معنى و تعريف و نطق كلمة "أَسْعَار لَا تَقْبَلُ اَلْمُنَافَسَة" قاموس العربية - العربية
قاموس ترجمان
النوع: Female
المعجم الوسيط
- (تقبل) بِهِ تكفل وَالشَّيْء رضيه عَن طيب خاطر وَيُقَال تقبل الله الْأَعْمَال رضيها وأثاب عَلَيْهَا وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {أُولَئِكَ الَّذين نتقبل عَنْهُم أحسن مَا عمِلُوا} وَتقبل الله الدُّعَاء استجابه وَتقبل الله فلَانا رَضِي عَنهُ أَو تكفل بِهِ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فتقبلها رَبهَا بِقبُول حسن}
معجم مقاليد العلوم
- المُنَافَسَةُ: السَّعْي فِي أَن يبلغ إِلَى مثل خير يصل إِلَى غَيره.
التوقيف على مهمات التعاريف
- المنافسة: مجاهدة النفس للتشبه بالإفاضل، واللحوق بهم من غير إدخال ضرر على غيره.
تكملة المعاجم العربية
- لا لا: لالا (بالتشديد) شعّ وباللاتينية splendere ومرادفها عند (فوك): تلالي وتَلَليْلي. لالا: عشبة مكية ذات منافع طبية (ابن البيطار). لولو: (انظر عندج المستعيني حجر اللولو): ولدقاقه الغير مثقوب -غير، المترجم- يقال له لولو الكحل. لولو: سوسن اسمانجوني، زنبق بنفسجي وعند (الكالا) Lirio cardeno. زيت لولو: الزيت المصنوع من زهرة السوسن (الكالا). زهر اللولو: لؤلؤية، زهرة اللؤلؤ، زهر الربيع (بوشر). لولوة: ذكرتُ في مادة (رسم) انني لم أفهم معنى هذه الكلمة. لولوي: نوع من أنواع التمر (نيبور 215:2).
كتاب التعريفات
- لا الناهية: هي التي يطلب بها ترك الفعل وإسناد الفعل إليها مجازًا؛ لأن الناهي هو المتكلم بواسطتها.
كتاب العين
- لا: لا: حرف يُنْفَى به ويُجْحَد، وقد تَجيءُ زائدةً، وإنّما تَزيدها العَرَبُ مع اليَمين، كقولك: لا أُقْسِمُ باللَّه لأُكْرِمَنّك، إنّما تُريد: أُقْسِمُ باللَّه.. وقد تَطْرَحُها العَرَبُ وهي مَنْويّة، كقولك، واللَّهِ أَضْرِبُك، تريد: واللَّه لا أضربك، قالت الخنساء : فآليتُ آسَى على هالك ... وأسأل باكية مالها أي: آلت لا آسَى، ولا أسأل. فإِذا قلت: لا واللَّه أكرمُك كان أبين، فإِنْ قلت: لا واللَّه لا أكرمك كان المعنى واحداً. وفي القرآن: ما مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ ، وفي قراءة أخرى: أَنْ تَسْجُدَ والمعنى واحد.. وتقول: أَتَيْتُك لتغضبَ عليّ أيْ: لئلاّ تَغْضَبَ عليّ. وقال ذو الرّمّة : كأنّهنّ خوافي أَجْدلٍ قَرِمٍ ولَّى ليسبقَه بالأَمْعَزِ الخَرَبُ أي: لئلاّ يسبقه، وقال: ما كان يَرْضَى رسولُ الله فعلهم والطيبان أبو بكرِ ولا عُمَرُ صار (لا) صلة زائدة، لأنّ معناه: والطّيّبان أبو بكر وعمر. ولو قلت: كان يرضى رسول الله فعلهم والطبيان أبو بكر ولا عمر لكان مُحالاً، لأنّ الكلام في الأوّل واجبٌ حَسَنٌ، لأنّه جحود، وفي الثّاني متناقض. وأمّا قَوْلًه: فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ ف (لا) بمعنى (لم) كأنّه قال: فلم يَقْتَحِمِ العَقَبة. ومثله قوله عز وجل: فَلا صَدَّقَ وَلا صَلَّى ، إلاّ أنّ (لا) بهذا المعنى إذا كُرِّرت أَفْصَحُ منها إذا لم تُكَرَّرْ، وقد قال أميّة : وأيُّ عبدٍ لك لا ألما أي: لم تُلْمِمْ. [وإذا جعلتَ (لا) اسماً قلت ] : هذه لاءٌ مكتوبة، فتَمُدُّها لِتَتِمَّ الكلمة اسماً، ولو صَغّرت قلت: هذه لُوَيّة مَكتوبَةٌ إذا كانت صغيرة الكِتْبة غير جليلة.