أمثلة سياقية لمعاني كلمة "كتاب" العربية - العربية
كِتَابٌ مَرْقُومٌ
وَهَٰذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
وَمَا مِنْ غَائِبَةٍ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ
كَلَّا إِنَّ كِتَابَ الْفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُنِيرٍ
كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ
الر ۚ كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ
وَهَٰذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَىٰ وَمَنْ حَوْلَهَا ۚ وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ ۖ وَهُمْ عَلَىٰ صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ
فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ
وَلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ وَكَانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ ۚ فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْكَافِرِينَ
وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَىٰ إِمَامًا وَرَحْمَةً ۚ وَهَٰذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ لِسَانًا عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَىٰ لِلْمُحْسِنِينَ
وَمَا كُنْتَ تَتْلُو مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ ۖ إِذًا لَارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ
وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا ۚ كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ
الر ۚ كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَىٰ صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ
وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ ۚ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ۚ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ
فَلِذَٰلِكَ فَادْعُ ۖ وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ ۖ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ ۖ وَقُلْ آمَنْتُ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنْ كِتَابٍ ۖ وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ ۖ اللَّهُ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ ۖ لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ ۖ لَا حُجَّةَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ ۖ اللَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَنَا ۖ وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ
كِتَابٌ أُنْزِلَ إِلَيْكَ فَلَا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنْذِرَ بِهِ وَذِكْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ
وَمَا أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ
مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ
حدثنا عمر بن حفص، حدثنا أبي، حدثنا الأعمش، حدثنا مسلم، عن مسروق، قال قال عبد الله رضى الله عنه والله الذي لا إله غيره ما أنزلت سورة من كتاب الله إلا أنا أعلم أين أنزلت ولا أنزلت آية من كتاب الله إلا أنا أعلم فيم أنزلت، ولو أعلم أحدا أعلم مني بكتاب الله تبلغه الإبل لركبت إليه.
حدثني سيدان بن مضارب أبو محمد الباهلي، حدثنا أبو معشر البصري هو صدوق يوسف بن يزيد البراء قال حدثني عبيد الله بن الأخنس أبو مالك، عن ابن أبي مليكة، عن ابن عباس، أن نفرا، من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مروا بماء فيهم لديغ أو سليم فعرض لهم رجل من أهل الماء فقال هل فيكم من راق إن في الماء رجلا لديغا أو سليما. فانطلق رجل منهم فقرأ بفاتحة الكتاب على شاء، فبرأ، فجاء بالشاء إلى أصحابه فكرهوا ذلك وقالوا أخذت على كتاب الله أجرا. حتى قدموا المدينة فقالوا يا رسول الله أخذ على كتاب الله أجرا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن أحق ما أخذتم عليه أجرا كتاب الله ".
أخبرنا عمرو بن منصور، قال حدثنا خلف بن موسى، قال حدثنا أبي، عن قتادة، عن عزرة، عن الحسن العرني، عن يحيى بن الجزار، عن مسروق، أن امرأة، أتت عبد الله بن مسعود فقالت إني امرأة زعراء أيصلح أن أصل في شعري فقال لا . قالت أشىء سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم أو تجده في كتاب الله قال لا بل سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم وأجده في كتاب الله . وساق الحديث .
حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا جرير، عن الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، قال قال علي رضى الله عنه ما عندنا كتاب نقرؤه إلا كتاب الله، غير هذه الصحيفة. قال فأخرجها فإذا فيها أشياء من الجراحات وأسنان الإبل. قال وفيها المدينة حرم ما بين عير إلى ثور، فمن أحدث فيها حدثا، أو آوى محدثا، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه يوم القيامة صرف ولا عدل، ومن والى قوما بغير إذن مواليه، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه يوم القيامة صرف ولا عدل، وذمة المسلمين واحدة، يسعى بها أدناهم فمن أخفر مسلما فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه يوم القيامة صرف ولا عدل.
حدثنا محمد بن عوف، قال قرأت في كتاب عمرو بن الحارث - يعني الحمصي - عن عبد الله بن سالم، عن الزبيدي، عن محمد بن مسلم، بهذا الحديث بإسناده لم يذكر الصلاة قال وحول رداءه فجعل عطافه الأيمن على عاتقه الأيسر وجعل عطافه الأيسر على عاتقه الأيمن ثم دعا الله عز وجل .
حدثني أبو الطاهر، وحرملة بن يحيى، قالا حدثنا ابن وهب، أخبرني يونس، عن ابن شهاب، قال أخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، أنه سمع عبد الله بن عباس، يقول قال عمر بن الخطاب وهو جالس على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله قد بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق وأنزل عليه الكتاب فكان مما أنزل عليه آية الرجم قرأناها ووعيناها وعقلناها فرجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل ما نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله وإن الرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل أو الاعتراف .
حدثنا الأنصاري، حدثنا معن، حدثنا مالك، عن ابن شهاب، عن عثمان بن إسحاق بن خرشة، عن قبيصة بن ذؤيب، قال جاءت الجدة إلى أبي بكر تسأله ميراثها . قال فقال لها ما لك في كتاب الله شيء وما لك في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء فارجعي حتى أسأل الناس . فسأل الناس فقال المغيرة بن شعبة حضرت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاها السدس . فقال أبو بكر هل معك غيرك فقام محمد بن مسلمة الأنصاري فقال مثل ما قال المغيرة بن شعبة فأنفذه لها أبو بكر . قال ثم جاءت الجدة الأخرى إلى عمر بن الخطاب تسأله ميراثها فقال ما لك في كتاب الله شيء ولكن هو ذاك السدس فإن اجتمعتما فيه فهو بينكما وأيتكما خلت به فهو لها . قال أبو عيسى وفي الباب عن بريدة . وهذا أحسن وهو أصح من حديث ابن عيينة .
حدثنا هناد، حدثنا وكيع، عن شعبة، عن أبي عون الثقفي، عن الحارث بن عمرو، عن رجال، من أصحاب معاذ عن معاذ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث معاذا إلى اليمن فقال " كيف تقضي " . فقال أقضي بما في كتاب الله . قال " فإن لم يكن في كتاب الله " . قال فبسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم . قال " فإن لم يكن في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم " . قال أجتهد رأيي . قال " الحمد لله الذي وفق رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم " .
حدثنا أحمد بن صالح، ومخلد بن خالد، - وهذا حديث مخلد وهو الأشبع - قال حدثنا عبد الرزاق حدثنا معمر عن ابن طاوس عن أبيه عن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " اقسم المال بين أهل الفرائض على كتاب الله فما تركت الفرائض فلأولى ذكر " .
حدثنا صالح بن عبد الله، حدثنا حماد بن زيد، عن أبي لبابة، قال قالت عائشة كان النبي صلى الله عليه وسلم لا ينام على فراشه حتى يقرأ بني إسرائيل والزمر . قال أبو عيسى هذا حديث حسن غريب . وأبو لبابة شيخ بصري قد روى عنه حماد بن زيد غير حديث ويقال اسمه مروان . أخبرني بذلك محمد بن إسماعيل في كتاب التاريخ .
حدثنا العباس بن عبد العظيم العنبري، حدثنا عبد الرزاق، أنبأنا معمر، عن ابن طاوس، عن أبيه، عن ابن عباس، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " اقسموا المال بين أهل الفرائض على كتاب الله فما تركت الفرائض فلأولى رجل ذكر " .
حدثنا يحيى بن عثمان بن سعيد بن كثير بن دينار الحمصي، حدثنا بقية، عن أبي حلبس، عن خليد بن أبي خليد، عن معاوية بن قرة، عن أبيه، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من حضرته الوفاة فأوصى وكانت وصيته على كتاب الله كانت كفارة لما ترك من زكاته في حياته " .
أخبرنا يونس بن عبد الأعلى، قال أنبأنا ابن وهب، قال أخبرني رجال، من أهل العلم منهم يونس والليث أن ابن شهاب أخبرهم عن عروة عن عائشة أنها قالت جاءت بريرة إلى فقالت يا عائشة إني كاتبت أهلي على تسع أواق في كل عام أوقية فأعينيني . ولم تكن قضت من كتابتها شيئا فقالت لها عائشة ونفست فيها ارجعي إلى أهلك فإن أحبوا أن أعطيهم ذلك جميعا ويكون ولاؤك لي فعلت . فذهبت بريرة إلى أهلها فعرضت ذلك عليهم فأبوا وقالوا إن شاءت أن تحتسب عليك فلتفعل ويكون ذلك لنا . فذكرت ذلك عائشة لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال " لا يمنعك ذلك منها ابتاعي وأعتقي فإن الولاء لمن أعتق " . ففعلت وقام رسول الله صلى الله عليه وسلم في الناس فحمد الله تعالى ثم قال " أما بعد فما بال الناس يشترطون شروطا ليست في كتاب الله من اشترط شرطا ليس في كتاب الله فهو باطل وإن كان مائة شرط قضاء الله أحق وشرط الله أوثق وإنما الولاء لمن أعتق " .
حدثنا هناد، ومحمود بن غيلان، قالا حدثنا أبو أسامة، عن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر، عن إسماعيل بن عبيد الله، عن أبي صالح الأشعري، عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم عاد رجلا من وعك كان به فقال " أبشر فإن الله يقول هي ناري أسلطها على عبدي المذنب لتكون حظه من النار " . حدثنا إسحاق بن منصور قال أخبرنا عبد الرحمن بن مهدي عن سفيان الثوري عن هشام بن حسان عن الحسن قال كانوا يرتجون الحمى ليلة كفارة لما نقص من الذنوب . تم كتاب الطب ويليه كتاب الفرائض
حدثنا أبو اليمان، أخبرنا شعيب، عن الزهري، قال عروة بن الزبير قالت عائشة رضى الله عنها دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرت له، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " اشتري وأعتقي، فإن الولاء لمن أعتق ". ثم قام النبي صلى الله عليه وسلم من العشي، فأثنى على الله بما هو أهله، ثم قال " ما بال أناس يشترطون شروطا ليس في كتاب الله، من اشترط شرطا ليس في كتاب الله فهو باطل، وإن اشترط مائة شرط، شرط الله أحق وأوثق ".
حدثنا محمد بن سلام، قال أخبرنا وكيع، عن سفيان، عن مطرف، عن الشعبي، عن أبي جحيفة، قال قلت لعلي هل عندكم كتاب قال لا، إلا كتاب الله، أو فهم أعطيه رجل مسلم، أو ما في هذه الصحيفة. قال قلت فما في هذه الصحيفة قال العقل، وفكاك الأسير، ولا يقتل مسلم بكافر.
حدثنا إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا جرير، عن منصور، عن إبراهيم، عن علقمة، قال لعن عبد الله الواشمات، والمتنمصات، والمتفلجات للحسن، المغيرات خلق الله. فقالت أم يعقوب ما هذا قال عبد الله وما لي لا ألعن من لعن رسول الله، وفي كتاب الله. قالت والله لقد قرأت ما بين اللوحين فما وجدته. قال والله لئن قرأتيه لقد وجدتيه {وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا}.
حدثنا هناد، حدثنا ابن المبارك، عن حيوة بن شريح، قال سمعت ربيعة بن يزيد الدمشقي، يقول أخبرني أبو إدريس الخولاني، عائذ الله بن عبيد الله قال سمعت أبا ثعلبة الخشني، يقول أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله إنا بأرض قوم أهل كتاب نأكل في آنيتهم قال " إن وجدتم غير آنيتهم فلا تأكلوا فيها فإن لم تجدوا فاغسلوها وكلوا فيها " . قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح .
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم، قال أنبأنا جرير، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، قالت كاتبت بريرة على نفسها بتسع أواق في كل سنة بأوقية فأتت عائشة تستعينها فقالت لا إلا أن يشاءوا أن أعدها لهم عدة واحدة ويكون الولاء لي . فذهبت بريرة فكلمت في ذلك أهلها فأبوا عليها إلا أن يكون الولاء لهم فجاءت إلى عائشة وجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذلك فقالت لها ما قال أهلها فقالت لاها الله إذا إلا أن يكون الولاء لي . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ما هذا " . فقالت يا رسول الله إن بريرة أتتني تستعين بي على كتابتها فقلت لا إلا أن يشاءوا أن أعدها لهم عدة واحدة ويكون الولاء لي فذكرت ذلك لأهلها فأبوا عليها إلا أن يكون الولاء لهم . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ابتاعيها واشترطي لهم الولاء فإن الولاء لمن أعتق " . ثم قام فخطب الناس فحمد الله وأثنى عليه ثم قال " ما بال أقوام يشترطون شروطا ليست في كتاب الله عز وجل يقولون أعتق فلانا والولاء لي كتاب الله عز وجل أحق وشرط الله أوثق وكل شرط ليس في كتاب الله فهو باطل وإن كان مائة شرط " . فخيرها رسول الله صلى الله عليه وسلم من زوجها وكان عبدا فاختارت نفسها . قال عروة فلو كان حرا ما خيرها رسول الله صلى الله عليه وسلم .
أخبرنا أحمد بن عمرو بن السرح، قال حدثنا ابن وهب، قال أخبرني يونس بن يزيد، عن ابن شهاب، قال قرأت كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي كتب لعمرو بن حزم حين بعثه على نجران - وكان الكتاب عند أبي بكر بن حزم - فكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم " هذا بيان من الله ورسوله { يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود } " . وكتب الآيات منها حتى بلغ { إن الله سريع الحساب } ثم كتب " هذا كتاب الجراح في النفس مائة من الإبل " . نحوه .
وَشَـرَّفـنـي مِـنَ المَولَى كتابٌ حُـبـيـتُ بِهِ بـخـطٍّ مـن يَـديـهِ
دلّتْ عـــليـــه دلائلٌ مــأثــورةٌ عـن خـيـر مـبـعـوثٍ بـخـير كتابِ
كتاب الحُسْنِ راقَ وقدْ جُـعِـلتُ عـليْهِ عُـنْوانا
كتابُ قَصِيِّ الدارِ مُنقَطِع الشَملِ يَـحِـنُّ إِلى أَوطانِهِ وَإِلى الأَهلِ
وهو ما ضمَّ كتابٌ هو منها وإليها
وأعـلم بـأن كتاب مادح أحمدٍ نـور بـآفـاق الهـدايـة يـشرق
إِن لَم تَرَ إِنفاذَ كِتابٍ نَحوي فاذكرنيَ في صَحائِفِ الأَقوامِ
يا كتابَ الحبيبِ أفدي حُروفاً فـيـك قـد كـلّمَـتْ حـشًـى كـلّمَتْهُ
عـسـى خـبـرٌ من كتاب الشهاب يــخــبــرُ عـنـهـا بـمـا أرقـب
فـمـا قلب الصغيرِ سوى كتابٍ تـسـطـرُ فـي صـحـائفهِ الخِلالُ
فـهـاك بـالمـرسـلِ مـن أدمـعِـي حـديـثَ شجوِي من كتابِ الشهاب
صــلوا صــلاة كــســوفـهـا إن كـان يـشـرع فـي كتاب
كِـتَـابُكِ فِي الرَّشِيدِ كِتَابُ صِدْقٍ هُوَ التَّارِيخُ رُدَّ إِلَى الحَقِيقَهْ
وَأَســمــرُ عَـسّـالُ الكـعـوبِ سـنـانُهُ رَسـولُ المَـنـايـا فـي يَـديهِ كتابُ
وافى كتابُ العبدِ ضمنَ كتابِكمْ فـالقـلبُ بـيـنَ مـسـرتـيـنِ يُوزَّعُ
وهــذا بــه جــمــع الأحــاديــث والذي أتـى فـي كتاب اللّه ذي العز والمجد
اتُـركِ البـحـثَ فـي كتابِ المُوَطَّا والتـمِـسْ ما يُفيدُ من حَرْثِ أرْضِكْ
وكـتـاب الصحاح أوتي فما ين فـك يـروى عنكم كتاب الصحاح
فـلقـد قَـضـيتمْ لي مآرِبَ جمَّةً لمّـا أعـرْتُمْ لي كتابَ الصَّيِّبِ
وَمـا أَذنَـبـتُ مَـحـضـاً في كِتابٍ وَمَـحـوُ الذَنـبِ تَـوبَتي النَصوحُ
كتاب الإحالة
كتاب الإحالة . 8
كتاب الإحالة 7
كتاب الإحالة 7
كتاب التعيين يورد كتاب التعيين الذي يعطى لكل موظف جميع أحكام وشروط الخدمة، وذلك بالنص الصريح أو باﻹشارة.
كتاب الإحالة
كتاب مدرسي بعنوان "Protection of Minorities"،2000
كتاب الإحالة vii
(معدل الوفيات منشور في كتاب منظمة الصحة العالمية)
`10` الأسرار التجارية - كتاب الأجوبة المتعلقة بالصادرات
١ - يحدد كتاب التعيين ما يلي:
وقد صدر كتاب أبيض عنوانه "الدفاع في الديمقراطية: كتاب أبيض عن الدفاع الوطني لجمهورية جنوب أفريقيا"، وهو يحدد الدور الجديد للجيش.
كتاب الإحالة
)د( كتاب وارد من المملكة المتحدة
كتاب الإحالة 7
١٠١ - وستنشر نتائج أبحاث هذا المشروع في كتاب في عام ١٩٩٨.
١ - يحدد كتاب التعيين ما يلي:
)د( كتاب وارد من المملكة المتحدة
٢ - ترسل للموظف، مع كتاب التعيين، نسخة من هذا النظام اﻷساسي للموظفين.
١٠٢ - ووفرت اليونيسف حتى ذلك التاريخ ٠٠٠ ٥٠٠ كتاب مدرسي للمدارس اﻻبتدائية.