العربية
العربية
كل التصنيفات

    معنى و تعريف و نطق كلمة "أعمر" قاموس العربية - العربية

    ([ ع م ر ])

    قاموس ترجمان

    أعْمَرَ

    "أعْمَرَ عَلَيْهِ" : أَغْناهُ.

    أعْمَرَ

    "أعْمَرَ الْمَنْزِلَ": جَعَلَهُ آهِلاً.

    أعْمَرَ

    "أعْمَرَ الأرْضَ" : وَجدَهَا عَامِرَةً.

    أعْمَرَ

    "أعْمَرَهُ المكَانَ": جَعَلَهُ يُعَمِّرُهُ.

    المعجم الوسيط

    أعمر

    • (أعمر) فلَان الأَرْض وجدهَا عامرة وَفُلَانًا أَعَانَهُ على أَدَاء الْعمرَة وَفُلَانًا دَارا جعلهَا لَهُ على سَبِيل الْعُمْرَى وَفُلَانًا الْمَكَان جعله يعمره

    معجم الصواب اللغوي

    أَعْمَر الدارَ

    • أَعْمَر الدارَ الجذر: ع م ر مثال: أَعْمَرَ الله بك الدّارَ الرأي: مرفوضة السبب: لاستعمال الفعل «أَعْمَر»، مع عدم وروده في المعاجم، بدلاً من الفعل «عَمَرَ». الصواب والرتبة: -عَمَرَ الله بك الدّارَ [فصيحة]-أَعْمَرَ الله بك الدّارَ [صحيحة] التعليق: أوردت المعاجم الفعل الثلاثي المجرَّد ومشتقاته للسياق المذكور «عَمَرَ». ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري ما شاع استعماله من الأفعال الثلاثية المزيدة بالهمزة «أفعل»، التي جاءت بمعنى «فَعَل» الثلاثي المجرَّد، على أن تكون الهمزة لتقوية المعنى وإفادة التأكيد. وقديمًا ذكر ابن منظور أنَّ فَعَل وأفعل كثيرًا ما يعتقبان على المعنى الواحد، نحو: جَدَّ الأمر وأجدَّ، وصددته عن كذا وأصددته، وقصر عن الشيء وأقصر ... وعَقَد ابن قتيبة في كتابه: أدب الكاتب بابًا بعنوان: فَعَلتُ وأَفْعلتُ باتفاق المعنى. وذكر في هذا الباب أكثر من مئتي فِعل مسموع عن العرب، فضلاً عمَّا في صيغة «أفعل» المزيدة بالهمزة من الإسراع إلى إفادة التعدية. وقد سجّلت بعض المعاجم الحديثة الفعل «أعمر» بمعنى الثلاثي «عَمَرَ» كالوسيط والمنجد.

    المحيط في اللغة

    عمر

    • عمر العَمْرُ والعُمُرُ: السَّحُوْقُ من نَخْل السُّكَّر. والعَمْرُ - واحِدُ العُمُورِ -: اللَّحْمُ الذي بين الأسْنَان. ومنه: عَمْروٌ: اسْمُ رَجُلٍ. والعَمْرُ والعُمْرُ: الحَيَاةُ. والبَقَاءُ، ومنه: لَعَمْرُ الله وعَمْرَكَ الله. وعَمَّرْتُكَ الله: يَعْني ذَكَّرْتُكَ الله. والعَمْرَانِ: اللَّحْمَتانِ المُتَدَلِّيَتَانِ على اللَّهاة. والعَمْرُ: الشَّنْفُ. وعَمْرَتا الفَرَسِ: عَظْمانِ صَغِيران في أصلِ لِسانِه، ومنهم مَنْ يُسَمِّيهما: العُمَيْمِرَيْنِ كأنَّه تَصْغِيرُ عَمْرَيْنِ. والعُمْرَى: أنْ تُعْطِيَ البَعيرَ أو غيره رَجُلاً فتَقول: هُوَ لَكَ عُمْرَكَ. وقد عَمَّرْتُه وأعْمَرْتُه كذا. والعُمْرُ: السِّنُون. والحِيْنُ، ومنه قولُه تعالى: " فقد لَبِثْتُ فيكم عُمُراً " ويُكَنّى الفَقْرُ: أبا عَمْرَةَ. والعِمْرِيَّةُ: صِنْفٌ من التَّمر. ويقولون للجِنِّ إذا أرادُوا أنَّه يَسْكُنُ مع النّاس: عَامِرٌ، والجَميعُ: عُمَّارٌ، ومنه يُقال: عُمّارُ الدّار. والعَامِرُ: جَرْوُ الضَّبُع، ولذلك كُنِّيَتْ بأُمِّ عَامِرٍ. ويقولون: تَرَكْتُهم سامِراً بِمَكانِ كذا وعامِراً: أي مُقِيْمِيْنَ مُجْتَمِعِين. والعَامِرُ: ضِدُّ الغامِر، يُقال: أعْمَرَ الله مَنْزلَكَ وعَمَره، ولا يُقال أعْمَرَه زيْدٌ ولكنْ عَمَرَه. واسْتَعْمَرَ النّاسُ الأرْضَ فَعَمَرُوْها عِمَارَةً، وأعْمَرَها الله: أي جَعَلَها تُعْمَرُ عُمْراناً. وأعْمَرْتُ المكانَ: وَجَدْتَه عامِراً. وكُنْتُ بِمَعْمَرٍ تَرْضاه: أي بِمَنِزِلٍ. وعَمِرُوا: طالَ عُمُرُهم. وعَمَّرَهُم الله. وتَرَكْتُهم في عَوْمَرَةٍ: أي في صِيَاحٍ واقْتِتَالٍ وغَضَبٍ. وقد عَوْمَرُوا. وبينهم عَوْمَرُ شَرٍّ. ومالَكَ مُعَوْمِراً بالنّاس على بابي: أي جامِعَهم وحابِسَهم. واليَعَامِيْرُ: التُّيُوْسُ الأهْلِيَّةُ. والجدَاء. والتِّيْنُ. والواحِدُ: يَعْمُوْرٌ. والمُعْتَمِرُ: المُعْتَمُّ. والعَمَارَةُ: العَمَامَة، والجَميعُ: العَمَارُ. والعَمْرَةُ: العِمَّةُ. والمُعْتَمِرُ: الزّائر، ومنه: العُمْرَةُ في الحَجِّ. والعُمْرِةُ: أنْ تَبْنِيَ بالمَرْأة في أهْلِها، فإن نَقَلْتَها إلى أهِلِكَ فذلك العُرْسُ. والعَمَارُ: التَّحِيَّةُ، يُقال: عَمَّرَك الله: أي حَيّاكَ. والرَّيْحَانُ. والعَمَارَةُ والعِمَارَةُ - جميعاً -: الحَيُّ العَظيمُ يُطِيقُ الأنْفِرَادَ، وكذلك العَمِيْرَةُ. وقيل: هُما - جَميعاً -: البَطْنُ. والعُمْرِي: مِثْلُ العُبْرِيِّ من السِّدْر، وقيل: هو القَديْم الذي أتى عليه عُمْرٌ. والعُوَيْمرَانِ: الصُّرَدَانِ في اللِّسان. والعُمُوْرُ: حَيٌّ من عَبْدِ القَيْس. وعَمْرو: اسْمُ شَيْطانِ الفَرَذْدَق. وعُمَارَة وعَمْرَةُ: اسْمَان.

    غريب الحديث لابن سلام

    عمر

    • عمر ا وعندك وَلَا يَقُولُونَ: عَلَيْهِ زيدا إِلَّا فِي هَذَا الحَدِيث فَهَذَا حجَّة لكل من أغرى غَائِبا. [قَالَ أَبُو عُبَيْد -] : وَتَأْويل الْعمريّ أَن يَقُول الرجل للرجل: هَذِه الدَّار لَك عمرك أَو يَقُول: هَذِه الدَّار لَك عمري

    العشرات في غريب اللغة

    عمر

    • بَاب الْعُمر أخبرنَا أَبُو عمر عَن ثَعْلَب عَن ابْن الْأَعرَابِي قَالَ الْعُمر الْبَقَاء والعمر الْعَيْش وَمِنْه قَوْله عز وَجل للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم {لعمرك إِنَّهُم لفي سكرتهم يعمهون} أَي وعيشك يَا مُحَمَّد والعمر اللَّحْم بَين الْأَسْنَان وَجمعه عمور وَمِنْه قَوْله لِابْنِ أَحْمَر كَامِل أحذ مُضْمر (ذهب الشَّبَاب وأخلف الْعُمر ... وتبدل الإخوان والدهر) أَي جَاءَ الْكبر وتغيرت النكهة والعمر القرط يُقَال قد عمر جَارِيَته إِذا قُرْطهَا قَالَ ابْن خالويه والعمر نواة البسرة الخضراء والعمر جمع عمْرَة وَهِي خرزة توخذ بهَا الْعَرَب يَا عمْرَة اعمريه يَا همرة اهمريه يَا كرار كريه أُعِيذهُ بالينجلب وَأخْبرنَا أَبُو عمر عَن ثَعْلَب عَن ابْن الْأَعرَابِي قَالَ الْبر ضد الْبَحْر وَالْبر الْبَار وَالْبر جمع برة وَهِي الْخصْلَة الْحَسَنَة وَالْبر الرجل الصَّالح قَالَ ابْن خالويه وَالْبر الله تَعَالَى {هُوَ الْبر الرَّحِيم} والدر النَّفس والدر الْعَمَل من خير أَو شَرّ والدر الْبُرْء قَالَ ابْن خالويه سَمِعت ابْن دُرَيْد يَقُول معنى قَوْلهم لله دره أَي لله صَالح عمله

    الشوارد

    عمر

    • (عمر) : لعَمَري، بالتَّحْريك: لغةٌ في لَعَمْري. (عمر) العَمائِر: رُؤُوسُ جبال برَقَّة سَهْلَة، الواحدَةُ عِمارَةٌ، والعِمارَةُ: رُقْعةٌ مُزَيَّنَةٌ تُخاطُ في المِظَلَّة إلى الطَّريقَة مُكْتَنِفَةُ الطَّريقة من حَرْفَي العَمُود.

    مجمع بحار الأنوار

    عمر

    • [عمر] نه: فيه: "العمرة" وهي الزيارة، "اعتمر" أي زار وقصد، وفي الشرع زيارة مخصوصة. ومنه: خرجنا "عمارًا"، أي معتمرين؛ الزمخشري: لم يجيء عمر بمعنى اعتمر ولكن عمر الله إذا عبده، وعمر ركعتين إذا صلاهما، وهو يعمر ربه أي يصلي ويصوم، ولعل غيرنا سمعه، أو هو مما استعمل منه بعض تصاريفه كيذر ويدع في المستقبل دون الماضي واسمي الفاعل والمفعول. مد: "إنما "يعمر" مسجد الله"، عمارتها رم ما انكسر منها وقمها وتنظيفها وتنويرها بالمصابيح وصيانتها مما لم تبن له من أحاديث الدنيا وشغلها بالذكر ودرس العلم. نه: وفيه: "لا تعمروا" ولا ترقبوا، هو من أعمرته الدار عمري أي جعلتها له يسكنها فإذا مات عادت إلي، وكان فعل الجاهلية فأبطله الشرع وجعلها لورثته بعده، واختلف فيه الفقهاء فمن ذاهب إلى ظاهره ومن مأول. وفيه: بايع رجلًا فخيره بعده فقال: "عمرك" الله بيعًا، أي أسأل الله تعميرك وأن يطيل عمرك، وهو بالفتح العمر والقسم بالفتح فقط، وبيعًا تميز أي عمرك الله من بيع. ومنه: "لعمر" إلهك، هو قسم ببقاء الله ودوامه، وهو مبتدأ محذوف الخبر، أي لعمر الله قسمي، وإن تركت لام التأكيد نصبت على المصدر تقول: عمر الله وعمرك الله، أي بإقرارك لله وتعميرك له بالبقاء. وفيه: ح: إن لهذه البيوت "عوامر"، هي حيات تكون فيها، جمع عامر وعامرة، سميت به لطول أعمارها. وح: فقام كل واحد إلى صاحبه عند شجرة "عمرية"، هي العظيمة القديمة التي أتى عليها عمر طويل، ويقال للسدر العظيم النابت على الأنهار: عمري وعبري- علىلتعاقب. وح: كتب "لعمائر" كلب، هو جمع عمارة- بالفتح والكسر، وهي فوق البطن ودون القبيلة. وح: أوصاني جبرئيل بالسواك حتى خشيت على "عموري"، هي منابت الأسنان واللحم الذي بين مغارسها، جمع عمر- بالفتح وقد يضم. وح: لا بأس أن يصلي الرجل على "عمريه"، هما طرفا الكمين، وهو بفتح عين وميم، ويقال: اعتمر الرجل- إذا اعتم بعمامة، ويسمى العمامة العمارة- بالفتح. غ: "و"استعمركم" فيها" أطال أعماركم وجعلكم عمارها. مد: كان أعمارهم من ثلاثمائة إلى ألف قد أكثروا من حفر الأنهار وغرس الأشجار وسأل نبي زمانهم عن سبب تعميرهم مع ظلمهم فأوحى إليه أنهم عمروا بلادي فعاش فيها عبادي. غ: "ما "يعمر" من "معمر" ولا ينقص من "عمره"" أي من عمر آخر، كأعطيتك درهمًا ونصفه أي نصف آخر، أي لا يستوي أعمارهم، ينقص هذا ويزاد هذا، وإذا كتبت له مقدار فكلما عمر يومًا نقص ذلك اليوم من عمره. ك: "فأعمرني" من التنعيم مكان "عمرتي" التي نسكت، أي أعمرني منفردة وإن كانت قد حصلت في ضمن الحج التي نسكت، أي أحرمت بها وأردت حصولها منفردة، وروى: سكت- متكلم السكوت، أي تركتها وسكت من أعمالها. وح: "يعمرها" من التنعيم، من الإعمار. وح: ثم لم تكن "عمرة"- بالنصب، أي لم يكن الطواف عمرة، وبالرفع على كان التامة. ط: القاضي: هو في جميعها: غيره- بغين معجمة وياء، وهو تصحيف، وصوابه: لم يكن عمرة، وهو رد لمن سأل عن فسخ الحج إلى العمرة واحتج بأمر النبي صلى الله عليه وسلم فرده بأنه لم يفعله بنفسه ولا من بعده، قلت: هو صحيح لأن رد العام رد للخاص أي ثم لم يكن غير الحج ولم يفسخه إلا غيره لا عمرة ولا قران. قس: وح: إن عدد "عمراته" أربع، هي عمرة الحديبية سنة ست حين صده المشركون عد ذلك عمرة، وعمرة القضاء أي عمرة كانت بمقاضاته مع قريش على أن يأتي في العام القابل لا أنها وقعت قضاء عما صد عنها وإلا كانت عمرة واحدة كما قالت الحنفية، ورواية أنها ثلاث على عدم عد ما في ضمن الحج، وروى كلهن في ذي القعدة، وهو على ملاحظة أن ما في الحج مبدأه كان فيه وإن كان تمامه في ذي الحجة، وما روى أنه اعتمر في رمضان أو رجب وما في أبي داود أنه اعتمر في شوال فسهو أو مأول، وإلا كان عمره سبعًا وقد تحقق أنه لم يزد على أربع. وح: من أحب أن يجعلها "عمرة"، أي يجعل حجته عمرة، روى أن هذا التخيير كان بمكة والعزيمة بجعله عمرة وقعت أخرى بعده، ويحتمل التعدد. ط: و"عامرهن" غيري، إن فسر العامر بالساكن يشكل استثناء غيري فيفسر بالمصلح لأنه تعالى مصلح للسماوات والأرض ومن فيهن. وح: الاستعارة من سوء "العمر"- بضم ميم وسكونها، أي سوء الكبر- ويشرح في ك: وح: "عمران" بيت المقدس خراب يثرب وخراب يثرب خروج الملحمة، لما كان عمران بيت المقدس باستيلاء الكفار عليه وكثرة عمارتهم فيها أمارة مستعقبة لخراب يثرب وهو أمارة مستعقبة لخروج الملحمة وهو أمارة مستعقبة لفتح قسطنطينية وهو أمارة مستعقبة لخروج الدجال، جعل صلى الله عليه وسلم كل واحد عين ما بعده، وبين فتح قسطنطينية وخروجه سبعة أشهر.


    أمثلة سياقية

    أعمر

    1. أخبرنا قتيبة بن سعيد، قال حدثنا الليث، عن ابن شهاب، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن جابر، قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ‏"‏ من أعمر رجلا عمرى له ولعقبه فقد قطع قوله حقه وهي لمن أعمر ولعقبه ‏"‏ ‏.‏


    جميع الحقوق محفوظة © 2021 ترجمان | بدعم من
    فيوتشر جروب FZ LLC