أمثلة سياقية لمعاني كلمة "شمت فلان بفلان" العربية - العربية
حدثنا ابن أبي عمر، حدثنا سفيان، عن سليمان التيمي، عن أنس بن مالك، أن رجلين، عطسا عند النبي صلى الله عليه وسلم فشمت أحدهما ولم يشمت الآخر فقال الذي لم يشمته يا رسول الله شمت هذا ولم تشمتني . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إنه حمد الله وإنك لم تحمد الله " . قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح وقد روي عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم .
حدثنا مسدد، حدثنا يحيى، عن ابن عجلان، قال حدثني سعيد بن أبي سعيد، عن أبي هريرة، قال شمت أخاك ثلاثا فما زاد فهو زكام .
حدثنا إسماعيل بن موسى السدي، حدثنا شريك، عن أبي عمر، قال سمعت أبا جحيفة، يقول ذكرت الجدود عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في الصلاة فقال رجل جد فلان في الخيل . وقال آخر جد فلان في الإبل . وقال آخر جد فلان في الغنم . وقال آخر جد فلان في الرقيق . فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاته ورفع رأسه من آخر الركعة قال " اللهم ربنا لك الحمد ملء السموات وملء الأرض وملء ما شئت من شىء بعد اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد " . وطول رسول الله صلى الله عليه وسلم صوته بالجد ليعلموا أنه ليس كما يقولون .
أخبرنا عبد الله بن محمد بن تميم، قال حدثنا حجاج، قال أخبرني شعبة، عن أبي عمران الجوني، قال قال جندب حدثني فلان، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " يجيء المقتول بقاتله يوم القيامة فيقول سل هذا فيم قتلني فيقول قتلته على ملك فلان " . قال جندب فاتقها . 85
حدثنا يعقوب بن حميد بن كاسب، حدثنا الوليد بن مسلم، عن محمد بن حمزة بن يوسف بن عبد الله بن سلام، عن أبيه، عن جده عبد الله بن سلام، قال جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إن بني فلان أسلموا - لقوم من اليهود - وإنهم قد جاعوا فأخاف أن يرتدوا . فقال النبي صلى الله عليه وسلم " من عنده " . فقال رجل من اليهود عندي كذا وكذا - لشىء قد سماه أراه قال ثلاثمائة دينار بسعر كذا وكذا من حائط بني فلان . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " بسعر كذا وكذا إلى أجل كذا وكذا وليس من حائط بني فلان " .
أخبرنا عمرو بن علي، قال حدثنا يحيى، قال حدثنا سليمان، - وهو ابن المغيرة - قال حدثنا ثابت، عن أنس، قال كنا مع عمر بين مكة والمدينة أخذ يحدثنا عن أهل بدر فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليرينا مصارعهم بالأمس قال " هذا مصرع فلان إن شاء الله غدا " . قال عمر والذي بعثه بالحق ما أخطئوا تيك فجعلوا في بئر فأتاهم النبي صلى الله عليه وسلم فنادى " يا فلان بن فلان يا فلان بن فلان هل وجدتم ما وعد ربكم حقا فإني وجدت ما وعدني الله حقا " . فقال عمر تكلم أجسادا لا أرواح فيها فقال " ما أنتم بأسمع لما أقول منهم " .
وحدثنا أبو كريب، محمد بن العلاء حدثنا أبو أسامة، عن الأعمش، عن عمرو بن مرة، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال لما نزلت هذه الآية { وأنذر عشيرتك الأقربين} ورهطك منهم المخلصين . خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى صعد الصفا فهتف " يا صباحاه " . فقالوا من هذا الذي يهتف قالوا محمد . فاجتمعوا إليه فقال " يا بني فلان يا بني فلان يا بني فلان يا بني عبد مناف يا بني عبد المطلب " فاجتمعوا إليه فقال " أرأيتكم لو أخبرتكم أن خيلا تخرج بسفح هذا الجبل أكنتم مصدقي " . قالوا ما جربنا عليك كذبا . قال " فإني نذير لكم بين يدى عذاب شديد " . قال فقال أبو لهب تبا لك أما جمعتنا إلا لهذا ثم قام فنزلت هذه السورة تبت يدا أبي لهب وقد تب . كذا قرأ الأعمش إلى آخر السورة .
حدثنا عبد الله بن مسلمة القعنبي، عن مالك، عن عبد الله بن دينار، عن ابن عمر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " إن الغادر ينصب له لواء يوم القيامة فيقال هذه غدرة فلان بن فلان " .
وحدثنا شيبان بن فروخ، - واللفظ له - حدثنا سليمان بن المغيرة، عن ثابت، عن أنس بن مالك، قال كنا مع عمر بين مكة والمدينة فتراءينا الهلال وكنت رجلا حديد البصر فرأيته وليس أحد يزعم أنه رآه غيري - قال - فجعلت أقول لعمر أما تراه فجعل لا يراه - قال - يقول عمر سأراه وأنا مستلق على فراشي . ثم أنشأ يحدثنا عن أهل بدر فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يرينا مصارع أهل بدر بالأمس يقول " هذا مصرع فلان غدا إن شاء الله " . قال فقال عمر فوالذي بعثه بالحق ما أخطئوا الحدود التي حد رسول الله صلى الله عليه وسلم - قال - فجعلوا في بئر بعضهم على بعض فانطلق رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى انتهى إليهم فقال " يا فلان بن فلان ويا فلان بن فلان هل وجدتم ما وعدكم الله ورسوله حقا فإني قد وجدت ما وعدني الله حقا " . قال عمر يا رسول الله كيف تكلم أجسادا لا أرواح فيها قال " ما أنتم بأسمع لما أقول منهم غير أنهم لا يستطيعون أن يردوا على شيئا " .
حدثنا آدم بن أبي إياس، حدثنا شعبة، حدثنا سليمان التيمي، قال سمعت أنسا رضى الله عنه يقول عطس رجلان عند النبي صلى الله عليه وسلم فشمت أحدهما ولم يشمت الآخر. فقال الرجل يا رسول الله شمت هذا ولم تشمتني. قال " إن هذا حمد الله، ولم تحمد الله ".
حدثنا علي بن الجعد، أخبرنا شعبة، عن أنس بن سيرين، قال سمعت أنس بن مالك الأنصاري، قال قال رجل من الأنصار وكان ضخما للنبي صلى الله عليه وسلم إني لا أستطيع الصلاة معك. فصنع للنبي صلى الله عليه وسلم طعاما، فدعاه إلى بيته، ونضح له طرف حصير بماء فصلى عليه ركعتين. وقال فلان بن فلان بن جارود لأنس رضى الله عنه أكان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى فقال ما رأيته صلى غير ذلك اليوم.
حدثنا محمد بن سلام، أخبرنا ابن فضيل، حدثنا حصين، عن شقيق، عن مسروق، قال سألت أم رومان، وهى أم عائشة، عما قيل فيها ما قيل قالت بينما أنا مع عائشة جالستان، إذ ولجت علينا امرأة من الأنصار، وهى تقول فعل الله بفلان وفعل. قالت فقلت لم قالت إنه نما ذكر الحديث. فقالت عائشة أى حديث فأخبرتها. قالت فسمعه أبو بكر ورسول الله صلى الله عليه وسلم قالت نعم. فخرت مغشيا عليها، فما أفاقت إلا وعليها حمى بنافض، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فقال " ما لهذه ". قلت حمى أخذتها من أجل حديث تحدث به، فقعدت فقالت والله لئن حلفت لا تصدقوني، ولئن اعتذرت لا تعذروني، فمثلي ومثلكم كمثل يعقوب وبنيه، فالله المستعان على ما تصفون. فانصرف النبي صلى الله عليه وسلم فأنزل الله ما أنزل، فأخبرها فقالت بحمد الله لا بحمد أحد.
أخبرنا عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن، قال حدثنا سفيان، قال حدثنا قعنب، - كوفي - عن علقمة بن مرثد، عن ابن بريدة، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " حرمة نساء المجاهدين على القاعدين في الحرمة كأمهاتهم وما من رجل من القاعدين يخلف رجلا من المجاهدين في أهله إلا نصب له يوم القيامة فيقال يا فلان هذا فلان فخذ من حسناته ما شئت " . ثم التفت النبي صلى الله عليه وسلم إلى أصحابه فقال " ما ظنكم ترون يدع له من حسناته شيئا " .
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا محمد بن بشر، وأبو أسامة ح وحدثني زهير، بن حرب وعبيد الله بن سعيد - يعني أبا قدامة السرخسي - قالا حدثنا يحيى، - وهو القطان - كلهم عن عبيد الله، ح وحدثنا محمد بن عبد الله بن نمير، - واللفظ له - حدثنا أبي، حدثنا عبيد الله، عن نافع، عن ابن عمر، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إذا جمع الله الأولين والآخرين يوم القيامة يرفع لكل غادر لواء فقيل هذه غدرة فلان بن فلان " .
وحدثنا هداب بن خالد، حدثنا همام، حدثنا قتادة، عن أنس بن مالك، أن جارية، وجد رأسها قد رض بين حجرين فسألوها من صنع هذا بك فلان فلان حتى ذكروا يهوديا فأومت برأسها فأخذ اليهودي فأقر فأمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يرض رأسه بالحجارة .
حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم الدمشقي، حدثنا الوليد بن مسلم، حدثنا مروان بن جناح، حدثني يونس بن ميسرة بن حلبس، عن واثلة بن الأسقع، قال صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم على رجل من المسلمين فأسمعه يقول " اللهم إن فلان بن فلان في ذمتك وحبل جوارك فقه من فتنة القبر وعذاب النار وأنت أهل الوفاء والحق فاغفر له وارحمه إنك أنت الغفور الرحيم " .
وحدثنا يحيى بن أيوب، وقتيبة، وابن، حجر عن إسماعيل بن جعفر، عن عبد، الله بن دينار أنه سمع عبد الله بن عمر، يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الغادر ينصب الله له لواء يوم القيامة فيقال ألا هذه غدرة فلان " .
أخبرنا علي بن حجر، قال أنبأنا ابن المبارك، والفضل بن موسى، ح وأخبرنا سويد، قال أنبأنا عبد الله، عن حسين المكتب، عن عبد الله بن بريدة، عن سمرة بن جندب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى على أم فلان ماتت في نفاسها فقام في وسطها .
حدثنا مسدد، حدثنا بشر بن المفضل، عن حميد، قال قال أنس حدثني عبادة بن الصامت، قال خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ليخبر الناس بليلة القدر، فتلاحى رجلان من المسلمين، قال النبي صلى الله عليه وسلم " خرجت لأخبركم، فتلاحى فلان وفلان وإنها رفعت، وعسى أن يكون خيرا لكم، فالتمسوها في التاسعة والسابعة والخامسة ".
حدثني محمد بن بشار، حدثنا غندر، حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق، سمعت البراء بن عازب رضى الله عنهما قرأ رجل الكهف وفي الدار الدابة فجعلت تنفر فسلم، فإذا ضبابة أو سحابة غشيته، فذكره للنبي صلى الله عليه وسلم فقال " اقرأ فلان، فإنها السكينة نزلت للقرآن، أو تنزلت للقرآن ".
يا فلانَ الدِّين يا منْ مــجْــدُهُ بـالجُـودِ مُـجْـدِ
شتانَ يابنَ فلانٍ تـعـاستي وسُعودُكْ
رَوض حُـسـنٍ في كفِّه شِمت وَرداً وَاِحمِرارُ الخُدودِ أَذهَبَ حزني
بـحـرُ الندى والهدى إن شمت مورده شــمــتَ النــجـاةَ وإن هـيَّجـتـه يـهـجِ
وَتُــفّـاحـةٌ حَـمـراء فـي كـفِّ مـاجِـدٍ لَقَد شِمتُ مِنها الحُسنَ أَنوَرَ ساطِعِ
وَشَـوْقٌ كَـنَـصْـلِ السَّيْفِ لَوْ شِمْتُ حَدَّهُ عَـلَى بَـطَـلٍ لانْـقَـدَّ مِـنْهُ الْمُـقَـنَّعُ
إذَا شِمْتُ بَرْقاً مِنْ سَمَاءِ عُذَيْبِهَا تَـذَكَّرْتُ مـا بَـيْـنَ العُذَيْبِ وَبَارِقِ
إن شمته في الرَّوعِ شمتَ جَحَافلاً والرأيُ فــيــه عــالم العـلمـاء
فلان الدين قد أعليتَ قدرِي وصـحَّ إلى مـودتـك انْـتِـسـابي
ما شِمتُ قبلكَ مَن يَزيدُ على المدَى حــبّــاً إذا ضــاقَ الزَّمــانُ تـوَسَّعـا
بَـدرُ حُـسـنٍ فـي كَفِّه شِمت مِسكاً وَبِــخَــدَّيْهِ شــمــت أَحــسَـنَ خـالِ
أَحـبـاب قَـلبـي اللَّه المُـسـتَـعـان رحـتُـم وَما قُلتُم رَعى اللَّه فُلان
خُـلُقٌ ألانَ لي الحـديثَ فلانَ لي والغـصـنُ ربّـتـما انْثَنى بحَمامِه
مَـن لَم يَـكُـن حَـسـبٌ لَهُ مِـن نَفسِهِ فَهُوَ الوَضيع وَإِن غَدا ابن فُلان
يا سيدي يا فلان الدين لا برحت سـوائم القـصـد تـرعـى تـحـت ظـلكم
إنْ حـامَ يـومَ الوغـى بـالسـمـر معتقلاً شمت العِدا انهزما مِ الطعنِ وانصرفُوا
شــاهـلك وَرَبِّيـ مـن دَمـي يـحـلَّك يـا مَـن جَفاه شَمَّت بيَ الشَّواني
شَمتَ اليهودُ وأرجفَ النفَرُ الأُلَى طَـبـعَ النِّفـاقُ قـلوبَهـم بـخـتـامهِ
إذا لمْ يردَّ فلانُ الكتابَ ودافـعـنـي عـنـهُ بـالباطلِ
فلانٌ يا لَلناسِ معْ جهلهِ وفــسـقِهِ فـي حـلبٍ يـحـكـمُ
وإن سحب بعض المزايا الاجتماعية التي يتمتع بها فلان من أجل منح مكافأة لعلان، يتعارض مع مبدأ الأجر المتساوي للعمل المتساوي وقد يتعارض مع مبدأ التوزيع الجغرافي المتوازن.
وإن سحب بعض المزايا الاجتماعية التي يتمتع بها فلان من أجل منح مكافأة لعلان، يتعارض مع مبدأ الأجر المتساوي للعمل المتساوي وقد يتعارض مع مبدأ التوزيع الجغرافي المتوازن.
فنحن نؤسس أفكارنا على أساس الأصيل دائما والأصيل بغض النظر عن عنوان فلان وفلان هو الأرض والشعب والتاريخ والتراث الخالد للأمة وفق ما تعرفونه.
وإن سحب بعض المزايا الاجتماعية التي يتمتع بها فلان من أجل منح مكافأة لعلان، يتعارض مع مبدأ الأجر المتساوي للعمل المتساوي وقد يتعارض مع مبدأ التوزيع الجغرافي المتوازن.
وإن سحب بعض المزايا الاجتماعية التي يتمتع بها فلان من أجل منح مكافأة لعلان، يتعارض مع مبدأ الأجر المتساوي للعمل المتساوي وقد يتعارض مع مبدأ التوزيع الجغرافي المتوازن.
فنحن نؤسس أفكارنا على أساس الأصيل دائما والأصيل بغض النظر عن عنوان فلان وفلان هو الأرض والشعب والتاريخ والتراث الخالد للأمة وفق ما تعرفونه.
فنحن نؤسس أفكارنا على أساس الأصيل دائما والأصيل بغض النظر عن عنوان فلان وفلان هو الأرض والشعب والتاريخ والتراث الخالد للأمة وفق ما تعرفونه.
وإن سحب بعض المزايا الاجتماعية التي يتمتع بها فلان من أجل منح مكافأة لعلان، يتعارض مع مبدأ الأجر المتساوي للعمل المتساوي وقد يتعارض مع مبدأ التوزيع الجغرافي المتوازن.
فنحن نؤسس أفكارنا على أساس الأصيل دائما والأصيل بغض النظر عن عنوان فلان وفلان هو الأرض والشعب والتاريخ والتراث الخالد للأمة وفق ما تعرفونه.
فنحن نؤسس أفكارنا على أساس الأصيل دائما والأصيل بغض النظر عن عنوان فلان وفلان هو الأرض والشعب والتاريخ والتراث الخالد للأمة وفق ما تعرفونه.