معنى و تعريف و نطق كلمة "عَام أَسْمَر" قاموس العربية - العربية
قاموس ترجمان
النوع: Male
كتاب التعريفات
- العام: لفظ وضع وضعًا واحدًا لكثير غير محصور مستغرق جميع ما يصلح له، فقوله: "وضعًا واحدًا" يخرج المشترك؛ لكونه بأوضاع، ولكثير يخرج ما يوضع لكثير، كزيد وعمرو، وقوله: "غير محصور" يخرج أسماء العدد فإن المائة مثلا وضعت وضعًا واحدًا لكثير، وهو مستغرق جميع ما يصلح له لكن الكثير محصور، وقوله: "مستغرق جميع ما يصلح له" الجمع المنكر، نحو: رأيت رجالًا؛ لأن جميع الرجال غير مرئي له؛ وهو إما عام بصفته، ومعناه كالرجال، وإما عام بمعناه فقط، كالرهط والقوم.
المعجم الوسيط
- (عَام) الرجل عيما وعيمة وعياما اشْتهى اللَّبن وَقل لبنه وعطش فَهُوَ عيمان وَهِي عيمى (ج) عيام وعيامى فِي المَاء عوما سبح فِيهِ فَهُوَ عائم وعوام (للْمُبَالَغَة) وَيُقَال عامت السَّفِينَة فِي الْبَحْر وعامت الْإِبِل فِي الْبَيْدَاء سَارَتْ وعامت النُّجُوم جرت فِي السَّمَاء وَالْفرس سَار سيرا سهلا كَأَنَّهُ يسبح
معجم الصواب اللغوي
- أَمِين عَام الجذر: ع م م مثال: أَمِين عام الجامعة الرأي: مرفوضة عند الأكثرين السبب: للفصل بين المضاف والمضاف إليه بالنعت. الصواب والرتبة: -أمين الجامعة العام [فصيحة]-الأمين العام للجامعة [فصيحة]-أمين عام الجامعة [مقبولة] التعليق: تَنصّ قواعد اللغة على عدم جواز الفصل بين المضاف والمضاف إليه؛ لأنهما يعتبران معًا كالاسم الواحد. وقد أجاز مجمع اللغة المصري في- دورته التاسعة والأربعين- التعبير المرفوض أخذًا برأي الكوفيين الذين يجيزون إضافة الموصوف إلى صفته، أو قياسًا على رأيهم جواز الفصل بين المضاف والمضاف إليه بالمفعول، أو الظرف، أو الجار والمجرور؛ فالتعبير المرفوض فُصل فيه بالنعت بين المتضايفين، والنعت أكثر التصاقًا بالمضاف من غيره، وقد عُرض القرار على مؤتمر المجمع فرفضه.
معجم الصواب اللغوي
- قَائِد عامّ الجذر: ع م م مثال: قائد عامّ الجيش الرأي: مرفوضة عند الأكثرين السبب: للفصل بين المضاف والمضاف إليه بالنعت. الصواب والرتبة: -القائد العامّ للجيش [فصيحة]-قائد الجيش العامّ [فصيحة]-قائد عامّ الجيش [مقبولة] التعليق: تَنصّ قواعد اللغة على عدم جواز الفصل بين المضاف والمضاف إليه؛ لأنهما يعتبران معًا كالاسم الواحد. وقد أجاز مجمع اللغة المصري- في دورته التاسعة والأربعين- التعبير المرفوض أخذًا برأي الكوفيين الذين يجيزون إضافة الموصوف إلى صفته، أو قياسًا على رأيهم جواز الفصل بين المضاف والمضاف إليه بالمفعول، أو الظرف، أو الجار والمجرور؛ فالتعبير المرفوض فُصل فيه بالنعت بين المتضايفين، والنعت أكثر التصاقًا بالمضاف من غيره، وقد عُرض القرار على مؤتمر المجمع فرفضه.
معجم الصواب اللغوي
- عَامَ فَوْقَ الجذر: ع و م مثال: عامت الخشبة فوق الماء الرأي: مرفوضة السبب: لأن الفعل «عام» لم يستعمل بعده «فوق». الصواب والرتبة: -عامت الخشبة في الماء [فصيحة]-عامت الخشبة فوق الماء [صحيحة] التعليق: أوردت المعاجم الفعل «عام» متعديًا بـ «في» بمعنى «سبح»، ويمكن تصحيح تعديته بـ «فوق» على تضمينه معنى الفعل «طَفَا»، وفي المنجد: عام: علا فوق الماء ولم يرسب.
معجم الصواب اللغوي
- عامَ على الجذر: ع و م مثال: الماء الرأي: مرفوضة السبب: لأنّ الفعل «عامَ» لا يتعدّى بـ «على». الصواب والرتبة: -عامَ في الماء [فصيحة]-عامَ على الماء [صحيحة] التعليق: الفعل «عام» بمعنى «سَبَح» يتعدى بـ «في»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومجيء «على» بمعنى «في» وارد في الكلام الفصيح، ومنه قوله تعالى: {وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا} القصص/15، أي في حين غفلة بتضمين «على» معنى «في»؛ ومن ثَمَّ يمكن قبول تعدية الفعل «عامَ» بـ «على» بعد تضمينه معنى الفعل «طفا» الذي يفيد الاستعلاء.
أمثلة سياقية
- ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَٰلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ
- حدثنا إسحاق بن منصور، أخبرنا أبو عاصم، عن يزيد بن أبي عبيد، عن سلمة، بن الأكوع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " من ضحى منكم فلا يصبحن في بيته بعد ثالثة شيئا " . فلما كان في العام المقبل قالوا يا رسول الله نفعل كما فعلنا عام أول فقال " لا إن ذاك عام كان الناس فيه بجهد فأردت أن يفشو فيهم " .
- وَقَبلها عامَ اِرتَبَعنا الجُعَلَه
- ويلاحظ، على الرغم من هذه الصفة المميزة، أن لون بشرته أسمر.