أمثلة سياقية لمعاني كلمة "يكابد" العربية - العربية
ليت شعري كم ذا يكابد حالي فـي حـمـى الشـامِ ذلةً وإجاجه
مَـحَـضَ البِـلادَ هَـوَاهُ غَيْرُ مُسَاوِمٍ مَهْـمَـا يُكَابِدُ فِي الهَوَى وَيُعَانِي
ومــن لأســيـر الحـب مـنـهُ بـعـطـفَـةٍ تـخـفّـفُ عـنـه فـي الهـوى مـا يكابدُ
وهذا هو واقع الأمر في طول وعرض المنطقة دون الإقليمية بدءًا من كوت ديفوار حيث يعيش 18 في المائة من سكانها تحت خط الفقر إلى غينيا - بيساو التي يكابد الفقر أكثر من 80 في المائة من سكانها.
وهذا هو واقع الأمر في طول وعرض المنطقة دون الإقليمية بدءًا من كوت ديفوار حيث يعيش 18 في المائة من سكانها تحت خط الفقر إلى غينيا - بيساو التي يكابد الفقر أكثر من 80 في المائة من سكانها.
وازدادت هذه التدابير الجهنمية ويزداد معها الإحباط واليأس لدى الشعب الفلسطيني الذي لا يرى أملا في المستقبل ولا يرى إلا استمرار الحياة البائسة في ظل الاحتلال الإسرائيلي وهو يكابد الفقر المدقع ويعيش في الملاجئ أو البيوت تحت التهديد بالتدمير الوشيك وانعدام الاحتياجات الأساسية والخدمات الطبية، وسوء الأحوال الصحية وتعطيل التعليم ونقص فرص العمل، وظروف الخوف المستمر على الأرواح.
وازدادت هذه التدابير الجهنمية ويزداد معها الإحباط واليأس لدى الشعب الفلسطيني الذي لا يرى أملا في المستقبل ولا يرى إلا استمرار الحياة البائسة في ظل الاحتلال الإسرائيلي وهو يكابد الفقر المدقع ويعيش في الملاجئ أو البيوت تحت التهديد بالتدمير الوشيك وانعدام الاحتياجات الأساسية والخدمات الطبية، وسوء الأحوال الصحية وتعطيل التعليم ونقص فرص العمل، وظروف الخوف المستمر على الأرواح.
وازدادت هذه التدابير الجهنمية ويزداد معها الإحباط واليأس لدى الشعب الفلسطيني الذي لا يرى أملا في المستقبل ولا يرى إلا استمرار الحياة البائسة في ظل الاحتلال الإسرائيلي وهو يكابد الفقر المدقع ويعيش في الملاجئ أو البيوت تحت التهديد بالتدمير الوشيك وانعدام الاحتياجات الأساسية والخدمات الطبية، وسوء الأحوال الصحية وتعطيل التعليم ونقص فرص العمل، وظروف الخوف المستمر على الأرواح.
وهذا هو واقع الأمر في طول وعرض المنطقة دون الإقليمية بدءًا من كوت ديفوار حيث يعيش 18 في المائة من سكانها تحت خط الفقر إلى غينيا - بيساو التي يكابد الفقر أكثر من 80 في المائة من سكانها.
وهذا هو واقع الأمر في طول وعرض المنطقة دون الإقليمية بدءًا من كوت ديفوار حيث يعيش 18 في المائة من سكانها تحت خط الفقر إلى غينيا - بيساو التي يكابد الفقر أكثر من 80 في المائة من سكانها.
وازدادت هذه التدابير الجهنمية ويزداد معها الإحباط واليأس لدى الشعب الفلسطيني الذي لا يرى أملا في المستقبل ولا يرى إلا استمرار الحياة البائسة في ظل الاحتلال الإسرائيلي وهو يكابد الفقر المدقع ويعيش في الملاجئ أو البيوت تحت التهديد بالتدمير الوشيك وانعدام الاحتياجات الأساسية والخدمات الطبية، وسوء الأحوال الصحية وتعطيل التعليم ونقص فرص العمل، وظروف الخوف المستمر على الأرواح.
وهذا هو واقع الأمر في طول وعرض المنطقة دون الإقليمية بدءًا من كوت ديفوار حيث يعيش 18 في المائة من سكانها تحت خط الفقر إلى غينيا - بيساو التي يكابد الفقر أكثر من 80 في المائة من سكانها.
وازدادت هذه التدابير الجهنمية ويزداد معها الإحباط واليأس لدى الشعب الفلسطيني الذي لا يرى أملا في المستقبل ولا يرى إلا استمرار الحياة البائسة في ظل الاحتلال الإسرائيلي وهو يكابد الفقر المدقع ويعيش في الملاجئ أو البيوت تحت التهديد بالتدمير الوشيك وانعدام الاحتياجات الأساسية والخدمات الطبية، وسوء الأحوال الصحية وتعطيل التعليم ونقص فرص العمل، وظروف الخوف المستمر على الأرواح.