أمثلة سياقية لمعاني كلمة "رسالة" العربية - العربية
فَتَوَلَّىٰ عَنْهُمْ وَقَالَ يَا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَةَ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ وَلَٰكِنْ لَا تُحِبُّونَ النَّاصِحِينَ
أخبرنا محمد بن يحيى، قال حدثنا أبو معمر، قال حدثنا عبد الوارث، قال حدثنا قطن أبو الهيثم، قال حدثنا أبو يزيد المدني، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال أول قسامة كانت في الجاهلية كان رجل من بني هاشم استأجر رجلا من قريش من فخذ أحدهم - قال - فانطلق معه في إبله فمر به رجل من بني هاشم قد انقطعت عروة جوالقه فقال أغثني بعقال أشد به عروة جوالقي لا تنفر الإبل فأعطاه عقالا يشد به عروة جوالقه فلما نزلوا وعقلت الإبل إلا بعيرا واحدا فقال الذي استأجره ما شأن هذا البعير لم يعقل من بين الإبل قال ليس له عقال . قال فأين عقاله قال مر بي رجل من بني هاشم قد انقطعت عروة جوالقه فاستغاثني فقال أغثني بعقال أشد به عروة جوالقي لا تنفر الإبل . فأعطيته عقالا فحذفه بعصا كان فيها أجله فمر به رجل من أهل اليمن فقال أتشهد الموسم قال ما أشهد وربما شهدت . قال هل أنت مبلغ عني رسالة مرة من الدهر قال نعم . قال إذا شهدت الموسم فناد يا آل قريش فإذا أجابوك فناد يا آل هاشم فإذا أجابوك فسل عن أبي طالب فأخبره أن فلانا قتلني في عقال ومات المستأجر فلما قدم الذي استأجره أتاه أبو طالب فقال ما فعل صاحبنا قال مرض فأحسنت القيام عليه ثم مات فنزلت فدفنته . فقال كان ذا أهل ذاك منك . فمكث حينا ثم إن الرجل اليماني الذي كان أوصى إليه أن يبلغ عنه وافى الموسم قال يا آل قريش . قالوا هذه قريش . قال يا آل بني هاشم . قالوا هذه بنو هاشم . قال أين أبو طالب قال هذا أبو طالب . قال أمرني فلان أن أبلغك رسالة أن فلانا قتله في عقال . فأتاه أبو طالب فقال اختر منا إحدى ثلاث إن شئت أن تؤدي مائة من الإبل فإنك قتلت صاحبنا خطأ وإن شئت يحلف خمسون من قومك أنك لم تقتله فإن أبيت قتلناك به . فأتى قومه فذكر ذلك لهم فقالوا نحلف . فأتته امرأة من بني هاشم كانت تحت رجل منهم قد ولدت له فقالت يا أبا طالب أحب أن تجيز ابني هذا برجل من الخمسين ولا تصبر يمينه . ففعل فأتاه رجل منهم فقال يا أبا طالب أردت خمسين رجلا أن يحلفوا مكان مائة من الإبل يصيب كل رجل بعيران فهذان بعيران فاقبلهما عني ولا تصبر يميني حيث تصبر الأيمان . فقبلهما وجاء ثمانية وأربعون رجلا حلفوا . قال ابن عباس فوالذي نفسي بيده ما حال الحول ومن الثمانية والأربعين عين تطرف .
حدثنا أبو معمر، حدثنا عبد الوارث، حدثنا قطن أبو الهيثم، حدثنا أبو يزيد المدني، عن عكرمة، عن ابن عباس رضى الله عنهما قال إن أول قسامة كانت في الجاهلية لفينا بني هاشم، كان رجل من بني هاشم استأجره رجل من قريش من فخذ أخرى، فانطلق معه في إبله، فمر رجل به من بني هاشم قد انقطعت عروة جوالقه فقال أغثني بعقال أشد به عروة جوالقي، لا تنفر الإبل. فأعطاه عقالا، فشد به عروة جوالقه، فلما نزلوا عقلت الإبل إلا بعيرا واحدا، فقال الذي استأجره ما شأن هذا البعير لم يعقل من بين الإبل قال ليس له عقال. قال فأين عقاله قال فحذفه بعصا كان فيها أجله، فمر به رجل من أهل اليمن، فقال أتشهد الموسم قال ما أشهد، وربما شهدته. قال هل أنت مبلغ عني رسالة مرة من الدهر قال نعم. قال فكنت إذا أنت شهدت الموسم فناد يا آل قريش. فإذا أجابوك، فناد يا آل بني هاشم. فإن أجابوك فسل عن أبي طالب، فأخبره أن فلانا قتلني في عقال، ومات المستأجر، فلما قدم الذي استأجره أتاه أبو طالب فقال ما فعل صاحبنا قال مرض، فأحسنت القيام عليه، فوليت دفنه. قال قد كان أهل ذاك منك. فمكث حينا، ثم إن الرجل الذي أوصى إليه أن يبلغ عنه وافى الموسم فقال يا آل قريش. قالوا هذه قريش. قال يا آل بني هاشم. قالوا هذه بنو هاشم. قال أين أبو طالب قالوا هذا أبو طالب. قال أمرني فلان أن أبلغك رسالة أن فلانا قتله في عقال. فأتاه أبو طالب فقال له اختر منا إحدى ثلاث، إن شئت أن تؤدي مائة من الإبل، فإنك قتلت صاحبنا، وإن شئت حلف خمسون من قومك أنك لم تقتله، فإن أبيت قتلناك به فأتى قومه، فقالوا نحلف. فأتته امرأة من بني هاشم كانت تحت رجل منهم قد ولدت له. فقالت يا أبا طالب أحب أن تجيز ابني هذا برجل من الخمسين ولا تصبر يمينه حيث تصبر الأيمان. ففعل فأتاه رجل منهم فقال يا أبا طالب، أردت خمسين رجلا أن يحلفوا مكان مائة من الإبل، يصيب كل رجل بعيران، هذان بعيران فاقبلهما عني ولا تصبر يميني حيث تصبر الأيمان. فقبلهما، وجاء ثمانية وأربعون فحلفوا. قال ابن عباس فوالذي نفسي بيده، ما حال الحول ومن الثمانية وأربعين عين تطرف.
حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا همام، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة، قال حدثني أنس، أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث خاله أخ لأم سليم في سبعين راكبا، وكان رئيس المشركين عامر بن الطفيل خير بين ثلاث خصال فقال يكون لك أهل السهل، ولي أهل المدر، أو أكون خليفتك، أو أغزوك بأهل غطفان بألف وألف، فطعن عامر في بيت أم فلان فقال غدة كغدة البكر في بيت امرأة من آل فلان ائتوني بفرسي. فمات على ظهر فرسه، فانطلق حرام أخو أم سليم هو {و} رجل أعرج ورجل من بني فلان قال كونا قريبا حتى آتيهم، فإن آمنوني كنتم، وإن قتلوني أتيتم أصحابكم. فقال أتؤمنوني أبلغ رسالة رسول الله صلى الله عليه وسلم. فجعل يحدثهم وأومئوا إلى رجل، فأتاه من خلفه فطعنه قال همام أحسبه حتى أنفذه بالرمح، قال الله أكبر فزت ورب الكعبة. فلحق الرجل، فقتلوا كلهم غير الأعرج كان في رأس جبل، فأنزل الله علينا، ثم كان من المنسوخ إنا قد لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا. فدعا النبي صلى الله عليه وسلم عليهم ثلاثين صباحا، على رعل وذكوان وبني لحيان وعصية، الذين عصوا الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.
حدثنا الفضل بن يعقوب، حدثنا عبد الله بن جعفر الرقي، حدثنا المعتمر بن سليمان، حدثنا سعيد بن عبيد الله الثقفي، حدثنا بكر بن عبد الله المزني، وزياد بن جبير بن حية، عن جبير بن حية، قال المغيرة أخبرنا نبينا، صلى الله عليه وسلم عن رسالة، ربنا " أنه من قتل منا صار إلى الجنة ".
حدثنا الفضل بن يعقوب، حدثنا عبد الله بن جعفر الرقي، حدثنا المعتمر بن سليمان، حدثنا سعيد بن عبيد الله الثقفي، حدثنا بكر بن عبد الله المزني، وزياد بن جبير، عن جبير بن حية، قال بعث عمر الناس في أفناء الأمصار يقاتلون المشركين، فأسلم الهرمزان فقال إني مستشيرك في مغازي هذه. قال نعم، مثلها ومثل من فيها من الناس من عدو المسلمين مثل طائر له رأس وله جناحان وله رجلان، فإن كسر أحد الجناحين نهضت الرجلان بجناح والرأس، فإن كسر الجناح الآخر نهضت الرجلان والرأس، وإن شدخ الرأس ذهبت الرجلان والجناحان والرأس، فالرأس كسرى، والجناح قيصر، والجناح الآخر فارس، فمر المسلمين فلينفروا إلى كسرى. وقال بكر وزياد جميعا عن جبير بن حية قال فندبنا عمر واستعمل علينا النعمان بن مقرن، حتى إذا كنا بأرض العدو، وخرج علينا عامل كسرى في أربعين ألفا، فقام ترجمان فقال ليكلمني رجل منكم. فقال المغيرة سل عما شئت. قال ما أنتم قال نحن أناس من العرب كنا في شقاء شديد وبلاء شديد، نمص الجلد والنوى من الجوع، ونلبس الوبر والشعر، ونعبد الشجر والحجر، فبينا نحن كذلك، إذ بعث رب السموات ورب الأرضين تعالى ذكره وجلت عظمته إلينا نبيا من أنفسنا، نعرف أباه وأمه، فأمرنا نبينا رسول ربنا صلى الله عليه وسلم أن نقاتلكم حتى تعبدوا الله وحده أو تؤدوا الجزية، وأخبرنا نبينا صلى الله عليه وسلم عن رسالة ربنا أنه من قتل منا صار إلى الجنة في نعيم لم ير مثلها قط، ومن بقي منا ملك رقابكم. فقال النعمان ربما أشهدك الله مثلها مع النبي صلى الله عليه وسلم فلم يندمك ولم يخزك، ولكني شهدت القتال مع رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا لم يقاتل في أول النهار انتظر حتى تهب الأرواح وتحضر الصلوات.
أَبـلِغ أَمـيـرَ المُـؤمِنينَ رِسالَةً لَهـا عَـنَـقٌ بَـيـنَ الرُواةِ فَـسيحُ
حـمـلت إلى المـشـتـاق مـنه رسالةً عـن عـرف مـن تـهـوى بـصـدق اخـبرت
واسـتـهـدِ ألطـافَ النسيم رسالةً أوصـــــــــــاه مـــــــــــنــــــــــدلُه
تَـحَـمَّلـْ إِلَى نَـادِي الْحَـبِـيبِ رِسَالَةً أَرَقَّ عَـلَى الْمَـخْمُورِ مِنْ نَفَسِ الصَّبا
أَلاَ أبلغْ شموسَ الدِّين منِّي رسالةً بـتـوحـيـدِهـم فـي الفضل إنيَ ناطقُ
وإِذا التـمـسْـتَ مِـن الدُّهورِ رِسَالةً فــصَــحَــائِفُ التَّاـريـخِ خَـيْـرُ بَـرِيـدِ
فَـأَبـلِغ أَمـيـرَ المُـؤمِـنينَ رِسالَةً وَذو النُـصـحِ لَو تُصغي إِلَيهِ قَريبُ
هـل تُـبـلِغُ الشَّيـخَ الكـبـيرَ رِسالةً مــن عـاجـزٍ جُـعِـلَتْ وكـيـلَ القـاصـرِ
رسالة إخطار
(2) يعد الموقّع رسالة على جهاز حاسوب (في شكل رسالة بريد الكتروني مثلا)؛
٢ - مشروع رسالة
نقلت رسالة التوحيد إلى البشرية.
38 - رسالة من العراق
٥-١ وفي رسالة مؤرخة ١ آذار/ مارس ١٩٩٦، يعلق صاحب البﻻغ على رسالة الدولة الطرف.
41 - رسالة بشأن مجموعة الثمانية
85 - رسالة من أوكرانيا وجورجيا
ألف- هل لﻷمانة من رسالة؟
)أ( لمجرد أنها رسالة بيانات؛ أو،
الثالث - رسالة من الأمين العام
وقد تلا ممثلي رسالة باسمي.
لقد أحال الممثل الدائم للعراق في رسالة مؤرخة ٢٨ شباط/فبراير ١٩٩٩ رسالة الى اﻷمين العام من وزير خارجية العراق.
الثالث - رسالة من الأمين العام
رسالة مؤرخة ٤١ نيسان/أبريل ١٩٩٨ موجهة
49 - رسالة من الاتحاد الروسي وأوزبكستان وطاجيكستان
(ب) رسالة الإحالة الى رئيس الجمعية العامة.
دال- إندونيسيا: رسالة مشتركة موجهة من المقــرر
وأعد تقرير اﻷمين العام باﻻستناد إلى آراء اﻟ ٦٥ حكومة التي ردت إما على رسالة ١٩٩٥ أو على رسالة ١٩٩٧.
رسالة مؤرخة ١٢ شباط/فبراير ١٩٩٩ موجهة