أمثلة سياقية لمعاني كلمة "عامة" العربية - العربية
حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا أبو النعمان الحكم بن عبد الله العجلي، حدثنا شعبة،عن سماك بن حرب، قال سمعت إبراهيم، يحدث عن خاله الأسود، عن عبد الله، عن النبيصلى الله عليه وسلم بمعنى حديث أبي الأحوص وقال في حديثه فقال معاذ يا رسولالله هذا لهذا خاصة أو لنا عامة قال " بل لكم عامة " .
حدثنا عبد الله بن معاوية الجمحي، حدثنا ثابت بن يزيد، عن هلال بن خباب، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبيت الليالي المتتابعة طاويا وأهله لا يجدون العشاء وكان عامة خبزهم خبز الشعير .
وحدثني أبو الطاهر، أحمد بن عمرو بن سرح أخبرنا عبد الله بن وهب، أخبرني عمرو بن الحارث، أن قتادة بن دعامة، حدثه أنه، سمع أنس بن مالك، يقول إن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى أن يخلط التمر والزهو ثم يشرب وإن ذلك كان عامة خمورهم يوم حرمت الخمر .
حدثنا أحمد بن المقدام، حدثنا المعتمر بن سليمان، سمعت أبي يحدث، عن قتادة، عن أنس بن مالك، قال كانت عامة وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم حين حضرته الوفاة وهو يغرغر بنفسه " الصلاة وما ملكت أيمانكم " .
حدثنا زهير بن حرب، حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث، حدثنا المستمر بن الريان، حدثنا أبو نضرة، عن أبي سعيد، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لكل غادر لواء يوم القيامة يرفع له بقدر غدره ألا ولا غادر أعظم غدرا من أمير عامة " .
وحدثني سلمة بن شبيب، حدثنا الحسن بن أعين، حدثنا معقل، عن أبي الزبير، قال سألت جابرا عن الضب، فقال لا تطعموه . وقذره وقال قال عمر بن الخطاب إن النبي صلى الله عليه وسلم لم يحرمه . إن الله عز وجل ينفع به غير واحد فإنما طعام عامة الرعاء منه ولو كان عندي طعمته .
أخبرني محمد بن المثنى، قال حدثنا يحيى بن سعيد، قال حدثنا سعيد، عن قتادة، عن الحسن، عن قيس بن عباد، قال انطلقت أنا والأشتر، إلى علي رضى الله عنه فقلنا هل عهد إليك نبي الله صلى الله عليه وسلم شيئا لم يعهده إلى الناس عامة قال لا إلا ما كان في كتابي هذا . فأخرج كتابا من قراب سيفه فإذا فيه " المؤمنون تكافأ دماؤهم وهم يد على من سواهم ويسعى بذمتهم أدناهم ألا لا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو عهد بعهده من أحدث حدثا فعلى نفسه أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين " .
أخبرنا سويد بن نصر، قال أنبأنا عبد الله، - يعني ابن المبارك - عن سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن أنس، قال كنت أسقي أبا طلحة وأبى بن كعب وأبا دجانة في رهط من الأنصار فدخل علينا رجل فقال حدث خبر نزل تحريم الخمر. فكفأنا. قال وما هي يومئذ إلا الفضيخ خليط البسر والتمر. قال وقال أنس لقد حرمت الخمر وإن عامة خمورهم يومئذ الفضيخ.
حدثنا أبو إسحاق الهروي، إبراهيم بن عبد الله بن حاتم حدثنا إسماعيل ابن علية، عن سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن سليمان اليشكري، عن جابر بن عبد الله، أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يحرم الضب ولكن قذره وإنه لطعام عامة الرعاء وإن الله عز وجل لينفع به غير واحد ولو كان عندي لأكلته .
حدثنا ابن أبي عمر، حدثنا سفيان، حدثنا أبو إسحاق، عن الحارث، عن علي، قال قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أعيان بني الأم يتوارثون دون بني العلات . قال أبو عيسى هذا حديث لا نعرفه إلا من حديث أبي إسحاق عن الحارث عن علي . وقد تكلم بعض أهل العلم في الحارث والعمل على هذا الحديث عند عامة أهل العلم .
حدثنا أبو موسى الأنصاري، حدثنا عاصم بن عبد العزيز المدني، حدثنا الحارث بن عبد الرحمن بن أبي ذباب، عن سليمان بن يسار، وبسر بن سعيد، عن أبي هريرة، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " فيما سقت السماء والعيون العشر وفيما سقي بالنضح نصف العشر " . قال وفي الباب عن أنس بن مالك وابن عمر وجابر . قال أبو عيسى وقد روي هذا الحديث عن بكير بن عبد الله بن الأشج عن سليمان بن يسار وبسر بن سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا . وكأن هذا أصح . وقد صح حديث ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الباب وعليه العمل عند عامة الفقهاء .
حدثني محمد بن حاتم، حدثنا بهز، حدثنا أبو عقيل الدورقي، حدثنا أبو نضرة، عن أبي سعيد، أن أعرابيا، أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إني في غائط مضبة وإنه عامة طعام أهلي - قال - فلم يجبه فقلنا عاوده . فعاوده فلم يجبه ثلاثا ثم ناداه رسول الله صلى الله عليه وسلم في الثالثة فقال " يا أعرابي إن الله لعن أو غضب على سبط من بني إسرائيل فمسخهم دواب يدبون في الأرض فلا أدري لعل هذا منها فلست آكلها ولا أنهى عنها " .
حدثنا محمد بن عمرو السواق البلخي، حدثنا هشيم، عن يزيد بن أبي زياد، ح قال وحدثنا محمود بن غيلان، حدثنا حسين الجعفي، عن زائدة، عن يزيد بن أبي زياد، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن علي، قال سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن المذى فقال " من المذى الوضوء ومن المني الغسل " . قال وفي الباب عن المقداد بن الأسود وأبى بن كعب . قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح . وقد روي عن علي بن أبي طالب عن النبي صلى الله عليه وسلم من غير وجه " من المذى الوضوء ومن المني الغسل " . وهو قول عامة أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم والتابعين ومن بعدهم وبه يقول سفيان والشافعي وأحمد وإسحاق .
حدثنا قتيبة، حدثنا حماد بن زيد، عن أيوب، عن أبي قلابة، عن معاذة، أن امرأة، سألت عائشة قالت أتقضي إحدانا صلاتها أيام محيضها فقالت أحرورية أنت قد كانت إحدانا تحيض فلا تؤمر بقضاء . قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح . وقد روي عن عائشة من غير وجه أن الحائض لا تقضي الصلاة . وهو قول عامة الفقهاء لا اختلاف بينهم في أن الحائض تقضي الصوم ولا تقضي الصلاة .
حدثنا أحمد بن حنبل، ومسدد، قالا حدثنا يحيى بن سعيد، أخبرنا سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن الحسن، عن قيس بن عباد، قال انطلقت أنا والأشتر، إلى علي عليه السلام فقلنا هل عهد إليك رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا لم يعهده إلى الناس عامة قال لا إلا ما في كتابي هذا - قال مسدد قال - فأخرج كتابا - وقال أحمد كتابا من قراب سيفه - فإذا فيه " المؤمنون تكافأ دماؤهم وهم يد على من سواهم ويسعى بذمتهم أدناهم ألا لا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو عهد في عهده من أحدث حدثا فعلى نفسه ومن أحدث حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين " . قال مسدد عن ابن أبي عروبة فأخرج كتابا .
حدثنا قتيبة، حدثنا أبو الأحوص، عن أبي إسحاق، عن عبد الرحمن بن الأسود، عن علقمة، والأسود، عن عبد الله بن مسعود، قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكبر في كل خفض ورفع وقيام وقعود وأبو بكر وعمر . قال وفي الباب عن أبي هريرة وأنس وابن عمر وأبي مالك الأشعري وأبي موسى وعمران بن حصين ووائل بن حجر وابن عباس . قال أبو عيسى حديث عبد الله بن مسعود حديث حسن صحيح . والعمل عليه عند أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم منهم أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وغيرهم ومن بعدهم من التابعين وعليه عامة الفقهاء والعلماء .
حدثنا إسحاق بن موسى الأنصاري، حدثنا معن، حدثنا مالك، عن نافع، عن ابن عمر، أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الشغار . قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح . والعمل على هذا عند عامة أهل العلم لا يرون نكاح الشغار . والشغار أن يزوج الرجل ابنته على أن يزوجه الآخر ابنته أو أخته ولا صداق بينهما . وقال بعض أهل العلم نكاح الشغار مفسوخ ولا يحل وإن جعل لهما صداقا . وهو قول الشافعي وأحمد وإسحاق . وروي عن عطاء بن أبي رباح أنه قال يقران على نكاحهما ويجعل لهما صداق المثل . وهو قول أهل الكوفة .
حدثنا أبو الوليد، حدثنا شعبة، عن عبد الرحمن بن الأصبهاني، عن عبد الله بن معقل، قال جلست إلى كعب بن عجرة رضى الله عنه فسألته عن الفدية، فقال نزلت في خاصة، وهى لكم عامة، حملت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم والقمل يتناثر على وجهي فقال " ما كنت أرى الوجع بلغ بك ما أرى أو ما كنت أرى الجهد بلغ بك ما أرى، تجد شاة ". فقلت لا. فقال " فصم ثلاثة أيام، أو أطعم ستة مساكين، لكل مسكين نصف صاع ".
حدثنا هداب بن خالد، حدثنا حماد بن سلمة، ح وحدثني زهير بن حرب، حدثنا معاذ بن معاذ العنبري، ح وحدثني محمد بن عبد الأعلى، حدثنا المعتمر، ح وحدثنا إسحاق، بن إبراهيم أخبرنا جرير، كلهم عن سليمان التيمي، ح وحدثنا أبو كامل، فضيل بن حسين - واللفظ له - حدثنا يزيد بن زريع، حدثنا التيمي، عن أبي عثمان، عن أسامة بن زيد، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " قمت على باب الجنة فإذا عامة من دخلها المساكين وإذا أصحاب الجد محبوسون إلا أصحاب النار فقد أمر بهم إلى النار وقمت على باب النار فإذا عامة من دخلها النساء " .
حدثنا محمود بن غيلان، حدثنا وكيع، ويحيى بن آدم، قالا حدثنا سفيان، عن أبي الزبير، عن جابر، قال بعثني النبي صلى الله عليه وسلم في حاجة فجئت وهو يصلي على راحلته نحو المشرق والسجود أخفض من الركوع . قال وفي الباب عن أنس وابن عمر وأبي سعيد وعامر بن ربيعة . قال أبو عيسى حديث جابر حديث حسن صحيح وقد روي هذا الحديث من غير وجه عن جابر . والعمل على هذا عند عامة أهل العلم لا نعلم بينهم اختلافا . لا يرون بأسا أن يصلي الرجل على راحلته تطوعا حيثما كان وجهه إلى القبلة أو غيرها .
ويمكن أن تكون النقاط التجارية نقاطاً عامة أو شبه عامة أو نقاطاً خاصة.
تعليقات عامة
لمحة عامة
لمحة عامة
تعليقات عامة
مناقشة عامة
قواعد عامة
مناقشة عامة
اعتبارات عامة
توصية عامة
توصيات عامة
لمحة عامة
جلسة عامة:
لمحة عامة
اعتبارات عامة
1 - لمحة عامة
أوﻻ - اعتبارات عامة
ألف - نظرة عامة
عرض ومناقشة عامة
ألف - نظرة عامة