معنى و تعريف و نطق كلمة "أمية" قاموس العربية - العربية
([ أ م م ] ، ء م م)
قاموس ترجمان
المعجم الوسيط
- (وَبَنُو أُميَّة) بطن من قُرَيْش ينتسبون إِلَى أُميَّة بن عبد شمس وَالنِّسْبَة إِلَيْهِم أموي على الْقيَاس وأموي على السماع
كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون
- تاريخ بني أمية لأبي عبد الرحمن: خالد بن هشام الأموي. المتوفى: سنة... ولهيثم بن عدي. ولعلي بن مجاهد. وصنف: الشيخ، أبو عبد الله: محمد بن العباس اليزيدي. المتوفى: سنة ثلاث عشرة وثلاثمائة. في أخبار: يزيد بن معاوية، خاصة. وصنف: أبو منصور: محمد بن أحمد الأزهري، اللغوي. المتوفى: سنة سبعين وثلاثمائة. في أخباره أيضا.
كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون
- أخبار بني أمية لخالد بن هشام الأموي. ولعلي بن مجاهد.
كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون
- التنازع والتخاصم، فيما بين بني أمية وبين بني هاشم للشيخ، تقي الدين: أحمد بن علي المقريزي. المتوفى: سنة 854، أربع وخمسين وثمانمائة.
كتاب العين
- أمم: اعلم أنّ كلّ شيء يضمُّ إليه سائر ما يليه فإِن العرب تُسمِّي ذلك الشَّيْء أُمّاً.. فمن ذلك: أمّ الرأس وهو: الدّماغ .... ورجلٌ مأموم. والشّجّةُ الآمّةُ: التّي تبلغ أمّ الدّماغ. والأميم: المأموم. والأميمة: الحجارة التّي يُشْدَخُ بها الرّأس، قال: ويومَ جَلَّيْنا عن الأهاتمِ ... بالمنجنيقات وبالأمائمِ وقَوْلُهم: لا أُمَّ لك: مَدْحٌ، وهو في موضع ذمٍّ. وأمّ القرى: مكة، وكلّ مدينةٍ هي أُمُّ ما حولَها من القُرَى. وأمّ القرآن: كلّ آية مُحْكَمة من آيات الشّرائع والفرائض والأحكام. وفي الحديث: إنّ أمّ الكتاب هي فاتحة الكتاب لأنّها هي المتقدّمة أمامَ كلّ سُورةٍ في جميع الصّلوات. وقوله [تعالى] : وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتابِ لَدَيْنا ، أي: في اللوح المحفوظ. وأمّ الرُّمْح: لواؤه، وما لُفّ عليه، قال: وسلبنا الرُّمْح فيه أمّه من يدِ العاصي وما طال الطِّوَلْ طال الطِّول، أي: طال تَطويلك. والأُمّ في قول الرّاجز: ما فيهمُ من الكتاب أم وما لهم من حَسَب يلمّ يعني بالأمّ: ما يأخذون به من كتاب الله عزّ وجلّ في الدّين.. وما فيهم أمّ: يعني ربيعة.. يهجوهم أنّه لم ينزل عليهم القرآن، إنّما أنزل على مُضَر.. وحسب يلمّ، أي: حسب يُصْلح أمورهم. والأُمّة: كلّ قوم في دينهم من أُمّتهم، وكذلك تفسير هذه الآية: إِنَّا وَجَدْنا آباءَنا عَلى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلى آثارِهِمْ مُقْتَدُونَ ، وكذلك قوله تعالى: إِنَّ هذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً واحِدَةً *، أي: دين واحد وكلّ من كان على دينٍ واحدٍ مخالفاً لسائر الأديان فهو أمّة على حدةٍ، وكان إبراهيم عليه السّلام أمّة.. وعن النبي صلى الله عليه وآله وسلّم أنّه قال: يبعث يوم القيامة زيد بن عمرو أمّة على حِدةٍ، وذلك أنّه تبرّأ من أديانِ المُشركين، وآمن بالله قبل مبعث النّبيّ عليه السّلام، وكان لا يدري كيف الدّين، وكان يقول: اللهم إنّي أَعْبُدك، وأبرأ إليك من كلّ ما عُبِد دونك، ولا أعلم الذّي يُرضيك عنّي فأَفعَلَهُ، حتّى مات على ذلك . وكلّ قومٍ نُسِبوا إلى نبيٍّ وأضيفوا إليه فهم أمّة.. وقد يجيءُ في بعضِ الكلام أنّ أمّة محمّد صلّى الله عليه وآله وسلم هم المسلمون خاصّة، وجاء في بعض الحديث: أنّ أمّته من أُرسل إليه ممن آمن به أو كفر به ، فهم أمّته في اسم الأمّة لا في الملّة.. وكلّ جيل من النّاس هم أمّة على حِدةٍ. وكلّ جنسٍ من السِّباعِ أُمّة، كما جاء في الحديث: لولا أنّ الكلاب أمّة لأمرت بقتلها فاقتلوا منها كلّ أسود بهيم ، وقول النابغة: حلفت، فلم أترك لنفسك ريبة وهل يَأْثَمَنْ ذو أمّة وهو طائع من رفع الألف جعله اقتداء بسُنّة ملكه، ومن جعل (إمّة) مكسورة الألف جعله دِيناً من الائتمام، كقولك: ائتم بفلان إمّة. والعَرب تقول: إنّ بني فلانٍ لَطِوال الأُمَم يعني: القامَةَ والجِسْم، كأنهم يتوهّمون بذلك طولَ الأُمَمِ تشبيهاً، قال الأعشَى: فإِنّ مُعاوِيةَ الأكرمين صِباحُ الوُجُوهِ طِوالُ الأُمَمْ والائتمام: مصدر الإمّة.. ائتمّ بالإمام إمّة، وفلانٌ أحقّ بإمّة هذا المسجد، أي: بإمامته، وإماميته.. وكلّ من اقتُدِيَ به، وقُدُّم في الأمور فهو إمامٌ، والنبيّ عليه السّلام إمام الأمة، والخليفة: إمام الرَعيّة.. والقرآن: إمام المسلمين والمُصْحَفُ الذي يُوضَعُ في المساجد يُسَمَّى الإمام.. والإمام إمام الغلام، وهو ما يتعلَم كلّ يوم، والجميع: الأئمة على زنة الأعمّة. إلاّ أنّ من العرب من يطرحُ الهمزةَ ويكسِرُ الياءَ على طَلَب الهَمْزة، ومنهم من يخفِّف يومئذٍ فأمّا في الأئمة فالتَخفيف قبيحٌ. والإمام: الطريق، قال [تعالى] : وَإِنَّهُما لَبِإِمامٍ مُبِينٍ . والأمام: بمنزلة القُدّام، وفلانٌ يؤمّ القوم، أي: يَقدُمُهُمْ. وتقول: صَدْرُك أَمامُك، تَرْفَعُه، لأنّك جَعَلته اسْماً، وتقول: أخُوك أمامَك، تنصب، لأنّ أمامَك صفة، وهو موْضعٌ للأخ، يُعْنَى به ما بين يديك من القرار والأرض، وأما قول لبيد: فغدت كلا الفرجين تحسبُ أنّه مَوْلى المخافة خَلفُها وأمامُها فإِنّه ردّ الخَلْف والأمام على الفرجين، كقولك: كلا جانبيك مولى المخافة يمينك وشمالك. والإمّة: النّعمة. وتقول: أين أمّتك يا فلان، أي: أين تؤم. والأَمَمُ: الشَيء اليَسيرُ الهَيِّن الحقير، تقول: لقد فعلت شيئا ما هو بأممٍ ودُونٍ. والأَمَمُ: الشّيء القريب، كقول الشّاعر: كوفيّة نازح محلتها لا أممٌ دارها ولا سقب وقال: تسألني برامتين سَلجَما لو أَنّها تَطْلُب شيئاً أَمَما وأمُ فلانٌ أمراً، أي: قصد. والتّيمّم: يجري مجرى التّوخّي، يقال: تَيَمَّمْ أمراً حَسَناً، وتَيَمَّمْ أطيبَ ما عندك فأَطعِمناه، وقال [تعالى] : وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ ، أي: لا تَتَوَخَّوْا أَرْدَأَ ما عندَكم فتتصدّقوا به. والتَّيَمُّمُ بالصّعيد من ذلك. والمعنى: أن تتوخَّوْا أطيب الصّعيد، فصار التَّيَمُّمُ في أفواه العامّة فِعلاً للمَسْحِ بالصّعيد، حتّى [إنّهم] يقولون: تَيَمَّمْ بالتّراب، وتيمّم بالثّوب، أي: بغبار الثّوب، وقول الله عزّ وجل: فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً* ، أي: تَوَخَّوْا، قال: فعمداً على عمد تيمّمت مالكا وتقول: أَمّمْتُ ويمّمْتُ.. ويَمَّمْتُ فلانا بسَهْمي ورُمحي، أي: توخَّيتُه به دون ما سواه، قال: يَمَّمْته الرُّمحَ شَزْراً ثمّ قلتُ له: هذي المروءةُ لا لعب الرحاليق يقول: قتلُ مِثْلِك هو المروءة. ومن قال في هذا البيت: أمّمته فقد أخطأ، لأنّه قال: شزراً ولا يكون الشّزر إلاّ من ناحيةٍ، ولم يَقصِدْ به أَمامه. والأَمُّ: القَصْدُ، فعلاً واسما .
أمثلة سياقية
- حدثنا أبو اليمان، أخبرنا شعيب، عن الزهري، قال أخبرني جعفر بن عمرو بن أمية، أن أباه، عمرو بن أمية أخبره أنه، رأى النبي صلى الله عليه وسلم يحتز من كتف شاة في يده، فدعي إلى الصلاة فألقاها والسكين التي يحتز بها، ثم قام فصلى، ولم يتوضأ.
- تُـقـضَى الدّيونُ بها فلا ابنُ أميّةٍ يـشـكـو المَـطَـالَ ولا حُـوَيْطِبُ يَعْتِبُ
- السيد أمية صلاح طوقان