معنى و تعريف و نطق كلمة "عديم النفع" قاموس العربية - العربية
قاموس ترجمان
لا توجد نتائح ل "عديم النفع"
التوقيف على مهمات التعاريف
- النفع: وصول موافق الجسم الظاهر وما يتصل به، في مقابلة الضر، ولذلك يخاطب به الكفار كثيرا لوقوع معنييهما ظاهرا الذي هو مقصدهم من ظاهر الحياة الدنيا. ذكره الحرالي. وقال بعضهم. النفع ما يستعان به في الوصول إلى الخيرات، وما يتوصل به إلى الخير، وضده الضر.
القاموس المحيط
- النَّفْعُ، كالمَنْعِ: م، وقد انْتَفَعَ. والاسمُ: المَنْفَعَةُ والنَّفاعُ والنَّفيعَةُ. ورجلٌ نَفُوعٌ: نَفَّاعٌ، ج: نُفُعٌ، بالضم. ومَنْفَعَةُ بنُ كُلَيْبٍ: تابِعيٌّ، وأبو مَنْفَعَةَ الثَّقَفيُّ: صحابيٌّ، وليس مُصَحَّفَ أَبو مَنْقَعَةَ الأَنْمارِيُّ بالقافِ. ونافِعٌ: مَوْلىً للنبيِّ، صلى الله عليه وسلم، وآخَرُ: لابنِ عُمَرَ، رضي الله تعالى عنهما، وسِجْنٌ بَناهُ عليٌّ رضي الله تعالى عنه، ومِخْلافٌ باليَمنِ. وكزُبَيْرٍ: جبلٌ بمكةَ كان الحَارثُ المَخْزُوميُّ يَحْبِسُ فيه سُفَهاءَ قَوْمِه، ومَوْلىً للنبيِّ، صلى الله عليه وسلم، وكشَدّادٍ: اسمٌ. والنُّفَيْعِيَّةُ، كحُسَيْنِيَّةٍ: ة بِسِنْجارَ. والنَّفْعَةُ: العَصا، فَعْلَةٌ، من النَّفْعِ، ج: نَفَعاتٌ، محرَّكةً. وأَنْفَعَ: اتَّجَرَ فيها، وـ بالكسرِ: يكونُ في جانِبَيِ المَزادةِ يُشَقُّ أَديمٌ؛ فَيُجْعَلُ في كلِّ جانِبٍ نِفْعَةٌ، ج: نِفْعٌ، بالكسر، وكعِنَبٍ.
معجم الصواب اللغوي
- عَدِيم الإحساس الجذر: ع د م مثال: عديم الإحساس الرأي: مرفوضة السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة بهذا المعنى. المعنى: معدومه الصواب والرتبة: -معدوم الإحساس [فصيحة] -عديم الإحساس [صحيحة] التعليق: على الرغم من عدم ورود هذه الكلمة في المعاجم بمعنى المعدوم، فإنه يمكن تصحيحها استنادًا إلى قرار مجمع اللغة المصري بقياسية «فَعيل» بمعنى «مفعول» من كل فعل ليس له «فَعِيل» بمعنى «فاعل». وقد أثبتتها بعض المعاجم الحديثة كالأساسي والمنجد بهذا المعنى.
معجم الصواب اللغوي
- عَدِيم الأَخْلاق الجذر: خ ل ق مثال: شاب عديم الأخلاق الرأي: مرفوضة عند الأكثرين السبب: لأنه لا يوجد إنسان بلا أخلاق (بالمعنى المذكور). المعنى: جمع خُلُق، وهو السجية والطبع والفطرة والطبيعة والعادة (وهذه قد تكون حسنة وقد تكون سيئة) الصواب والرتبة: -شاب سيِّئ الأخلاق [فصيحة]-شاب سيِّئ الخلق [فصيحة]-شاب عديم الأخلاق [صحيحة] التعليق: لا خلاف في فصاحة التعبيرين الأولين على اعتبار أن الخلق والأخلاق تشمل السييء والحسن، أما التعبير الثالث فيمكن تصحيحه على رأي من فسَّر الخلق بالمروءة أو الدين أو السجايا الحسنة، أو على اعتبار «أخلاق» موصوفًا حُذفت صفته، والمعنى: لا أخلاق حسنة له، وقد جاء على المعنى الأخير قول شوقي: وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن همو ذهبت أخلاقهم ذهبوا
أمثلة سياقية
- حدثني حجاج بن الشاعر، حدثنا محاضر أبو المورع، حدثنا سعد بن سعيد، قال أخبرني ابن مرجانة، قال سمعت أبا هريرة، يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ينزل الله في السماء الدنيا لشطر الليل أو لثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له أو يسألني فأعطيه . ثم يقول من يقرض غير عديم ولا ظلوم " . قال مسلم ابن مرجانة هو سعيد بن عبد الله ومرجانة أمه . حدثنا هارون بن سعيد الأيلي، حدثنا ابن وهب، قال أخبرني سليمان بن بلال، عن سعد بن سعيد، بهذا الإسناد وزاد " ثم يبسط يديه تبارك وتعالى يقول من يقرض غير عدوم ولا ظلوم " .
- اسـمـع شـكـاتي فهي إن لم تفد حـالاً فـفـيـها النفع مستقبلا
- أما تبادل الآراء الجاري حاليا فهو شديد النفع.