العربية
العربية
كل التصنيفات

    معنى و تعريف و نطق كلمة " شاق" قاموس العربية - العربية

    (ش ق ق ، [ ش ق ق ] ، [ ش و ق ])

    قاموس ترجمان

    شَاقَ

    "شَاقَهُ إلَيْهِ" : مَالَتْ نَفْسُهُ إلَيْهِ، حَنَّ إلَيْهِ.

    شَاقَ

    "شَاقَ الحَبْلَ إلَى الوَتِدِ" : شَدَّهُ بِهِ وَأوْثَقَهُ.

    شَاقَ

    "شَاقَهُ الحُبُّ إليْهِ" : حَرَّكَهُ وَهَاجَهُ.
    النوع: Female
    النوع: Male

    اِسْتِنْشاقٌ

    "اِسْتِنْشاقُ الماءِ" : إِدْخالُهُ إلى الأَنْفِ.
    النوع: Male
    النوع: Female
    النوع: Female

    رَشَاقَة

    لُطف، وحُسن القامة. (General)
    النوع: Female

    رَشاقَةٌ

    "رَشَاقَةُ الجِسْمِ": حُسْنُهُ، جَمَالُهُ، خِفَّتُهُ.

    المعجم الوسيط

    شاق

    • (شاق) إِلَيْهِ شوقا نزعت نَفسه إِلَيْهِ وَالشَّيْء فلَانا هاجه وَالشَّيْء إِلَى آخر شده إِلَيْهِ يُقَال شاق المشجب وَنَحْوه إِلَى الْحَائِط والطنب إِلَى الوتد

    تاج اللغة وصِحاح العربية

    شقق

    • [شقق] الشَقُّ: واحد الشُقوقِ، وهو في الأصل مصدر. وتقول: بيد فلان وبرجله شُقوقٌ، ولا تقل شُقاقٌ، وإنَّما الشُقاقُ داءٌ يكون بالدواب، وهو تشقق يصيب أرساغها، وربما ارتقع إلى أوظفتها. عن يعقوب. والشق: الصبح. والشق بالكسر: نصف الشئ، يقال: أخذت شِقَّ الشاة وشِقَّةَ الشاة. والشِقُّ أيضاً: الناحية من الجبل. وفى حديث أم زرع: " وجدني في أهل غنيمة بشق ". وقال أبو عبيد. هو اسم موضع. والشق أيضا: الشقيق. يقال: هو أخى وشق نفسي. وشق: اسم كاهن من كهان العرب. والشق: المَشَقَّةُ. ومنه قوله تعالى: {لم تكونوا بالغيه إلا بشق الانفس} وهذا قد يفتح، حكاه أبو عبيد. والشقة: شظية تشظى من لَوح أو خَشَبة. يقال للغضبان: احتدَّ فطارت منه شِقَّةٌ. والشُقَّةُ بالضم، من الثياب. والشُقَّةُ أيضاً: السَفَرُ البعيد. يقال: شُقَّةٌ شَاقَّةٌ، وربما قالوه بالكسر. وهذا شقيق هذا، إذا انشق الشئ بنصفين فكل واحد منها شقيق الآخر، ومنه قيل: فلان شقيق فلان، أي أخوه. قال الشاعر وقد صغَّره : يا ابْنَ أُمِّي ويا شُقَيِّقُ نَفْسي أنت خَلَّيْتَني لأمْرٍ شَديدِ والشَقيقَةُ: الفُرْجَةُ بين الحَبْلين من حبال الرمل تُنبت العشب، والجمع الشَقائِقُ. قال الشاعر : ويومَ شَقيقَةِ الحَسَنَيْنِ لاقَتْ بَنو شيبان آجالا قصارا والحسنان: نقوان من رمل بنى سعد. وشقائق النعمانِ معروفُ، واحده وجمعه سواء، وإنّما أضيف إلى النُّعمان لأنَّه حمى أرضاً فكثُر فيها ذلك. والشَقيقَةُ: وجعٌ يأخذ نِصف الرأس والوجه. والشقيقة: اسم جدة النعمان بن المنذر، قال ابن الكلبى: هي بنت أبى ربيعة بن ذهل بن شيبان. قال النابغة الذبيانى يهجو النعمان: حدثوني بنى الشقيقة ما يمنع فقا بقرقر أن يزولا وفرس أشق، أي طويل، والانثى شقاء. قال جابر أخوبنى معاوية بن بكر التغلبي: ويوم الكلاب استزلت أسلاتنا شرحبيل إذ آلى آلية مقسم لينزعن أَرْماحنا فإِزالَهُ أبو حَنَشٍ عن ظَهْرِ شَقَّاَء صَلْدِمِ ويروى: " عن سرج ". يقول: حلف عدونا لينتز عن أرواحنا من أيدينا فقلناه. وشققت الشئ فانشق. وشق ناب البعير، أي طلع، لغةٌ في شَقَأَ. وشَقَّ فلانٌ العصا، أي فارقَ الجماعة. وانْشَقَّت العصا، أي تَفَرَّقَ الأمر. والمُشَاقَّةُ والشِقاقُ: الخلافُ والعداوةُ. وشق على الشئ يشق شقا ومشقة، والاسم الشق بالكسر. وشق بصرُ الميت، إذا نظرَ إلى شئ لا يرتد إليه طرفه. قال ابن السكيت: ولا تقل شَقَّ الميّتُ بصره، وهو الذي حضره الموت. والاشْتِقاقُ: الأخذُ في الكلام وفي الخصومة يميناً وشمالاً، مترك القصد. واشتقاق الحرف من الحرف: أَخْذُهُ منه. ويقال: شَقَّقَ الكلامَ، إذا أخرجه أحسن مخرج. وشققت الحطب وغيره فتشقق. وشقشق الفحل شقشقة: هدر. والعصفور يُشَقْشِقُ في صوته. والشِقشقَةُ بالكسر: شئ كالرئة يخرجها البعير من فيه إذا هاج. وإذا قالوا للخطيب: ذو شِقْشِقَةٍ، فإنّما يشبه بالفحل.

    أساس البلاغة

    شقق

    • ش ق ق برجله شقوق وشقاق. وفي القدح شق وشقوق. ولا تكتب بقلم ملتو، ولا ذي مشق غير مستو. وأخذ شقه: نصفه " لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس " بمشقتها ومجهودها. ووقع في شق من هذا الأمر ومشقة ومشاق. وشق عليه ذلك. وقعدوا في شق من الدار: في ناحية منها. وخذ من شق الثياب: من عرضها ولا تختر. وقد اشتق الفرس في عدوه: مال في أحد شقيه. وسمعت بمكة من يقول لحامل الجوالق: استشق به أي حرفه على أحد شقيه حتى ينفذ الباب. وطارت من الخشبة أو القصبة شقة: شظية. وشقه فانشق، وشققه فتشقق. وأعطني شقة من الثوب وشققاً. وعنده شقاق الكتان. و" بعدت عليهم الشقة ": الطريق، وشقة شاقة، وقطعوا شقق الفلا وشاقه. وبينهما شقاق ومشاقة. وفرس أشق أمق. ونزلوا في شقيقة من شقائق الرمل وهي أرض صلبة بين رملتين تنبت الشجر والعشب. ومن المجاز: " شق فلان عصا المسلمين ": خالفهم. وانشقت العصا بينهم: تفرقوا. وشق الصبح والناب وبصر الميت شقوقاً. ورأيت برقا يشق شقاً إذا استطال ولم يأخذ يميناً وشمالاً. وقال الشماخ: إذا ما الليل كان الصبح فيه ... أشق كمفرق الرأس الدهين أراد ذنب السرحان. وتشقق الفرس: ضمر. واشتق في الكلام والخصومة: أخذ يميناً وشمالاً وترك القصد. قال رؤبة: وكيد مطال وخصم مبده ينوي اشتقاقاً في الضلال المتيه وقال: لو صخبت حولاً وحولاً لم تفق يشتق في الباطل منها الممتذق تذهب في كل شق منه. واشتق الطريق في الفلاة: مضى فيها. قال الشماخ: وأغبر وراد العداد كأنه إذا اشتق في جوز الفلاة فليق يرد العد سالكوه، فليق صبح، وقيل: موضع حلقوم البعير. وهو أخي وشقيقي وشق نفسي. ورجل شاق: مطرمذ يتنفج ويقول كان وكان ويتبجح بصحبة السلطان وما أشبه ذلك. ويقال للفصيح: هدرت شقشقته وأصلها لهاة الفحل ولا تكون إلا للعربيّ.

    مجمع بحار الأنوار

    شقق

    • [شقق] فيه: لولا أن "أشق" على أمتي لأمرتهم بالسواك، أي لولا أن أثقل عليهم، من المشقة: الشدة. ط: أ فظ متكلم أي لولا خوف مشقة لأمرتهم أي أمر إيجاب. غ: "تشققت" عليه ثقلت عليه. ومنه: وجدني في أهل غنيمة "بشق" يروى بكسر من المشقة أي بجهد من العيش، ومنه ((لم تكونوا بالغيه إلا "بشق" الأنفس)) من الشق نصف الشيء كأنه قد ذهب نصف أنفسكم حتى بلغتموه، ويروى بفتح من الشق الفصل في الشيء أي في موضع حرج ضيق كالشق في الجبل، وقيل: شق اسم موضع. ن: وغنيم مصغر غنم، تريد كان أهلي أصحاب غنم لا خيل وإبل والعرب لا تعتد بالغنم. نه: ومن الأول: اتقوا النار ولو "بشق" تمرة، أي نصفها. ك: أو جانبها، والقليل بالجر أي ولو بالقليل. نه: أي لا تستقلوا من الصدقة شيئًا. وفيه: إنه سأل عن سحائب مرت وعن برقها فقال: أخفوا أم وميضًا أم "يشق شقًا"؟ من شق البرق إذا لمع مستطيلًا إلى وسط السماء وليس له اعتراض، تقديره: أيخفى أم يومض أم يشق. ومنه: فلما "شق" الفجر أمر بإقامتها، يقال: شق الفجر وانشق، إذا طلع كأنه شق موضع طلوعه وخرج منه. وح: ألم تروا إلى الميت إذا "شق" بصره، أي انفتح، وضم شينه غير مختار. ن: شق بصره - بفتح شين، ورفع بصره على الأشهر ونصبه بعض، يقال: شق بصر الميت و"شق" الميت بصره، أي شخص، وهو نظر المحتضر إلى الشيء بحيث لا يرتد إليه طرفه. ط: قوله: إن الروح إذا قبض تبعه، إما علة للإغماض أي أغمضته لأن الروح إذا فارق تبعه بصره في الذهاب فلم يبق لانفتاحه معنى، أو علة للشق أي يتمثل له الروح فينظر إليه شزرًا ولا يرتد طرفه حتى يفارقه الروح ويضمحل بقايا قوى البصر ويبقى على ذلك الهيئة. نه: وفيه: ما كان ليخنى بابنه في "شقة" من تمر، أي قطعة تشق منه. ومنه ح: إنه غضب فطارت منه "شقة" أي قطعة، وروي بسين - ومر. وح: فطارت "شقة" منها في السماء و"شقة" في الأرض، وهو مبالغة في الغضب والغيظ، يقال: قد انشق فلان من الغيظ، كأنه امتلأ باطنه به حتى انشق، ومنه "تكاد تميز من الغيظ". وفيه: أصابنا "شقاق" ونحن محرمون فقال أبو ذر: عليكم بالشحم، الشقاق تشقق الجلد. وفي ح البيعة: "تشقيق" الكلام عليكم شديد، أي التطلب فيه ليخرجه أحسن مخرج. وفيه: نأتيك من "شقة" بعيدة، أي مسافة بعيدة، والشقة أيضًا السفر البعيد. ن: هو بضم بشين أصح من كسرها. نه: وفيه: على فرس "شقاء" مقاء، أي طويلة. وح: احتجم من "شقيقة" كانت به، هو نوع من صداع يعرض في مقدم الرأس وإلى أحد جانبيه. وح: أرسل إلى امرأة "بشقيقة" سنبلانية، هو مصغر شقة جنس من الثياب، وقيل: نصف ثوب. وح: النساء "شقائق" الرجال، أي نظائرهم في الطباع والأخلاق كأنهن شققن منهم، ولأن حواء خلقت من آدم، وشقيق الرجل أخوه لأبيه وأمه، وجمعه أشقاء. ومنه أنتم إخواننا و"أشقاؤنا". وفيه: في الأرض الخامسة حيات كالخطائط بين "الشقائق" هي قطع غلاظ بين جبال الرمل، جمع شقيقة. وح: إن في الجنة شجرة تحمل كسوة أهلها أشد حمرة من "شقائق" النعمان، هو الزهر الأحمر المعروف وهو الشقر، والنعمان هو ابن المنذر ملك العرب نزل شقائق رمل قد أنبتت هذا الزهر فاستحسنه فأمر أن تحمى له فأضيفت إليه وغلب اسم الشقائق عليها، وقيل: النعمان اسم الدم وشقائقه قطعه فشبهت به لحمرتها. ك: فبدأ "بشقه" الأيمن، هو بكسر معجمة. ومنه: اضطجع على "شقة" الأيمن، لحبه التيامن في كل شيء، ولأن النوم على الأيسر يستغرق النوم، وهو نوم الصالحين، وعلى اليسار نوم الحكماء، على الظهر نوم الجبارين، وعلى الوجه نوم الكفار. وح: في "شق" سنامه الأيمن، أي نصفه، والأيمن صفة الشق. وح: أنا أطلع من "شق" الباب، بفتح معجمة، أي موضع ينظر منه. وصائر الباب شق الباب، بفتح معجمة وخفض على البدلية، أي موضع ينظر فيه، وتجويز كسره منظور فيه. وح: أخذت بيديها ثلاثًا فوق رأسه، أي وصبته فوقها، ثم يأخذ يدها أي بيدها أو ملأ يدها، فينصب أو يجر بنزع خافض أو تقدير مضاف، على "شقها" بكسر شين أي فتصب على جانبها الأيمن من الرأس. وح: جاءت "بشق" رجل، أي نصفه، قيل: هو تفسير "وألقينا على كرسيه جسدًا" وصاحبه في ص. وفيه "يشق" شدقه، بضم ياء وفتح شين، وشدته بالرفع. وفيه: "انشق" القمر، أنكر حقيقته قوم وإلا لتواتر لتوفر الدواعي لنقله لغرابته وعدم خفائه لأنه محسوس والناس فيه شركاء، وأجيب بأنه كان لطلب قوم خاص ليلًا وأكثرهم فيه نيام في الأبنية والحجب، والأيقاظ البارزون في الصحاري لهم مشاغيل لم يكونوا رافعي رؤسهم، وقد يقع الكسوف فلا يشعر به الناس حتى يخبرهم الآحاد مع طول زمانه، وهذا إنما كان لحظة. ز: وقد تزلزلت الأرض في بلدنا النهر واله ليلة ولم يشعر به إلا الآحاد مع أنه أغرب الغرائب في هذه النواحي. ك: فإن قلت: ما جوابك عن قول بعض الفلاسفة إن الفلكيات لا تقبل الخرق؟ قلت: بينت فساده في شرح المواقف. وح: فأراهم القمر "شقين" بكسر شين، أي نصفين - ويجيء بيان في فرقة، وإنما قال: اشهدوا لأنه معجزة عظيمة. ش: أي اشهدوا على نبوتي ومعجزتي، أو احضروا وانظروا؛ القاضي: أجمع المفسرون وأهل السنة على وقوعه، قلت: وفيه نظر وقد قيل بأنه سينشق عند مجيء الساعة، قوله: أراهم القمر مرتين انشقاقه، هو بدل اشتمال من القمر، قوله: مرتين، أي فلقتين ولم يرد زمانين، إذ لم يقع الانشقاق إلا مرة. ن: هو من أمهات المعجزات، رواه عدة من الصحابة، وأنكره بعض المبتدعة وإلا اشترك في معرفته أهل الأرض، ومنع الملازمة فقد يقع في بعض الأحيان كسوف وشهب عظام وأنوار طوالع ولا يحدث بها إلا آحاد، وقد يكون القمر ح في منازل تظهر لبعض الأفق دون غيره كما يجد الكسوف أهل بلد دون غيره. ط: يأوله قوم بأنه يكون يوم القيامة ولو وقع لتواتر، وأجيب بأن الموافق نقله وتواتر، والمخالف ربكا ذهل أو حسب أنه نحو الخسوف، وإنما كان لحظة ولو دام حتى تطلع الكافة ولم يؤمنوا لأهلكوا، إذ جرت عادته تعالى بأن الآية إذا كانت محسوسة فمن يكفر بعد يعذب. ن: أيكم يذكر حين طلع القمر وهو مثل "شق" جفنة، هو بكسر شين: النصف، والجفنة بفتح جيم معروف؛ وفيه إشارة إلى أن ليلة القدر في آخر الشهر وهي موجودة متحققة الرؤية مرئية يتحققها من شاء الله، وما روي عن المهلب أنه لا يمكن رؤيتها حقيقة فغلط فاحش. وفيه ح: أفلا "شققت" عن قلبه؟ يعني أنك إنما كلفت بالعمل الظاهر لأنك لا تقدر على ما في الباطن - ويتم في تقبل من ق. وح: يريد أن "يشق" عصاكم، أي يفرق جماعتكم كما تفرق العصا المشقوقة، وهو عبارة عن اختلاف الكلمة وتنافر النفوس. ط: العصا كناية عن الجمع، يعني من قصد عزل إمام ليكون هو إمامًا أو لينصب آخر في ناحية أخرى فاقتلوه. وشقة العصا القطعة من كل خشبة وبالضم القطعة من الثوب. وفيه ح: و"شقه" ساقط، هو بالكسر النصف. وح: من "شاق شق" الله عليه، هو بإطلاقه يشمل المشقة على نفسه بأن يكلفه وعلى غيره بأن يكلفه بما فوق طاقته. ك: شاق أي يضر الناس ويحملهم على أمر شاق، أو يكون في شق منهم وناحية بالخلاف لهم، شق الله أي ثقل عليه. ط: ثم "تشقق" الأنهار، أصله تنشق أي يجري من الأبحر الأربعة الأنهار إلى مكان كل من أهل الجنة. وح: استسعى غير "مشقوق" عليه، الاستسعاء أن يكلف الاكتساب والطلب حتى يحصل قيمة نصيب الشريك الآخر، وقيل: لا يستغلى عليه في الثمن. غ: "الشقاق" الخلاف والعداوة. و ((بعدت عليهم "الشقة")) أي الناحية التي ندبوا إليها وهي تبوك. ش: أنا أول من "ينشق" عنه الأرض، أي أول من يعاد فيه الروح ويبعث من القبر. وح: فإذا هو يجري ولم "يشق شقًا" أي يجري على الأرض في غير أخدود.

    معجم البلدان

    شُقُوقٌ

    • شُقُوقٌ: جمع شقّ أو شقّ، وهو الناحية: منزل بطريق مكة بعد واقصة من الكوفة وبعدها تلقاء مكة بطان وقبر العبادي وهو لبني سلامة من بني أسد. والشقوق أيضا: من مياه ضبّة بأرض اليمامة.

    معجم البلدان

    شَقّةُ

    • شَقّةُ: بلفظ المرّة الواحدة من الشق: موضع أو مدينة.

    معجم البلدان

    شِقٌّ

    • شِقٌّ: بكسر أوله ويروى بالفتح، عن الغوري في جامعه: اسم موضع، كذا فسره بعضهم في حديث أمّ زرع، وقيل: هو الناحية، والشّقّ، بالفتح، عن الزمخشري، ويروى بالكسر أيضا: من حصون خيبر، قال بعض الشعراء: رميت نطاة من الرسول بفيلق ... شهباء ذات مناكب وفقار صبحت بنو عمرو بن زرعة غدوة، ... والشّقّ أظلم ليله بنهار وفي كتاب نصر: شق من قرى فدك تعمل فيها اللّجم، قال ابن مقبل: ينازع شقّيّا كأنّ عنانه ... يفوق به الأقداع جذع منقّح وقال أبو الندى: من عجوة الشق يطوف بالودك، ... ليس من الوادي ولكن من فدك


    أمثلة سياقية

    شاق

    1. حدثنا قتيبة، حدثنا الليث، عن يحيى بن سعيد، عن محمد بن يحيى بن حبان، عن لؤلؤة، عن أبي صرمة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ‏"‏ من ضار ضار الله به ومن شاق شاق الله عليه ‏"‏ ‏.‏ قال أبو عيسى هذا حديث حسن غريب ‏.‏ وفي الباب عن أبي بكر ‏.‏
    2. أَسْـمَـعْـتِـنَا مَا شَاقَ أَلْبَابَنَا وَعَلَّمَ الأَحْيَاءَ مَعْنَى الوُجُودْ
    3. وتقوم المنظمة الدولية لﻹصﻻح الجنائي بعمل شاق في ظروف على غاية من الصعوبة.


    جميع الحقوق محفوظة © 2021 ترجمان | بدعم من
    فيوتشر جروب FZ LLC