أمثلة سياقية لمعاني كلمة "قراب" العربية - العربية
وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وزهير بن حرب، وأبو كريب جميعا عن أبي معاوية، - قال أبو كريب حدثنا أبو معاوية، - حدثنا الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، قال خطبنا علي بن أبي طالب فقال من زعم أن عندنا، شيئا نقرأه إلا كتاب الله وهذه الصحيفة - قال وصحيفة معلقة في قراب سيفه - فقد كذب فيها أسنان الإبل وأشياء من الجراحات وفيها قال النبي صلى الله تعالى عليه وسلم " المدينة حرم ما بين عير إلى ثور فمن أحدث فيها حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفا ولا عدلا وذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم ومن ادعى إلى غير أبيه أو انتمى إلى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفا ولا عدلا " . وانتهى حديث أبي بكر وزهير عند قوله " يسعى بها أدناهم " . ولم يذكرا ما بعده وليس في حديثهما معلقة في قراب سيفه .
أخبرني محمد بن المثنى، قال حدثنا يحيى بن سعيد، قال حدثنا سعيد، عن قتادة، عن الحسن، عن قيس بن عباد، قال انطلقت أنا والأشتر، إلى علي رضى الله عنه فقلنا هل عهد إليك نبي الله صلى الله عليه وسلم شيئا لم يعهده إلى الناس عامة قال لا إلا ما كان في كتابي هذا . فأخرج كتابا من قراب سيفه فإذا فيه " المؤمنون تكافأ دماؤهم وهم يد على من سواهم ويسعى بذمتهم أدناهم ألا لا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو عهد بعهده من أحدث حدثا فعلى نفسه أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين " .
أخبرنا محمد بن بشار، قال حدثنا الحجاج بن منهال، قال حدثنا همام، عن قتادة، عن أبي حسان، قال قال علي ما عهد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بشىء دون الناس إلا في صحيفة في قراب سيفي . فلم يزالوا به حتى أخرج الصحيفة فإذا فيها " المؤمنون تكافأ دماؤهم يسعى بذمتهم أدناهم وهم يد على من سواهم لا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو عهد في عهده " .
أخبرنا أحمد بن حفص، قال حدثني أبي قال، حدثني إبراهيم بن طهمان، عن الحجاج بن الحجاج، عن قتادة، عن أبي حسان الأعرج، عن الأشتر، أنه قال لعلي إن الناس قد تفشغ بهم ما يسمعون فإن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عهد إليك عهدا فحدثنا به . قال ما عهد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم عهدا لم يعهده إلى الناس غير أن في قراب سيفي صحيفة فإذا فيها " المؤمنون تتكافأ دماؤهم يسعى بذمتهم أدناهم لا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو عهد في عهده " . مختصر .
حدثنا أحمد بن حنبل، ومسدد، قالا حدثنا يحيى بن سعيد، أخبرنا سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن الحسن، عن قيس بن عباد، قال انطلقت أنا والأشتر، إلى علي عليه السلام فقلنا هل عهد إليك رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا لم يعهده إلى الناس عامة قال لا إلا ما في كتابي هذا - قال مسدد قال - فأخرج كتابا - وقال أحمد كتابا من قراب سيفه - فإذا فيه " المؤمنون تكافأ دماؤهم وهم يد على من سواهم ويسعى بذمتهم أدناهم ألا لا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو عهد في عهده من أحدث حدثا فعلى نفسه ومن أحدث حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين " . قال مسدد عن ابن أبي عروبة فأخرج كتابا .
وحدثنا أبو كريب، حدثنا أبو معاوية، حدثنا الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، قال خطبنا علي بن أبي طالب فقال من زعم أن عندنا، شيئا نقرأه إلا كتاب الله وهذه الصحيفة - قال وصحيفة معلقة في قراب سيفه - فقد كذب . فيها أسنان الإبل وأشياء من الجراحات وفيها قال النبي صلى الله عليه وسلم " المدينة حرم ما بين عير إلى ثور فمن أحدث فيها حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفا ولا عدلا وذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم ومن ادعى إلى غير أبيه أو انتمى إلى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفا ولا عدلا " .
حدثنا محمد بن المثنى، ومحمد بن بشار، - واللفظ لابن المثنى - قالا حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، قال سمعت القاسم بن أبي بزة، يحدث عن أبي الطفيل، قال سئل علي أخصكم رسول الله صلى الله عليه وسلم بشىء فقال ما خصنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بشىء لم يعم به الناس كافة إلا ما كان في قراب سيفي هذا - قال - فأخرج صحيفة مكتوب فيها " لعن الله من ذبح لغير الله ولعن الله من سرق منار الأرض ولعن الله من لعن والده ولعن الله من آوى محدثا " .
يَهَـابُ الْقِـرْنُ بَادِرَتِي فَيَمْضِي ومَـا جَـرَّدْتُ سَـيْـفِـي مِـنْ قِرابِ
مـا لنـا مـنـصـف سـواك فيشكى أنـت كـالنـصـل والملوك قرابُ
أَهلاً بِفَجرٍ قَد نَضا ثَوبَ الدُجى كَـالسَـيـفِ جُـرِّدَ مِـن سَـوادِ قِرابِ
هُـوَ اِبـنُ مُـنـضـجـاتٍ كُـنَّ قِـدماً يَـزِدنَ عَـلى العَديدِ قِرابَ شَهرِ