أمثلة سياقية لمعاني كلمة "مسير" العربية - العربية
حدثنا وهب بن بقية، عن خالد، عن يونس بن عبيد، عن الحسن، عن عمران بن حصين، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان في مسير له فناموا عن صلاة الفجر فاستيقظوا بحر الشمس فارتفعوا قليلا حتى استقلت الشمس ثم أمر مؤذنا فأذن فصلى ركعتين قبل الفجر ثم أقام ثم صلى الفجر .
أخبرنا محمود بن غيلان، قال حدثنا أبو داود، قال أنبأنا شعبة، قال أخبرني عثمان بن عبد الله بن موهب، قال سمعت عبد الله بن أبي قتادة، يحدث عن أبيه، أنهم كانوا في مسير لهم بعضهم محرم وبعضهم ليس بمحرم - قال - فرأيت حمار وحش فركبت فرسي وأخذت الرمح فاستعنتهم فأبوا أن يعينوني فاختلست سوطا من بعضهم فشددت على الحمار فأصبته فأكلوا منه فأشفقوا - قال - فسئل عن ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال " هل أشرتم أو أعنتم " . قالوا لا . قال " فكلوا " .
حدثنا يحيى بن موسى، حدثنا شبابة بن سوار، حدثنا عمر بن الرماح البلخي، عن كثير بن زياد، عن عمرو بن عثمان بن يعلى بن مرة، عن أبيه، عن جده، أنهم كانوا مع النبي صلى الله عليه وسلم في مسير فانتهوا إلى مضيق وحضرت الصلاة فمطروا السماء من فوقهم والبلة من أسفل منهم فأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على راحلته وأقام - أو أقام - فتقدم على راحلته فصلى بهم يومئ إيماء يجعل السجود أخفض من الركوع . قال أبو عيسى هذا حديث غريب تفرد به عمر بن الرماح البلخي لا يعرف إلا من حديثه . وقد روى عنه غير واحد من أهل العلم . وكذلك روي عن أنس بن مالك أنه صلى في ماء وطين على دابته . والعمل على هذا عند أهل العلم وبه يقول أحمد وإسحاق .
حدثنا محمد بن عبد الأعلى، حدثنا المعتمر، قال سمعت أبي، حدثنا أبو نضرة، عن جابر بن عبد الله، قال كنا في مسير مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا على ناضح إنما هو في أخريات الناس - قال - فضربه رسول الله صلى الله عليه وسلم أو قال نخسه - أراه قال - بشىء كان معه قال فجعل بعد ذلك يتقدم الناس ينازعني حتى إني لأكفه قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أتبيعنيه بكذا وكذا والله يغفر لك " . قال قلت هو لك يا نبي الله . قال " أتبيعنيه بكذا وكذا والله يغفر لك " . قال قلت هو لك يا نبي الله . قال وقال لي " أتزوجت بعد أبيك " . قلت نعم . قال " ثيبا أم بكرا " . قال قلت ثيبا . قال " فهلا تزوجت بكرا تضاحكك وتضاحكها وتلاعبك وتلاعبها " . قال أبو نضرة فكانت كلمة يقولها المسلمون . افعل كذا وكذا والله يغفر لك .
حدثني محمد بن المثنى، حدثنا وهب، حدثنا هشام، عن محمد، عن معبد، عن أبي سعيد الخدري، قال كنا في مسير لنا فنزلنا فجاءت جارية فقالت إن سيد الحى سليم، وإن نفرنا غيب فهل منكم راق فقام معها رجل ما كنا نأبنه برقية فرقاه فبرأ فأمر له بثلاثين شاة وسقانا لبنا فلما رجع قلنا له أكنت تحسن رقية أو كنت ترقي قال لا ما رقيت إلا بأم الكتاب. قلنا لا تحدثوا شيئا حتى نأتي أو نسأل النبي صلى الله عليه وسلم فلما قدمنا المدينة ذكرناه للنبي صلى الله عليه وسلم فقال " وما كان يدريه أنها رقية اقسموا واضربوا لي بسهم ".
حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا يحيى، عن هشام، قال أخبرني أبي قال، سئل أسامة بن زيد رضى الله عنهما كان يحيى يقول وأنا أسمع فسقط عني عن مسير النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع، قال فكان يسير العنق، فإذا وجد فجوة نص. والنص فوق العنق.
وحدثني أحمد بن سعيد بن صخر الدارمي، حدثنا عبيد الله بن عبد المجيد، حدثنا سلم بن زرير العطاردي، قال سمعت أبا رجاء العطاردي، عن عمران بن حصين، قال كنت مع نبي الله صلى الله عليه وسلم في مسير له فأدلجنا ليلتنا حتى إذا كان في وجه الصبح عرسنا فغلبتنا أعيننا حتى بزغت الشمس - قال - فكان أول من استيقظ منا أبو بكر وكنا لا نوقظ نبي الله صلى الله عليه وسلم من منامه إذا نام حتى يستيقظ ثم استيقظ عمر فقام عند نبي الله صلى الله عليه وسلم فجعل يكبر ويرفع صوته بالتكبير حتى استيقظ رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما رفع رأسه ورأى الشمس قد بزغت قال " ارتحلوا " . فسار بنا حتى إذا ابيضت الشمس نزل فصلى بنا الغداة فاعتزل رجل من القوم لم يصل معنا فلما انصرف قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم " يا فلان ما منعك أن تصلي معنا " . قال يا نبي الله أصابتني جنابة . فأمره رسول الله صلى الله عليه وسلم فتيمم بالصعيد فصلى ثم عجلني في ركب بين يديه نطلب الماء وقد عطشنا عطشا شديدا . فبينما نحن نسير إذا نحن بامرأة سادلة رجليها بين مزادتين فقلنا لها أين الماء قالت أيهاه أيهاه لا ماء لكم . قلنا فكم بين أهلك وبين الماء . قالت مسيرة يوم وليلة . قلنا انطلقي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم . قالت وما رسول الله فلم نملكها من أمرها شيئا حتى انطلقنا بها فاستقبلنا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فسألها فأخبرته مثل الذي أخبرتنا وأخبرته أنها موتمة لها صبيان أيتام فأمر براويتها فأنيخت فمج في العزلاوين العلياوين ثم بعث براويتها فشربنا ونحن أربعون رجلا عطاش حتى روينا وملأنا كل قربة معنا وإداوة وغسلنا صاحبنا غير أنا لم نسق بعيرا وهي تكاد تنضرج من الماء - يعني المزادتين - ثم قال " هاتوا ما كان عندكم " . فجمعنا لها من كسر وتمر وصر لها صرة فقال لها " اذهبي فأطعمي هذا عيالك واعلمي أنا لم نرزأ من مائك " . فلما أتت أهلها قالت لقد لقيت أسحر البشر أو إنه لنبي كما زعم كان من أمره ذيت وذيت . فهدى الله ذاك الصرم بتلك المرأة فأسلمت وأسلموا .
حدثنا أحمد بن عثمان، حدثنا شريح بن مسلمة، حدثنا إبراهيم بن يوسف، عن أبيه، عن أبي إسحاق، قال سمعت البراء، يحدث قال ابتاع أبو بكر من عازب رحلا فحملته معه قال فسأله عازب عن مسير رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أخذ علينا بالرصد، فخرجنا ليلا، فأحثثنا ليلتنا ويومنا حتى قام قائم الظهيرة، ثم رفعت لنا صخرة، فأتيناها ولها شىء من ظل قال ففرشت لرسول الله صلى الله عليه وسلم فروة معي، ثم اضطجع عليها النبي صلى الله عليه وسلم فانطلقت أنفض ما حوله، فإذا أنا براع قد أقبل في غنيمة يريد من الصخرة مثل الذي أردنا فسألته لمن أنت يا غلام فقال أنا لفلان. فقلت له هل في غنمك من لبن قال نعم. قلت له هل أنت حالب قال نعم. فأخذ شاة من غنمه فقلت له انفض الضرع. قال فحلب كثبة من لبن، ومعي إداوة من ماء عليها خرقة قد روأتها لرسول الله صلى الله عليه وسلم فصببت على اللبن حتى برد أسفله، ثم أتيت به النبي صلى الله عليه وسلم فقلت اشرب يا رسول الله. فشرب رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى رضيت، ثم ارتحلنا والطلب في إثرنا.
حدثنا آدم، حدثنا شعبة، عن ثابت البناني، عن أنس بن مالك، قال كان النبي صلى الله عليه وسلم في مسير له فحدا الحادي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم " ارفق يا أنجشة، ويحك، بالقوارير ".
حدثنا أبو بكر بن النضر بن أبي النضر، قال حدثني أبو النضر، هاشم بن القاسم حدثنا عبيد الله الأشجعي، عن مالك بن مغول، عن طلحة بن مصرف، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، قال كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في مسير - قال - فنفدت أزواد القوم قال حتى هم بنحر بعض حمائلهم - قال - فقال عمر يا رسول الله لو جمعت ما بقي من أزواد القوم فدعوت الله عليها . قال ففعل - قال - فجاء ذو البر ببره وذو التمر بتمره - قال وقال مجاهد وذو النواة بنواه - قلت وما كانوا يصنعون بالنوى قال كانوا يمصونه ويشربون عليه الماء . قال فدعا عليها - قال - حتى ملأ القوم أزودتهم - قال - فقال عند ذلك " أشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله لا يلقى الله بهما عبد غير شاك فيهما إلا دخل الجنة " .
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبد الله بن إدريس، ووكيع، عن شعبة، عن معاوية بن قرة، قال سمعت عبد الله بن مغفل المزني، يقول قرأ النبي صلى الله عليه وسلم عام الفتح في مسير له سورة الفتح على راحلته فرجع في قراءته . قال معاوية لولا أني أخاف أن يجتمع على الناس لحكيت لكم قراءته .
حدثنا أبو الوليد، حدثنا سلم بن زرير، سمعت أبا رجاء، قال حدثنا عمران بن حصين، أنهم كانوا مع النبي صلى الله عليه وسلم في مسير، فأدلجوا ليلتهم حتى إذا كان وجه الصبح عرسوا فغلبتهم أعينهم حتى ارتفعت الشمس، فكان أول من استيقظ من منامه أبو بكر، وكان لا يوقظ رسول الله صلى الله عليه وسلم من منامه حتى يستيقظ، فاستيقظ عمر فقعد أبو بكر عند رأسه فجعل يكبر ويرفع صوته، حتى استيقظ النبي صلى الله عليه وسلم فنزل وصلى بنا الغداة، فاعتزل رجل من القوم لم يصل معنا فلما انصرف قال " يا فلان ما يمنعك أن تصلي معنا ". قال أصابتني جنابة. فأمره أن يتيمم بالصعيد، ثم صلى وجعلني رسول الله صلى الله عليه وسلم في ركوب بين يديه، وقد عطشنا عطشا شديدا فبينما نحن نسير إذا نحن بامرأة سادلة رجليها بين مزادتين، فقلنا لها أين الماء فقالت إنه لا ماء. فقلنا كم بين أهلك وبين الماء قالت يوم وليلة. فقلنا انطلقي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. قالت وما رسول الله فلم نملكها من أمرها حتى استقبلنا بها النبي صلى الله عليه وسلم، فحدثته بمثل الذي حدثتنا غير أنها حدثته أنها مؤتمة، فأمر بمزادتيها فمسح في العزلاوين، فشربنا عطاشا أربعين رجلا حتى روينا، فملأنا كل قربة معنا وإداوة، غير أنه لم نسق بعيرا وهى تكاد تنض من الملء ثم قال " هاتوا ما عندكم ". فجمع لها من الكسر والتمر، حتى أتت أهلها قالت لقيت أسحر الناس، أو هو نبي كما زعموا، فهدى الله ذاك الصرم بتلك المرأة فأسلمت وأسلموا.
حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير، حدثنا أبي، حدثنا زكرياء، عن عامر، قال أخبرني عروة بن المغيرة، عن أبيه، قال كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة في مسير فقال لي " أمعك ماء " . قلت نعم . فنزل عن راحلته فمشى حتى توارى في سواد الليل ثم جاء فأفرغت عليه من الإداوة فغسل وجهه وعليه جبة من صوف فلم يستطع أن يخرج ذراعيه منها حتى أخرجهما من أسفل الجبة فغسل ذراعيه ومسح برأسه ثم أهويت لأنزع خفيه فقال " دعهما فإني أدخلتهما طاهرتين " . ومسح عليهما .
أخبرنا يعقوب بن إبراهيم، قال حدثنا يحيى، عن هشام، عن أبيه، عن أسامة بن زيد، أنه سئل عن مسير النبي، صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع قال كان يسير العنق فإذا وجد فجوة نص والنص فوق العنق .
حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا ابن أبي عدي، عن حميد، عن أنس بن مالك، قال لما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم من غزوة تبوك فدنا من المدينة قال " إن بالمدينة لقوما ما سرتم من مسير ولا قطعتم واديا إلا كانوا معكم فيه " . قالوا يا رسول الله وهم بالمدينة قال " وهم بالمدينة حبسهم العذر " .
دِيــارٌ بــهــا الإِسْــلامُ أَرْسَـل ضَـوْءَه فَـسـار مَسِير الشَّمْس في الأُفْقِ سَائِره
فــي بــحــره الراكـد مـن عُـبُـور قـد عـاقـهـا الإعـيـاء من مسير
ورحب المؤتمر باﻻنتقال السلس للسلطة في بوتسوانا بعد تقاعد السير كيتوميل مسير من رئاسة بوتسوانا.
واعترافا بذلك، منح مؤتمر القمة السير كيتوميل مسير "وسام سيريتسي خاما" الخاص بالجماعة اﻹنمائية.
واعترافا بذلك، منح مؤتمر القمة السير كيتوميل مسير "وسام سيريتسي خاما" الخاص بالجماعة اﻹنمائية.
٣١ - وأشاد المؤتمر بقوة بالسير كيتوميل مسير، رئيس بوتسوانا السابق، لما قدمه من عطاء بارز للمنطقة خﻻل فترة الستة عشر عاما التي شغل فيها منصب رئيس الجماعة اﻹنمائية، فضﻻ عن قيادته البارزة والمثالية كرئيس لبوتسوانا على مدى ١٨ عاما.
واعترافا بذلك، منح مؤتمر القمة السير كيتوميل مسير "وسام سيريتسي خاما" الخاص بالجماعة اﻹنمائية.
٣١ - وأشاد المؤتمر بقوة بالسير كيتوميل مسير، رئيس بوتسوانا السابق، لما قدمه من عطاء بارز للمنطقة خﻻل فترة الستة عشر عاما التي شغل فيها منصب رئيس الجماعة اﻹنمائية، فضﻻ عن قيادته البارزة والمثالية كرئيس لبوتسوانا على مدى ١٨ عاما.
واعترافا بذلك، منح مؤتمر القمة السير كيتوميل مسير "وسام سيريتسي خاما" الخاص بالجماعة اﻹنمائية.
٣١ - وأشاد المؤتمر بقوة بالسير كيتوميل مسير، رئيس بوتسوانا السابق، لما قدمه من عطاء بارز للمنطقة خﻻل فترة الستة عشر عاما التي شغل فيها منصب رئيس الجماعة اﻹنمائية، فضﻻ عن قيادته البارزة والمثالية كرئيس لبوتسوانا على مدى ١٨ عاما.
ورحب المؤتمر باﻻنتقال السلس للسلطة في بوتسوانا بعد تقاعد السير كيتوميل مسير من رئاسة بوتسوانا.
٣١ - وأشاد المؤتمر بقوة بالسير كيتوميل مسير، رئيس بوتسوانا السابق، لما قدمه من عطاء بارز للمنطقة خﻻل فترة الستة عشر عاما التي شغل فيها منصب رئيس الجماعة اﻹنمائية، فضﻻ عن قيادته البارزة والمثالية كرئيس لبوتسوانا على مدى ١٨ عاما.
ورحب المؤتمر باﻻنتقال السلس للسلطة في بوتسوانا بعد تقاعد السير كيتوميل مسير من رئاسة بوتسوانا.
ورحب المؤتمر باﻻنتقال السلس للسلطة في بوتسوانا بعد تقاعد السير كيتوميل مسير من رئاسة بوتسوانا.
واعترافا بذلك، منح مؤتمر القمة السير كيتوميل مسير "وسام سيريتسي خاما" الخاص بالجماعة اﻹنمائية.
ورحب المؤتمر باﻻنتقال السلس للسلطة في بوتسوانا بعد تقاعد السير كيتوميل مسير من رئاسة بوتسوانا.
٣١ - وأشاد المؤتمر بقوة بالسير كيتوميل مسير، رئيس بوتسوانا السابق، لما قدمه من عطاء بارز للمنطقة خﻻل فترة الستة عشر عاما التي شغل فيها منصب رئيس الجماعة اﻹنمائية، فضﻻ عن قيادته البارزة والمثالية كرئيس لبوتسوانا على مدى ١٨ عاما.