العربية
العربية

    أمثلة سياقية لمعاني كلمة "قسامة" العربية - العربية

    حدثنا مسدد، أن يزيد بن زريع، ويحيى بن سعيد، حدثاهم قالا، حدثنا عوف، قال حدثنا قسامة بن زهير، قال حدثنا أبو موسى الأشعري، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏ إن الله خلق آدم من قبضة قبضها من جميع الأرض فجاء بنو آدم على قدر الأرض جاء منهم الأحمر والأبيض والأسود وبين ذلك والسهل والحزن والخبيث والطيب ‏"‏ ‏.‏ زاد في حديث يحيى ‏"‏ وبين ذلك ‏"‏ ‏.‏ والإخبار في حديث يزيد ‏.‏

    • prod_hadith
    • سنن أبي داوود (4693)

    أخبرنا عبيد الله بن سعيد، قال حدثنا معاذ بن هشام، قال حدثني أبي، عن قتادة، عن قسامة بن زهير، عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ‏"‏ إذا حضر المؤمن أتته ملائكة الرحمة بحريرة بيضاء فيقولون اخرجي راضية مرضيا عنك إلى روح الله وريحان ورب غير غضبان ‏.‏ فتخرج كأطيب ريح المسك حتى أنه ليناوله بعضهم بعضا حتى يأتون به باب السماء فيقولون ما أطيب هذه الريح التي جاءتكم من الأرض ‏.‏ فيأتون به أرواح المؤمنين فلهم أشد فرحا به من أحدكم بغائبه يقدم عليه فيسألونه ماذا فعل فلان ماذا فعل فلان فيقولون دعوه فإنه كان في غم الدنيا فإذا قال أما أتاكم قالوا ذهب به إلى أمه الهاوية وإن الكافر إذا احتضر أتته ملائكة العذاب بمسح فيقولون اخرجي ساخطة مسخوطا $$عليك إلى عذاب الله عز وجل ‏.‏ فتخرج كأنتن ريح جيفة حتى يأتون به باب الأرض فيقولون ما أنتن هذه الريح حتى يأتون به أرواح الكفار ‏.‏

    • prod_hadith
    • سنن النسائي (1833)

    حدثنا محمد بن بشار، حدثنا يحيى بن سعيد، وابن أبي عدي، ومحمد بن جعفر، وعبد الوهاب، قالوا حدثنا عوف بن أبي جميلة الأعرابي، عن قسامة بن زهير، عن أبي موسى الأشعري، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏ إن الله تعالى خلق آدم من قبضة قبضها من جميع الأرض فجاء بنو آدم على قدر الأرض فجاء منهم الأحمر والأبيض والأسود وبين ذلك والسهل والحزن والخبيث والطيب ‏"‏ ‏.‏ قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح ‏.‏

    • prod_hadith
    • جامع الترمذي (3213)

    حدثنا أبو معمر، حدثنا عبد الوارث، حدثنا قطن أبو الهيثم، حدثنا أبو يزيد المدني، عن عكرمة، عن ابن عباس رضى الله عنهما قال إن أول قسامة كانت في الجاهلية لفينا بني هاشم، كان رجل من بني هاشم استأجره رجل من قريش من فخذ أخرى، فانطلق معه في إبله، فمر رجل به من بني هاشم قد انقطعت عروة جوالقه فقال أغثني بعقال أشد به عروة جوالقي، لا تنفر الإبل‏.‏ فأعطاه عقالا، فشد به عروة جوالقه، فلما نزلوا عقلت الإبل إلا بعيرا واحدا، فقال الذي استأجره ما شأن هذا البعير لم يعقل من بين الإبل قال ليس له عقال‏.‏ قال فأين عقاله قال فحذفه بعصا كان فيها أجله، فمر به رجل من أهل اليمن، فقال أتشهد الموسم قال ما أشهد، وربما شهدته‏.‏ قال هل أنت مبلغ عني رسالة مرة من الدهر قال نعم‏.‏ قال فكنت إذا أنت شهدت الموسم فناد يا آل قريش‏.‏ فإذا أجابوك، فناد يا آل بني هاشم‏.‏ فإن أجابوك فسل عن أبي طالب، فأخبره أن فلانا قتلني في عقال، ومات المستأجر، فلما قدم الذي استأجره أتاه أبو طالب فقال ما فعل صاحبنا قال مرض، فأحسنت القيام عليه، فوليت دفنه‏.‏ قال قد كان أهل ذاك منك‏.‏ فمكث حينا، ثم إن الرجل الذي أوصى إليه أن يبلغ عنه وافى الموسم فقال يا آل قريش‏.‏ قالوا هذه قريش‏.‏ قال يا آل بني هاشم‏.‏ قالوا هذه بنو هاشم‏.‏ قال أين أبو طالب قالوا هذا أبو طالب‏.‏ قال أمرني فلان أن أبلغك رسالة أن فلانا قتله في عقال‏.‏ فأتاه أبو طالب فقال له اختر منا إحدى ثلاث، إن شئت أن تؤدي مائة من الإبل، فإنك قتلت صاحبنا، وإن شئت حلف خمسون من قومك أنك لم تقتله، فإن أبيت قتلناك به فأتى قومه، فقالوا نحلف‏.‏ فأتته امرأة من بني هاشم كانت تحت رجل منهم قد ولدت له‏.‏ فقالت يا أبا طالب أحب أن تجيز ابني هذا برجل من الخمسين ولا تصبر يمينه حيث تصبر الأيمان‏.‏ ففعل فأتاه رجل منهم فقال يا أبا طالب، أردت خمسين رجلا أن يحلفوا مكان مائة من الإبل، يصيب كل رجل بعيران، هذان بعيران فاقبلهما عني ولا تصبر يميني حيث تصبر الأيمان‏.‏ فقبلهما، وجاء ثمانية وأربعون فحلفوا‏.‏ قال ابن عباس فوالذي نفسي بيده، ما حال الحول ومن الثمانية وأربعين عين تطرف‏.‏

    • prod_hadith
    • صحيح البخاري (3893)

    أخبرنا محمد بن يحيى، قال حدثنا أبو معمر، قال حدثنا عبد الوارث، قال حدثنا قطن أبو الهيثم، قال حدثنا أبو يزيد المدني، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال أول قسامة كانت في الجاهلية كان رجل من بني هاشم استأجر رجلا من قريش من فخذ أحدهم - قال - فانطلق معه في إبله فمر به رجل من بني هاشم قد انقطعت عروة جوالقه فقال أغثني بعقال أشد به عروة جوالقي لا تنفر الإبل فأعطاه عقالا يشد به عروة جوالقه فلما نزلوا وعقلت الإبل إلا بعيرا واحدا فقال الذي استأجره ما شأن هذا البعير لم يعقل من بين الإبل قال ليس له عقال ‏.‏ قال فأين عقاله قال مر بي رجل من بني هاشم قد انقطعت عروة جوالقه فاستغاثني فقال أغثني بعقال أشد به عروة جوالقي لا تنفر الإبل ‏.‏ فأعطيته عقالا فحذفه بعصا كان فيها أجله فمر به رجل من أهل اليمن فقال أتشهد الموسم قال ما أشهد وربما شهدت ‏.‏ قال هل أنت مبلغ عني رسالة مرة من الدهر قال نعم ‏.‏ قال إذا شهدت الموسم فناد يا آل قريش فإذا أجابوك فناد يا آل هاشم فإذا أجابوك فسل عن أبي طالب فأخبره أن فلانا قتلني في عقال ومات المستأجر فلما قدم الذي استأجره أتاه أبو طالب فقال ما فعل صاحبنا قال مرض فأحسنت القيام عليه ثم مات فنزلت فدفنته ‏.‏ فقال كان ذا أهل ذاك منك ‏.‏ فمكث حينا ثم إن الرجل اليماني الذي كان أوصى إليه أن يبلغ عنه وافى الموسم قال يا آل قريش ‏.‏ قالوا هذه قريش ‏.‏ قال يا آل بني هاشم ‏.‏ قالوا هذه بنو هاشم ‏.‏ قال أين أبو طالب قال هذا أبو طالب ‏.‏ قال أمرني فلان أن أبلغك رسالة أن فلانا قتله في عقال ‏.‏ فأتاه أبو طالب فقال اختر منا إحدى ثلاث إن شئت أن تؤدي مائة من الإبل فإنك قتلت صاحبنا خطأ وإن شئت يحلف خمسون من قومك أنك لم تقتله فإن أبيت قتلناك به ‏.‏ فأتى قومه فذكر ذلك لهم فقالوا نحلف ‏.‏ فأتته امرأة من بني هاشم كانت تحت رجل منهم قد ولدت له فقالت يا أبا طالب أحب أن تجيز ابني هذا برجل من الخمسين ولا تصبر يمينه ‏.‏ ففعل فأتاه رجل منهم فقال يا أبا طالب أردت خمسين رجلا أن يحلفوا مكان مائة من الإبل يصيب كل رجل بعيران فهذان بعيران فاقبلهما عني ولا تصبر يميني حيث تصبر الأيمان ‏.‏ فقبلهما وجاء ثمانية وأربعون رجلا حلفوا ‏.‏ قال ابن عباس فوالذي نفسي بيده ما حال الحول ومن الثمانية والأربعين عين تطرف ‏.‏

    • prod_hadith
    • سنن النسائي (4706)

    حدثنا عبد الله بن أبي زياد، حدثنا أبو زيد، عن عوف، عن قسامة بن زهير، حدثنا الأشعري، قال لما نزل ‏:‏ ‏(‏وأنذر عشيرتك الأقربين ‏)‏ وضع رسول الله صلى الله عليه وسلم أصبعيه في أذنيه فرفع من صوته فقال ‏"‏ يا بني عبد مناف يا صباحاه ‏"‏ ‏.‏ قال أبو عيسى هذا حديث غريب من هذا الوجه من حديث أبي موسى ‏.‏ وقد رواه بعضهم عن عوف عن قسامة بن زهير عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا ولم يذكروا فيه عن أبي موسى وهو أصح ذاكرت به محمد بن إسماعيل فلم يعرفه من حديث أبي موسى ‏.‏

    • prod_hadith
    • جامع الترمذي (3489)

    أخبرنا محمد بن معمر، قال حدثنا روح بن عبادة، قال حدثنا عبيد الله بن الأخنس، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، أن ابن محيصة الأصغر، أصبح قتيلا على أبواب خيبر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏ أقم شاهدين على من قتله أدفعه إليكم برمته ‏"‏ ‏.‏ قال يا رسول الله ومن أين أصيب شاهدين وإنما أصبح قتيلا على أبوابهم قال ‏"‏ فتحلف خمسين قسامة ‏"‏ ‏.‏ قال يا رسول الله وكيف أحلف على ما لا أعلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏ فنستحلف منهم خمسين قسامة ‏"‏ ‏.‏ فقال يا رسول الله كيف نستحلفهم وهم اليهود فقسم رسول الله صلى الله عليه وسلم ديته عليهم وأعانهم بنصفها ‏.‏

    • prod_hadith
    • سنن النسائي (4720)

    جميع الحقوق محفوظة © 2021 ترجمان | بدعم من
    فيوتشر جروب FZ LLC