أمثلة سياقية لمعاني كلمة "شماسة" العربية - العربية
حدثنا محمد بن رمح بن المهاجر، أخبرنا الليث، عن الحارث بن يعقوب، عن عبد الرحمن بن شماسة، أن فقيما اللخمي، قال لعقبة بن عامر تختلف بين هذين الغرضين وأنت كبير يشق عليك . قال عقبة لولا كلام سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم لم أعانه . قال الحارث فقلت لابن شماسة وما ذاك قال إنه قال " من علم الرمى ثم تركه فليس منا أو قد عصى " .
حدثنا محمد بن بشار، حدثنا وهب بن جرير، حدثنا أبي قال، سمعت يحيى بن أيوب، يحدث عن يزيد بن أبي حبيب، عن عبد الرحمن بن شماسة، عن زيد بن ثابت، قال كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم نؤلف القرآن من الرقاع فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " طوبى للشأم " . فقلنا لأى ذلك يا رسول الله قال " لأن ملائكة الرحمن باسطة أجنحتها عليها " . قال هذا حديث حسن غريب إنما نعرفه من حديث يحيى بن أيوب .
حدثني أبو الطاهر، أخبرنا ابن وهب، أخبرني حرملة، ح وحدثني هارون بن، سعيد الأيلي حدثنا ابن وهب، حدثني حرملة، - وهو ابن عمران التجيبي - عن عبد الرحمن، بن شماسة المهري قال سمعت أبا ذر، يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إنكم ستفتحون أرضا يذكر فيها القيراط فاستوصوا بأهلها خيرا فإن لهم ذمة ورحما فإذا رأيتم رجلين يقتتلان في موضع لبنة فاخرج منها " . قال فمر بربيعة وعبد الرحمن ابنى شرحبيل بن حسنة يتنازعان في موضع لبنة فخرج منها .
وحدثني محمد بن حاتم، حدثنا ابن مهدي، حدثنا جرير بن حازم، عن حرملة، المصري عن عبد الرحمن بن شماسة، عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثله
حدثني زهير بن حرب، وعبيد الله بن سعيد، قالا حدثنا وهب بن جرير، حدثنا أبي، سمعت حرملة المصري، يحدث عن عبد الرحمن بن شماسة، عن أبي بصرة، عن أبي، ذر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إنكم ستفتحون مصر وهي أرض يسمى فيها القيراط فإذا فتحتموها فأحسنوا إلى أهلها فإن لهم ذمة ورحما " . أو قال " ذمة وصهرا فإذا رأيت رجلين يختصمان فيها في موضع لبنة فاخرج منها " . قال فرأيت عبد الرحمن بن شرحبيل بن حسنة وأخاه ربيعة يختصمان في موضع لبنة فخرجت منها .
أخبرنا أحمد بن يحيى بن الوزير بن سليمان، والحارث بن مسكين، قراءة عليه وأنا أسمع، عن ابن وهب، قال أخبرني عمرو بن الحارث، عن كعب بن علقمة، عن عبد الرحمن بن شماسة، عن عقبة بن عامر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " كفارة النذر كفارة اليمين " .
حدثني أحمد بن عبد الرحمن بن وهب، حدثنا عمي عبد الله بن وهب، حدثنا عمرو بن الحارث، حدثني يزيد بن أبي حبيب، حدثني عبد الرحمن بن شماسة المهري، قال كنت عند مسلمة بن مخلد وعنده عبد الله بن عمرو بن العاص فقال عبد الله لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق هم شر من أهل الجاهلية لا يدعون الله بشىء إلا رده عليهم . فبينما هم على ذلك أقبل عقبة بن عامر فقال له مسلمة يا عقبة اسمع ما يقول عبد الله . فقال عقبة هو أعلم وأما أنا فسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أمر الله قاهرين لعدوهم لا يضرهم من خالفهم حتى تأتيهم الساعة وهم على ذلك " . فقال عبد الله أجل . ثم يبعث الله ريحا كريح المسك مسها مس الحرير فلا تترك نفسا في قلبه مثقال حبة من الإيمان إلا قبضته ثم يبقى شرار الناس عليهم تقوم الساعة .
وحدثني هارون بن سعيد الأيلي، ويونس بن عبد الأعلى، وأحمد بن عيسى، قال يونس أخبرنا وقال الآخران، حدثنا ابن وهب، أخبرني عمرو بن الحارث، عن كعب بن، علقمة عن عبد الرحمن بن شماسة، عن أبي الخير، عن عقبة بن عامر، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " كفارة النذر كفارة اليمين " .
حدثنا هارون بن عباد الأزدي، حدثنا أبو بكر، - يعني ابن عياش - عن محمد، مولى المغيرة قال حدثني كعب بن علقمة، عن أبي الخير، عن عقبة بن عامر، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " كفارة النذر كفارة اليمين " . قال أبو داود : ورواه عمرو بن الحارث عن كعب بن علقمة عن ابن شماسة عن عقبة .
وحدثني أبو الطاهر، أخبرنا عبد الله بن وهب، عن الليث، وغيره، عن يزيد بن، أبي حبيب عن عبد الرحمن بن شماسة، أنه سمع عقبة بن عامر، على المنبر يقول إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " المؤمن أخو المؤمن فلا يحل للمؤمن أن يبتاع على بيع أخيه ولا يخطب على خطبة أخيه حتى يذر " .
حدثني هارون بن سعيد الأيلي، حدثنا ابن وهب، حدثني حرملة، عن عبد الرحمن، بن شماسة قال أتيت عائشة أسألها عن شىء، فقالت ممن أنت فقلت رجل من أهل مصر . فقالت كيف كان صاحبكم لكم في غزاتكم هذه فقال ما نقمنا منه شيئا إن كان ليموت للرجل منا البعير فيعطيه البعير والعبد فيعطيه العبد ويحتاج إلى النفقة فيعطيه النفقة فقالت أما إنه لا يمنعني الذي فعل في محمد بن أبي بكر أخي أن أخبرك ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في بيتي هذا " اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فاشقق عليه ومن ولي من أمر أمتي شيئا فرفق بهم فارفق به " .
حدثنا محمد بن عوف، أن سعيد بن الحكم، حدثهم أخبرنا يحيى بن أيوب، حدثني كعب بن علقمة، أنه سمع ابن شماسة، عن أبي الخير، عن عقبة بن عامر، عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله .
حدثنا محمد بن المثنى العنزي، وأبو معن الرقاشي وإسحاق بن منصور كلهم عن أبي عاصم، - واللفظ لابن المثنى - حدثنا الضحاك، - يعني أبا عاصم - قال أخبرنا حيوة بن شريح، قال حدثني يزيد بن أبي حبيب، عن ابن شماسة المهري، قال حضرنا عمرو بن العاص وهو في سياقة الموت . فبكى طويلا وحول وجهه إلى الجدار فجعل ابنه يقول يا أبتاه أما بشرك رسول الله صلى الله عليه وسلم بكذا أما بشرك رسول الله صلى الله عليه وسلم بكذا قال فأقبل بوجهه . فقال إن أفضل ما نعد شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله إني قد كنت على أطباق ثلاث لقد رأيتني وما أحد أشد بغضا لرسول الله صلى الله عليه وسلم مني ولا أحب إلى أن أكون قد استمكنت منه فقتلته فلو مت على تلك الحال لكنت من أهل النار فلما جعل الله الإسلام في قلبي أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت ابسط يمينك فلأبايعك . فبسط يمينه - قال - فقبضت يدي . قال " ما لك يا عمرو " . قال قلت أردت أن أشترط . قال " تشترط بماذا " . قلت أن يغفر لي . قال " أما علمت أن الإسلام يهدم ما كان قبله وأن الهجرة تهدم ما كان قبلها وأن الحج يهدم ما كان قبله " . وما كان أحد أحب إلى من رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أجل في عيني منه وما كنت أطيق أن أملأ عينى منه إجلالا له ولو سئلت أن أصفه ما أطقت لأني لم أكن أملأ عينى منه ولو مت على تلك الحال لرجوت أن أكون من أهل الجنة ثم ولينا أشياء ما أدري ما حالي فيها فإذا أنا مت فلا تصحبني نائحة ولا نار فإذا دفنتموني فشنوا على التراب شنا ثم أقيموا حول قبري قدر ما تنحر جزور ويقسم لحمها حتى أستأنس بكم وأنظر ماذا أراجع به رسل ربي .
حدثنا عبد الله بن محمد النفيلي، حدثنا محمد بن سلمة، عن محمد بن إسحاق، عن يزيد بن أبي حبيب، عن عبد الرحمن بن شماسة، عن عقبة بن عامر، قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " لا يدخل الجنة صاحب مكس " .
حدثنا محمد بن بشار، حدثنا وهب بن جرير، حدثنا أبي، سمعت يحيى بن أيوب، يحدث عن يزيد بن أبي حبيب، عن عبد الرحمن بن شماسة، عن عقبة بن عامر، قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " المسلم أخو المسلم ولا يحل لمسلم باع من أخيه بيعا فيه عيب إلا بينه له " .