أمثلة سياقية لمعاني كلمة "مربط" العربية - العربية
حدثنا علي بن مسلم، حدثنا يحيى بن زكرياء بن أبي زائدة، قال حدثني أبي، عن أبي إسحاق، عن البراء بن عازب رضى الله عنهما قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم رهطا من الأنصار إلى أبي رافع ليقتلوه، فانطلق رجل منهم فدخل حصنهم قال فدخلت في مربط دواب لهم، قال وأغلقوا باب الحصن، ثم إنهم فقدوا حمارا لهم، فخرجوا يطلبونه، فخرجت فيمن خرج أريهم أنني أطلبه معهم، فوجدوا الحمار، فدخلوا ودخلت، وأغلقوا باب الحصن ليلا، فوضعوا المفاتيح في كوة حيث أراها، فلما ناموا أخذت المفاتيح، ففتحت باب الحصن ثم دخلت عليه فقلت يا أبا رافع. فأجابني، فتعمدت الصوت، فضربته فصاح، فخرجت ثم جئت، ثم رجعت كأني مغيث فقلت يا أبا رافع، وغيرت صوتي، فقال ما لك لأمك الويل قلت ما شأنك قال لا أدري من دخل على فضربني. قال فوضعت سيفي في بطنه، ثم تحاملت عليه حتى قرع العظم، ثم خرجت وأنا دهش، فأتيت سلما لهم لأنزل منه فوقعت فوثئت رجلي، فخرجت إلى أصحابي فقلت ما أنا ببارح حتى أسمع الناعية، فما برحت حتى سمعت نعايا أبي رافع تاجر أهل الحجاز. قال فقمت وما بي قلبة حتى أتينا النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرناه.
حدثنا أحمد بن عثمان، حدثنا شريح هو ابن مسلمة حدثنا إبراهيم بن يوسف، عن أبيه، عن أبي إسحاق، قال سمعت البراء رضى الله عنه قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أبي رافع عبد الله بن عتيك وعبد الله بن عتبة في ناس معهم، فانطلقوا حتى دنوا من الحصن، فقال لهم عبد الله بن عتيك امكثوا أنتم حتى أنطلق أنا فأنظر. قال فتلطفت أن أدخل الحصن، ففقدوا حمارا لهم قال فخرجوا بقبس يطلبونه قال فخشيت أن أعرف قال فغطيت رأسي كأني أقضي حاجة، ثم نادى صاحب الباب من أراد أن يدخل فليدخل قبل أن أغلقه. فدخلت ثم اختبأت في مربط حمار عند باب الحصن، فتعشوا عند أبي رافع وتحدثوا حتى ذهبت ساعة من الليل، ثم رجعوا إلى بيوتهم، فلما هدأت الأصوات ولا أسمع حركة خرجت قال ورأيت صاحب الباب حيث وضع مفتاح الحصن، في كوة فأخذته ففتحت به باب الحصن. قال قلت إن نذر بي القوم انطلقت على مهل، ثم عمدت إلى أبواب بيوتهم، فغلقتها عليهم من ظاهر، ثم صعدت إلى أبي رافع في سلم، فإذا البيت مظلم قد طفئ سراجه، فلم أدر أين الرجل، فقلت يا أبا رافع. قال من هذا قال فعمدت نحو الصوت فأضربه، وصاح فلم تغن شيئا قال ثم جئت كأني أغيثه فقلت ما لك يا أبا رافع وغيرت صوتي. فقال ألا أعجبك لأمك الويل، دخل على رجل فضربني بالسيف. قال فعمدت له أيضا فأضربه أخرى فلم تغن شيئا، فصاح وقام أهله، قال ثم جئت وغيرت صوتي كهيئة المغيث، فإذا هو مستلق على ظهره، فأضع السيف في بطنه ثم أنكفئ عليه حتى سمعت صوت العظم، ثم خرجت دهشا حتى أتيت السلم أريد أن أنزل، فأسقط منه فانخلعت رجلي فعصبتها، ثم أتيت أصحابي أحجل فقلت انطلقوا فبشروا رسول الله صلى الله عليه وسلم فإني لا أبرح حتى أسمع الناعية، فلما كان في وجه الصبح صعد الناعية فقال أنعى أبا رافع. قال فقمت أمشي ما بي قلبة، فأدركت أصحابي قبل أن يأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فبشرته.
وﻻ نعتقد أن هذا هو مربط الفرس في تطوير إدارة موضوعات حقوق اﻹنسان.
وﻻ نعتقد أن هذا هو مربط الفرس في تطوير إدارة موضوعات حقوق اﻹنسان.
وعندما يقرر أحد البلدان اعتماد سعر ثابت للصرف، فإن الطريقة المعتادة لذلك هي ربط السعر بعملة محددة أو بسلة من العمﻻت على أن يدخل المصرف المركزي السوق لشراء أو بيع النقد اﻷجنبي كلما نقل السوق إلى سعر الصرف إلى حافة نطاق معلن حول سعر الربط )بزيادة أو نقصان ١ في المائة مثﻻ عن مربط سعر الصرف(.
وﻻ نعتقد أن هذا هو مربط الفرس في تطوير إدارة موضوعات حقوق اﻹنسان.
وعندما يقرر أحد البلدان اعتماد سعر ثابت للصرف، فإن الطريقة المعتادة لذلك هي ربط السعر بعملة محددة أو بسلة من العمﻻت على أن يدخل المصرف المركزي السوق لشراء أو بيع النقد اﻷجنبي كلما نقل السوق إلى سعر الصرف إلى حافة نطاق معلن حول سعر الربط )بزيادة أو نقصان ١ في المائة مثﻻ عن مربط سعر الصرف(.
وﻻ نعتقد أن هذا هو مربط الفرس في تطوير إدارة موضوعات حقوق اﻹنسان.
وعندما يقرر أحد البلدان اعتماد سعر ثابت للصرف، فإن الطريقة المعتادة لذلك هي ربط السعر بعملة محددة أو بسلة من العمﻻت على أن يدخل المصرف المركزي السوق لشراء أو بيع النقد اﻷجنبي كلما نقل السوق إلى سعر الصرف إلى حافة نطاق معلن حول سعر الربط )بزيادة أو نقصان ١ في المائة مثﻻ عن مربط سعر الصرف(.
وﻻ نعتقد أن هذا هو مربط الفرس في تطوير إدارة موضوعات حقوق اﻹنسان.
وعندما يقرر أحد البلدان اعتماد سعر ثابت للصرف، فإن الطريقة المعتادة لذلك هي ربط السعر بعملة محددة أو بسلة من العمﻻت على أن يدخل المصرف المركزي السوق لشراء أو بيع النقد اﻷجنبي كلما نقل السوق إلى سعر الصرف إلى حافة نطاق معلن حول سعر الربط )بزيادة أو نقصان ١ في المائة مثﻻ عن مربط سعر الصرف(.
وعندما يقرر أحد البلدان اعتماد سعر ثابت للصرف، فإن الطريقة المعتادة لذلك هي ربط السعر بعملة محددة أو بسلة من العمﻻت على أن يدخل المصرف المركزي السوق لشراء أو بيع النقد اﻷجنبي كلما نقل السوق إلى سعر الصرف إلى حافة نطاق معلن حول سعر الربط )بزيادة أو نقصان ١ في المائة مثﻻ عن مربط سعر الصرف(.