أمثلة سياقية لمعاني كلمة "نائل" العربية - العربية
حدثنا عبد القدوس بن محمد، حدثنا نائل بن نجيح، حدثنا إسماعيل بن زياد، عن ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس، أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يلبس السلاح في بلاد الإسلام في العيدين إلا أن يكونوا بحضرة العدو .
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وزهير بن حرب، جميعا عن وكيع، - قال زهير حدثنا وكيع، - حدثنا سفيان، حدثنا عون بن أبي جحيفة، عن أبيه، قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم بمكة وهو بالأبطح في قبة له حمراء من أدم - قال - فخرج بلال بوضوئه فمن نائل وناضح - قال - فخرج النبي صلى الله عليه وسلم عليه حلة حمراء كأني أنظر إلى بياض ساقيه - قال - فتوضأ وأذن بلال - قال - فجعلت أتتبع فاه ها هنا وها هنا - يقول يمينا وشمالا - يقول حى على الصلاة حى على الفلاح - قال - ثم ركزت له عنزة فتقدم فصلى الظهر ركعتين يمر بين يديه الحمار والكلب لا يمنع ثم صلى العصر ركعتين ثم لم يزل يصلي ركعتين حتى رجع إلى المدينة .
هـيـهـات مـا راجي الغواية نائل إربـاً ولا داعـي الغـوايـة مسمع
ولمـا اعـتراها التِّيه لانَتْ وقرَّبَتْ وقـد صـرتُ مـسـروراً بـمـا أنا نائِلُ
يـا رَيـط هَـل لي عِـندَكُم نائِل أَم لا فَــإِنّــي مِــن غَـدٍ راحِـلُ
٧٠٤- وفيما يخص عثمان محمود علي، الذي يُدﱠعى أنه عُذب بعد القبض عليه في نيسان/أبريل ٣٩٩١ )الوثيقةE/CN.4/1996/35/Add.1 ، الفقرة ١٣٦(، وابراهيم محمد ابراهيم وموسى ابراهيم وأبو بكر عباس وفضل أحمد نائل ويحيى آدم الذين يزعم أنهم أُخضعوا للتعذيب خﻻل احتجازهم في النصف اﻷول من عام ٦٩٩١ )الوثيقة E/CN.4/1997/7/Add.1، الفقرة ٩٥٤(، ردت الحكومة بأنه قد أُلقي القبض عليهم بتهمة المشاركة في عمليات قصف بعض المناطق اﻻستراتيجية ولكنه أُفرج عنهم بعد التحقيق.
٧٠٤- وفيما يخص عثمان محمود علي، الذي يُدﱠعى أنه عُذب بعد القبض عليه في نيسان/أبريل ٣٩٩١ )الوثيقةE/CN.4/1996/35/Add.1 ، الفقرة ١٣٦(، وابراهيم محمد ابراهيم وموسى ابراهيم وأبو بكر عباس وفضل أحمد نائل ويحيى آدم الذين يزعم أنهم أُخضعوا للتعذيب خﻻل احتجازهم في النصف اﻷول من عام ٦٩٩١ )الوثيقة E/CN.4/1997/7/Add.1، الفقرة ٩٥٤(، ردت الحكومة بأنه قد أُلقي القبض عليهم بتهمة المشاركة في عمليات قصف بعض المناطق اﻻستراتيجية ولكنه أُفرج عنهم بعد التحقيق.
٧٠٤- وفيما يخص عثمان محمود علي، الذي يُدﱠعى أنه عُذب بعد القبض عليه في نيسان/أبريل ٣٩٩١ )الوثيقةE/CN.4/1996/35/Add.1 ، الفقرة ١٣٦(، وابراهيم محمد ابراهيم وموسى ابراهيم وأبو بكر عباس وفضل أحمد نائل ويحيى آدم الذين يزعم أنهم أُخضعوا للتعذيب خﻻل احتجازهم في النصف اﻷول من عام ٦٩٩١ )الوثيقة E/CN.4/1997/7/Add.1، الفقرة ٩٥٤(، ردت الحكومة بأنه قد أُلقي القبض عليهم بتهمة المشاركة في عمليات قصف بعض المناطق اﻻستراتيجية ولكنه أُفرج عنهم بعد التحقيق.
٩٥٤- وأُفيد أن اﻷشخاص التالية أسماؤهم قد أُلقي القبض عليهم في ٤١ كانون الثاني/يناير ٦٩٩١ واحتُجزوا حتى ٨١ أيار/مايو ٦٩٩١ في مباني اﻷمن التنفيذي: تاج السر مكي أبو زيد، وابراهيم بﻻل، ومصطفى عوض الكريم، وسيف الدين القدل، وعبد الله علي آدم، وأحمد التوم علي، وأحمد سليمان خوقالي، ووادي، واسماعيل موسى حمد، ومحمد أبو القاسم، وابراهيم محمد ابراهيم، وعيد فضل، وموسى ابراهيم، وأحمد عبد الرحمن، وأبو بكر عباس، والهادي تنجور، وفضل أحمد نائل، وعوض أمان الله، ويحي آدم.
٧٠٤- وفيما يخص عثمان محمود علي، الذي يُدﱠعى أنه عُذب بعد القبض عليه في نيسان/أبريل ٣٩٩١ )الوثيقةE/CN.4/1996/35/Add.1 ، الفقرة ١٣٦(، وابراهيم محمد ابراهيم وموسى ابراهيم وأبو بكر عباس وفضل أحمد نائل ويحيى آدم الذين يزعم أنهم أُخضعوا للتعذيب خﻻل احتجازهم في النصف اﻷول من عام ٦٩٩١ )الوثيقة E/CN.4/1997/7/Add.1، الفقرة ٩٥٤(، ردت الحكومة بأنه قد أُلقي القبض عليهم بتهمة المشاركة في عمليات قصف بعض المناطق اﻻستراتيجية ولكنه أُفرج عنهم بعد التحقيق.
٩٥٤- وأُفيد أن اﻷشخاص التالية أسماؤهم قد أُلقي القبض عليهم في ٤١ كانون الثاني/يناير ٦٩٩١ واحتُجزوا حتى ٨١ أيار/مايو ٦٩٩١ في مباني اﻷمن التنفيذي: تاج السر مكي أبو زيد، وابراهيم بﻻل، ومصطفى عوض الكريم، وسيف الدين القدل، وعبد الله علي آدم، وأحمد التوم علي، وأحمد سليمان خوقالي، ووادي، واسماعيل موسى حمد، ومحمد أبو القاسم، وابراهيم محمد ابراهيم، وعيد فضل، وموسى ابراهيم، وأحمد عبد الرحمن، وأبو بكر عباس، والهادي تنجور، وفضل أحمد نائل، وعوض أمان الله، ويحي آدم.
٩٥٤- وأُفيد أن اﻷشخاص التالية أسماؤهم قد أُلقي القبض عليهم في ٤١ كانون الثاني/يناير ٦٩٩١ واحتُجزوا حتى ٨١ أيار/مايو ٦٩٩١ في مباني اﻷمن التنفيذي: تاج السر مكي أبو زيد، وابراهيم بﻻل، ومصطفى عوض الكريم، وسيف الدين القدل، وعبد الله علي آدم، وأحمد التوم علي، وأحمد سليمان خوقالي، ووادي، واسماعيل موسى حمد، ومحمد أبو القاسم، وابراهيم محمد ابراهيم، وعيد فضل، وموسى ابراهيم، وأحمد عبد الرحمن، وأبو بكر عباس، والهادي تنجور، وفضل أحمد نائل، وعوض أمان الله، ويحي آدم.
٩٥٤- وأُفيد أن اﻷشخاص التالية أسماؤهم قد أُلقي القبض عليهم في ٤١ كانون الثاني/يناير ٦٩٩١ واحتُجزوا حتى ٨١ أيار/مايو ٦٩٩١ في مباني اﻷمن التنفيذي: تاج السر مكي أبو زيد، وابراهيم بﻻل، ومصطفى عوض الكريم، وسيف الدين القدل، وعبد الله علي آدم، وأحمد التوم علي، وأحمد سليمان خوقالي، ووادي، واسماعيل موسى حمد، ومحمد أبو القاسم، وابراهيم محمد ابراهيم، وعيد فضل، وموسى ابراهيم، وأحمد عبد الرحمن، وأبو بكر عباس، والهادي تنجور، وفضل أحمد نائل، وعوض أمان الله، ويحي آدم.
٩٥٤- وأُفيد أن اﻷشخاص التالية أسماؤهم قد أُلقي القبض عليهم في ٤١ كانون الثاني/يناير ٦٩٩١ واحتُجزوا حتى ٨١ أيار/مايو ٦٩٩١ في مباني اﻷمن التنفيذي: تاج السر مكي أبو زيد، وابراهيم بﻻل، ومصطفى عوض الكريم، وسيف الدين القدل، وعبد الله علي آدم، وأحمد التوم علي، وأحمد سليمان خوقالي، ووادي، واسماعيل موسى حمد، ومحمد أبو القاسم، وابراهيم محمد ابراهيم، وعيد فضل، وموسى ابراهيم، وأحمد عبد الرحمن، وأبو بكر عباس، والهادي تنجور، وفضل أحمد نائل، وعوض أمان الله، ويحي آدم.
٧٠٤- وفيما يخص عثمان محمود علي، الذي يُدﱠعى أنه عُذب بعد القبض عليه في نيسان/أبريل ٣٩٩١ )الوثيقةE/CN.4/1996/35/Add.1 ، الفقرة ١٣٦(، وابراهيم محمد ابراهيم وموسى ابراهيم وأبو بكر عباس وفضل أحمد نائل ويحيى آدم الذين يزعم أنهم أُخضعوا للتعذيب خﻻل احتجازهم في النصف اﻷول من عام ٦٩٩١ )الوثيقة E/CN.4/1997/7/Add.1، الفقرة ٩٥٤(، ردت الحكومة بأنه قد أُلقي القبض عليهم بتهمة المشاركة في عمليات قصف بعض المناطق اﻻستراتيجية ولكنه أُفرج عنهم بعد التحقيق.