أمثلة سياقية لمعاني كلمة "عابس" العربية - العربية
حدثنا خلاد بن يحيى، حدثنا سفيان، عن عبد الرحمن بن عابس، عن أبيه، قال قلت لعائشة أنهى النبي صلى الله عليه وسلم أن تؤكل لحوم الأضاحي فوق ثلاث قالت ما فعله إلا في عام جاع الناس فيه، فأراد أن يطعم الغني الفقير، وإن كنا لنرفع الكراع فنأكله بعد خمس عشرة. قيل ما اضطركم إليه فضحكت قالت ما شبع آل محمد صلى الله عليه وسلم من خبز بر مأدوم ثلاثة أيام حتى لحق بالله. وقال ابن كثير أخبرنا سفيان حدثنا عبد الرحمن بن عابس بهذا.
حدثنا محمد بن يوسف، حدثنا سفيان، عن عبد الرحمن بن عابس، عن أبيه، عن عائشة رضى الله عنها قالت ما شبع آل محمد صلى الله عليه وسلم من خبز بر مأدوم ثلاثة أيام حتى لحق بالله.
حدثنا محمد بن كثير، أخبرنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن عابس بن ربيعة، عن عمر، أنه جاء إلى الحجر فقبله فقال إني أعلم أنك حجر لا تنفع ولا تضر ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك .
حدثنا قبيصة، حدثنا سفيان، عن عبد الرحمن بن عابس، عن أبيه، عن عائشة رضى الله عنها قالت ما فعله إلا في عام جاع الناس، أراد أن يطعم الغني الفقير، وإن كنا لنرفع الكراع بعد خمس عشرة، وما شبع آل محمد صلى الله عليه وسلم من خبز بر مأدوم ثلاثا.
حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، عن سفيان، عن عبد الرحمن بن عابس، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، حدثني رجل، من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الحجامة والمواصلة ولم يحرمهما إبقاء على أصحابه فقيل له يا رسول الله إنك تواصل إلى السحر . فقال " إني أواصل إلى السحر وربي يطعمني ويسقيني " .
حدثنا عمرو بن علي، قال حدثنا يحيى، قال حدثنا سفيان، حدثني عبد الرحمن بن عابس، سمعت ابن عباس رضى الله عنهما قال له رجل شهدت الخروج مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نعم، ولولا مكاني منه ما شهدته يعني من صغره أتى العلم الذي عند دار كثير بن الصلت، ثم خطب ثم أتى النساء فوعظهن وذكرهن وأمرهن أن يتصدقن فجعلت المرأة تهوي بيدها إلى حلقها تلقي في ثوب بلال، ثم أتى هو وبلال البيت.
وحدثنا يحيى بن يحيى، وأبو بكر بن أبي شيبة وزهير بن حرب وابن نمير جميعا عن أبي معاوية، - قال يحيى أخبرنا أبو معاوية، - عن الأعمش، عن إبراهيم، عن عابس، بن ربيعة قال رأيت عمر يقبل الحجر ويقول إني لأقبلك وأعلم أنك حجر ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك لم أقبلك .
حدثني ابن بشار، حدثنا ابن مهدي، حدثنا سفيان، قال ذكرت لعبد الرحمن بن عابس حديث منصور عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله،، فقال سمعته من أم يعقوب، عن عبد الله، مثل حديث منصور.
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا وكيع، عن سفيان، عن عبد الرحمن بن عابس، عن أبيه، عن عائشة، قالت ما شبع آل محمد صلى الله عليه وسلم من خبز بر فوق ثلاث .
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم، قال أنبأنا عيسى بن يونس، وجرير، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن عابس بن ربيعة، قال رأيت عمر جاء إلى الحجر فقال إني لأعلم أنك حجر ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك . ثم دنا منه فقبله .
حدثنا قتيبة، حدثنا أبو الأحوص، عن أبي إسحاق، عن عابس بن ربيعة، قال قلت لأم المؤمنين أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهى عن لحوم الأضاحي قالت لا ولكن قل من كان يضحي من الناس فأحب أن يطعم من لم يكن يضحي ولقد كنا نرفع الكراع فنأكله بعد عشرة أيام . قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح . وأم المؤمنين هي عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم وقد روي عنها هذا الحديث من غير وجه .
حدثنا هناد، حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن عابس بن ربيعة، قال رأيت عمر بن الخطاب يقبل الحجر ويقول إني أقبلك وأعلم أنك حجر ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك لم أقبلك . قال وفي الباب عن أبي بكر وابن عمر . قال أبو عيسى حديث عمر حديث حسن صحيح .
أخبرنا عمرو بن علي، قال حدثنا يحيى، قال حدثنا سفيان، قال حدثنا عبد الرحمن بن عابس، قال سمعت ابن عباس، قال له رجل شهدت الخروج مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نعم ولولا مكاني منه ما شهدته يعني من صغره أتى العلم الذي عند دار كثير بن الصلت فصلى ثم خطب ثم أتى النساء فوعظهن وذكرهن وأمرهن أن يتصدقن فجعلت المرأة تهوي بيدها إلى حلقها تلقي في ثوب بلال .
حدثنا محمد بن كثير، أخبرنا سفيان، عن عبد الرحمن بن عابس، قال سأل رجل ابن عباس أشهدت العيد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نعم ولولا منزلتي منه ما شهدته من الصغر فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم العلم الذي عند دار كثير بن الصلت فصلى ثم خطب ولم يذكر أذانا ولا إقامة قال ثم أمر بالصدقة - قال - فجعل النساء يشرن إلى آذانهن وحلوقهن قال فأمر بلالا فأتاهن ثم رجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم .
حدثنا علي، حدثنا عبد الرحمن، عن سفيان، قال ذكرت لعبد الرحمن بن عابس حديث منصور عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله رضى الله عنه قال لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الواصلة فقال سمعته من امرأة يقال لها أم يعقوب عن عبد الله مثل حديث منصور.
أخبرنا يعقوب بن إبراهيم، عن عبد الرحمن، عن سفيان، عن عبد الرحمن بن عابس، عن أبيه، قال دخلت على عائشة فقلت أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهى عن لحوم الأضاحي بعد ثلاث قالت نعم أصاب الناس شدة فأحب رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يطعم الغني الفقير ثم قال لقد رأيت آل محمد صلى الله عليه وسلم يأكلون الكراع بعد خمس عشرة قلت مم ذاك فضحكت فقالت ما شبع آل محمد صلى الله عليه وسلم من خبز مأدوم ثلاثة أيام حتى لحق بالله عز وجل .
وحدثني زهير بن حرب، وإسحاق بن إبراهيم، جميعا عن أبي الوليد، قال زهير حدثنا هشام بن عبد الملك، حدثنا أبو عوانة، عن عبد الملك بن عمير، عن علقمة بن وائل، عن وائل بن حجر، قال كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتاه رجلان يختصمان في أرض فقال أحدهما إن هذا انتزى على أرضي يا رسول الله في الجاهلية - وهو امرؤ القيس بن عابس الكندي وخصمه ربيعة بن عبدان - قال " بينتك " . قال ليس لي بينة . قال " يمينه " . قال إذا يذهب بها . قال " ليس لك إلا ذاك " . قال فلما قام ليحلف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من اقتطع أرضا ظالما لقي الله وهو عليه غضبان " . قال إسحاق في روايته ربيعة بن عيدان .
حدثنا محمد بن كثير، أخبرنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن عابس بن ربيعة، عن عمر رضى الله عنه أنه جاء إلى الحجر الأسود فقبله، فقال إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك.
أخبرنا هارون بن زيد بن أبي الزرقاء، قال حدثنا أبي قال، حدثنا سفيان، ح وأخبرني عبد الله بن محمد بن إسحاق، قال حدثنا قاسم بن يزيد، قال حدثنا سفيان، عن عبد الرحمن بن عابس، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن ابن أم مكتوم، أنه قال يا رسول الله إن المدينة كثيرة الهوام والسباع . قال " هل تسمع حى على الصلاة حى على الفلاح " . قال نعم . قال " فحى هلا " . ولم يرخص له .
أخبرنا محمود بن خالد، قال حدثنا الوليد، قال حدثنا أبو عمرو، عن يحيى، عن محمد بن إبراهيم بن الحارث، أخبرني أبو عبد الله، أن ابن عابس الجهني، أخبره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له " يا ابن عابس ألا أدلك - أو قال ألا أخبرك - بأفضل ما يتعوذ به المتعوذون " . قال بلى يا رسول الله . قال " { قل أعوذ برب الفلق } و { قل أعوذ برب الناس } هاتين السورتين " .
فـيـرتاحُ فيها الرّمْحُ والروْعُ عابِسٌ ويـخـطُـبُ فـيها السّيفُ والخَطْبُ يفْجَأُ
فـالغـيـث مـن غيظٍ بها عابسٌ والبـحـر فـي خـبـطٍ وازْدِبـاد
ذكـرتـك إبـراهـيـم والثـغر عابسٌ وخطب الضحايا بين سمعي وناظري
فَــجَــاوَبَـنِـي وَالسُّكـْرُ فِـي لَحَـظَـاتِهِ يُـسَـائِلُ مَـاذَا تَـبْـتَـغِـي وَهْـوَ عَابِسُ
وهـذا الذي دون البـرايـا جـعلتُه مـلاذي إذا دهـري سَـطَـا وهو عابسُ
أغـشـى الوقـيـعـة وهـي بـكـر عابس واعـــلُّ والحـــرب الزَّبـــون عَـــوانُ