أمثلة سياقية لمعاني كلمة "صيرورة" العربية - العربية
)و( "نزع السﻻح"، الذي بدأ يتراجع أمام مفهوم أوسع هو مفهوم "تنظيم التسلح"، وهو تعبير يدل بشكل أنسب على صيرورة ﻻ على هدف نهائي.
)و( "نزع السﻻح"، الذي بدأ يتراجع أمام مفهوم أوسع هو مفهوم "تنظيم التسلح"، وهو تعبير يدل بشكل أنسب على صيرورة ﻻ على هدف نهائي.
وإذ تعلم أن الهجرة إلى غوام قد أدت إلى صيرورة السكان الشامورو اﻷصليين أقلية في وطنهم،
ومع صيرورة أنظمة السياسة اﻻستثمارية منفتحة ومتشابهة بصورة متزايدة، راحت البلدان تكتشف بأنها تحتاج إلى اﻻضطﻻع بجهود ترويجية اضافية ﻻجتذاب مستوى التدفقات المرغوب فيه، والذي يكون من نوع يتفق وأهدافها اﻹنمائية.
وإذ تعلم أن الهجرة إلى غوام قد أدت إلى صيرورة السكان الشامورو اﻷصليين أقلية في وطنهم،
ومع صيرورة أنظمة السياسة اﻻستثمارية منفتحة ومتشابهة بصورة متزايدة، راحت البلدان تكتشف بأنها تحتاج إلى اﻻضطﻻع بجهود ترويجية اضافية ﻻجتذاب مستوى التدفقات المرغوب فيه، والذي يكون من نوع يتفق وأهدافها اﻹنمائية.
وإذ تعلم أن الهجرة إلى غوام قد أدت إلى صيرورة السكان الشامورو اﻷصليين أقلية في وطنهم،
)و( "نزع السﻻح"، الذي بدأ يتراجع أمام مفهوم أوسع هو مفهوم "تنظيم التسلح"، وهو تعبير يدل بشكل أنسب على صيرورة ﻻ على هدف نهائي.
ومع صيرورة أنظمة السياسة اﻻستثمارية منفتحة ومتشابهة بصورة متزايدة، راحت البلدان تكتشف بأنها تحتاج إلى اﻻضطﻻع بجهود ترويجية اضافية ﻻجتذاب مستوى التدفقات المرغوب فيه، والذي يكون من نوع يتفق وأهدافها اﻹنمائية.
وإذ تعلم أن الهجرة إلى غوام قد أدت إلى صيرورة السكان الشامورو اﻷصليين أقلية في وطنهم،
2- نعيد تأكيد التزامنا المتواصل، اعترافا بالطابع الاجتماعي والإنساني لمشكلة اللاجئين، بالتمسك بالقيم والمبادئ المجسدة في هذين الصكين اللذين يتسقان مع المادة 14 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ويقضيان باحترام حقوق وحريات اللاجئين، ويدعوان إلى التعاون الدولي لإيجاد حل لمحنتهم، وإلى اتخاذ إجراءات للتصدي للأسباب المؤدية إلى تحركات اللاجئين، وكذلك الحيلولة، باستعمال طرق من بينها تعزيز السلام والاستقرار والحوار، دون صيرورة تلك التحركات مصدراً للتوتر بين الدول؛
)و( "نزع السﻻح"، الذي بدأ يتراجع أمام مفهوم أوسع هو مفهوم "تنظيم التسلح"، وهو تعبير يدل بشكل أنسب على صيرورة ﻻ على هدف نهائي.
2- نعيد تأكيد التزامنا المتواصل، اعترافا بالطابع الاجتماعي والإنساني لمشكلة اللاجئين، بالتمسك بالقيم والمبادئ المجسدة في هذين الصكين اللذين يتسقان مع المادة 14 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ويقضيان باحترام حقوق وحريات اللاجئين، ويدعوان إلى التعاون الدولي لإيجاد حل لمحنتهم، وإلى اتخاذ إجراءات للتصدي للأسباب المؤدية إلى تحركات اللاجئين، وكذلك الحيلولة، باستعمال طرق من بينها تعزيز السلام والاستقرار والحوار، دون صيرورة تلك التحركات مصدراً للتوتر بين الدول؛
ومع صيرورة أنظمة السياسة اﻻستثمارية منفتحة ومتشابهة بصورة متزايدة، راحت البلدان تكتشف بأنها تحتاج إلى اﻻضطﻻع بجهود ترويجية اضافية ﻻجتذاب مستوى التدفقات المرغوب فيه، والذي يكون من نوع يتفق وأهدافها اﻹنمائية.
2- نعيد تأكيد التزامنا المتواصل، اعترافا بالطابع الاجتماعي والإنساني لمشكلة اللاجئين، بالتمسك بالقيم والمبادئ المجسدة في هذين الصكين اللذين يتسقان مع المادة 14 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ويقضيان باحترام حقوق وحريات اللاجئين، ويدعوان إلى التعاون الدولي لإيجاد حل لمحنتهم، وإلى اتخاذ إجراءات للتصدي للأسباب المؤدية إلى تحركات اللاجئين، وكذلك الحيلولة، باستعمال طرق من بينها تعزيز السلام والاستقرار والحوار، دون صيرورة تلك التحركات مصدراً للتوتر بين الدول؛
2- نعيد تأكيد التزامنا المتواصل، اعترافا بالطابع الاجتماعي والإنساني لمشكلة اللاجئين، بالتمسك بالقيم والمبادئ المجسدة في هذين الصكين اللذين يتسقان مع المادة 14 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ويقضيان باحترام حقوق وحريات اللاجئين، ويدعوان إلى التعاون الدولي لإيجاد حل لمحنتهم، وإلى اتخاذ إجراءات للتصدي للأسباب المؤدية إلى تحركات اللاجئين، وكذلك الحيلولة، باستعمال طرق من بينها تعزيز السلام والاستقرار والحوار، دون صيرورة تلك التحركات مصدراً للتوتر بين الدول؛
2- نعيد تأكيد التزامنا المتواصل، اعترافا بالطابع الاجتماعي والإنساني لمشكلة اللاجئين، بالتمسك بالقيم والمبادئ المجسدة في هذين الصكين اللذين يتسقان مع المادة 14 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ويقضيان باحترام حقوق وحريات اللاجئين، ويدعوان إلى التعاون الدولي لإيجاد حل لمحنتهم، وإلى اتخاذ إجراءات للتصدي للأسباب المؤدية إلى تحركات اللاجئين، وكذلك الحيلولة، باستعمال طرق من بينها تعزيز السلام والاستقرار والحوار، دون صيرورة تلك التحركات مصدراً للتوتر بين الدول؛
2- نعيد تأكيد التزامنا المتواصل، اعترافا بالطابع الاجتماعي والإنساني لمشكلة اللاجئين، بالتمسك بالقيم والمبادئ المجسدة في هذين الصكين اللذين يتسقان مع المادة 14 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ويقضيان باحترام حقوق وحريات اللاجئين، ويدعوان إلى التعاون الدولي لإيجاد حل لمحنتهم، وإلى اتخاذ إجراءات للتصدي للأسباب المؤدية إلى تحركات اللاجئين، وكذلك الحيلولة، باستعمال طرق من بينها تعزيز السلام والاستقرار والحوار، دون صيرورة تلك التحركات مصدراً للتوتر بين الدول؛
2- نعيد تأكيد التزامنا المتواصل، اعترافا بالطابع الاجتماعي والإنساني لمشكلة اللاجئين، بالتمسك بالقيم والمبادئ المجسدة في هذين الصكين اللذين يتسقان مع المادة 14 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ويقضيان باحترام حقوق وحريات اللاجئين، ويدعوان إلى التعاون الدولي لإيجاد حل لمحنتهم، وإلى اتخاذ إجراءات للتصدي للأسباب المؤدية إلى تحركات اللاجئين، وكذلك الحيلولة، باستعمال طرق من بينها تعزيز السلام والاستقرار والحوار، دون صيرورة تلك التحركات مصدراً للتوتر بين الدول؛
2- نعيد تأكيد التزامنا المتواصل، اعترافا بالطابع الاجتماعي والإنساني لمشكلة اللاجئين، بالتمسك بالقيم والمبادئ المجسدة في هذين الصكين اللذين يتسقان مع المادة 14 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ويقضيان باحترام حقوق وحريات اللاجئين، ويدعوان إلى التعاون الدولي لإيجاد حل لمحنتهم، وإلى اتخاذ إجراءات للتصدي للأسباب المؤدية إلى تحركات اللاجئين، وكذلك الحيلولة، باستعمال طرق من بينها تعزيز السلام والاستقرار والحوار، دون صيرورة تلك التحركات مصدراً للتوتر بين الدول؛