أمثلة سياقية لمعاني كلمة "يباب" العربية - العربية
ولو أن الأزمة في الصومال والإبادة الجماعية في رواندا تنسبهما وسائل الإعلام الدولية إلى "العشائرية" و"العرقية"، إلا أن ميشيل شوسودوفسكي (1996) يتوجّه باللوم إلى السياسات الاقتصادية الصارمة التي ينتهجها صندوق النقد الدولي والبنك الدولي والتي أزالت جميع شبكات الأمن الاقتصادي الرسمية وتركت الاقتصاد الرواندي في يباب بعد انهيار سوق البن الدولية في أواخر الثمانينات.
ولو أن الأزمة في الصومال والإبادة الجماعية في رواندا تنسبهما وسائل الإعلام الدولية إلى "العشائرية" و"العرقية"، إلا أن ميشيل شوسودوفسكي (1996) يتوجّه باللوم إلى السياسات الاقتصادية الصارمة التي ينتهجها صندوق النقد الدولي والبنك الدولي والتي أزالت جميع شبكات الأمن الاقتصادي الرسمية وتركت الاقتصاد الرواندي في يباب بعد انهيار سوق البن الدولية في أواخر الثمانينات.
ولو أن الأزمة في الصومال والإبادة الجماعية في رواندا تنسبهما وسائل الإعلام الدولية إلى "العشائرية" و"العرقية"، إلا أن ميشيل شوسودوفسكي (1996) يتوجّه باللوم إلى السياسات الاقتصادية الصارمة التي ينتهجها صندوق النقد الدولي والبنك الدولي والتي أزالت جميع شبكات الأمن الاقتصادي الرسمية وتركت الاقتصاد الرواندي في يباب بعد انهيار سوق البن الدولية في أواخر الثمانينات.
ولو أن الأزمة في الصومال والإبادة الجماعية في رواندا تنسبهما وسائل الإعلام الدولية إلى "العشائرية" و"العرقية"، إلا أن ميشيل شوسودوفسكي (1996) يتوجّه باللوم إلى السياسات الاقتصادية الصارمة التي ينتهجها صندوق النقد الدولي والبنك الدولي والتي أزالت جميع شبكات الأمن الاقتصادي الرسمية وتركت الاقتصاد الرواندي في يباب بعد انهيار سوق البن الدولية في أواخر الثمانينات.
ولو أن الأزمة في الصومال والإبادة الجماعية في رواندا تنسبهما وسائل الإعلام الدولية إلى "العشائرية" و"العرقية"، إلا أن ميشيل شوسودوفسكي (1996) يتوجّه باللوم إلى السياسات الاقتصادية الصارمة التي ينتهجها صندوق النقد الدولي والبنك الدولي والتي أزالت جميع شبكات الأمن الاقتصادي الرسمية وتركت الاقتصاد الرواندي في يباب بعد انهيار سوق البن الدولية في أواخر الثمانينات.