أمثلة سياقية لمعاني كلمة "نَفْرَة اَلْحَجِيجِ" العربية - العربية
أخبرنا عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن بن المسور الزهري، قال حدثنا غندر، عن شعبة، عن عطاء بن السائب، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، قال كسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأطال القيام ثم ركع فأطال الركوع ثم رفع فأطال - قال شعبة وأحسبه قال في السجود نحو ذلك - وجعل يبكي في سجوده وينفخ ويقول " رب لم تعدني هذا وأنا أستغفرك لم تعدني هذا وأنا فيهم " . فلما صلى قال " عرضت على الجنة حتى لو مددت يدي تناولت من قطوفها وعرضت على النار فجعلت أنفخ خشية أن يغشاكم حرها ورأيت فيها سارق بدنتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ورأيت فيها أخا بني دعدع سارق الحجيج فإذا فطن له قال هذا عمل المحجن ورأيت فيها امرأة طويلة سوداء تعذب في هرة ربطتها فلم تطعمها ولم تسقها ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض حتى ماتت وإن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته ولكنهما آيتان من آيات الله فإذا انكسفت إحداهما - أو قال فعل أحدهما شيئا من ذلك - فاسعوا إلى ذكر الله عز وجل " .
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا غندر، عن شعبة، ح وحدثنا محمد بن المثنى، وابن بشار قالا حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن محمد بن أبي يعقوب، سمعت عبد، الرحمن بن أبي بكرة يحدث عن أبيه، أن الأقرع بن حابس، جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إنما بايعك سراق الحجيج من أسلم وغفار ومزينة - وأحسب جهينة - محمد الذي شك - فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أرأيت إن كان أسلم وغفار ومزينة - وأحسب جهينة - خيرا من بني تميم وبني عامر وأسد وغطفان أخابوا وخسروا " . فقال نعم . قال " فوالذي نفسي بيده إنهم لأخير منهم " . وليس في حديث ابن أبي شيبة محمد الذي شك .
حدثني محمد بن بشار، حدثنا غندر، حدثنا شعبة، عن محمد بن أبي يعقوب، قال سمعت عبد الرحمن بن أبي بكرة، عن أبيه، أن الأقرع بن حابس، قال للنبي صلى الله عليه وسلم إنما بايعك سراق الحجيج من أسلم وغفار ومزينة وأحسبه وجهينة ابن أبي يعقوب شك قال النبي صلى الله عليه وسلم " أرأيت إن كان أسلم وغفار ومزينة وأحسبه وجهينة خيرا من بني تميم وبني عامر وأسد وغطفان، خابوا وخسروا ". قال نعم. قال " والذي نفسي بيده، إنهم لخير منهم ".
أبـوك الذي سـقَّى الحَجِيجَ ولم يَزَلْ بــمــكَّةــَ يَــروي رَكْـبَهـا ورِكـابَهـا
ذَرُونِـــي أُحْـــسُ الخَــمْــرَ غَــيْــرَ مُــنَــفَّرٍ عَـنِ الْوِرْدِ مِـنْهَا نِفْرَةَ الطَّائِرِ الحَاسِي
أقـسـمـتُ جُهـداً بـمـا طافَ الحجيجُ به ومـا أهـلُّوا ومـا سـاقـوا مـنَ البُدُن
اغــضـبـوا إن شـعـرتـم بـخـطـاءٍ وانـفـروا مـنـه نفرة المتبرّي
لِيُـوسِـعَهـا التِـزامـاً والتـثاما كَما ازْدَحم الحَجيجُ عَلى السُتورِ
بُـشـرى الحَجيجِ إِذا سارَ البُخارُ بِهِ غَـداً فَـأَنـسـاهُ سَـيـرَ الأَينُقِ النُجُبِ
وحَـيـثُ اعْـتـلَى صَـوْتُ المُـلَبِّيـ وَحَـجُّهُ وحَـيـثُ انـتـهَـى صَـدْرُ الحَجيج وَوَخْدُهُ
قَـسَـمـاً بـما زار الحجيجُ وما سعَوا زُمَـراً ومـا نَـحَـروا عـلى شَـطَّيـْ مِـنى
صَـيـدُ الحَجيجِ إذا يَمُوتُ بِروعَةٍ مِـن غـافِـلٍ فِـيـهِ الجَـزاءُ مٌقَدَّرُ
وَسَـمَـت إِلى عِرفانِ عُرفِكَ مِثلَ ما يَـسـمو الحَجيجُ إِلى سِقايَةِ زَمزَمِ
ومَـكـارِمـاً يـسـعَـى إليـهـنَّ المُـنـى سـعـيَ الحجيجِ إلى الصَّفا والمَشْعَرِ
إليـك ابـنَ ساقِي الحجيجِ الذي بــه الله للخَــلْق طُــرّاً ســقَــى
وَأَمَّ جَــنــابـكَ العـافـونَ طَـرّا كَـمـا يَـتـيـمّـم الرُكنَ الحَجيجُ
كـــأنّه حُـــللَ البــي ت فـي عـيون الحَجِيج
فَدونكَها يا ابنَ ساقي الحَجيجِ فَــإِنّــي بِهــا عَــنــكَ لَم أَبـخَـلِ
أيــامَ تَــلحَــظُهــا الأيـامُ خـاشِـعَـةً لَحْظَ الحَجيجِ حَرامَ الصَّيدِ في الحَرَمِ
فـبـقـيـتَ ما سارَ الحَجيجُ إلى مِنىً واحْـتَـلَ بـالبـيـتِ العَـتـيـقِ وزمْزَمِ
وساقي الحجيج إذا مَوَّتَتْ عــصـافـيـرُ مـكـةَ والدُّخَـلُ