف التي تكفل للمدنيين المقيمين في أراض محتلة عدم التعرض لأعمال قسرية.
ويقول المحامي مروان دلال على لسان جماعات الدفاع عن حقوق الإنسان، أن الجنود قتلوا في 4 آب/أغسطس نضال أبو محسن البالغ من العمر 19 عاما عندما أرغموه على السير أمامهم وطرق باب جاره.
ويقول المحامي مروان دلال على لسان جماعات الدفاع عن حقوق الإنسان، أن الجنود قتلوا في 4 آب/أغسطس نضال أبو محسن البالغ من العمر 19 عاما عندما أرغموه على السير أمامهم وطرق باب جاره.
وتمسك دلال بأن لا فرق بين الدروع البشرية وتسخير الجيران قائلا إن الفلسطينيين الذين يختارهم الجيش لأغراض ممارسة تسخير الجيران، أي لاستخدامهم دروعا بشرية، يرغَمون على التعاون مع الجيش حماية للجنود، وهو ما يعد انتهاكا لاتفاقية جنيف التي تكفل للمدنيين المقيمين في أراض محتلة عدم التعرض لأعمال قسرية.
وشدد دلال على أنه لا يحق للجيش أن يرغم مدنيا على القيام بمهام عسكرية قد تعرض حياته للخطر.
وتمسك دلال بأن لا فرق بين الدروع البشرية وتسخير الجيران قائلا إن الفلسطينيين الذين يختارهم الجيش لأغراض ممارسة تسخير الجيران، أي لاستخدامهم دروعا بشرية، يرغَمون على التعاون مع الجيش حماية للجنود، وهو ما يعد انتهاكا لاتفاقية جنيف التي تكفل للمدنيين المقيمين في أراض محتلة عدم التعرض لأعمال قسرية.
وشدد دلال على أنه لا يحق للجيش أن يرغم مدنيا على القيام بمهام عسكرية قد تعرض حياته للخطر.
ويقول المحامي مروان دلال على لسان جماعات الدفاع عن حقوق الإنسان، أن الجنود قتلوا في 4 آب/أغسطس نضال أبو محسن البالغ من العمر 19 عاما عندما أرغموه على السير أمامهم وطرق باب جاره.
وشدد دلال على أنه لا يحق للجيش أن يرغم مدنيا على القيام بمهام عسكرية قد تعرض حياته للخطر.
ويقول المحامي مروان دلال على لسان جماعات الدفاع عن حقوق الإنسان، أن الجنود قتلوا في 4 آب/أغسطس نضال أبو محسن البالغ من العمر 19 عاما عندما أرغموه على السير أمامهم وطرق باب جاره.
وتمسك دلال بأن لا فرق بين الدروع البشرية وتسخير الجيران قائلا إن الفلسطينيين الذين يختارهم الجيش لأغراض ممارسة تسخير الجيران، أي لاستخدامهم دروعا بشرية، يرغَمون على التعاون مع الجيش حماية للجنود، وهو ما يعد انتهاكا لاتفاقية جنيف التي تكفل للمدنيين المقيمين في أراض محتلة عدم التعرض لأعمال قسرية.
ويقول المحامي مروان دلال على لسان جماعات الدفاع عن حقوق الإنسان، أن الجنود قتلوا في 4 آب/أغسطس نضال أبو محسن البالغ من العمر 19 عاما عندما أرغموه على السير أمامهم وطرق باب جاره.