أمثلة سياقية لمعاني كلمة "فلتر ماء" العربية - العربية
من ورائه جهنم ويسقى من ماء صديد
وأن لو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا
وأنزلنا من السماء ماء بقدر فأسكناه في الأرض وإنا على ذهاب به لقادرون
وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجا
وهو الذي أرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته وأنزلنا من السماء ماء طهورا
خلق من ماء دافق
وجعلنا فيها رواسي شامخات وأسقيناكم ماء فراتا
ثم جعل نسله من سلالة من ماء مهين
ونزلنا من السماء ماء مباركا فأنبتنا به جنات وحب الحصيد
أمن خلق السماوات والأرض وأنزل لكم من السماء ماء فأنبتنا به حدائق ذات بهجة ما كان لكم أن تنبتوا شجرها أإله مع الله بل هم قوم يعدلون
الذي جعل لكم الأرض فراشا والسماء بناء وأنزل من السماء ماء فأخرج به من الثمرات رزقا لكم فلا تجعلوا لله أندادا وأنتم تعلمون
والله خلق كل دابة من ماء فمنهم من يمشي على بطنه ومنهم من يمشي على رجلين ومنهم من يمشي على أربع يخلق الله ما يشاء إن الله على كل شيء قدير
ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فأخرجنا به ثمرات مختلفا ألوانها ومن الجبال جدد بيض وحمر مختلف ألوانها وغرابيب سود
إذ يغشيكم النعاس أمنة منه وينزل عليكم من السماء ماء ليطهركم به ويذهب عنكم رجز الشيطان وليربط على قلوبكم ويثبت به الأقدام
ألم نخلقكم من ماء مهين
وهو الذي أنزل من السماء ماء فأخرجنا به نبات كل شيء فأخرجنا منه خضرا نخرج منه حبا متراكبا ومن النخل من طلعها قنوان دانية وجنات من أعناب والزيتون والرمان مشتبها وغير متشابه انظروا إلى ثمره إذا أثمر وينعه إن في ذلكم لآيات لقوم يؤمنون
والذي نزل من السماء ماء بقدر فأنشرنا به بلدة ميتا كذلك تخرجون
ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون ووجد من دونهم امرأتين تذودان قال ما خطبكما قالتا لا نسقي حتى يصدر الرعاء وأبونا شيخ كبير
ولئن سألتهم من نزل من السماء ماء فأحيا به الأرض من بعد موتها ليقولن الله قل الحمد لله بل أكثرهم لا يعقلون
يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون ولا جنبا إلا عابري سبيل حتى تغتسلوا وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم إن الله كان عفوا غفورا
حدثنا علي بن حجر السعدي وإسحاق بن إبراهيم واللفظ لابن حجر قال إسحاق أخبرنا وقال ابن حجر حدثنا جرير عن المغيرة عن نعيم بن أبي هند عن ربعي بن حراش قال اجتمع حذيفة وأبو مسعود فقال حذيفة لأنا بما مع الدجال أعلم منه إن معه نهرا من ماء ونهرا من نار فأما الذي ترون أنه نار ماء وأما الذي ترون أنه ماء نار فمن أدرك ذلك منكم فأراد الماء فليشرب من الذي يراه أنه نار فإنه سيجده ماء قال أبو مسعود هكذا سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول
حدثنا محمد بن عبد الرحيم قال أخبرنا أبو سلمة الخزاعي منصور بن سلمة قال أخبرنا ابن بلال يعني سليمان عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن ابن عباس أنه توضأ فغسل وجهه ثم أخذ غرفة من ماء فمضمض بها واستنشق ثم أخذ غرفة من ماء فجعل بها هكذا أضافها إلى يده الأخرى فغسل بهما وجهه ثم أخذ غرفة من ماء فغسل بها يده اليمنى ثم أخذ غرفة من ماء فغسل بها يده اليسرى ثم مسح برأسه ثم أخذ غرفة من ماء فرش على رجله اليمنى حتى غسلها ثم أخذ غرفة أخرى فغسل بها رجله يعني اليسرى ثم قال هكذا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ
حدثنا محمد بن إسماعيل أنبأنا وكيع عن عكرمة بن عمار عن إياس بن سلمة بن الأكوع عن أبيه قال غزونا مع أبي بكر هوازن على عهد النبي صلى الله عليه وسلم فأتينا ماء لبني فزارة فعرسنا حتى إذا كان عند الصبح شنناها عليهم غارة فأتينا أهل ماء فبيتناهم فقتلناهم تسعة أو سبعة أبيات
حدثنا مسدد قال حدثنا حماد عن ثابت عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا بإناء من ماء فأتي بقدح رحراح فيه شىء من ماء فوضع أصابعه فيه قال أنس فجعلت أنظر إلى الماء ينبع من بين أصابعه قال أنس فحزرت من توضأ ما بين السبعين إلى الثمانين
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا يزيد بن هارون عن أبي مالك الأشجعي عن ربعي بن حراش عن حذيفة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأنا أعلم بما مع الدجال منه معه نهران يجريان أحدهما رأى العين ماء أبيض والآخر رأى العين نار تأجج فإما أدركن أحد فليأت النهر الذي يراه نارا وليغمض ثم ليطأطئ رأسه فيشرب منه فإنه ماء بارد وإن الدجال ممسوح العين عليها ظفرة غليظة مكتوب بين عينيه كافر يقرؤه كل مؤمن كاتب وغير كاتب
حدثنا يحيى بن صالح حدثنا فليح بن سليمان عن سعيد بن الحارث عن جابر بن عبد الله رضى الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على رجل من الأنصار ومعه صاحب له فسلم النبي صلى الله عليه وسلم وصاحبه فرد الرجل فقال يا رسول الله بأبي أنت وأمي وهى ساعة حارة وهو يحول في حائط له يعني الماء فقال النبي صلى الله عليه وسلم إن كان عندك ماء بات في شنة وإلا كرعنا والرجل يحول الماء في حائط فقال الرجل يا رسول الله عندي ماء بات في شنة فانطلق إلى العريش فسكب في قدح ماء ثم حلب عليه من داجن له فشرب النبي صلى الله عليه وسلم ثم أعاد فشرب الرجل الذي جاء معه
حدثنا هشام بن عمار حدثنا سفيان عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يمنع أحدكم فضل ماء ليمنع به الكلأ
حدثنا علي بن حجر حدثنا شعيب بن صفوان عن عبد الملك بن عمير عن ربعي بن حراش عن عقبة بن عمرو أبي مسعود الأنصاري قال انطلقت معه إلى حذيفة بن اليمان فقال له عقبة حدثني ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم في الدجال قال إن الدجال يخرج وإن معه ماء ونارا فأما الذي يراه الناس ماء فنار تحرق وأما الذي يراه الناس نارا فماء بارد عذب فمن أدرك ذلك منكم فليقع في الذي يراه نارا فإنه ماء عذب طيب فقال عقبة وأنا قد سمعته تصديقا لحذيفة
حدثنا محمد بن الصباح حدثنا أبو بكر بن عياش عن الأعمش عن أبي إسحاق عن الأسود عن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجنب ثم ينام ولا يمس ماء حتى يقوم بعد ذلك فيغتسل
حدثنا خالد بن مخلد قال حدثنا سليمان قال حدثني عمرو بن يحيى عن أبيه قال كان عمي يكثر من الوضوء قال لعبد الله بن زيد أخبرني كيف رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ فدعا بتور من ماء فكفأ على يديه فغسلهما ثلاث مرار ثم أدخل يده في التور فمضمض واستنثر ثلاث مرات من غرفة واحدة ثم أدخل يده فاغترف بها فغسل وجهه ثلاث مرات ثم غسل يديه إلى المرفقين مرتين مرتين ثم أخذ بيده ماء فمسح رأسه فأدبر بيديه وأقبل ثم غسل رجليه فقال هكذا رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ
أخبرنا قتيبة قال حدثنا عبيدة عن يحيى بن سعيد عن أنس قال بال أعرابي في المسجد فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بدلو من ماء فصب عليه
حدثنا أحمد بن محمد المكي قال سمعت إبراهيم بن سعد قال حدثني الزهري عن سالم عن أبيه قال لا والله ما قال النبي صلى الله عليه وسلم لعيسى أحمر ولكن قال بينما أنا نائم أطوف بالكعبة فإذا رجل آدم سبط الشعر يهادى بين رجلين ينطف رأسه ماء أو يهراق رأسه ماء فقلت من هذا قالوا ابن مريم فذهبت ألتفت فإذا رجل أحمر جسيم جعد الرأس أعور عينه اليمنى كأن عينه عنبة طافية قلت من هذا قالوا هذا الدجال وأقرب الناس به شبها ابن قطن قال الزهري رجل من خزاعة هلك في الجاهلية
حدثنا عمار بن خالد الواسطي حدثنا علي بن غراب عن زهير بن مرزوق عن علي بن زيد بن جدعان عن سعيد بن المسيب عن عائشة أنها قالت يا رسول الله ما الشىء الذي لا يحل منعه قال الماء والملح والنار قالت قلت يا رسول الله هذا الماء قد عرفناه فما بال الملح والنار قال يا حميراء من أعطى نارا فكأنما تصدق بجميع ما أنضجت تلك النار ومن أعطى ملحا فكأنما تصدق بجميع ما طيب ذلك الملح ومن سقى مسلما شربة من ماء حيث يوجد الماء فكأنما أعتق رقبة ومن سقى مسلما شربة من ماء حيث لا يوجد الماء فكأنما أحياها
حدثنا عبد الرحمن بن مبارك حدثنا حزم قال سمعت الحسن قال حدثنا أنس بن مالك رضى الله عنه قال خرج النبي صلى الله عليه وسلم في بعض مخارجه ومعه ناس من أصحابه فانطلقوا يسيرون فحضرت الصلاة فلم يجدوا ماء يتوضئون فانطلق رجل من القوم فجاء بقدح من ماء يسير فأخذه النبي صلى الله عليه وسلم فتوضأ ثم مد أصابعه الأربع على القدح ثم قال قوموا فتوضئوا فتوضأ القوم حتى بلغوا فيما يريدون من الوضوء وكانوا سبعين أو نحوه
حدثنا مسدد حدثنا عبد الله بن داود عن سفيان بن سعيد عن ابن عقيل عن الربيع أن النبي صلى الله عليه وسلم مسح برأسه من فضل ماء كان في يده
أخبرنا محمد بن المثنى قال حدثنا يحيى عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي بن الحسين عن زينب بنت أم سلمة عن أم سلمة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أكل كتفا فجاءه بلال فخرج إلى الصلاة ولم يمس ماء
حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا أبو عامر حدثنا فليح بن سليمان عن سعيد بن الحارث عن جابر بن عبد الله رضى الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على رجل من الأنصار ومعه صاحب له فقال له النبي صلى الله عليه وسلم إن كان عندك ماء بات هذه الليلة في شنة وإلا كرعنا قال والرجل يحول الماء في حائطه قال فقال الرجل يا رسول الله عندي ماء بائت فانطلق إلى العريش قال فانطلق بهما فسكب في قدح ثم حلب عليه من داجن له قال فشرب رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم شرب الرجل الذي جاء معه
حدثنا أحمد بن حنبل حدثنا عبد الرزاق حدثنا جعفر بن سليمان حدثنا ثابت البناني أنه سمع أنس بن مالك يقول كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفطر على رطبات قبل أن يصلي فإن لم تكن رطبات فعلى تمرات فإن لم تكن حسا حسوات من ماء
أخبرنا قتيبة بن سعيد قال حدثنا الليث بن سعد عن يحيى عن سعد بن إبراهيم عن نافع بن جبير عن عروة بن المغيرة عن أبيه المغيرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه خرج لحاجته فاتبعه المغيرة بإداوة فيها ماء فصب عليه حتى فرغ من حاجته فتوضأ ومسح على الخفين
حدثنا محمد بن يحيى حدثنا أبو نعيم حدثنا أبان بن عبد الله حدثني إبراهيم بن جرير عن أبيه أن نبي الله صلى الله عليه وسلم دخل الغيضة فقضى حاجته فأتاه جرير بإداوة من ماء فاستنجى منها ومسح يده بالتراب
يرشح منه الجبين ماء كأنه لؤلؤ منصف
سقيت الناس منه عذب ماء به يشفى الغليل من العليل
زحف سرور لجيش هم وقتل خمر بسيف ماء
يضرج خديه العتاب إذا جرى فيقطر ماء الورد منها ويرشح
وأما ولمع البيض ماء سلسلا ما بين أغصان القنا المنآد
إذا لمع البرق في كفه أفاض على الوجه ماء النعيم
ما ضرك أن تسقي بماء فرد والواجب أن يكون ماء الورد
كأنى من السحب الساريا ت يحملن فيهن ماء ونارا
لما جرى ماء النعيم بوجهه لاحت بصفحته ظلال ذوائبه
وريان من ماء الشباب تهافتت به نشوات من صبا ودلال
رموا شبكاتهم في كل ماء فلو راموا السماء إذا لجدوا
يروعك من عطفه لينه ويرويك من رونق الوجه ماء
كفى عجبا أن ماء الحياء يضرجه فأقول التظى
فراشه ترينا الذي شرب ال ماء زمانا حتى ارتوى وربا
أنا من مدمعي من حر وجدي ذو انسباك ما بين ماء ونار
ماء ونار عنهما اعتدل الهوى فتنعمت بدخوله الأجسام
فلا ماء عيني من حرقة يغيض ولا نومها يطرق
ذا ومنه العواف أرخت دبت ماء عين بل عين ماء الحياة
بسطن لكل مقبوض يداه فما فيهن غير الدمع ماء
جل من كانت البسيطة ماء فطحاها وما سواه بطاح
أدوات احتياطية وحدات ماء مجمعة
من وصل عمومي أو من حية ماء
وقيل إنه علق في أوضاع مختلفة وإنه جرى تغطيس رأسه في حوض ماء
وافيد أنه قد عذب بعد ذلك بإدخال ماء وفلفل مطحون في أنفه وبمحاولة اغتصابه
وأجبروها على إدخال رأسها في وعاء به ماء مالح
وذكر أيضا أنه جرى حلق شعره بقطع زجاج تركت آثار نزيف على جلد رأسه ثم سكبوا على رأسه ماء ساخنا
وأجبروها على إدخال رأسها في وعاء به ماء مالح
وظلت العديد من مناطق البد بدون كهرباء و ماء و تزال القيود وأوجه النقص مستمرة
6 وبين عامي 1980 و 1999 انخفضت نسبة الأشخاص الذين لا يحصلون على ماء مأمون من 59 إلى 27 في المائة
فتم عندئذ تجريدها من ملابسها وأرغمت على المشي في الخارج ثم وضعوها في خزان ماء ودفعوها بجزمهم تحت الماء عدة مرات
ويزعم أن الجنود ركلوه وتسببوا في كسر أطرافه وتفيد الأنباء بأنهم خنقوه بكيس من البلاستيك وسكبوا ماء مغليا على رأسه
وتلقى المقرر الخاص ادعاءات بأنه خل الحوادث أرغم المدنيون على الزحف في جحور بها ماء وقضاء الليل فيها
وتقوم المنظمة البحرية الدولية حاليا بوضع الصكوك المتصلة بمكافحة استعمال النظم الضارة المانعة للطحالب والمتصلة بإدارة ماء الصابورة انظر الفقرات 360367
وتلقى المقرر الخاص ادعاءات بأنه خل الحوادث أرغم المدنيون على الزحف في جحور بها ماء وقضاء الليل فيها
وكثافة ماء البحر تعتبر دالة للحرارة والملوحة وبدرجة أقل الضغط
وقد أبلغ بأن أحد المحتجزين وهو ماء العينين ولد عبد النبي قد توفي نتيجة لما تعرض له من تعذيب خل سجنه
6 وبين عامي 1980 و 1999 انخفضت نسبة الأشخاص الذين لا يحصلون على ماء مأمون من 59 إلى 27 في المائة
ويذكر كذلك أنه قد حبس في زنزانته بدون ماء حتى يوم الجمعة ٧ أيار مايو ٣٩٩١
ويذكر كذلك أنه قد حبس في زنزانته بدون ماء حتى يوم الجمعة ٧ أيار مايو ٣٩٩١
ويتابع التقرير أيضا التقدم المحرز في صياغة أنظمة جديدة تتعلق بالطء المضاد للحشف وإدارة ماء الصابورة وافادة عن آخر التدابير المتعلقة بمعالجة حوادث التلوث