العربية
العربية
كل التصنيفات

    معنى و تعريف و نطق كلمة "سرير" قاموس العربية - العربية

    ([ س ر ر ] ، س ر ر)

    قاموس ترجمان

    سَرِيرٌ

    "سَرِيرُ الْمُلْكِ" : العَرْش، نِعمَةُ، وَعِزَّةُ الْمُلْكِ.
    النوع: Male
    مترادفات

    سَرِيرَةٌ

    "وَجَدَهُ طَيِّبَ السَّرِيرَةِ" : صَافِي النِّيَّةِ، طَيِّبَهَا، سَلِيمَ القَلْبِ.
    النوع: Female
    النوع: Male
    النوع: Male
    النوع: Male
    النوع: Male
    النوع: Male

    معجم البلدان

    سرير

    • سرير: بلفظ السرير الذي ينام عليه أو يجلس عليه: موضع في ديار بني دارم من تميم باليمامة، قال الحازمي: السرير واد قرب جبل يقال له الغريف فيه عين يقال لها الغريفة، وهذا خطأ من الحازمي، وإنّما اسم الوادي الذي قرب غريف التسرير، أوّله التاء المثناة من فوقها، ذكر هنا ليحذر ولئلا يظن أنّنا أخللنا به، وقد ذكر التسرير بشاهده في موضعه، قال ابن السكيت قول عروة بن الورد: سقى سلمى، وأين محلّ سلمى، ... إذا حلّت مجاورة السرير وآخر معهد من أمّ وهب ... معرّسنا فويق بني النّضير فقالت: ما تشاء؟ فقلت: ألهو ... إلى الإصباح، آثر ذي أثير بآنسة الحديث، رضاب فيها ... بعيد النّوم كالعنب العصير قال: السرير موضع في بلاد بني كنانة، وملك السرير مملكة واسعة بين اللان وباب الأبواب، وليس إليها إلّا مسلكين: مسلك إلى بلاد الخزر ومسلك إلى بلاد أرمينية، وهي ثمانية عشر ألف قرية في جبال، قال الإصطخري: والسرير اسم المملكة لا اسم المدينة، وأهل السرير نصارى، ويقال: إن هذا السرير كان لبعض ملوك الفرس، وهو سرير من ذهب، فلمّا زال ملكهم حمل سرير بعض ملوك الفرس، بلغني أنّه من بعض أولاد بهرام جور، والملك إلى يومنا هذا لهم، ويقال إن هذا السرير عمل لملك الفرس في سنين كثيرة، وبين ولاية السرير وسمندر مدينة ذكرت في موضعها نحو فرسخين بينهما هدنة، وكذلك بين السرير والمسلمين هدنة، وإن كان كل واحد منهما حذرا من صاحبه.

    المحيط في اللغة

    سر

    • سر السرُ: ما أسْرَرْتَ. والسرِيْرَة: عَمَلُ السر من خَيْرٍ أو شَر. والسرَرُ والسِّرَارُ: مَصْدَرُ سارَرْتُ. وجَمْع السر: أسْرَارَ. وفي المَثَلِ: " سِركَ من دَمِكَ ". والسرُ: كِنَايَة عن الجِمَاع، من قَوْلِه: " ولكنْ لا تُوَاعِدُوْهُنَّ سِراً ". وهو - أيضاً -: فَرْجُ المَرْأة. والذَكَر أيضاً. والسرُ: الأصْلُ؛ بمنزلةِ الأس. والسرَارَةُ: مَصْدَرُ السر في الحَسَبِ والمَنْبِتِ. وسِر القَوْمِ وسِرَارُهم: أوْسَطُ حَسَبِهم. وسِرُ الإبلِ: كِرَامُها. وُيقال: أرْض سِر للنَخْلِِ والزرْعِ: وهي التي تُوَافِقُه وَينْمُو فيها. وإبِلٌ سِرَر: أي كِرَام خُلَص. ولها عليه سَرَارَةُ فَضْلٍ: أي زِيَادَةٌ. وسَرَارَةُ العَيْشِ: أفْضَلُه، وجَمْعُه سَرَائرُ. والسُرُوْرُ: الفَرَحُ، سُرِرْتُ، وسَرَرْتُ فلاناً، وامْرَأةٌ سارةٌ وسَرةٌ. والسرُوْرُ في بَيْتِ الأعْشى: الخِيَارُ، واحِدُها سِر. ويُقال للسراء والضراء: السُرُ والضُرُ؛ والتَّسُرةُ والتَضُرةُ؛ والسارُوْراءُ والضْارُوْرَاءُ. والسرَارُ: يَوْم يَسْتَسِرُ فيه الهِلَالُ؛ وهو آخِرُ يَوْمِ من الشهْرِ، ورُبَما اسْتَسَر لَيْلَةً ورُبما اسْتَسَر لَيْلَتَيْنِ. وتَسَررَ القَمَرُ: بمَعْناه. والسرَارُ: بَطْنٌ من الأرْضِ يَنْبُتُ فيه أحْرَارُ البُقُول. وسِرُ الوادي وسَرَارُه: أفْضَلُ مَوْضِعٍ فيه. والسرَرُ: وَسَطُ الوادي، وجَمْعُه سِرَار. وسَرَرُ الوادي: بَطْنُه - بالفَتْح -، وسَراؤه: سُرَّتُه وبَطْحَاؤه. وسَرَارُ الوادي وسَرَارَتُه. وجَمْعُ السر: سُرُوْرٌ. والسرَرُ والأسْرَارُ: جَمْع. وكذلك السرَارُ: هي خُطُوْطُ الكَفَ. وفي الحَدِيث: " تَبْرُقُ أَسَارِيْرُ وَجْهِه " وهي الخُطُوطُ التي في الجَبْهَةِ، واحِدُها سِرَر وسِر، وجَمْعُه أسِرةٌ وأسْرَار، والأسَارِيْرُ: جَمْعُ الجَمْعِ، وُيقال لها: سُرَر أيضاً، الواحِدُ سُر - بضَم السيْنِ -. والسُرةُ: الوَقْبَةُ التي في وَسْطِ البَطْنِ. ومنه السرَرُ: وهو داءٌ يَأْخُذُ في السُرةِ، وبَعِيْر أسَرُ وناقَة سَراء: يَأخُذُهما ذلك الداءُ. والسرَرُ: ما يَتَعَلقُ من سُرةِ الصبِي حِيْنَ يُوْلَدُ فيُقْطَع، وجَمْعُه أسِرة وأسْرَار، وسِرَر - أيضاً - على وَزْنِ عِنَبٍ. والسرَارُ: عِرْقُ السُرةِ. والسرَرَةُ: داءُ السرة. والسرَرُ: داءٌ يَأْخُذُ في الكِرْكِرَةِ فَتَرِمُ وتُمِد فَتُكْوى بالنار، وهو النّاسُوْرُ. والسريةُ: من تَسَررْتُ، يُقال: تَسَررَ فلانٌ جارِيَةً، واسْتَسَرها: اتخَذَها سُرية. والسرِيْرُ: مَعْروف، وجَمْعُه أسِرةٌ وسُرُرٌ. وهو مُسْتَقَر العَيْشِ الذي اطْمَأنَ عليه خَفْضُه ودَعَتُه. وسَرِيْرُ الرأْسِ: مُسْتَقَرُه على مَحْرَكِ العُنُقِ. وما على الكَمْأةِ من الترابِ والقُشُوْرِ. وجَوْفُ البَرْدِيةِ. وبَطْنُ القَصَبَةِ: سَرِيْر أيضاً. وكذلك السرَرُ واحِدُ أسْرَارِ الكَمْأةِ. وأسْرَارُ الفَحِثِ: الحَوَايا التي تكونُ في جَوْفِها ويكونُ الفَرْثُ بَيْنَها، الواحِدُ سِرَر. والسُرةُ: أطْرَافُ الريَاحِيْن. والسرُوْرُ من النَّباتِ: أنْصَافُ سُوْقِها العُلا. ورَجُل أَسَرُ: ليس له أصْلٌ، ورِجَالٌ سُرانٌ. وقَنَاة سَرّاءُ: جَوْفاء. وزَنْدٌ أسَرُ. وسَرَّ الزنْدَ يَسُره: إذا جَعَلَ في جَوْفِه عُوْداً لِيَقْدَحَ به. وسُر زَنْدَكَ فانه أسَرُ: أي أجْوَفُ. ووَلَدَتْ فلانَةُ أوْلاداً في سَرَرٍ - بالفَتْح -: أي في كُل عامٍ واحِداً في أثَرِ واحِدٍ. ويُقال: على سِر وسِرَرٍ: أي أشْبَاهاً. وجاءَ بأسِرتِه: أي على حَالِه. والتَسَرُرُ في الثوْب: كالتهَلْهُلِ فيه، يُقال: ظَهَرَتْ في الثَّوْبِ أسِرةٌ، الواحِدُ سِر، والسرَرُ جَمْع. وإذا حُك رَأْسُ الانسانِ فالْتَذَه قيل: هو يَتَسَار إلى ذلك. والسرْسُوْرُ: العالِمُ الفَطِنُ الدخالُ في الأمُور. وهو سُرْسُوْرُ مالٍ: أي حافِظ له. وُيقال لنَصْلِ الغَزْلِ: السُرْسُوْرُ. والسرِيْسُ: العِنيْنُ، والجَميعُ السُرَسَاءُ والسرَاسُ. والكَيسُ الحافِظُ لِمَا في يَدَيْه، يُقال: ما أسرَسَه. وقيل: الضعِيْفُ. والسرْسَرَةُ للعِكْمِ: إذا حَشَوْتَه فَدَعْدَعْتَه لِيَكْتَنِزَ، وقد سرْسَرْتُه. والسرْسَرَةُ من الإبلِ: الضخمَةُ.

    غريب الحديث لابن سلام

    سرر

    • سرر وَقَالَ [أَبُو عُبَيْد -] : فِي حَدِيثه عَلَيْهِ السَّلَام أَنه دخل على عَائِشَة تبرق أسارير وَجهه. قَالَ أَبُو عَمْرو: هِيَ الخطوط [الَّتِي -] فِي الْجَبْهَة مثل التكسر فِيهَا وَاحِدهَا سرر وسر وَجمعه أسرار وأسرة. قَالَ [أَبُو عُبَيْدٍ -] : وَكَذَلِكَ الخطوط فِي كل شَيْء قَالَ عنترة: [الْكَامِل] بِزُجَاجَةٍ صَفْراءَ ذاتِ أسِرَّةٍ ... قُرِنَتْ بأزهر فِي الشمَال م قَالَ أَبُو عبيد قَالَ الْكسَائي وَغَيره: السرَار آخر الشَّهْر لَيْلَة يستسِرُّ الْهلَال. قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ: وَرُبمَا استسر لَيْلَة وَرُبمَا استسر لَيْلَتَيْنِ إِذا تمّ الشَّهْر وأنشدني الْكسَائي: [الرجز] نَحن صَبَحنا عَامِرًا فِي دارها جُرْدا تعادى طَرَفَي نهارِهَا عَشِيَّة الْهلَال أَو سرارها وقَالَ أَبُو عُبَيْد: وَفِيه لُغَة أُخْرَى: سرر الشَّهْر. وَفِي هَذَا الحَدِيث من الْفِقْه أَنه [إِنَّمَا -] سَأَلَهُ عَن سرار شعْبَان فَلَمَّا أخبرهُ أَنه لم يصمه أمره أَن يقْضِي بعد الْفطر يَوْمَيْنِ. قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ: فَوجه الحَدِيث عِنْدِي وَالله أعلم أَن هَذَا كَانَ من نذر على ذَلِك الرجل فِي ذَلِك الْوَقْت أَو تطوع قد كَانَ ألزمهُ نَفسه فَلَمَّا فَاتَهُ أمره بِقَضَائِهِ لَا أعرف للْحَدِيث وَجها غَيره وَقَالَ أَيْضا أَنه لم ير بَأْسا أَن يصل رَمَضَان بشعبان إِذا كَانَ لَا يُرَاد بِهِ رَمَضَان إِنَّمَا يُرَاد بِهِ التَّطَوُّع أَو النّذر يكون فِي ذَلِك الْوَقْت وَمِمَّا يشبه هَذَا الحَدِيث حَدِيثه الآخر: لَا تقدمُوا رَمَضَان بِيَوْم وَلَا يَوْمَيْنِ إِلَّا أَن يُوَافق ذَلِك صوما كَانَ يَصُومهُ أحدكُم. فَهَذَا مَعْنَاهُ التَّطَوُّع أَيْضا فَأَما إِذا كَانَ يُرَاد بِهِ رَمَضَان فَلَا لِأَنَّهُ خلاف الإِمَام وَالنَّاس. وَقَالَ أَبُو عبيد: فِي حَدِيث النَّبِي عَلَيْهِ السَّلَام أَنه مر بِامْرَأَة مُ

    المغرب في ترتيب المعرب

    سرر

    • (س ر ر) : (السِّرُّ) وَاحِدُ الْأَسْرَارِ وَهُوَ مَا يُكْتَمُ (وَمِنْهُ) السِّرُّ الْجِمَاعُ (وَفِي التَّنْزِيلِ) {وَلَكِنْ لا تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا} [البقرة: 235] (وَأَسَرَّ) الْحَدِيثَ أَخْفَاهُ قَوْلُهُ وَيُسِرُّهُمَا يَعْنِي: الِاسْتِعَاذَةَ وَالتَّسْمِيَةَ وَأَمَّا يُسِرُّ بِهِمَا بِزِيَادَةِ الْبَاءِ فَسَهْوٌ وَسَارَّهُ مُسَارَّةً وَسِرَارًا (وَفِي الْمُنْتَقَى) بَيْعُ السِّرَارِ أَنْ تَقُولَ أُخْرِجُ يَدِي وَيَدَكَ فَإِنْ أَخْرَجْتُ خَاتَمِي قَبْلَكَ فَهُوَ بَيْعٌ بِكَذَا وَإِنْ أَخْرَجْتَ خَاتَمَكَ قَبْلِي فَبِكَذَا فَإِنْ أَخْرَجَا مَعًا أَوْ لَمْ يُخْرِجَا جَمِيعًا عَادَا فِي الْإِخْرَاجِ (وَالسُّرِّيَّةُ) وَاحِدَةُ السَّرَارِيِّ فُعْلِيَّةٌ مِنْ السَّرْوِ وَالسِّرُّ الْجِمَاعُ أَوْ فُعُّولَةٌ مِنْ السَّرْو وَالسِّيَادَةِ وَالتَّسَرِّي كَالتَّظَنِّي عَلَى الْأَوَّلِ وَعَلَى الثَّانِي ظَاهِرٌ وَالْأَوَّلُ أَشْهَرُ وَفِي حَدِيثِ عَائِشَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا - «أَنَّهُ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - دَخَلَ عَلَيْهَا تَبْرُقُ أَسَارِيرُ وَجْهِهِ» جَمْعُ أَسْرَارٍ جَمْعُ سِرَرٍ أَوْ سِرٍّ وَهُوَ مَا فِي الْجَبْهَةِ مِنْ الْخُطُوطِ وَالْمَعْنَى أَنَّ وَجْهَهُ يَلْمَعُ وَيُضِيءُ سُرُورًا.

    مجمع بحار الأنوار

    سرر

    • [سرر] نه: فيه: صوموا الشهر و"سره"، أي أوله، وقيل: مستهله، وقيل: وسطه، وسر كل شىء جوفه، فكأنه أراد الأيام البيض، الأزهرى: لا أعرف السر بهذا المعنى، إنما يقال سرار الشهر وسراره وسرره، وهو اخر ليلة يستر الهلال بنور الشمس. ومنه: هل صمت من "سرار" هذا الشهر شيئا، الخطابي: قيل هو سؤال زجر وإنكار لأنه نهى أن يستقبل الشهر بصوم يوم أو يومين، أو يكون هذا الرجل قد أوجبه على نفسه بنذر فلذا قال: إذا أفطرت -أي من رمضان- فصم يومين، فاستحب له الوفاء بالنذر. ن: أصمت من "سرر" شعبان، فتح سين وكسرها وحكى ضمها أي اخره، وقيل: وسطه، إذ لم يأت في صوم اخره ندب، وعلى إرادة اخره بحاب عن حديث نهى تقدمه بيوم أنه كان معتادًا بصيام آخره، أو نذره فتركه لظاهر النهى، فبين صلى الله عليه وسلم أن العتاد أو المنذور ليس بمنهى، واتفقوا على استحباب صوم البيض، ولم يواظب صلى الله عليه وسلم عليه معينًا لئلا يظن تعيينها. ك: أصح، أي أثبت إسنادا، الخطابى: أصح إذ لا معنى لأمره بصيام رمضان إذا كان ذلك مستحقا عليه نحو الفرض في جملة الشهر. نه: وفي صفته: تبرق "أسارير" وجهه، هي خطوط مجتمع في الجبهة وتتكسر، واحدها سر وسرر وجمعها أسرار وأسرة وجمع الجمع أسارير. ومنه: كأن ماء الذهب يجرى في صفحة خده ورونق الجلال يطرد في "أسرة" جبينه. وفيه: إنه صلى الله عليه وسلم ولد معذورا "مسرورًا" أي مقطوع السرة وهى ما يبقى بعد القطع مما تقطعه القابلة، والسرر ما تقطعه، وهو السر بالضم أيضا. ومنه ح ابن صائدا: إنه ولد "مسرورًا". وح: فان فيها سرحة "سر" تحتها سبعون نبيًا، أي قطعت سررهم يعنى أنهم ولدوا تحتها فهو يصف بركتها، والموضع الذي هي فيه يسمى وادى السرر - بضم سين وفتح راء، وقيل: هو بفتحهما، وقيل: بكسر سين. ومنه ح السقط: إنه يجتر والديه "بسرره" حتى يدخلهما الجنة. ط: ليجر أمه "بسرره" بفتح سين وكسرها لغة في السر، وهو مبالغة فانه إذا كان السقط الذي لا يوبه به يجر أمه فكيف بولد ألوف فلذة كبد، وإياهما تأكيد لضمير أدخلهما. نه: وفيه: لا ننزل "سرة" البصرة، أي وسطها، من سرة إنسان فإنها في وسطه. وفيه: نحن قوم من "سرارة" مذحج، أي من خيارهم، وسرارة الوادى وسطه وغير موضع. وفي ح عائشة وذكر لها المتعة فقالت: والله ما تجد في كتاب الله إلا النكاح و"الاستسرار" أي اتخاذ السرارى، من السر أي النكاح أو من السرور. ومنه: تسربت إذا اتخذت سربة - بإبدال الراء، وقيل: هي أصل من السرى النفيس. ن: "السرارى" بتشديد ياء ويخفف جمع سرية بالتشديد. نه: ومنه: "فاستسرنى" أي اتخذنى سرية، قيل: قياسه تسررني أو تسراني، فأما استسرني فمعناه ألقى إلى سرًا، ولكن لا فرق بينه وبين ح عائشة في الجواز. وفي ح إبل لم يؤد حقها: أتت كأسر ما كانت تطؤه بأخفافها، أي كأسمنن ما كانت وأوفره، من سر الشىء لبه ومحه، وقيل: من السرور لأنها إذا سمنت سرت الناظر إليها. ح وعمر: كان يحدثه صلى الله عليه وسلم كأخى "السرار" هو المساررة أي كصاحب السرار أو كمثل المساررة لخفض صوته. والكاف صفة مصدر محذوف. وفيه ح: لا تقتلوا أولادكم "سرًا" فان الغيل يدرك الفارس فيدعثره من فرسه، الغيل لبن المرضع الحامل، وسمى هذا الفعل قتلا لأنه قد يفضى إليه فانه يضعفه ويرخى قواه ويفسد مزاجه، فإذا كبر عجز عن منازلة الأقران في الحرب وضعف فربما قتل، ولخائه جعله سرا. وح: ثم فتنة "السراء" هي البطحاء، وقيل: التى تدخل الباطن وتزلزله، ولا أدرى ما وجهه. ط: يحمدون الله في "السراء" والضراء، أي في جميع الأحوال، قوبل الضر بالسرور لمزيد التعميم والمقابلة الحقيقية للسرور والحزن. وفيه: اجعل (سريرتى) خيرًا من علانيتى، هي سر يكتم، ثم طلب جعل علانيته صالحة لدفع أن السريرة ربما يكون خيرا من علانية غير صالحة، ومن في من علانية زائدة. ج: "فساره" فقال: اقتلوه، أي كلمه بكلمة خفية مستشيرًا به في قتل شخص من المنافقين فقال لذلك الرجل: اقتلوا ذلك الشخص. ك: ما (يسرنى) إني شهدت بدرًا بالعقبة، ما استفهامية وفيه معنى التمنى بشهود بدر، ويحتمل النافية، فان قيل: البدر أفضل المغازي وأصحابها أفضل من أصحاب العقبة، قلت: لعل اجتهاده أدى إلى أن بيعة العقبة أفضل لما كانت منشأ نصرة الإسلام وسبب هجرة النبى صلى الله عليه وسلم. وفيكم صاحب (السر) إذ أسر إليه النبي صلى الله عليه وسلم سبعة عشر رجلًا من المنافقين. وفيه: "تسر" إليه كثيرًا، من الإسرار ضد الإعلان. ن: "فسار" إنسانًا، المسار والمخاطب بقوله: بم سررته، هو المهدى، وغلط من ظن أنه الحر. وحدثنى بحديث "يتسار" إليه - بمثناة تحت مفتوحة أو مضمومة مبنها للمفعول ففوقية وشدة راء مرفوعة، أي يسر به لما فيه من البشارة مع السهولة. غ: (و"اسروا" الندامة) مع قوله: يليتنا نرد ولا نكذب) كأنه كثرت ندامتهم حتى أظهروا بعضها وعجزوا عن إظهار البعض. و (يعلم "السر" واخفي) السر ما تكلم به في خفاء، وأخفي منه ما أضمر، من سرارة الوادى بطنانه. و (لا تواعدوهن) "سرًا" السر الإفصاح بالنكاح والمجامعة، والزناسر. وح: ملوكًا على "الأسرة" - مر في ثبج.

    غريب القرآن في شعر العرب

    سرّ

    • س ر ر [سرّا] قال: يا ابن عباس: أخبرني عن قول الله عزّ وجلّ: وَلكِنْ لا تُواعِدُوهُنَّ سِرًّا . قال: السّر: الجماع. قال: فهل تعرف العرب ذلك؟ قال: نعم، أما سمعت امرأ القيس وهو يقول: ألا زعمت بسباسة اليوم أنّني ... كبرت وأن لا يحسن السّرّ أمثالي

    معجم البلدان

    سُرُورُ

    • سُرُورُ: مدينة بقهستان، منها أبو بكر محمد بن ياقوت السروري قاضي جنزة يروي عن أبي بكر البخاري المرندي، روى عنه السلفي والسروري الضرير، كتب عنه السلفي أيضا بسرور، قال: والعجم يقولون جرور، بالجيم، وينسب إليها الجروري.


    أمثلة سياقية

    سرير

    1. حدثنا أيوب بن محمد الرقي، حدثنا معمر بن سليمان، حدثنا عبد الله بن بشر، عن الأعمش، عن عمرو بن مرة، عن يحيى بن الجزار، عن ابن أخت، زينب امرأة عبد الله عن زينب، قالت كانت عجوز تدخل علينا ترقي من الحمرة وكان لنا سرير طويل القوائم وكان عبد الله إذا دخل تنحنح وصوت فدخل يوما فلما سمعت صوته احتجبت منه فجاء فجلس إلى جانبي فمسني فوجد مس خيط فقال ما هذا فقلت رقى لي فيه من الحمرة فجذبه وقطعه فرمى به وقال لقد أصبح آل عبد الله أغنياء عن الشرك سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ‏"‏ إن الرقى والتمائم والتولة شرك ‏"‏ ‏.‏ قلت فإني خرجت يوما فأبصرني فلان فدمعت عيني التي تليه فإذا رقيتها سكنت دمعتها وإذا تركتها دمعت ‏.‏ قال ذاك الشيطان إذا أطعتيه تركك وإذا عصيتيه طعن بإصبعه في عينك ولكن لو فعلت كما فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم كان خيرا لك وأجدر أن تشفين تنضحين في عينك الماء وتقولين ‏"‏ أذهب الباس رب الناس اشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما ‏"‏ ‏.‏
    2. في سَريرِ المَجدِ في أَسنى السّرورْ
    3. وكان في الزنزانة سرير واحد فقط ولذلك كانوا ينامون على الأرض.


    جميع الحقوق محفوظة © 2021 ترجمان | بدعم من
    فيوتشر جروب FZ LLC