أمثلة سياقية لمعاني كلمة "كساء" العربية - العربية
حدثنا مسدد، حدثنا إسماعيل، حدثنا أيوب، عن حميد بن هلال، عن أبي بردة، قال أخرجت إلينا عائشة كساء وإزارا غليظا فقالت قبض روح النبي صلى الله عليه وسلم في هذين.
حدثنا محمد بن يحيى، حدثنا محمد بن يوسف، حدثنا إسرائيل، حدثنا سماك بن حرب، عن عكرمة، عن ابن عباس، أن قريشا، أتوا امرأة كاهنة فقالوا لها أخبرينا أشبهنا أثرا بصاحب المقام . فقالت إن أنتم جررتم كساء على هذه السهلة ثم مشيتم عليها أنبأتكم . قال فجروا كساء ثم مشى الناس عليها فأبصرت أثر رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقالت هذا أقربكم إليه شبها . ثم مكثوا بعد ذلك عشرين سنة أو ما شاء الله ثم بعث الله محمدا صلى الله عليه وسلم .
حدثنا جعفر بن مسافر، حدثنا إسماعيل بن أبي أويس، أخبرني إبراهيم بن إسماعيل الأشهلي، عن عبد الله بن عبد الرحمن بن ثابت بن الصامت، عن أبيه، عن جده، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى في بني عبد الأشهل وعليه كساء متلفف به يضع يديه عليه يقيه برد الحصى .
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا وكيع، عن هشام، عن أبيه، عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كانت له خميصة لها علم فكان يتشاغل بها في الصلاة فأعطاها أبا جهم وأخذ كساء له أنبجانيا .
حدثنا يوسف بن عيسى، قال حدثنا ابن فضيل، عن أبيه، عن أبي حازم، عن أبي هريرة، قال رأيت سبعين من أصحاب الصفة، ما منهم رجل عليه رداء، إما إزار وإما كساء، قد ربطوا في أعناقهم، فمنها ما يبلغ نصف الساقين، ومنها ما يبلغ الكعبين، فيجمعه بيده، كراهية أن ترى عورته.
حدثني محمد بن بشار، حدثنا عبد الوهاب، حدثنا أيوب، عن حميد بن هلال، عن أبي بردة، قال أخرجت إلينا عائشة رضى الله عنها كساء ملبدا وقالت في هذا نزع روح النبي صلى الله عليه وسلم. وزاد سليمان عن حميد عن أبي بردة قال أخرجت إلينا عائشة إزارا غليظا مما يصنع باليمن، وكساء من هذه التي يدعونها الملبدة.
حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا إسماعيل بن جعفر، عن عمرو بن أبي عمرو، مولى المطلب بن عبد الله بن حنطب أنه سمع أنس بن مالك، يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي طلحة " التمس لنا غلاما من غلمانكم يخدمني ". فخرج بي أبو طلحة يردفني وراءه، فكنت أخدم رسول الله صلى الله عليه وسلم كلما نزل، فكنت أسمعه يكثر أن يقول " اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والبخل والجبن، وضلع الدين، وغلبة الرجال ". فلم أزل أخدمه حتى أقبلنا من خيبر، وأقبل بصفية بنت حيى قد حازها، فكنت أراه يحوي وراءه بعباءة أو كساء ثم يردفها وراءه حتى إذا كنا بالصهباء صنع حيسا في نطع، ثم أرسلني فدعوت رجالا فأكلوا، وكان ذلك بناءه بها، ثم أقبل حتى بدا له أحد قال " هذا جبيل يحبنا ونحبه ". فلما أشرف على المدينة قال " اللهم إني أحرم ما بين جبليها مثل ما حرم به إبراهيم مكة، اللهم بارك لهم في مدهم وصاعهم ".
حدثنا علي بن حجر، حدثنا خلف بن خليفة، عن حميد الأعرج، عن عبد الله بن الحارث، عن ابن مسعود، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " كان على موسى يوم كلمه ربه كساء صوف وجبة صوف وكمة صوف وسراويل صوف وكانت نعلاه من جلد حمار ميت " . قال أبو عيسى هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث حميد الأعرج . وحميد هو ابن علي الكوفي . قال سمعت محمدا يقول حميد بن علي الأعرج منكر الحديث وحميد بن قيس الأعرج المكي صاحب مجاهد ثقة . والكمة القلنسوة الصغيرة .
حدثنا هشام بن عمار، حدثنا سفيان بن عيينة، عن عمرو بن دينار، عن سالم بن أبي الجعد، عن عبد الله بن عمرو، قال كان على ثقل النبي صلى الله عليه وسلم رجل يقال له كركرة . فمات فقال النبي صلى الله عليه وسلم " هو في النار " . فذهبوا ينظرون فوجدوا عليه كساء أو عباءة قد غلها .
حدثنا إبراهيم بن سعيد الجوهري، حدثنا عبد الوهاب بن عطاء، عن ثور بن يزيد، عن مكحول، عن كريب، عن ابن عباس، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للعباس " إذا كان غداة الاثنين فأتني أنت وولدك حتى أدعو لهم بدعوة ينفعك الله بها وولدك " . فغدا وغدونا معه وألبسنا كساء ثم قال " اللهم اغفر للعباس وولده مغفرة ظاهرة وباطنة لا تغادر ذنبا اللهم احفظه في ولده " . قال هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه .
حدثنا محمد بن يحيى بن فارس، حدثنا أبو معمر، حدثنا عبد الوارث، حدثتنا أم يونس بنت شداد، قالت حدثتني حماتي أم جحدر العامرية، أنها سألت عائشة عن دم الحيض يصيب الثوب فقالت كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلينا شعارنا وقد ألقينا فوقه كساء فلما أصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ الكساء فلبسه ثم خرج فصلى الغداة ثم جلس فقال رجل يا رسول الله هذه لمعة من دم . فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم على ما يليها فبعث بها إلى مصرورة في يد الغلام فقال " اغسلي هذه وأجفيها ثم أرسلي بها إلى " . فدعوت بقصعتي فغسلتها ثم أجففتها فأحرتها إليه فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم بنصف النهار وهي عليه .
حدثنا داود بن معاذ، حدثنا عبد الوارث، عن نافع أبي غالب، قال كنت في سكة المربد فمرت جنازة معها ناس كثير قالوا جنازة عبد الله بن عمير فتبعتها فإذا أنا برجل عليه كساء رقيق على بريذينته وعلى رأسه خرقة تقيه من الشمس فقلت من هذا الدهقان قالوا هذا أنس بن مالك . فلما وضعت الجنازة قام أنس فصلى عليها وأنا خلفه لا يحول بيني وبينه شىء فقام عند رأسه فكبر أربع تكبيرات لم يطل ولم يسرع ثم ذهب يقعد فقالوا يا أبا حمزة المرأة الأنصارية فقربوها وعليها نعش أخضر فقام عند عجيزتها فصلى عليها نحو صلاته على الرجل ثم جلس فقال العلاء بن زياد يا أبا حمزة هكذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي على الجنازة كصلاتك يكبر عليها أربعا ويقوم عند رأس الرجل وعجيزة المرأة قال نعم . قال يا أبا حمزة غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نعم غزوت معه حنينا فخرج المشركون فحملوا علينا حتى رأينا خيلنا وراء ظهورنا وفي القوم رجل يحمل علينا فيدقنا ويحطمنا فهزمهم الله وجعل يجاء بهم فيبايعونه على الإسلام فقال رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إن على نذرا إن جاء الله بالرجل الذي كان منذ اليوم يحطمنا لأضربن عنقه . فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم وجيء بالرجل فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يا رسول الله تبت إلى الله . فأمسك رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يبايعه ليفي الآخر بنذره . قال فجعل الرجل يتصدى لرسول الله صلى الله عليه وسلم ليأمره بقتله وجعل يهاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يقتله فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه لا يصنع شيئا بايعه فقال الرجل يا رسول الله نذري . فقال " إني لم أمسك عنه منذ اليوم إلا لتوفي بنذرك " . فقال يا رسول الله ألا أومضت إلى فقال النبي صلى الله عليه وسلم " إنه ليس لنبي أن يومض " . قال أبو غالب فسألت عن صنيع أنس في قيامه على المرأة عند عجيزتها فحدثوني أنه إنما كان لأنه لم تكن النعوش فكان الإمام يقوم حيال عجيزتها يسترها من القوم . قال أبو داود قول النبي صلى الله عليه وسلم " أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله " . نسخ من هذا الحديث الوفاء بالنذر في قتله بقوله إني قد تبت .
حدثنا عبد الله بن محمد النفيلي، حدثنا محمد بن سلمة، عن محمد بن إسحاق، قال حدثني رجل، من أهل الشام يقال له أبو منظور عن عمه، قال حدثني عمي، عن عامر الرام، أخي الخضر - قال أبو داود قال النفيلي هو الخضر ولكن كذا قال - قال إني لببلادنا إذ رفعت لنا رايات وألوية فقلت ما هذا قالوا هذا لواء رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتيته وهو تحت شجرة قد بسط له كساء وهو جالس عليه وقد اجتمع إليه أصحابه فجلست إليهم فذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم الأسقام فقال " إن المؤمن إذا أصابه السقم ثم أعفاه الله منه كان كفارة لما مضى من ذنوبه وموعظة له فيما يستقبل وإن المنافق إذا مرض ثم أعفي كان كالبعير عقله أهله ثم أرسلوه فلم يدر لم عقلوه ولم يدر لم أرسلوه " . فقال رجل ممن حوله يا رسول الله وما الأسقام والله ما مرضت قط . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " قم عنا فلست منا " . فبينا نحن عنده إذ أقبل رجل عليه كساء وفي يده شىء قد التف عليه فقال يا رسول الله إني لما رأيتك أقبلت إليك فمررت بغيضة شجر فسمعت فيها أصوات فراخ طائر فأخذتهن فوضعتهن في كسائي فجاءت أمهن فاستدارت على رأسي فكشفت لها عنهن فوقعت عليهن معهن فلففتهن بكسائي فهن أولاء معي . قال " ضعهن عنك " . فوضعتهن وأبت أمهن إلا لزومهن فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه " أتعجبون لرحم أم الأفراخ فراخها " . قالوا نعم يا رسول الله صلى الله عليه وسلم . قال " فوالذي بعثني بالحق لله أرحم بعباده من أم الأفراخ بفراخها ارجع بهن حتى تضعهن من حيث أخذتهن وأمهن معهن " . فرجع بهن .
حدثنا محمود بن غيلان، حدثنا أبو أحمد الزبيري، حدثنا سفيان، عن زبيد، عن شهر بن حوشب، عن أم سلمة، أن النبي صلى الله عليه وسلم جلل على الحسن والحسين وعلي وفاطمة كساء ثم قال " اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا " . فقالت أم سلمة وأنا معهم يا رسول الله قال " إنك إلى خير " . قال هذا حديث حسن صحيح وهو أحسن شيء روي في هذا الباب . وفي الباب عن عمر بن أبي سلمة وأنس بن مالك وأبي الحمراء ومعقل بن يسار وعائشة .
حدثنا أحمد بن منيع، حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، حدثنا أيوب، عن حميد بن هلال، عن أبي بردة، قال أخرجت إلينا عائشة كساء ملبدا وإزارا غليظا فقالت قبض روح رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذين . قال أبو عيسى وفي الباب عن علي وابن مسعود . وحديث عائشة حديث حسن صحيح .
نـسـجت حواشيها الرياح فأصبحت في الجو وهي على الثراء كساء
طَـلَبْـنَ إِلَى الْغَمامِ كِسَاءَ حُسْنٍ فَــكَــلَّفَ قَــطْـرَهُ وَشْـيَ الْكِـسَـاءِ
٩٠١ - ويستمر مشروع "أفريكوفر" ، الذي بدأ في عام ٥٩٩١ ، لمدة ثﻻث سنوات أخرى ضمانا ﻻنشاء قاعدة بيانات رقمية للكساء اﻷرضي لصالح ، ومن جانب ، كل هيئة وطنية أو اقليمية مختصة في افريقيا ، وﻻنتاج خرائط كساء أرضي بمقياس ١ : ٠٠٠ ٠٥٢ )١ : ٠٠٠ ٠٠٠ ١ و ١ : ٠٠٠ ٠٠١ في حاﻻت معينة( ، باستخدام نفس المراجع الجغرافية ونظام اﻻسقاط في افريقيا ، وكذلك شرح متناسق موحد مشفوع بمعلومات محدثة عن الصرف المائي وأسماء اﻷماكن وشبكات الطرق ومعالم الكساء اﻷرضي ، وغير ذلك كثير .
٩٠١ - ويستمر مشروع "أفريكوفر" ، الذي بدأ في عام ٥٩٩١ ، لمدة ثﻻث سنوات أخرى ضمانا ﻻنشاء قاعدة بيانات رقمية للكساء اﻷرضي لصالح ، ومن جانب ، كل هيئة وطنية أو اقليمية مختصة في افريقيا ، وﻻنتاج خرائط كساء أرضي بمقياس ١ : ٠٠٠ ٠٥٢ )١ : ٠٠٠ ٠٠٠ ١ و ١ : ٠٠٠ ٠٠١ في حاﻻت معينة( ، باستخدام نفس المراجع الجغرافية ونظام اﻻسقاط في افريقيا ، وكذلك شرح متناسق موحد مشفوع بمعلومات محدثة عن الصرف المائي وأسماء اﻷماكن وشبكات الطرق ومعالم الكساء اﻷرضي ، وغير ذلك كثير .
٩٠١ - ويستمر مشروع "أفريكوفر" ، الذي بدأ في عام ٥٩٩١ ، لمدة ثﻻث سنوات أخرى ضمانا ﻻنشاء قاعدة بيانات رقمية للكساء اﻷرضي لصالح ، ومن جانب ، كل هيئة وطنية أو اقليمية مختصة في افريقيا ، وﻻنتاج خرائط كساء أرضي بمقياس ١ : ٠٠٠ ٠٥٢ )١ : ٠٠٠ ٠٠٠ ١ و ١ : ٠٠٠ ٠٠١ في حاﻻت معينة( ، باستخدام نفس المراجع الجغرافية ونظام اﻻسقاط في افريقيا ، وكذلك شرح متناسق موحد مشفوع بمعلومات محدثة عن الصرف المائي وأسماء اﻷماكن وشبكات الطرق ومعالم الكساء اﻷرضي ، وغير ذلك كثير .
٩٠١ - ويستمر مشروع "أفريكوفر" ، الذي بدأ في عام ٥٩٩١ ، لمدة ثﻻث سنوات أخرى ضمانا ﻻنشاء قاعدة بيانات رقمية للكساء اﻷرضي لصالح ، ومن جانب ، كل هيئة وطنية أو اقليمية مختصة في افريقيا ، وﻻنتاج خرائط كساء أرضي بمقياس ١ : ٠٠٠ ٠٥٢ )١ : ٠٠٠ ٠٠٠ ١ و ١ : ٠٠٠ ٠٠١ في حاﻻت معينة( ، باستخدام نفس المراجع الجغرافية ونظام اﻻسقاط في افريقيا ، وكذلك شرح متناسق موحد مشفوع بمعلومات محدثة عن الصرف المائي وأسماء اﻷماكن وشبكات الطرق ومعالم الكساء اﻷرضي ، وغير ذلك كثير .
٩٠١ - ويستمر مشروع "أفريكوفر" ، الذي بدأ في عام ٥٩٩١ ، لمدة ثﻻث سنوات أخرى ضمانا ﻻنشاء قاعدة بيانات رقمية للكساء اﻷرضي لصالح ، ومن جانب ، كل هيئة وطنية أو اقليمية مختصة في افريقيا ، وﻻنتاج خرائط كساء أرضي بمقياس ١ : ٠٠٠ ٠٥٢ )١ : ٠٠٠ ٠٠٠ ١ و ١ : ٠٠٠ ٠٠١ في حاﻻت معينة( ، باستخدام نفس المراجع الجغرافية ونظام اﻻسقاط في افريقيا ، وكذلك شرح متناسق موحد مشفوع بمعلومات محدثة عن الصرف المائي وأسماء اﻷماكن وشبكات الطرق ومعالم الكساء اﻷرضي ، وغير ذلك كثير .