أمثلة سياقية لمعاني كلمة "ماذا" العربية - العربية
اذْهَبْ بِكِتَابِي هَٰذَا فَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ ثُمَّ تَوَلَّ عَنْهُمْ فَانْظُرْ مَاذَا يَرْجِعُونَ
قَالُوا نَحْنُ أُولُو قُوَّةٍ وَأُولُو بَأْسٍ شَدِيدٍ وَالْأَمْرُ إِلَيْكِ فَانْظُرِي مَاذَا تَأْمُرِينَ
قُلِ انْظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَمَا تُغْنِي الْآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ
وَقِيلَ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا مَاذَا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ ۚ قَالُوا خَيْرًا ۗ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ ۚ وَلَدَارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ ۚ وَلَنِعْمَ دَارُ الْمُتَّقِينَ
هَٰذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ ۚ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ
يَوْمَ يَجْمَعُ اللَّهُ الرُّسُلَ فَيَقُولُ مَاذَا أُجِبْتُمْ ۖ قَالُوا لَا عِلْمَ لَنَا ۖ إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ
إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ
قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُهُ بَيَاتًا أَوْ نَهَارًا مَاذَا يَسْتَعْجِلُ مِنْهُ الْمُجْرِمُونَ
يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ ۖ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا ۗ وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ ۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ
قَالُوا وَأَقْبَلُوا عَلَيْهِمْ مَاذَا تَفْقِدُونَ
وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً ۙ وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا ۙ وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ ۙ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا ۚ كَذَٰلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ۚ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ ۚ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَىٰ لِلْبَشَرِ
يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ ۖ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ ۙ وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللَّهُ ۖ فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهِ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ
وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ حَتَّىٰ إِذَا خَرَجُوا مِنْ عِنْدِكَ قَالُوا لِلَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مَاذَا قَالَ آنِفًا ۚ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ
فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَىٰ فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرَىٰ ۚ قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ ۖ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ مَاذَا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ ۙ قَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ
وَلَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ عِنْدَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ ۚ حَتَّىٰ إِذَا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ ۖ قَالُوا الْحَقَّ ۖ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ
إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا ۚ فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ ۖ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا ۘ يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا ۚ وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ
إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَاذَا تَعْبُدُونَ
قُلْ أَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ ۖ ائْتُونِي بِكِتَابٍ مِنْ قَبْلِ هَٰذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ
يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ ۖ قُلْ مَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ ۗ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ
أخبرنا قتيبة، عن مالك، عن أبي النضر، عن بسر بن سعيد، أن زيد بن خالد، أرسله إلى أبي جهيم يسأله ماذا سمع من، رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في المار بين يدى المصلي فقال أبو جهيم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لو يعلم المار بين يدى المصلي ماذا عليه لكان أن يقف أربعين خيرا له من أن يمر بين يديه " .
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم، قال أنبأنا عبد الرزاق، قال حدثنا معمر، عن الزهري، عن ابن المسيب، عن أبي هريرة، قال سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم أى الأعمال أفضل قال " إيمان بالله " . قال ثم ماذا قال " الجهاد في سبيل الله " . قال ثم ماذا قال " حج مبرور " .
حدثنا أحمد بن يونس، وموسى بن إسماعيل، قالا حدثنا إبراهيم بن سعد، قال حدثنا ابن شهاب، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل أى العمل أفضل فقال " إيمان بالله ورسوله ". قيل ثم ماذا قال " الجهاد في سبيل الله ". قيل ثم ماذا قال " حج مبرور ".
وحدثنا منصور بن أبي مزاحم، حدثنا إبراهيم بن سعد، ح وحدثني محمد بن جعفر بن زياد، أخبرنا إبراهيم، - يعني ابن سعد - عن ابن شهاب، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، قال سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أى الأعمال أفضل قال " إيمان بالله " . قال ثم ماذا قال " الجهاد في سبيل الله " . قال ثم ماذا قال " حج مبرور " . وفي رواية محمد بن جعفر قال " إيمان بالله ورسوله " .
حدثنا محمد بن بشار، حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، حدثنا سفيان، عن واصل، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله، قال قلت يا رسول الله أى الذنب أعظم قال " أن تجعل لله ندا وهو خلقك " . قال قلت ثم ماذا قال " أن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك " . قال قلت ثم ماذا قال " أن تزني بحليلة جارك " . قال هذا حديث حسن غريب .
وحدثنا إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا المخزومي، حدثنا وهيب، حدثنا عمرو بن، يحيى عن عباد بن تميم، عن عبد الله بن زيد، قال أتاه آت فقال هذاك ابن حنظلة يبايع الناس فقال على ماذا قال على الموت قال لا أبايع على هذا أحدا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم .
حدثنا ابن أبي عمر، حدثنا سفيان، عن عمرو بن دينار، عن عكرمة، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " إذا قضى الله في السماء أمرا ضربت الملائكة بأجنحتها خضعانا لقوله كأنها سلسلة على صفوان فإذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم قالوا الحق وهو العلي الكبير قال والشياطين بعضهم فوق بعض " . قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح .
حدثنا القعنبي، عن مالك، عن أبي النضر، مولى عمر بن عبيد الله عن بسر بن سعيد، أن زيد بن خالد الجهني، أرسله إلى أبي جهيم يسأله ماذا سمع من، رسول الله صلى الله عليه وسلم في المار بين يدى المصلي فقال أبو جهيم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لو يعلم المار بين يدى المصلي ماذا عليه لكان أن يقف أربعين خير له من أن يمر بين يديه " . قال أبو النضر لا أدري قال أربعين يوما أو شهرا أو سنة .
حدثنا القعنبي، عن مالك، عن ضمرة بن سعيد المازني، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود، أن عمر بن الخطاب، سأل أبا واقد الليثي ماذا كان يقرأ به رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأضحى والفطر قال كان يقرأ فيهما { ق والقرآن المجيد } و { اقتربت الساعة وانشق القمر } .
حدثنا أبو مروان، محمد بن عثمان العثماني حدثنا إبراهيم بن سعد، عن أبيه، عن حفص بن عاصم، عن عبد الله بن مالك ابن بحينة، قال مر النبي صلى الله عليه وسلم برجل وقد أقيمت صلاة الصبح وهو يصلي فكلمه بشىء لا أدري ما هو فلما انصرف أحطنا به نقول له ماذا قال لك رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قال لي " يوشك أحدكم أن يصلي الفجر أربعا " .
حدثنا إسحاق بن موسى الأنصاري، حدثنا معن، حدثنا مالك بن أنس، عن أبي النضر، عن بسر بن سعيد، أن زيد بن خالد الجهني، أرسله إلى أبي جهيم يسأله ماذا سمع من، رسول الله صلى الله عليه وسلم في المار بين يدى المصلي فقال أبو جهيم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لو يعلم المار بين يدى المصلي ماذا عليه لكان أن يقف أربعين خير له من أن يمر بين يديه " . قال أبو النضر لا أدري قال أربعين يوما أو شهرا أو سنة قال أبو عيسى وفي الباب عن أبي سعيد الخدري وأبي هريرة وابن عمر وعبد الله بن عمرو . قال أبو عيسى وحديث أبي جهيم حديث حسن صحيح . وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال " لأن يقف أحدكم مائة عام خير له من أن يمر بين يدى أخيه وهو يصلي " . والعمل عليه عند أهل العلم كرهوا المرور بين يدى المصلي ولم يروا أن ذلك يقطع صلاة الرجل . واسم أبي النضر سالم مولى عمر بن عبيد الله المديني .
حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم الدمشقي، حدثنا ابن أبي فديك، حدثني هارون بن هارون، عن الأعرج، عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال " إذا خرج الرجل من باب بيته - أو من باب داره - كان معه ملكان موكلان به فإذا قال بسم الله . قالا هديت . وإذا قال لا حول ولا قوة إلا بالله . قالا وقيت . وإذا قال توكلت على الله قالا كفيت قال فيلقاه قريناه فيقولان ماذا تريدان من رجل قد هدي وكفي ووقي " .
حدثنا ابن نفيل، حدثنا زهير، حدثنا زياد بن خيثمة، حدثنا الأسود بن سعيد الهمداني، عن جابر بن سمرة، بهذا الحديث زاد فلما رجع إلى منزله أتته قريش فقالوا ثم يكون ماذا قال " ثم يكون الهرج " .
حدثنا يعقوب بن حميد بن كاسب، حدثنا سفيان بن عيينة، عن عمرو بن دينار، عن عكرمة، عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال " إذا قضى الله أمرا في السماء ضربت الملائكة أجنحتها خضعانا لقوله كأنه سلسلة على صفوان فإذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم قالوا الحق وهو العلي الكبير قال فيسمعها مسترقو السمع بعضهم فوق بعض فيسمع الكلمة فيلقيها إلى من تحته فربما أدركه الشهاب قبل أن يلقيها إلى الذي تحته فيلقيها على لسان الكاهن أو الساحر فربما لم يدرك حتى يلقيها فيكذب معها مائة كذبة فتصدق تلك الكلمة التي سمعت من السماء " .
أخبرنا عتبة بن عبد الله المروزي، عن مالك، - وهو ابن أنس - عن أبي النضر، عن سليمان بن يسار، عن المقداد بن الأسود، أن عليا، أمره أن يسأل، رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرجل إذا دنا من أهله فخرج منه المذى ماذا عليه فإن عندي ابنته وأنا أستحي أن أسأله فسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقال " إذا وجد أحدكم ذلك فلينضح فرجه ويتوضأ وضوءه للصلاة " .
حدثنا حرملة بن يحيى المصري، حدثنا عبد الله بن وهب، أخبرني يونس بن يزيد، عن ابن شهاب، عن أنس بن مالك، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " فرض الله على أمتي خمسين صلاة فرجعت بذلك . حتى آتي على موسى فقال موسى ماذا افترض ربك على أمتك قلت فرض على خمسين صلاة . قال فارجع إلى ربك فإن أمتك لا تطيق ذلك . فراجعت ربي فوضع عني شطرها فرجعت إلى موسى فأخبرته فقال ارجع إلى ربك فإن أمتك لا تطيق ذلك . فراجعت ربي فقال هي خمس وهي خمسون لا يبدل القول لدى . فرجعت إلى موسى فقال ارجع إلى ربك . فقلت قد استحييت من ربي " .
حدثنا القعنبي، عن مالك، عن ضمرة بن سعيد المازني، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، أن الضحاك بن قيس، سأل النعمان بن بشير ماذا كان يقرأ به رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة على إثر سورة الجمعة فقال كان يقرأ { هل أتاك حديث الغاشية } .
وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا علي بن مسهر، عن الشيباني، قال سألت عبد الله بن أبي أوفى عن لحوم الحمر الأهلية، فقال أصابتنا مجاعة يوم خيبر ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد أصبنا للقوم حمرا خارجة من المدينة فنحرناها فإن قدورنا لتغلي إذ نادى منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم أن اكفئوا القدور ولا تطعموا من لحوم الحمر شيئا فقلت حرمها تحريم ماذا قال تحدثنا بيننا فقلنا حرمها ألبتة وحرمها من أجل أنها لم تخمس .
أخبرني محمد بن جبلة، ومحمد بن يحيى بن محمد، قالا حدثنا محمد بن موسى بن أعين، قال حدثنا أبي، عن إسحاق بن راشد، عن الزهري، أخبرني عبد الرحمن بن عبد الله بن كعب بن مالك، عن أبيه، قال سمعت أبي كعب بن مالك، - قال وهو أحد الثلاثة الذين تيب عليهم - يحدث قال أرسل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وإلى صاحبى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمركم أن تعتزلوا نساءكم . فقلت للرسول أطلق امرأتي أم ماذا أفعل قال لا بل تعتزلها فلا تقربها . فقلت لامرأتي الحقي بأهلك فكوني فيهم فلحقت بهم .
حدثني محمد بن الحسين بن إبراهيم، أخبرنا عبيد الله، أخبرنا شيبان، عن فراس، عن الشعبي، عن عبد الله بن عمرو رضى الله عنهما قال جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله ما الكبائر قال " الإشراك بالله ". قال ثم ماذا قال " ثم عقوق الوالدين ". قال ثم ماذا قال " اليمين الغموس ". قلت وما اليمين الغموس قال " الذي يقتطع مال امرئ مسلم هو فيها كاذب ".
لا وأجـفـانـك المـراض الصحاح لست أدري ماذا تقول اللواحي
ومـصـرُ والنـيـلُ ماذا اليوْمَ خطبُهما فــقــد سَـرى بـحـديـثِ النـيـلِ رُكْـبـانُ
يا دارُ سُقيتِ عَبرَتي يا دار ماذا فَعَلت بي وَبِكَ الأَدوارُ
يـقـول كـبـيـرُهـم يـا قـومِ ماذا تَــرَوْنَ أهــكـذا تَـعْـمَـى العُـقـولُ
مَاذَا يَفِيْدُكَ الْغِنى إِنْ قِيْلَ مِــــــــــثْــــــــــرِيٌ حَــــــــــرَبْ
ماذا عَلَيهِ لَو أَباحَ رِيقَه لِقـلبِ صَـبٍّ يَـشـتَـكـي حَرِيقَه
قــالت حِـيَـلَّ ماذا العملْ
قَـومُـكَ الأبـطـالُ ماذا صَنعوا بِـالحـصـونِ الشُّمـِّ قُلْ لا تكذِبِ
مَاذَا يُكَافِئُ سِفْراً مُــخَـلَّداً أَحْـكَـامَـا
قالت لي العين ماذا يــصــيــد قــلتُ كــراك
مـاذا نَـكَـوْا أعـداءَهم مَاذَا نَكَوْا ولَرُبَّمـا مـنـهـمْ أُسارَى ما افْتدَوْا
يـقـولون ماذا من أياديه ترتضي قـفـلتُ التي ترضى لمثلي نوافله
لا تَجْزَعُوا واسْمعوا ماذا يُقالُ لكم فـمـا بـكـم تـحـت أطـبـاقِ الثّرى صَمَمُ
يا مرهفَ الأعطافِ ماذا الذي تــرهــفـهُ مـن لحـظـكَ السـاحـرِ
ألا يـا لابـسَ الدِيـبـاجِ ماذا لبِـسـتَ وما اكتَستْ تلكَ العظامُ
ليتَ شِعري ماذا تَرى أمُّ عـمـرٍو في أَمرنا
قُلتُ لِأَرضِ العَقرِ ماذا الَّذي أَبدَعته دونَ القَرى وَالبِلادِ
تَرَيْنَ ماذا فيَّ قالت أرى ما يخرجُ الميْتُ من الحيِّ
مَاذَا يُعَانِي فِي الْهَوَى أَهْلُ الْهَوى مِــنْ سَــفْــكِ دَمْــعٍ وَاحْــتِـرَاقِ صُـدُورِ
مَاذَا عَلى الأقْوامِ إذْ عَبَدُوا أَهْـواءَهـم أنْ يَعبُدوا الهُبلا
ألف - ماذا عاين التقرير
`4` ماذا عن الفئات المحرومة؟
:: ماذا يلزم لاستنساخه على نطاق أوسع؟
وﻻ أعلم ماذا يعني ذلك.
1 - ماذا يقصد بتضارب المصالح؟
ألف - ماذا عاين التقرير
`4` ماذا عن الفئات المحرومة؟
ألف - ماذا حققنا
ألف - ماذا عاين التقرير
العالم الحديث معقد ويبعث على الحيرة ولا يمكن توقع ماذا سيحدث فيه.
ماذا يعني تنفيذ نظام الحسابات القومية لعام ١٩٩٣
:: ما هي الحواجز الرئيسية القائمة أمام دخول المنتجات الغذائية الأسواق الدولية؟ هل تختلف طبيعة الحواجز في البلدان المتقدمة والبلدان النامية؟ ماذا يمكن فعله للقضاء على هذه الحواجز؟ ماذا يمكن فعله لتخطيها؟
فبلده يعرف من واقع الخبرة ماذا تستطيع اﻷمم المتحدة أن تفعله.
ولكننا نعلم جميعا ماذا فعلوا بعد هذا اﻻعتذار العلني.
العالم الحديث معقد ويبعث على الحيرة ولا يمكن توقع ماذا سيحدث فيه.
ألف - ماذا حققنا؟
وقالت انها ترغب في أن تعرف ماذا ستكون عناوين الفصول المقبلة، كيما تتاح لها فرصة النظر فيها.
`4` ماذا عن الفئات المحرومة؟
وسيبين هذا البحث بوضوح ماذا يجري في هذه المدن.
بول دي زار ناجي "التهديد والتوقعات: ماذا بعد في أوروبا، رأي من وسط أوروبا"