أمثلة سياقية لمعاني كلمة "عسال" العربية - العربية
حدثنا محمود بن غيلان، حدثنا يحيى بن آدم، حدثنا سفيان، عن عاصم، عن زر بن حبيش، عن صفوان بن عسال، قال جاء أعرابي جهوري الصوت فقال يا محمد الرجل يحب القوم ولما يلحق بهم . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " المرء مع من أحب " . قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح . حدثنا أحمد بن عبدة الضبي، حدثنا حماد بن زيد، عن عاصم، عن زر، عن صفوان بن عسال، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحو حديث محمود .
حدثنا أبو بكر، حدثنا عبد الله بن إدريس، وغندر، وأبو أسامة عن شعبة، عن عمرو بن مرة، عن عبد الله بن سلمة، عن صفوان بن عسال، أن قوما، من اليهود قبلوا يد النبي صلى الله عليه وسلم ورجليه .
أخبرنا محمد بن عبد الأعلى، قال حدثنا خالد، حدثنا شعبة، عن عاصم، أنه سمع زر بن حبيش، يحدث قال أتيت رجلا يدعى صفوان بن عسال فقعدت على بابه فخرج فقال ما شأنك قلت أطلب العلم . قال إن الملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يطلب . فقال عن أى شىء تسأل قلت عن الخفين . قال كنا إذا كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر أمرنا أن لا ننزعه ثلاثا إلا من جنابة ولكن من غائط وبول ونوم .
حدثنا بشر بن آدم، حدثنا زيد بن الحباب، حدثني الوليد بن عقبة، حدثني حذيفة بن أبي حذيفة الأزدي، عن صفوان بن عسال، قال صببت على النبي صلى الله عليه وسلم الماء في السفر والحضر في الوضوء .
أخبرنا محمد بن العلاء، عن ابن إدريس، قال أنبأنا شعبة، عن عمرو بن مرة، عن عبد الله بن سلمة، عن صفوان بن عسال، قال قال يهودي لصاحبه اذهب بنا إلى هذا النبي . قال له صاحبه لا تقل نبي لو سمعك كان له أربعة أعين . فأتيا رسول الله صلى الله عليه وسلم وسألاه عن تسع آيات بينات فقال لهم " لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا تمشوا ببريء إلى ذي سلطان ولا تسحروا ولا تأكلوا الربا ولا تقذفوا المحصنة ولا تولوا يوم الزحف وعليكم خاصة يهود أن لا تعدوا في السبت " . فقبلوا يديه ورجليه وقالوا نشهد أنك نبي . قال " فما يمنعكم أن تتبعوني " . قالوا إن داود دعا بأن لا يزال من ذريته نبي وإنا نخاف إن اتبعناك أن تقتلنا يهود .
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبيد الله بن موسى، عن إسرائيل، عن عاصم، عن زر، عن صفوان بن عسال، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن من قبل مغرب الشمس بابا مفتوحا عرضه سبعون سنة فلا يزال ذلك الباب مفتوحا للتوبة حتى تطلع الشمس من نحوه فإذا طلعت من نحوه لم ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا " .
حدثنا أبو كريب، حدثنا عبد الله بن إدريس، وأبو أسامة عن شعبة، عن عمرو بن مرة، عن عبد الله بن سلمة، عن صفوان بن عسال، قال قال يهودي لصاحبه اذهب بنا إلى هذا النبي . فقال صاحبه لا تقل نبي إنه لو سمعك كان له أربعة أعين . فأتيا رسول الله صلى الله عليه وسلم فسألاه عن تسع آيات بينات . فقال لهم " لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا تمشوا ببريء إلى ذي سلطان ليقتله ولا تسحروا ولا تأكلوا الربا ولا تقذفوا محصنة ولا تولوا الفرار يوم الزحف وعليكم خاصة اليهود أن لا تعتدوا في السبت " . قال فقبلوا يده ورجله فقالا نشهد أنك نبي . قال " فما يمنعكم أن تتبعوني " . قالوا إن داود دعا ربه أن لا يزال في ذريته نبي وإنا نخاف إن تبعناك أن تقتلنا اليهود . وفي الباب عن يزيد بن الأسود وابن عمر وكعب بن مالك . قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح .
حدثنا أبو هشام الرفاعي، حدثنا حفص بن غياث، عن أشعث، عن الحسن، عن أنس بن مالك، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " المرء مع من أحب وله ما اكتسب " . وفي الباب عن علي وعبد الله بن مسعود وصفوان بن عسال وأبي هريرة وأبي موسى . قال أبو عيسى هذا حديث حسن غريب من حديث الحسن البصري عن أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم . وقد روي هذا الحديث من غير وجه عن النبي صلى الله عليه وسلم .
حدثنا محمود بن غيلان، حدثنا أبو داود، ويزيد بن هارون، وأبو الوليد، واللفظ، لفظ يزيد والمعنى واحد عن شعبة، عن عمرو بن مرة، عن عبد الله بن سلمة، عن صفوان بن عسال المرادي، أن يهوديين، قال أحدهما لصاحبه اذهب بنا إلى هذا النبي نسأله فقال لا تقل له نبي فإنه إن سمعنا نقول نبي كانت له أربعة أعين فأتيا النبي صلى الله عليه وسلم فسألاه عن قول الله عز وجل : ( ولقد آتينا موسى تسع آيات بينات ) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا تشركوا بالله شيئا ولا تزنوا ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا تسرقوا ولا تسحروا ولا تمشوا ببريء إلى سلطان فيقتله ولا تأكلوا الربا ولا تقذفوا محصنة ولا تفروا من الزحف شك شعبة وعليكم اليهود خاصة أن لا تعدوا في السبت " . فقبلا يديه ورجليه وقالا نشهد أنك نبي . قال " فما يمنعكما أن تسلما " . قالا إن داود دعا الله أن لا يزال في ذريته نبي وإنا نخاف إن أسلمنا أن تقتلنا اليهود . قال هذا حديث حسن صحيح .
حدثنا أحمد بن عبدة الضبي، حدثنا حماد بن زيد، عن عاصم، عن زر بن حبيش، قال أتيت صفوان بن عسال المرادي فقال لي ما جاء بك قلت ابتغاء العلم . قال بلغني أن الملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يفعل . قال قلت إنه حاك أو قال حك في نفسي شيء من المسح على الخفين فهل حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه شيئا قال نعم كنا إذا كنا سفرا أو مسافرين أمرنا أن لا نخلع خفافنا ثلاثا إلا من جنابة ولكن من غائط وبول ونوم . قال فقلت فهل حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم في الهوى شيئا قال نعم كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره فناداه رجل كان في آخر القوم بصوت جهوري أعرابي جلف جاف فقال يا محمد يا محمد . فقال له القوم مه إنك قد نهيت عن هذا . فأجابه رسول الله صلى الله عليه وسلم نحوا من صوته هاؤم فقال الرجل يحب القوم ولما يلحق بهم . قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " المرء مع من أحب " . قال زر فما برح يحدثني حتى حدثني أن الله جعل بالمغرب بابا عرضه مسيرة سبعين عاما للتوبة لا يغلق حتى تطلع الشمس من قبله وذلك قول الله عز وجل : ( يوم يأتي بعض آيات ربك لا ينفع نفسا إيمانها ) الآية . قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح .
حدثنا الحسن بن علي الخلال، حدثنا أبو أسامة، حدثني عطية بن الحارث أبو روق الهمداني، حدثني أبو الغريف، عبيد الله بن خليفة عن صفوان بن عسال، قال بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في سرية فقال " سيروا باسم الله وفي سبيل الله قاتلوا من كفر بالله ولا تمثلوا ولا تغدروا ولا تغلوا ولا تقتلوا وليدا " .
أخبرنا أحمد بن سليمان الرهاوي، قال حدثنا يحيى بن آدم، قال حدثنا سفيان الثوري، ومالك بن مغول، وزهير، وأبو بكر بن عياش وسفيان بن عيينة عن عاصم، عن زر، قال سألت صفوان بن عسال عن المسح، على الخفين فقال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا إذا كنا مسافرين أن نمسح على خفافنا ولا ننزعها ثلاثة أيام من غائط وبول ونوم إلا من جنابة .
حدثنا ابن أبي عمر، حدثنا سفيان، عن عاصم بن أبي النجود، عن زر بن حبيش، قال أتيت صفوان بن عسال المرادي أسأله عن المسح، على الخفين فقال ما جاء بك يا زر فقلت ابتغاء العلم فقال إن الملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يطلب . قلت إنه حك في صدري المسح على الخفين بعد الغائط والبول وكنت امرأ من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فجئت أسألك هل سمعته يذكر في ذلك شيئا قال نعم كان يأمرنا إذا كنا سفرا أو مسافرين أن لا ننزع خفافنا ثلاثة أيام ولياليهن إلا من جنابة لكن من غائط وبول ونوم . فقلت هل سمعته يذكر في الهوى شيئا قال نعم كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فبينا نحن عنده إذ ناداه أعرابي بصوت له جهوري يا محمد . فأجابه رسول الله صلى الله عليه وسلم على نحو من صوته هاؤم وقلنا له ويحك اغضض من صوتك فإنك عند النبي صلى الله عليه وسلم وقد نهيت عن هذا . فقال والله لا أغضض . قال الأعرابي المرء يحب القوم ولما يلحق بهم . قال النبي صلى الله عليه وسلم " المرء مع من أحب يوم القيامة " . فمازال يحدثنا حتى ذكر بابا من قبل المغرب مسيرة عرضه أو يسير الراكب في عرضه أربعين أو سبعين عاما قال سفيان قبل الشام خلقه الله يوم خلق السموات والأرض مفتوحا يعني للتوبة لا يغلق حتى تطلع الشمس منه " . قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح .
حدثنا محمد بن يحيى، حدثنا عبد الرزاق، أنبأنا معمر، عن عاصم بن أبي النجود، عن زر بن حبيش، قال أتيت صفوان بن عسال المرادي فقال ما جاء بك قلت أنبط العلم . قال فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " ما من خارج خرج من بيته في طلب العلم إلا وضعت له الملائكة أجنحتها رضا بما يصنع " .
حدثنا هناد، حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، عن أبي ذر، قال دخلت المسجد حين غابت الشمس والنبي صلى الله عليه وسلم جالس فقال " يا أبا ذر أتدري أين تذهب هذه " . قال قلت الله ورسوله أعلم . قال " فإنها تذهب تستأذن في السجود فيؤذن لها وكأنها قد قيل لها اطلعي من حيث جئت فتطلع من مغربها " . قال ثم قرأ " وذلك مستقر لها " . قال وذلك قراءة عبد الله بن مسعود . قال أبو عيسى وفي الباب عن صفوان بن عسال وحذيفة بن أسيد وأنس وأبي موسى . وهذا حديث حسن صحيح .
أخبرنا عمرو بن علي، وإسماعيل بن مسعود، قالا حدثنا يزيد بن زريع، قال حدثنا شعبة، عن عاصم، عن زر، قال قال صفوان بن عسال كنا إذا كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر أمرنا أن لا ننزعه ثلاثا إلا من جنابة ولكن من غائط وبول ونوم .
حدثنا هناد، حدثنا أبو الأحوص، عن عاصم بن أبي النجود، عن زر بن حبيش، عن صفوان بن عسال، قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا إذا كنا سفرا أن لا ننزع خفافنا ثلاثة أيام ولياليهن إلا من جنابة ولكن من غائط وبول ونوم " . قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح . وقد روى الحكم بن عتيبة وحماد عن إبراهيم النخعي عن أبي عبد الله الجدلي عن خزيمة بن ثابت ولا يصح . قال علي بن المديني قال يحيى بن سعيد قال شعبة لم يسمع إبراهيم النخعي من أبي عبد الله الجدلي حديث المسح . وقال زائدة عن منصور كنا في حجرة إبراهيم التيمي ومعنا إبراهيم النخعي فحدثنا إبراهيم التيمي عن عمرو بن ميمون عن أبي عبد الله الجدلي عن خزيمة بن ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم في المسح على الخفين . قال محمد بن إسماعيل أحسن شيء في هذا الباب حديث صفوان بن عسال المرادي . قال أبو عيسى وهو قول أكثر العلماء من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم والتابعين ومن بعدهم من الفقهاء مثل سفيان الثوري وابن المبارك والشافعي وأحمد وإسحاق قالوا يمسح المقيم يوما وليلة والمسافر ثلاثة أيام ولياليهن . قال أبو عيسى وقد روي عن بعض أهل العلم أنهم لم يوقتوا في المسح على الخفين وهو قول مالك بن أنس . قال أبو عيسى والتوقيت أصح . وقد روي هذا الحديث عن صفوان بن عسال أيضا من غير حديث عاصم .
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا سفيان بن عيينة، عن عاصم، عن زر، عن صفوان بن عسال، قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا أن لا ننزع خفافنا ثلاثة أيام إلا من جنابة لكن من غائط وبول ونوم .
حدثنا قتيبة، حدثنا أبو عوانة، عن سعيد بن مسروق، عن إبراهيم التيمي، عن عمرو بن ميمون، عن أبي عبد الله الجدلي، عن خزيمة بن ثابت، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سئل عن المسح على الخفين فقال " للمسافر ثلاثة وللمقيم يوم " . وذكر عن يحيى بن معين أنه صحح حديث خزيمة بن ثابت في المسح . وأبو عبد الله الجدلي اسمه عبد بن عبد ويقال عبد الرحمن بن عبد . قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح . وفي الباب عن علي وأبي بكرة وأبي هريرة وصفوان بن عسال وعوف بن مالك وابن عمر وجرير .
أخبرنا قتيبة، قال حدثنا سفيان، عن عاصم، عن زر، عن صفوان بن عسال، قال رخص لنا النبي صلى الله عليه وسلم إذا كنا مسافرين أن لا ننزع خفافنا ثلاثة أيام ولياليهن .