أمثلة سياقية لمعاني كلمة "يسترخي" العربية - العربية
حدثنا أحمد بن يونس، حدثنا زهير، حدثنا موسى بن عقبة، عن سالم بن عبد الله، عن أبيه رضى الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة ". قال أبو بكر يا رسول الله إن أحد شقى إزاري يسترخي، إلا أن أتعاهد ذلك منه. فقال النبي صلى الله عليه وسلم " لست ممن يصنعه خيلاء ".
حدثنا محمد بن مقاتل، أخبرنا عبد الله، أخبرنا موسى بن عقبة، عن سالم بن عبد الله، عن عبد الله بن عمر رضى الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة ". فقال أبو بكر إن أحد شقى ثوبي يسترخي إلا أن أتعاهد ذلك منه. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إنك لست تصنع ذلك خيلاء " قال موسى فقلت لسالم أذكر عبد الله من جر إزاره قال لم أسمعه ذكر إلا ثوبه.
أخبرنا علي بن حجر، قال حدثنا إسماعيل، قال حدثنا موسى بن عقبة، عن سالم، عن أبيه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " من جر ثوبه من الخيلاء لا ينظر الله إليه يوم القيامة " . قال أبو بكر يا رسول الله إن أحد شقى إزاري يسترخي إلا أن أتعاهد ذلك منه . فقال النبي صلى الله عليه وسلم " إنك لست ممن يصنع ذلك خيلاء " .
حدثنا النفيلي، حدثنا زهير، حدثنا موسى بن عقبة، عن سالم بن عبد الله، عن أبيه، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة " . فقال أبو بكر إن أحد جانبى إزاري يسترخي إني لأتعاهد ذلك منه . قال " لست ممن يفعله خيلاء " .
وفي ظل ظروف الصراع الحالية والظروف السائدة في المنطقة، ينبغي للمجتمع الدولــي، وفـي طليعته الأمم المتحدة، ألاّ يتواني في اهتمامه، أو يسترخي في جهوده الرامية إلى النهوض بعملية السلام.
وفي ظل ظروف الصراع الحالية والظروف السائدة في المنطقة، ينبغي للمجتمع الدولــي، وفـي طليعته الأمم المتحدة، ألاّ يتواني في اهتمامه، أو يسترخي في جهوده الرامية إلى النهوض بعملية السلام.
وفي ظل ظروف الصراع الحالية والظروف السائدة في المنطقة، ينبغي للمجتمع الدولــي، وفـي طليعته الأمم المتحدة، ألاّ يتواني في اهتمامه، أو يسترخي في جهوده الرامية إلى النهوض بعملية السلام.
وفي ظل ظروف الصراع الحالية والظروف السائدة في المنطقة، ينبغي للمجتمع الدولــي، وفـي طليعته الأمم المتحدة، ألاّ يتواني في اهتمامه، أو يسترخي في جهوده الرامية إلى النهوض بعملية السلام.
وفي ظل ظروف الصراع الحالية والظروف السائدة في المنطقة، ينبغي للمجتمع الدولــي، وفـي طليعته الأمم المتحدة، ألاّ يتواني في اهتمامه، أو يسترخي في جهوده الرامية إلى النهوض بعملية السلام.